رواية عالم حازم وعائلته الفصل الثالث 3 قصة تحرر عائلي - The Last Line
روايات

رواية عالم حازم وعائلته الفصل الثالث 3 قصة تحرر عائلي

رواية عالم حازم وعائلته الفصل الثالث 3 قصة تحرر عائلي

 

 

البارت الثالث

 

 

بعد ما أنا دخلت نمت ساعتين تقريباً على سرير عمتي فيفي، وهي كانت بتحضر الحاجات إللي هناخدها معانا بكرة وإحنا مسافرين.
وهي كانت طلبت عشا دليڤري من مطعم سمك مشهور عندهم.
وبعد شوية لاقيتها جنبي على السرير وبتصحيني وهي بتحسس على صدري وبطني وبتبوسني بحنية بشفايفها في شفايفي.
(وكان وقتها الساعة بين التاسعة والعاشرة تقريباً)
وأنا كنت لسه هاخدها في حضني وأنيكها تاني، لإني كنت قايم من النوم زوبري واقف بسبب تحسيسها وبوس شفايفها ليا.
لكنها بعدت جسمها عني، وقالتلي: أصبر شوية يا حبيب قلبي، قوم دلوقتي إتشطف ونتعشا الأول عشان أنا مجهزالك سهرة حلوة يا حبيبي ونعمل ليلة دخلة بجد.
وأنا قومت إتشطفت ولبست بوكسر بس، وإتعشينا مع بعض (سمك وجمبري وسي فود) وهي جنبي بتأكلني بإيدها في بوقي، وبعدها عملتلي قهوة، وقعدت جنبي على الكنبة في الصالة بنتفرج على التلفزيون، وهي لازقة فخادها في فخادي وأنا قاعد جنبها واخدها في حضني، وشربنا سيجارتين حشيش.
أنا: الليل بيجري يا روحي، وإحنا الصبح هنرجع البيت ومش هنعرف ناخد راحتنا زي هنا.. مش هنقوم ندخل على السرير ولا إيه يا حبيبتي؟ زوبري مولع ومشتاقلك أوي.
فيفي: ماتقلقش يا حبيبي من موضوع البيت ده، لإني أنا بعد كده هتصرف وهعرف إزاي أعيش معاك لوحدينا وأمتعك وأريحك وأدلعك أوي يا حازومي.
أنا: إزاي يعني؟
فيفي: مالكش دعوة، أنا هتصرف وهقنع أبوك بطريقتي إنك تيجي تعيش معايا هنا في شقتي في القاهرة، حبيبي إنت من إنهارده راجلي وجوزي وعشيقي وروح قلبي وأنا مش هعرف أعيش من غيرك تاني يا روحي.
أنا (وهي في حضني وأنا ببوسها في شفايفها): بمووت فيكي يا فيفي.
فيفي: هقوم أعملك عصير فراولة إللي إنت بتحبه على ما تتفرج على الفيلم الحلو ده.
وهي قامت وشغلت على الشاشة الكبيرة فيلم سكس مثير أوي، وسابتني ودخلت المطبخ تحضر العصير.
وأنا بتفرج على الفيلم، هي رجعت ومعاها كوبايتين عصير فراولة، وناولتني كوبايتي، وأنا شربتها.
وأنا كنت واخدها في حضني وهايج عليها أوي، وبنتفرج على فيلم السكس المثير وكله نيك ومليطة وآهات، وبنشرب سجاير الحشيش، وكل ما أحاول أقلعها القميص بتاعها وألعبلها في كسها وطيزها وبزازها تقوم مفلفصة مني، وتقولي: أصبر يا واد لما نتفرج شوية على الفيلم عشان زوبرك يشحن شوية وتقدر تمتعني وتدلعني وتنيكني زي اللبوة إللي بتتناك في الفيلم.
(وأنا عرفت بعد كده إن اللبوة المنيوكة عمتي فيفي كانت حاطه نص قرص ڤياجرا في كوباية العصير بتاعتي وعايزة الوقت يمر عشان الڤياجرا تشتغل وأفشخها نيك بزوبري طول الليل).
وبعد شوية كان زوبري سخن مولع ومنفوخ وواقف وجامد أوي زي الحديد بسبب الڤياجرا والأكل البحري، وأنا خلاص مش قادر، فمسكتها في حضني وخلاص هغتصبها.
فيفي (وهي بتهمسلي وبتبوسني في شفايفي وبتحسس على زوبري): خلاص يا حبيبي إطفي النور وإستناني خمس دقايق بس، وولعلنا سيجارتين حشيش وجهز نفسك يا حازومي عشان عمتك فيفي اللبوة بتاعتك تمتعك وتتمتع بزوبرك يا حبيبي.
وهي قامت دخلت الأوضة وقفلت الباب وراها، وأنا قاعد هايج ومولع ناااار وزوبري هينفجر، ولافيت سيجارتين حشيش على الكنبة فى الصالة لحد ما هي تخلص، ومافيش نور في الصالة إلا نور الشاشة الكبيرة وشغال فيها فيلم السكس.
وبعد شوية كانت فيفي خارجة من الأوضة ونورت أباچورة الصالة إللي نورها هادي وسكسي أوي.
وكانت لابسة قميص نوم بحمالات رفيعة لونه أبيض شفاف وقصير أوي واصل لتحت كسها بشوية ومن فوق يدوب مغطي حلمات بزازها، ومافيش تحته أي حاجة ولا كلوت ولا سنتيان، وجسمها كله بيلمع وبينور وبزازها الطرية بتتهز وهي ماشية زي البطة وبتقرب مني، وراحت قاعدة جنبي ولازقة فيا، ومسكت السيجارة من إيدي وحطتها بين شفايفها بلبونة أوي، وبتقولي: أنا إتأخرت عليك يا حبيبي.
أنا أخدتها في حضني وشيلتها بحنية من تحت طيزها الطرية زي الچيلي ورفعتها وقعدتها على حجري، وطيزها على زوبري، ودخلت إيدي بين فخادها العريانين وبحسس وأقفش لها في كسها، وهي بتضم فخادها على إيدي.
أنا: وحشتيني يا روحي الشوية الصغيرين دول.
وهي راحت ساحبة نفس من السيجارة ونفخته في وشي، ولافت إيديها على كتفي ورقبتي وسحبت راسي ودفنتها في صدرها، وأنا بإيدي طلعت بزازها الإتنين من القميص ونزلت عليهم بشفايفي مص ولحس بشهوة جنونية، وأخدت حلمات بزازها الإتنين وبرضع فيهم بالتبادل، وهي هايجة وممحونة أوي وبتإن وبتتنهد أوي، وبتصرخ: أحححح.. إرضع كماااان يا حبيبي.. إرضع من بزازي.. آآآآآآه.. إرضع كماااان أوي أححححح.
وأنا برضع في بزازها كنت شغال دعك وفرك في كسها وطيزها بإيدي وهي لسه في حضني على حجري وسايحة مني خالص.
وأنا روحت مقلعها القميص بتاعها ومحسس على طيزها الطرية زي الچيلي، وأنا لسه برضع في حلمات بزازها، وهي ماسكة زوبري من فوق البوكسر بتاعي.
(وأنا كنت عاوز أخضعها ليا وأقضي على عجرفتها في التعامل معايا).
أنا: طلعيلي زوبري يا لبوة ودلعيه يا فيفي يا منيوكة.
راحت فيفي رافعة جسمها شوية وسحبت البوكسر بتاعي من بين فخادي وقلعتهولي وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط، وزوبري واقف ومنتصب أوي، وهي ماسكاه بإيديها وبتحسس على راسه وموحوحة عليه أوي، وبتصرخ: يا لهووووي.. أححححح.. زوبرك حلووو أوي.. وأنا الليلة لبوة زوبرك ده يا أسدي.
أنا: زوبري أحلى ولا زوبر الواد إللي في الفيلم يا لبوة.
فيفي: طبعاً زوبرك إنت يا حبيبي.
أنا: يللا بوسي زوبري يا شرموطة.
وهي راحت نازلة على ركبتيها على الأرض بين فخادي، ونزلت بوشها على زوبري بتبوسه بلبونة وبتلحس وتمص راسه بلسانها وشفايفها، وبتدعك وشها ورقبتها وبزازها بزوبري بلبونة وهي هايجة وممحونة أوي.
أنا: دا إنتي طلعتي لبوة أوي.
فيفي: لبوة وشرموطة لحبيبي حازومي.
أنا: حازومي كده حاف يا منيوكة؟
فيفي: سيدي وتاج راسي حازومي الأسد.. يللا نيكني بقا يا روحي.. أنا خلاص همووت مش قادرة.
أنا: طب يللا قومي يا متناكة وريني طيزك كده.
فيفي: كسي دلوقتي مولع نااار وعايزة زوبرك دلوقتي أوي في كسي يا حبيبي.
أنا روحت قارصها بإيدي في حلمات بزازها، وبإيدي التانية روحت مبعبصها في طيزها، ودخلت صوابعي في طيزها، وهي بتتأوه وصرخت: أححححح.
أنا: قولتلك وريني طيزك يا لبوة.
وأنا كنت عاوز أهيجها أكتر وأجننها وأخضعها تحت زوبري،
وروحت مقومها وخليتها تلف قدامي وتديني طيزها وتقربها أوي من وشي وتحسس عليها وتفتح بين فلقتي طيزها بإيديها وتبعبص نفسها وتخبط على فردة طيزها زي الشراميط.
فيفي: آآآآآه.. أححححح.
وأنا روحت قايم وحاضنها من ضهرها وماسك بزازها الإتنين بإيديا وشغال في حلمات بزازها وفي كسها دعك وتقفيش، كسها المولع بيقذف عسل شهوتها بغزارة وبيسيل على فخادها، وأنا بضغط بزوبري على طيزها، وهي بتتأوه وبتأن وبتصرخ أوي بوحوحة وصوت عالي.
وأنا روحت منيمها على ضهرها على الكنبة ونازل براسي بين رجليها، وبدأت أحسس على كسها من برة بإيدي، وبعد كده روحت نازل على كسها بلساني مص ولحس بشفايفي، وهي بتصرخ: أحححح.. إلحسلي كسي كمااان.. أححححح.. آآآآآآه.. آآآآآآه.
وأنا روحت فاتح كسها بصوابعي وبقيت ألحس كسها من جوه، وهى عمالة تصرخ وتتأوه بصوت عالي.
وأنا روحت واقف قدامها ومديلها زوبري تمص فيه، وهي راحت ماسكة زوبري وبتدخله فى بوقها وتخرجه، وأنا ماسكها من شعرها وبقيت أدخل وأخرج زوبري في بوقها جامد وأطلعه وأخبط بيه على وشها وأدخله تاني فى بوقها.
وهي نزلت من على الكنبة وقعدت على ركبتيها على الأرض قدامي وأنا واقف قدامها، وهي عمالة تمص فى زوبري، لحد ما كنت أنا هيجت على الآخر وزوبري بقا زي الحديد، وهي شغالة فيه مص ولحس بلهفة وبتدعكه بإيديها.
فيفي: زوبرك حلووووو أوي.
ورجعت تكمل مص فى زوبري بجنون، وأنا مش قادر من شدة الهيجان.
وأنا روحت ساحبها ونيمتها على ضهرها على الكنبة وروحت نازل عليها ومديها جرعة لحس لكسها، وهي عمالة تتأوه ومش قادرة وهي ماسكة بزازها وبتقفش في حلماتها بجنون، وأنا بلحسلها وبدخل صوابعي فى كسها، وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ وبتقول: أححححح.. آآآآآآه.. آآآآآآه.. يخربيتك يا واد.. آآآآآآه.. أنا هاجيب.. هاجيب.. أححححح.
وهي راحت جايبة عسلها كله على لساني، وأنا لحست عسلها كله.
وأنا سيبتها تهدى شوية.
أنا: يللا قومي يا روحي.
فيفي: آآآآآآه.. مش قادرة.
أنا: بقولك قومي يا شرموطة، دا هنيكك بزوبري وهفشخك يا لبوة يا بنت المتناكة.
فيفي (وهي بتضحك بلبونة): أححححح.. حاضر يا سيدي..
آآآآآآه.. نيكني وإفشخني بزوبرك زي ما إنت عاوز يا روحي.
وأنا قومتها وخليتها تاخد وضع الدوجي إستايل على الكنبة وأنا وراها، وبدأت أمشي زوبري على كسها من برة وأفرشلها كسها بزوبري وأبله وأغرقه من عسل كسها، وروحت مدخل راس زوبري بس فى كسها بالراحة، وبعدها بدأت أدفع زوبري كله في كسها لحد ما دخل كله، وأنا شغال فيها نيك وبدخل زوبري وأخرجه من كسها، وهي ممحونة أوي وبتصرخ: آآآآآآه.. آآآآآآه.. زوبرك حلووووو وجامد أوي.. نيكني أوي بزوبرك يا روحي.. آآآآآآه.
أنا (وزوبري كله في كسها وأنا وقفت النيك): إنتي كنتي حاطالي حاجة في العصير أو القهوة يا فيفي؟
فيفي: أيوه يا حبيبي.. حطيتلك نص ڤياجرا.
أنا روحت ضاربها قلم على وشها وقرصتها في حلمة بزها، وقولتلها: ليه يا شرموطة؟ هوه أنا زوبري كان قصر معاكي يا بنت المتناكة من الصبح؟ وحياة كس أمك لهفشخك وهقطعلك كسك يا لبوة.
فيفي إتألمت شوية من ضربة القلم على وشها ومن قرصي لحلماتها ومن زوبري إللي أنا مثبته في كسها، وقالتلي بالهمس: سامحني يا حبيبي.. أصل أنا محرومة ومشتاقة للنيك وموحوحة أوي، وإنت زوبرك حلووووو أوي، وأنا عاوزاك تفضل تنيكني على طول.
وأنا رجعت تاني أنيكها بزوبري وأسرع في دخول وخروج زوبري في كسها، وأنا واخدها في حضني وبقطع شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها، بوس ومص ولحس، وهي صوت آهاتها وصريخها بقا عالي.
فيفي: أححححح.. نيكني أوي..
آآآآآه.. أحححح.. إفشخني بزوبرك أوي.. آآآآآه.. زوبرك حلوووو أوي أححح.. كسي مولع نااار.. آآآآآآه.. نيكني أوي.. أوووووف.
وهي كانت شغالة دعك في كسها بإيديها، وأنا بنيكها وبزود سرعة النيك في كسها لحد ما بقيت بنيكها بزوبري في كسها بأقصى سرعة، وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ: كماااان.. نيكني أسرع..
أححححح.. نيكني أوي.. أسرع كماااان.. أحححح.. إفشخني بزوبرك أوي.. آآآآآآه.. أححححح.. كسي مولع نااار.. آآآآآآه.. نيكني أوي.. أووووووف.. أنا بجيب.. بجيب تاني.. مش قادرة.. آآآآآآه.
وأنا لاقيت جسمها كله بيترعش وكسها عمال يقفل ويفتح على زوبري، وهي راحت جايبة عسل شهوتها بغزارة، وآهاتها هديت شوية.
وأنا كنت مش عايز أنزل لبني دلوقتي (وزوبري كان واقف ومنتصب أوي زي الحديد بسبب الڤياجرا والحشيش)، فروحت مطلع زوبري من كسها عشان يهدا شوية، وبقيت أفرش وأدعك كسها براس زوبري عشان أسخنها تاني، لحد ما لاقيتها بدأت تهيج تاني، فروحت راشق زوبري كله في كسها تاني مرة واحدة، وبنيكها بزوبري وأسرع في دخوله وخروجه من كسها، وأنا واخدها في حضني وبقطع شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها، بوس ومص ولحس، وهي صوت آهاتها وصريخها بقا عالي أوي.
فيفي: آآآآه.. آآآآآه.. نيكني أوي..
آآآآه.. أحححح.. إفشخني بزوبرك أوي.. آآآآآه.. زوبرك حلوووو أوي أححح.. كسي مولع نااار.. آآآآآآه.. نيكني أوي.
وأنا بنيكها وبزود سرعة النيك في كسها لحد ما بقيت بنيكها بزوبري في كسها بأقصى سرعة، وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ: كماااان.. نيكني وإفشخني..
أححححح.. نيكني أوي.. أسرع كماااان.. أحححح.. إفشخني بزوبرك أوي.. آآآآآآه.. أححححح.. كسي مولع ناار.. آآآآه.. أووووف.. أنا بجيب تاني.. مش قادرة.. آآآآآآه.
وأنا لاقيت جسمها كله بيترعش وكسها عمال يقفل ويفتح على زوبري.
وأنا حبيت أجننها أكتر فروحت قاعد على الكنبة من غير ما أطلع زوبري من كسها، وشيلتها من تحت طيزها وقعدتها على حجري ووشها في وشي، وقولتلها: تعالي يا شرموطة أقعدي على زوبري، دا أنا هفشخ كس أمك بزوبري يا منيوكة.
وهي فتحت فخادها أوي ولافتهم حوالين وسطي، وبقا كسها مفتوح خالص قدام زوبري إللي راشق فيه، وأنا بضغط بإيدي على طيزها وبرفعها وأنزلها على زوبري، وأنا بحرك وسطي معاها عشان زوبري يفشخ كسها نيك، وبقيت أقفش في حلمات بزازها وهي بتتنطط على زوبري وتتأوه وبتوحوح بصوت عالي وهايجة وموحوحة أوي وبتصرخ وبتقولي: أحححح..
كماااان.. نيكني وإفشخني.. إدعك كسي وإنت بتنيكني يا واااد..
أححححح.. نيكني أوي.. كماااان.. أحححح.. إفشخني بزوبرك أوي.. آآآآآآه.. أححححح.
وأنا بقيت بنيكها بزوبري وبدعك في كسها بإيدي الشمال، وبإيدي اليمين شغال دعك في بزازها، وهي عمالة تتنطط على زوبري جامد وتتأوه، وتقولي: أحححح.. أيوه كده.. نيكني يا حبيبي نيكني بزوبرك.. أووووووف.. نيكني كمااان.. خليني أجيب تاني.. أححححح.
ودقيقة واحدة وهي كانت بتتنطط وبترفع جسمها وترزعه جامد على فخادي، وبتقول: آآآآه.. أححححح.. يخربيت أمك هاجيب تاني.. آآآآه هاجيب.. هاجيب.. آآآآآآآه.. مممممم.. أحححححح.
وأنا لاقيت جسمها عمال يتنفض فوق مني وجابت شهوتها تاني وزوبري في كسها.
وهي راحت نازلة من على فخادي ونامت على ضهرها وبتاخد نفسها، وأنا كنت خلاص قربت أجيب.
وأنا روحت قايم وداخل بين رجليها وحطيت زوبري فى كسها ورجعت تاني أنيكها في كسها بأقصى سرعة، وهي هايجة وممحونة أوي وجسمها كله بيترج تحت مني ومتجاوبة معايا وصوتها بدأ يوطى شوية، وبتقولي: ممممم.. مممم.. آآآآآآه.. كسي مولع نااااار.. أحححححح.. مش قادرة يا حبيبي.. يللا نزل.. يا حبيبي.. مممممم.. خلاص.. أنا شرموطة ولبوة بنت متناكة كمان، زوبرك فشخني.. يللا نزل.. أنا خلاص همووت مش قادرة.
وهي كانت بتغمض وتفتح عينيها وتقفش بإيديها في بزازها، وأنا مش راحمها وشغال نيك بسرعة بزوبري في كسها.
وفضلنا كده شوية كتيرة وهي بتصرخ، لحد ما كنت أنا حسيت إني مش قادر وخلاص هاجيب، وبقيت أزوم، وبقولها: مممممم.. هاجيب يا شرموطة.. هاجيب يا بنت المتناكة.. مممممم.. هاجيب لبني في كسك يا منيوكة هاجييب.
(وأنا بدأت أقذف لبن زوبري على دفعات في كسها بكمية كبيرة).
فيفي: ممممم.. أحححح.. آآآآآآه.. مممممم.. أوووووف.. لبنك نازل من زوبرك سخن وحلوووو أوي في كسي يا حبيبي.
وهي عمالة تمسح لبني إللي بيسيل من كسها وتاخده بصوابعها وبتلحسه وبتدعك بيه على بطنها وعلى بزازها.
وأنا كنت فرهدت خالص وروحت مريح على الكنبة جنبها وأخدتها في حضني (وهي جسمها كله سخن ولسه بيترعش وماسكة زوبري مش عاوزة تسيبه من إيديها) وبوستها في شفايفها ورقبتها وبقفشلها وأحسسلها في جسمها كله.
أنا: يخربيت حلاوة كسك ولبونتك يا فيفي.
فيفي: هششش.. سيبني دلوقتي عايشة مع زوبرك.. يخربيتك يا واد.. أنا حاسة إن دي أول مرة بتناك فيها.
أنا: يعني مبسوطة يا حبيبتي؟
فيفي: يااالهووووي.. أوي أوي يا حبيبي.. إنت كنت غايب عني فين يا روحي كل ده.. أنا بحبك أوي أوي بموووت فيك يا حازومي.
وولعنا سيجارتين حشيش وفضلنا كده شوية بوس وأحضان ودعك وتقفيش وكلام رومانسي.
وأنا قومت إتشطفت وغسلت زوبري ولبست بوكسر جديد، وطلعت من الحمام وقعدت جنبها على الكنبة، قولتلها: يللا يا قومي إتشطفي يا حبيبتي عشان ندخل نريح شوية على السرير ونبدأ في الجولة التانية على السرير قبل النهار ما يطلع يا روح قلبي.
فيفي: ياالهوووووي.. أنا خلاص همووت منك خالص، إنت مش بتهمد يا حبيبي!!
أنا: فيفي.. يا حبيبتي.. أنا عمري ما أشبع منك أبداً يا روحي.
فيفي (وهي قايمة وبتلعبلي في زوبري): آآآه.. منك ومن كلامك العسل ده وزوبرك الفظيع ده يا حبيبي.

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها

أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)