روايات

رواية صدفة الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم أميرة شعبان

لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها

أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)

رواية صدفة الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم أميرة شعبان

 

 

البارت الواحد والعشرون

 

 

البارت 21
اتجه ميراث الى الحمام لكنه تصنم مكانه عندما رأي سدن وهي تلف جسدها بفوطة قصيرة نظر لجسدها برغبة وإلى شعرها المبلل لم تنتبه سدن لوجوده رفعت رأسها للامام بتلقائية وجدته ينظر لها وعيونه قد اظلمت من مظهرها ارتبكت وتمكن التوتر منها لم تتحدث فقط همت لتذهب لكنه اعترض طريقها وقال
_على فين
_ااااانا خلصت وخارجة
هتفت بها بتوتر وخجل
فقال بخبث
_لحقتي تاخدى دش بالسرعة دي انا بقول نعيده تانى
رفعت نظرها له بصدمة من ما تلفظ به
_ايه
سحبها ميراث للداخل الحمام مرة اخري صدمت من فعلته فحاولت تحرير نفسها منه وقالت برجاء
_ميراث بطل حركاتك دي سيبني بقي
_تعالى بس هناخد دش سوا وهنخرج
قالها بتلقائية
فقالت بخوف من أن يفعل ماينوى له
_بس بقي يميراث
قالت هذا وهي تحرر يدها منه ونجحت ف هذا ثم ركضت للخارج بسرعة فقال من الداخل بصوت عال
_المرة دي فلتي بس مش هتفلتي من تحت ايدى المرة الجاية
ضحكت على كلامه وحركاته المحببة لقلبها ثم اتجهت إلى خزانة الملابس تنوي على فعل شيء ما
خرج ميراث يلف حول خصره فوطة لكنه وقف بصدمة يناظر تلك التى جالسة أمام المرآة تمشط شعرها تعلم أنه ينظر لها اظلمت عينيه برغبة مميتة لم يعد يسيطر على نفسه يتأمل جسدها الظاهر فقد كانت ترتدى قميص نوم لاول مرة منذ زواجهم باللون الاسود له حملات رفيعة يظهر صدره بوضوح وبه فتحة من عند فخدها ضيق يحدد منحنايتها يصل لفوق ركبتها بقليل قامت من على كرسي المرآة تتجه للفراش اقترب منها بسرعة ثم دفعها بحنو على الفراش يعتليها بصدره العاري نظر لعينيها فبادلته بتوتر وقال
_ينفع اللى انتي بتعمليه فيا ده؟
ردت بعدم فهم
_بعمل ايه
قال بهيام
_بتقلبيلى كيانى
كان يتحدث امام شفتيها لدرجة انه شفتيه كانت تلامس خاصتها وهو يتحدث كانت ستضعف إثر قربه منها قاومت نفسها بشدة وقالت بتوتر من قربه
_ميراث ابعد انا تعبانة
نظر لفتحة قميصها من عند نهديها وقد تملكت منه رغبته فقال
_ مش قادر يسدن
طبع قبلة ف منتصف قفصها الصدري ارتعش جسده خلاله فحاولت ابعاده وقالت
_ميراث مش قادرة بقولك تعبانة
_مالك يسدن
هتف بها وهو يبتعد عنها
فقالت
_عايزة انام
_بترفضيني ليه
هتف بها بجدية
خافت هي من ردة فعله واردفت بتوتر
_اااانا بس عايزة انام لانى تعبانة شوية
_جاوبي على سؤالى
هتف بها بحدة
فردت بخوف
_ف اي يميراث بقولك تعبانة من اللى حصلى النهارده انت بجد مش قادر تتحكم ف نفسك ومش همك انا همك كله هو رغبتك صح
صدم من ردها فقال بجدية
_ قصدك اني حيوان اهم حاجه شهوته صح
خافت من كلامه ولكنها كان كل همها تعرف هل هي نزوة بالنسبة له ام ماذا فقالت
_انا مقولتش كده بس طالما انا مش قادره تبقي تقدر ده
شعر بإهانة له من كلامها ورفضها له هل حقا تعتقد اننى حيوان يركض خلف شهوته ابتعد عنها كليا وقال بجدية
_تمام يسدن روحي نامى
ثم اخد ملابس له من الخزانة وخرج من الغرفة لم تصدق هي ما فعله للتو هل حقا لم يقترب مني لم يسمع لرغبته وابتعد عندما اخبرته أنني متعبة شعرت بالسعادة من ردة فعله تأكدت انه لا يراها فقط جسد امامه يفرغ به كل رغبته مددت جسدها على الفراش بسعادة تكمل ما بدأته ف خطتها فردت جسدها بطريقة مغرية على الفراش تمثل النوم شعرت به وهو يدلف للغرفة فمثلت النوم
تجمد مكانه من مظهرها المغري ووضعية نومها نفخ بضيق من تلك الرغبة التى عادت اليه حاول تمالك نفسه يلعن تلك الرغبة يريدها الان يريد تذوق عسل شفتيها تلك ولمس كل إنش بجسدها يريد النوم داخل حضنها قبض كفه بقوة يكوره حتي ابيضت عروقه يعض شفتيه يحاول إخماد النيران التى اندلعت بداخله وجسده الذي ارتفعت حرارته من شهوته امسك شرشف الفراش وغطي جسدها نام بجانبها لكنه لم يستطيع النظر له فأدار لها ظهره تظاهرت انها تتقلب اثناء نومها فاصدرت همهمات ووضعت ساقها فوق خاصتها وذراعها على خصره اعتقد انها مستيقظة وتريده ادار وجهه لها فوجد انها نائمة شعر باليأس ابعد جسدها عنه وقرر النوم بالصعوبة فتحت عينيها وجدته منكمش على نفسه ابتسمت له وهو نائم ثم غطت ف نوم عميق هي أيضااتجه ميراث الى الحمام لكنه تصنم مكانه عندما رأي سدن وهي تلف جسدها بفوطة قصيرة نظر لجسدها برغبة وإلى شعرها المبلل لم تنتبه سدن لوجوده رفعت رأسها للامام بتلقائية وجدته ينظر لها وعيونه قد اظلمت من مظهرها ارتبكت وتمكن التوتر منها لم تتحدث فقط همت لتذهب لكنه اعترض طريقها وقال
