روايات

رواية طارق جوز ماهيتاب الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم

رواية طارق جوز ماهيتاب الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الثاني

 

 

شكرا لتعليقاتكم وهحاول تجنب الاخطاء فى الاجزاء القادمة، جوايا اشتعل صراع ملتهب، بين رجولتى وسطوة ماهى عليا، اتعرفت على ماهى من ديسكو، وحبيتها لانها متحررة بس فى وجه للتحرر مكنتش واخد بالى منه، وجه الشرمطة، انها تمارس تحررها فعليا، مش مجرد تعرض جسدها وجمالها للناس، كمان يبقى جسدها مستباح من غيرى، الفكرة وجعتنى اوى ومش عارف اشيل المخاوف من دماغى، ولا الشهوة اللى جوايا انها تذلنى، انا راجل صلب وحياتى جامدة مفيش فيها حاجة ناعمة ودلوعة غير ماهى، ودى الوحيدة اللى ممكن تكسرنى، رجعت البيت بعد غياب يومين فى شغلى، لقتها بتستعد للخروج ولابسة شورت قماش قصير اوى وستيان بس، خدتنى بالحضن وقالتلى – استاذن انا يا حبيبى هروح الجيم، – هتنزلى كدة ؟ -فيها ايه يا حبيبى؟ -مقصدش حاجة يا حبيبتى بس احنا فى مصر ومش امان تنزلى كدة – ما انا هروح بالعربية – والجيم مفهوش رجالة ؟ – طبعا فيه، كابتن ميمى اللى هيدربنى اصلا – لا انا خايف عليكى – مالك متغير كدة ما انا ع طول بنزل بلى يعجبنى ومبتتكلمش – اصل يا حبيبتى صورتك مع تامر كانت يعنى مش اوى – معجبتكش؟ “وعنيها وسعت وشفت نظرة البراءة والدلال” – عجبتنى طبعا يا قلبى بس تامر معجبنيش – هههههههههه عشان كان بيحسس عليا ؟ شكلك بتغير يا بيضا. – لا انا راجل ومقبلش مراتى يتحسس على طيزها بالشكل ده “اول مرة اقولها لفظ قبيح كدة،، اول مرة حسستها برجولتى، اتفاجات من ردى وبصتلى بقرف شديد من فوق لتحت” – احترم نفسك واعرف انت بتكلم مين، انا مقبلش اى حد يقولى كدة حتى لو جوزى، هو كان بيحسس بعشم وحسن نية انما انت قذر ودماغك وسخة. “قالتها بعصبية اوى وعنيها مبرقة، عنيها قوية جدا، لقيت نفسى بدارى عينى منها وهى بتتكلم كان فى طلقات نار بتطلع من عنيها وبتكسر عينى، حست بضعفى واحتقرتنى اكتر ومشيت” رجعتلى بعد 3 الفجر سكرانة وبتطوح، كنت سهران فكرى بيودى ويجيب، سالتها كنتى فين قالتلى ملكش دعوة، وهى بتغير هدومها لاحظت انها مش لابسة الاندر، سالتها ع الاندر اترددت شوية وبعدها قالتلى انها منزلتش بيه، قولتلها بس انا شوفت فتلة لازقة ف طيزك من ورا الشورت، قالتلى بس يا وسخ يا ابو زبر صغير ودخلت تنام عريانة، هيجت على جسمها وقربت احسس عليها وهى تزقنى، وزعقت فيا – ابعد عنى انت بتجبهم بسرعة انا هربيك واعلمك ازاى ترد على ستك. قعدت جمب السرير اضرب عشرة على جسمها الملبن اللى من حقى اشوفه لكن ملمسوش، حسيت انها حبسانى وحبسة زبرى عن النيك لانى مبكيفهاش، وكنت متاكد ليلتها ان حد تانى بينيكها، اول حد جه ف بالى تامر، او ميمى مدرب الجيم، نمت ع الارض عشان مصحيهاش ونويت اخد منها حقى بكرة.
صحيت الصبح بدرى جريت احضرلها الفطار واصحيها تفطر، وقولتها – حبيبتى انا انهاردة اجازة وعايز اصالحك ونصلح المشاكل اللى بينا، – اولا مش فضيالك وثانيا انت مش هتعرف تصلح حاجة، – طب جربينى، – هيهيهيهيهي جربتك ع السرير ومنفعتش -قصدك ايه – ولا حاجة، لو عايز تصالحنى انزل نعمل شوبنج – تانى انتى مش لسة مخلصة 35 الف ف شوبنج، “بصتلى بتبريقة ليها معنى” – مش كفاية. فهمت انها مبتشبعش من زوبرى فمن واجبى اعوضها بفلوسى، نظرتها قالت كدة، – حاضر يا حبيبتى اوامرك بس اجى معاكى، اتفاجات من استسلامى وبصتلى باستغراب – يعنى موافق؟ – طبعا وانا ليا غيرك بس بشرط اجى معاكى، ضحكت بشرمطة وقالت براحتك بدلال اوى، كان فى معنى مستخبى ورا الكلمة، حضنتها وقولتلها – مش هتريحينى بقى، – قوم هات الهدوم مش فضيالك، – انا تعبان، – ههههههههه انت ع طول تعباااااااان يالا هات هدومى وهات معاك الجزمة، – امرك
وده كان اول مشوار ادوق فيه طعم التعريص هحكيه بالتفصيل الجزء القادم

 

 

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest

0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x