روايات

رواية طارق جوز ماهيتاب الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

رواية طارق جوز ماهيتاب الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الثالث

 

وصلنا لانى جريت اجيب هدوم مراتى اللبوة عشان تعمل شوبنج بشرط اروح معاها، خلتنى البسها وفضلت تحرك جسمها بشرمطة وانا بلبسها البنطلون السترتش المحزق اوى، وبرفعه عشان يدخل طيزها، وهى تقول ارفع كمان وترقص وسطها، المتناكة بتهيجنى ومبتخلنيش المسها، عشان افضل تحت امرها، ركعت عشان البسها الجزمة، مسكت رجلها وحسيت احساس غريب، شكل رجلها البيضا والمنيكير الازرق والخلخال، خلى زبرى يتنطر عليها، لقيت نفسى بدلكها كانى ماسك صدرها، مركز اوى بعنيا ف صوابعها وبدلكها وانا بنهج وضربات قلبى بتزيد، بسرعة فوقت نفسى وبصتلها لقيت ابتسامة خفيفة معناها انها فهمت، اتكسفت اوى لبستها الجزمة وسبتها بسرعة.
لبسنا ونزلنا ركبنا العربية ونزلنا قدام المول، ونزلت معاها وبدانا نتمشى، كل راجل اشوفه القيه عنيه هتاكل مراتى، مراتى متحررة فى لبسها وانا عارف ده من الاول، بس من كتر اما بمشى معاها معرفش احميها من النظرات والمعاكسات بقى

 

 

الموضوع عادى بنسبالى، اللاوعى عندى فهم ان مراتى مكنة وطبيعى الرجالة تهيج عليها خصوصا بالبلوزة اللى مبينة نص بزازها، والبنطلون الاسترتش اللى محدد طيزها ومجسمها اوى لدرجة فلقة كسها باينة والبنطلون لازق بين شفايف كسها، بقى طبيعى انها وهى بتتفرج ع ازاز المحلات راجل يجى من وراها ويلزق زبه فى طيزها وانا واقف جمبها وشايفه ف الازاز وشايفها بتبصله وبتضحك، او لما توطى تاخد الشنطة من الارض تتفقع بعبوص قدام عينى، جيت ابرقله كان مدينى ضهره ومشى، ولسه هفتح بقى ازعقله مراتى تقولى خلاص متكبرهاش، او امن المول واحنا داخلين من البوابة تضحكله وتهزر معاه ولما اوصلهم اسمعها بتقوله مش هتفتشنى بقى؟ – خلاص يا مدام انا بصيت فى الشنطة، – افرض مخبية حاجة قى البنطلون “قالتها وهى بترفع حاجبها الشمال وبتبصله بتحدى، – فيقولها اسف ع التقصير يا مدام، هفتشك لدواعى الامن وده لمصلحتك، – ههههههههه صح. يحط وش ماهى ف الحيط ويرفع ايدها وينزل ع بزازها تفعيص، وينزل ع طيزها وكسها دعك وبعبصة عشان يتاكد ان مفيش حاجة تحت الهدوم، وفجاة تقوله كفاية كدة وتسيبه وهو شعلة نار هايجة.
ادتنى الشنط وقالتلى استنانى هنا ودخلت محل هدوم، معظمه ملابس داخلية حريمى وقمصان نوم، معظم البايعين بنات، شوفتها راحت لراجل شكله صاحب المحل شوفتها بتكلمه وبتضحك وبتعدله لياقة قميصه بدلع، فجاة خدها جوة ومعرفش بيعملوا ايه، طول ما انا مع مراتى برا البيت زبرى عمال يتنطر بسبب حك الرجالة ف مراتى، بس كل ده تعريص خفيف، اى راجل يتجوز بنت مكنة طبيعى يعرص شوية، انت مثلا عزيزى القارئ مش نفسك مراتك تكون شبه نجمات البورن؟ تبقى مكنة؟ تلبس بنطلون جينز عادى محزق على طيزها شوية تلاقى الرجالة غمالة تريل على طيز مراتك وانت واقف وعارف وساكت؟ فتقابل واحد عضلات وجسمه حلو وشكله رياضى، تشوف نظرات مراتك ليه وهى بتسخن ومتوترة عشان انت معاها، فالراجل يشيل الحرج ويبعبصها ويهين رجولتك وانت ولا تقدر تكلمه لانك لو اتكلمت هيبعبصك زيها؟ مش نفسك تتطور اكتر وتجيب صاحبك القوى البيت وتفرجه ع رقص مراتك ببدلة رقص مش مدارية حاجة، وتشوف زبر صاحبك الهيجان ع لحم مراتك، وينط عليها الفحل يفشخ كسها نيك قدامك، وهى تحتقرك وتلبسك هدومها وتعملك مرا؟ نرجع لموضوعنا، مراتى اتاخرت فى المحل واستبدت بيا الظنون، دخلت جوة لحد ما وصلت لكابينة تغيير الهدوم، ومتاكد انها جوا، فتحت الستارة لقيت صاحب المحل مع مراتى، ماسك فى كسها واول ما فتحت الستارة قالها ايه رايك فى القماشة دى ؟ مريحة مش كدة، وعمال يفرك كسها بصوابعه، وهى عتيها بتغنض وبتتنفس بسرعة وسندة ع الحيط وسايحة خالص وبتقوله – لا لسة مرتحتش، بتقولها بمياصة وشرمطة، فجاة بصتلى وقالتلى ايه اللى جايبك هنا؟ وازاى تفتح الستارة كدة عليا، وشاورت بايديها باحتقار

 

 

برااااااا، انت لسة واقف؟ انا هوريك يا معرص وقفلت الستارة وصاحب المحل جوة، بصراحة حسيت انى اتهزئت اوى ومش قادر استحمل، بس افتكرت فركة صوابعه لكس مراتى فوق البنطلون، هيجت اوى، زبرى جعان اوى وبياكلنى ومش قادر اتمتع بمراتى طبيعى، افتكرت كلمة معرص، مراتى فهمت ميولى، وانها السبب لانها بتحرمنى المتعة فبتطلع بطريقة مش طبيعية، وهى بتستغل ده كويس اوى، انا متاكد انها بتتناك من غيرى، لانى مش بكيفها زى غيرى، طلعت من المحل وشربت سجارتين وهى اتاخرت جوة، دخلت تانى ملقتهمش ف الكابينة بس هدوم مراتى متعلقة فيها، لقيت باب صغير ع جمب طالع منه اهات، فتحته طلع بتاع المخزن، وصاحب المحل نايم فوق واحدة، ركزت تحته لقيت نفس رجل مراتى اللى كنت هبوسها الصبح، واحدة من اللى بتبيع شدت الباب منى وقفلته، وقالتلى ممنوع تواجدك هنا، قولتلها مش لاقى مراتى وتهيالى انها جوة، بصتلى من فوق لتحت، وقالتلى استناها برا،
طلعت استنى برا بالشنط طلعت مراتى بعد ساعة، بلبس تانى خالص، شورت قصير وفوقه بادى قصير مبين نص بطنها، وقالتلى يالا هات فلوس، وخدت منى فلوس وادتها للبت اللى شدت الباب منى وقفلته، سالتها بحدة- ماهى كنتى بتعملى ايه مع صاحب المحل ف الكابينة، بصتلى ببراءة وقالت بدلع ودلال – صاحب المحل مصمم انى خسيت وانى لازم البس مقاس اقل، الاندر كان ضيق اوى والبنطلون مش بيدخل، قولتله يدخل يلبسهولى هههههههههههه وهو فعلا لبسهولى لحد ما دخل كله، – هو ايه؟ – البنطلون يا حبيبى طبعا، مالك مش ع بعضك، – اصلى شوفتك فى المخزن، – يا حبيبى قولتلك الاندر ضيق، لازم كسى بوسع فتلة الاندر متضايقنيش، – وهو كان بيوسع كسك ؟ – “بثقة ونظرة قوية” عندك مانع؟، الكلام وقف على لسانى مراتى معنى كلامها كنت بتناك جوة المحل وموقفاك برا مركب قرون، وانا مش قادر انطق، كملت كلامها – لما شوفتنى فى المخزن عجبتك ؟ – عجبتينى ازاى؟ – بنطلونك منفوخ ليه ؟، لقيت زيرى وقف من كلامها، – لم زبرك يا خول قولتلك ميقومش غير بامرى، فاهم يا كسمك؟ اتوجعت اوى، وطول الطريق ماشى وشى فى الارض وعمال اسمع اهانات بس فى اعماقى كنت مسلملها نفسى، خلاص اللى كنت خايف منه حصل قدام عينى، الاهانة كانت قوية اوى ع اعصابى ومثيرة اوى، بقيت خاتم فى صباعها وبمزاجى، وكل ما خضعت ليها اكتر اتكيفت اكتر، عرفت تعمل منى خول رغم ان شغلى الحساس بيتطلب الرجولة، بس مراتى مكنة اوى استغنى عن رجولتى بس مستغناش عن ضرب العشرة على جسمها.
خدتنى معاها الجيم، مدرب الجيم كابتن ميمى ابيض ووسيم وعضلات منفوخة بس مش اوفر، اول ما دخلت عليه حضنته،

 

 

وقالتله ايه رايك فى الشورت؟ جبته عشانك مخصوص زى ما قولتلى. – مين ده، – اه ده على جوزى – اه اهلا وسهلا، هيتدرب معانا، – هههههههههههههههه وده منظر رياضة بردو، ده جاى يدفع بس، شوال الفلوس بتاعتى ههههههههههههههههه – ميصحش تقولى على جوزك كدة، ده الراجل بيتعب عشان يكسب فلوسه ومش بيحرمك من حاجة، – دى مش فلوسه دى فلوسى انا، انا : – نعم، فلوسك، هو انا شقا عمرى هتنسبيه لنفسك، قعدت وحطت رجل ع رجل زهى بتهز رجلها وفخادها باينة، – حبيبى دى فلوسى انا مش فلوسك، وطول عمرها فلوسى، لقتنى بشكل تلقائى قعدت جمبها وبقولها – فلوسك طبعا يا حبيبتى، – انت ايه اللى قعدك جمبى مش شايف الجزمة وسخة من الشارع ؟ – وانا هلمعها هنا؟ – هى وسخة هنا صح ؟ – بس مفيش ورنيش هنا، – افتح بقك، شطور، طلع لسانك ع الاخر، ايوة دى بقى الفرشة، وتفت ع لسانى، وده الورنيش، كل ده قدام كابتن ميمى، نزلت الحس جزمتها وهى عمالة تضحك بصوت عالى وشرمطة، وقالت لميمى – صوره فيديو وهو كدة، ميمى بدا يصور وانا بلحس بنهم كلب جعان شهر كامل، كنت لسة ف صدمة ان مراتى اتناكت خلاص، ونزلت مفاجاة تقيلة، صورتنى فيديو فى الجيم وانا لحس جزمتها، استغلت شهوتى وهيجانى عليها طول الطريق، وخضوعى التام واستسلامى لجزمتها، وصورتنى، يعنى معاها دليل يهين رجولتى ويقلبنى مرا، لو حد عرف هتكرش من الشغل، ويمكن تشغلنى قواد عشان اكفيها مصاريف ونيك، انتظروا الجزء القادم

 

 

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest

0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x