_على فين
_ااااانا خلصت وخارجة
هتفت بها بتوتر وخجل
فقال بخبث
_لحقتي تاخدى دش بالسرعة دي انا بقول نعيده تانى
رفعت نظرها له بصدمة من ما تلفظ به
_ايه
سحبها ميراث للداخل الحمام مرة اخري صدمت من فعلته فحاولت تحرير نفسها منه وقالت برجاء
_ميراث بطل حركاتك دي سيبني بقي
_تعالى بس هناخد دش سوا وهنخرج
قالها بتلقائية
فقالت بخوف من أن يفعل ماينوى له
_بس بقي يميراث
قالت هذا وهي تحرر يدها منه ونجحت ف هذا ثم ركضت للخارج بسرعة فقال من الداخل بصوت عال
_المرة دي فلتي بس مش هتفلتي من تحت ايدى المرة الجاية
ضحكت على كلامه وحركاته المحببة لقلبها ثم اتجهت إلى خزانة الملابس تنوي على فعل شيء ما
خرج ميراث يلف حول خصره فوطة لكنه وقف بصدمة يناظر تلك التى جالسة أمام المرآة تمشط شعرها تعلم أنه ينظر لها اظلمت عينيه برغبة مميتة لم يعد يسيطر على نفسه يتأمل جسدها الظاهر فقد كانت ترتدى قميص نوم لاول مرة منذ زواجهم باللون الاسود له حملات رفيعة يظهر صدره بوضوح وبه فتحة من عند فخدها ضيق يحدد منحنايتها يصل لفوق ركبتها بقليل قامت من على كرسي المرآة تتجه للفراش اقترب منها بسرعة ثم دفعها بحنو على الفراش يعتليها بصدره العاري نظر لعينيها فبادلته بتوتر وقال
_ينفع اللى انتي بتعمليه فيا ده؟
ردت بعدم فهم
_بعمل ايه
قال بهيام
_بتقلبيلى كيانى
كان يتحدث امام شفتيها لدرجة انه شفتيه كانت تلامس خاصتها وهو يتحدث كانت ستضعف إثر قربه منها قاومت نفسها بشدة وقالت بتوتر من قربه
_ميراث ابعد انا تعبانة
نظر لفتحة قميصها من عند نهديها وقد تملكت منه رغبته فقال
_ مش قادر يسدن
طبع قبلة ف منتصف قفصها الصدري ارتعش جسده خلاله فحاولت ابعاده وقالت
_ميراث مش قادرة بقولك تعبانة
_مالك يسدن
هتف بها وهو يبتعد عنها
فقالت
_عايزة انام
_بترفضيني ليه
هتف بها بجدية
خافت هي من ردة فعله واردفت بتوتر
_اااانا بس عايزة انام لانى تعبانة شوية
_جاوبي على سؤالى
هتف بها بحدة
فردت بخوف
_ف اي يميراث بقولك تعبانة من اللى حصلى النهارده انت بجد مش قادر تتحكم ف نفسك ومش همك انا همك كله هو رغبتك صح
صدم من ردها فقال بجدية
_ قصدك اني حيوان اهم حاجه شهوته صح
خافت من كلامه ولكنها كان كل همها تعرف هل هي نزوة بالنسبة له ام ماذا فقالت
_انا مقولتش كده بس طالما انا مش قادره تبقي تقدر ده
شعر بإهانة له من كلامها ورفضها له هل حقا تعتقد اننى حيوان يركض خلف شهوته ابتعد عنها كليا وقال بجدية
_تمام يسدن روحي نامى
ثم اخد ملابس له من الخزانة وخرج من الغرفة لم تصدق هي ما فعله للتو هل حقا لم يقترب مني لم يسمع لرغبته وابتعد عندما اخبرته أنني متعبة شعرت بالسعادة من ردة فعله تأكدت انه لا يراها فقط جسد امامه يفرغ به كل رغبته مددت جسدها على الفراش بسعادة تكمل ما بدأته ف خطتها فردت جسدها بطريقة مغرية على الفراش تمثل النوم شعرت به وهو يدلف للغرفة فمثلت النوم
تجمد مكانه من مظهرها المغري ووضعية نومها نفخ بضيق من تلك الرغبة التى عادت اليه حاول تمالك نفسه يلعن تلك الرغبة يريدها الان يريد تذوق عسل شفتيها تلك ولمس كل إنش بجسدها يريد النوم داخل حضنها قبض كفه بقوة يكوره حتي ابيضت عروقه يعض شفتيه يحاول إخماد النيران التى اندلعت بداخله وجسده الذي ارتفعت حرارته من شهوته امسك شرشف الفراش وغطي جسدها نام بجانبها لكنه لم يستطيع النظر له فأدار لها ظهره تظاهرت انها تتقلب اثناء نومها فاصدرت همهمات ووضعت ساقها فوق خاصته وذراعها على خصره اعتقد انها مستيقظة وتريده ادار وجهه لها فوجد انها نائمة شعر باليأس ابعد جسدها عنه وقرر النوم بالصعوبة فتحت عينيها وجدته منكمش على نفسه ابتسمت له وهو نائم ثم غطت ف نوم عميق هي أيضا

 

 

 

 

 

 

____

لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها

أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *