رواية شمس الصقر الفصل العاشر 10 بقلم كاتبة عشق
لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها
أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)
رواية شمس الصقر الفصل العاشر 10 بقلم كاتبة عشق
البارت العاشر
صقر دخل أوظة شروق وكان معاه رائد
رائد : انت جبتني هينا ليه
صقر : مش عارف بس دي أوظة شروق و مش عارف هيا فتحتها ليه
رائد : ومين دي شروق
صقر : دي أخت مرات اخويا
صقر كان ماشي جنب سرير شروق وكانت على سرير أوظتها فاقدة الوعي
صقر : شروق انت كويسة
شروق فتحت عينيها وصقر كان قاعد جنبها قامت بسرعة من السرير وراحت عند صقر وهي بتعيط
رائد : ايه انا شايف انو عفر*يت شمس رجع عشان ياخدك معاه
شروق : والله يا صقر دي كانت هينا
صقر : قصدك شمس انت عارفة أنو شمس ما*تت
شروق : سهى شمس كانت هينا ونامت جنبي
رائد : انت عارفة انها ما*تت آعرفت هي رجعت ليه
سهى : رجعت ليه
رائد : بسهولة هي رجعت عشان تاخد روحكم وروح السبب في مو*تها
شمس كانت مستخبيه وهي فرحانة ورائد كان معاها بالخطة دي
فلاش باك
بالمستشفى صقر كان قاعد بره وجا دكتور كان لابس هدوم حلوة ودخل عند شمس
رائد : فوقي يا شمس شمس
شمس فتحت عينيها بصدمة ورائد كان قاعد جنبها
رائد : انت كويسة يا شمس
شمس: رائد انت جيت ليه
رائد: شمس اسمعني كويس انت قدام الناس حتكوني مي*تة عشان انا عرفت الحيو*انات يلي كانوا عاوزين يقت*لوك مين
شمس: ليه مين كان عاوز يقت*لني
رائد : شروق و شهاب و اختها سهى
شمس بصدمة : انت عشان كده رجعت عشان تحميني
رائد : انت اختي يا شمس صقر بره
شمس : ايوة بس هو حيقول ايه لو عرف اني عايشة
رائد: متخفيش يا شمس انا معاك بكل حاجة
شمس : طيب يا صقر
باك
شهاب: انت مين وجاي ليه
رائد : جاي عشان آخد حق أختي بس الحمد لله رجعت روحها عشان تاخدكم كلكم
سهى : شهاب انا خايفة
شهاب : انا معاك يا سهى
رائد : يتجوزك ايه يا ستي قبل ما آخد حق أختي لازم تبقو كده ونعرف مين كان عاوز يقت*لها
شروق : ممكن أنام مع أختي ارجوك يا شهاب
شهاب : طيب
صقر رجع أوظته ورائد كان معاه بأوظة شروق شروق حطت راسها ونامت وسهى كانت جنبها شمس دخلت الأوظة وهي زي الملاك وقفت من بعيد وراحت حطت د*م بينزل على الحيط شهاب فتح عيونه وكان مصدوم
شهاب : ايه ده د*م ازاي يعني
شمس: كنت عاوزين تقت*لوني وانا حقت*لكم
- لقراءة باقي فصول الرواية اضغط على (رواية شمس الشقر)
لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها
أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)