روايات

رواية طارق جوز ماهيتاب الفصل الرابع 4 بقلم ناهد ابراهيم

رواية طارق جوز ماهيتاب الفصل الرابع 4 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الرابع

 

فى الجيم وانا بلحس جزمة مراتى كنت فى غيبوبة كاملة، غيبوبة من العبودية والاذلال وقلة الحيلة، مفيش فى ايدى حاجة اعملها غير الخضوع ليها، لو طالبت بحقى ورجولتى هتهان واتذل والف راجل هيقف معاها لان معاها الكس اللى بيبسطهم، ولو طلقتها احتمال كبير تفضحنى وانا شغلى حساس جدا، وميستحملش الفضايح دى، كنت اعمى لما اتجوزتها، شوفت بعينى كل شرمطتها مع الرجالة والغريب ان هو ده اللى كان عجبنى فيها، كنت بحس انى من الطبقة الكلاس وانا معاها، لحد ما زبرى كسر رجولتى قدامها فى اوضة النوم، ومن يومها مسمتش عليا، ركبت ودلدلت رجليها، وده اللى عملته حرفيا فى الجيم بعد ما نضفتلها الجزمة، قالتلى بزعيق – اعمل كلب يا كلب. الشهوة نستنى شغلى ومركزى وعملت كلب زى اللى متنوم مغناطيسى، ركبت فوقى – وصلنى للمشاية وسمعنى نباحك. قالتها بزعيق وبسرعة لفتنى بنفذ ع طول خوفا من غضبها، نسيت انى بتصور من كابتن ميمى، وهى راكبة فوقى وانا بهوهو، وصوت ضحكتها بيرج فى المكان، ضحكة شرموطة مؤذية محدش يقدر عليها،وصلت للمشاية وقالتلى استنى كدة لما اخلص تمرين، وبدات جرى ع المشاية وطيازها بتتهز قدام الكابتن اللى بيصور طيزها وبيعمل زوم عليها، بدور وشى خدى خبط فى زبره اللى لقيته شبرين قدام من تحت الشورت، ووشه بيجيب عرق، كنت حاسس بيه اوى لانى ع طول مكانه، طيزها الملبن تحرك الحجر، جسمها يجوع طول ما انت بتتفرج ومش عارف تدوق، وهى مخليانى دايما مش عارف ادوق فكنت عارف احساسه وهو هيجان ونفسه اوى فيها ومش طايل، قالها كفاية جرى يالا نعمل سويدى، وبدؤا تمرينات الاحماء، يفردلها رجلها ويوطيها عليها، وهو فوقها، سمعت “اه” مكتومة منها، عرفت ان زبره اخترق كسها من تحت الهوت شورت، وهى بتطلع بصتلى بابتسامة، وقالتلى – دورك تصور انت يا حبيبى، قولتلها اصورك كدة مع راجل غير جوزك؟ – وهو بينكنى؟ ولا بيحط زبره ف كسى؟، كانت قاصدة تتكلم بالالفاظ دى عشان تهيجه هو، وبالفعل هى مكملتش الكلمة، كان هو مسكها من وسطها وهى موطية وبيرزع زبره فيها من فوق الهدوم رايح جاى، وهى عنيها معايا وبتقولى – صور يالا ااااه صور اه اه اااااااه بقولك صور اه يالهوووووى ااااه. اضطريت قدام الحاحها اصورها وهى بتتزغد وبتصوت من راجل غريب وبتقولى – صور يا راجلى هيهيهيهيههي ااااه بتصور ؟ اه اه صور مراتك وهى بتتمت… قصدى بتتمرن ااااااااه. المدرب قومها وهو لسة لازق فيها من ورا، قالتله وهى بتنهج وصوتها بيطلع مع انفاسها من صدرها – التمرين ده وجعنى اوى، – احنا لسة معملناش حاجة ده تسخين بس، لازم جسمك يسخن، بمياصة عالية – يالهوووى يسخن اكتر من كدة، ده سخن اوى حتى شوف هنا سخن ازاى؟ حطت ايده ع فخدها تحت كسها بالظبط، عند حرف الشورت، – ده مولع، هو فى اكلان هنا؟ ايده لمست كسها من تحت الشورت، – اووووووى. – طيب نسخن فوق شوية. رفع دراعاتها وقالها ده تمرين فتح الصدر هتشدى دراعاتك لورا عشان المنطقة دى، وحط ايده ع البادى تحت بزازها ورفع بزازها لفوق بسيف كفه، – حاضر، وهى بتعمل التمرين فضل يرفع ايده كل مرة سنتى لحد ما بقت ع صدرها وقفش ع صدرها وهى بتحرك دراعتها، سالته بخبث – بتعمل ايه؟ بشوفها سخنت ولا لسة، بس البادى مش مخلينى اعرف، ف اقل من ثانية كانت قلعته وهى بتقوله – ده ع اخره و**** انا سخنة اوووى مش قادرة. بقى يفعص صدر مراتى قدامى، وهى بترجع لورا لحد ما زنقته بطيزها ف الحيط وعمالة تنهج وتتحرك وتسيح، وتهيجه، فجاة قلعها الشورت من غير مقدمات، وحسس ع كسها، – كل دى سخونة؟ – صدقت انى مولعة نار؟ – وشفايفك كدة بردو؟ – اتاكد بنفسك. نزل بوس فى مراتى وتفعيص فى لحمها وهى ملط ف حضنه، ويرزعها ع طيزها جامد ويقول – هنيكك بجد يا لبوة. – اااااااااه لا بلاش دربنى بس ااااااااه مش قادرة. كل ما يضربها او يشتمها تسلمله نفسها اكتر، كانت محتاجة اللى يفشخها الفشخ اللى مش بتلاقيه معايا، كانت محتاجة راجل جنسيا يعرف يملكها ويحتوى سخونة كسها ويبرد نارها، مفتول العضلات ونفسه طويل وزبره اطول، وانا كنت محتاج راجل ينيك مراتى حلو ويكيفها ويفرجنى على لبونتها ومحنتى وضعفى وجها لوجه، كنت فى قمة الاثارة والضعف فى نفس الوقت وزبره بيدخل جوة كس مراتى، كان بينتهك شرفى وبيكيفنى، لقتنى جبتهم من هيجانه وقوته وسرعته معاها، انا ومراتى جبناهم فى نفس الوقت، كنت حاسس بيها كانى انا اللى بتناك من فحولته، رزعة كفه ع طيازها كنت بحسها فوق وشى، وصوته التخين وهو بيشتمها يا لبوة يا متناكة يا ام كس كبير يا شرموطة يا مرا، يا مومس، هى تسيح وانا اعصابى تهيج من وجع ان مراتى بتتفشخ، وحلاوة انه بيفشخ مراتى، جبتهم 4 مرات وهو شغال تيك ورزع ف كسها وف طيزها، هرى جسمها وغرقها بلبنه، وهو بيقول ادينى نكتك بجد يا شرموطة يا لبوة العرص يا مراة المتناك، افتكرت انى بصور وكل حاجة حصلت اتصورت فيديو.
وانا سايق وراجعين البيت ابتديت افوق واستوعب اللى حصل، مراتى خانتنى، لا هى مش خيانة لانها اتناكت قدام عينى، ومش كدة وبس ده انا اللى صورتها وهى بتتناك بايدى، انا خلاص مبقتش راجل رسمى، ده مش مجرد خيال اعرف اتحكم فيه ع مزاجى ده واقع حصل، وبقت حاجة اكبر منى بتتحكم فيها، حاجة اسمها ماهيتاب هى اللى بتقول ايه اللى يحصل وايه اللى ميحصلش، وانا اتمنى انها ترحمنى ومتتناكش تانى واترجى فيها واتذلل، وهى تتبسط بخضوعى وذلى ويديها دافع تدوس على رجولتى اكتر وتتناك اكتر، الواقع اكبر منى، ادركت المصيبة واللى انا مش عارف اتحكم فيها ومش مالك ابعادها، كنت ساكت طول الطريق، اول ما وصلنا البيت بصتلى بمنتهى البراءة كانها معملتش اى حاجة – مالك يا حبيبى سرحان فى ايه ؟ – مفيش. – و**** ؟ احسن بردو، بقولك انا جعانة اوى اطلبلى بيتزا عشان انت مبتعرفش تطبخ حاجة واكلك معفن، – انتى ليه بتعذبينى؟ – انا بردو يا حبيبى ؟ – ليه بتذلينى مع انى بعشقك ومقدرش اعيش من غيرك، – يا سلام بامارة لما غلط فيا قدام ميمى. – انا؟ – اه قولتلى اصورك كدة مع راجل غريب؟ كانك مش عاجبك انى اخد راحتى فى التدريب. – يا حبيبتى انا مستحملتش ايده ع جسمك. – شوفت بقى ؟ ع طول كدة تغير من اقل حاجة ومعذب نفسك. – اغير ؟ ده كان …. – كان ايه؟ لمعة عنيها كانها هتمسك كلمة من اعماق جرحى، من جوايا، – كان هياكلك بايده. – ازاى – كان بيحسس ع جسمك – وايه يعنى – ده ناكك – ايه؟ – ناكك – لا متقولش كدة محدش عمل فيا كدة انت وحش – لا ناكك وانا صورتك تتحبى افرجك؟ – صورتنى ليه ؟ طلعت الكلمة تلقائية منى غصب عنى – عشان اتفرج – تتفرج عليا وانا بتناك ؟ عنيها وسعت، لمست الشهوة جوايا، مقدرش اكدب قدام بصة عنيها اللى بتعرينى وبتكشف كل اللى بحاول اخفيه، قدام عنيها كتاب مفتوح، – اه، اتفرج عليكى وانتى بتتناكى، الشهوة عمتنى، مسكت زبرى وقربت من شفايفها وانا بحضنها، عايز اروى عطشى، اشبع منها زى ما ميمى شبع، – شوفت بقى، معذب نفسك. سابتنى وانا نار مولعة وجريت.
تانى يوم رحت الشغل، كنت عصبى جدا، زعقت كتير للعساكر اللى تحت ايدى، شغلتهم زى الحمير وكنت ف منتهى القسوة معاهم، كانى بطلع غلى منها، محدش منهم كان يقدر يبص ف عينى وهو بيكلمنى، كل اللى تحت منى كانوا بيرتعشوا اول ما يلمحونى، غبت يومين، واضطريت ابعت عسكرى يجيب لمراتى حجات البيت، وكملت شغل ونسيت الموضوع خالص، كان عندى مهمة تبع الشغل فى مقابلة مع رتبة كبيرة جدا واعلى منى، ولاننا هنعمل بيزنس مع بعض عزمته هو ومراته يتغدوا عندنا، كان رده غريب وعلم فى ودنى، “لما اخد اذن المدام الاول اصلها بتمشينى بالكرباج” لما سبته فضلت افكر ف الكلمة، وازاى متكسفش لما قالهالى، ومخدش باله من نظرة احتقارى ليه لما قالى كدة؟ طيب هو يقصدنى انا بالكلمة دى ولا هو فعلا زيى مراته بتمشيه بالكرباج، لو هو كدة يبقى مش لوحدى ودى حاجة كويسة، انا نفسى كل الرجالة تعترف ان جواها قواد زيى، مش معقول انا الراجل الوحيد فى العالم اللى اتخلق كدة بحب التعريص، روحت البيت ودماغى مليانة اسئلة، طلعت اوضة النوم اتفاجات ان فى بنطلون مرمى قدام الباب، عرفت ان مراتى بتتناك تانى دلوقتى،دخلت الاوضة ملقتش حد، فضلت ادور عليها لحد ما سمعت صوت من حمام الاوضة، لما قربت سمعت اهات مراتى اللى بتخدنى فى عالم تانى، لقيت زبرى بيستعد للهيجان وجسمى بيسخن، حسيت انى لما هفتح الباب هلاقى نيكة فشيخة لمراتى اضرب عليها عشرة، ولما فتحت كانت المفاجاة، العسكرى اللى شغال عندى وبعته امبارح يجيب طلبات البيت قاعد مع مراتى ف البانيو، نايمة ع دهرها فوقه وبتمنعه يقوم وهو يقولها ارجوكى، وتقوله انا اللى بقولك استنى ملكش دعوة بيه، متقفش دلوقت، ودورت وشها نحيتى، ازيك يا حبيبى وحشتنى اووووووى امووووواه، وبزازها بانت فوق الصابون، زبرى اتنطر ع اخره، وهكمل فى الجزء القادم.

 

 

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest

0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x