رواية سحر كانت السبب الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم
رواية سحر كانت السبب الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم
البارت الثاني
ازيكم يا اصدقائي
نكمل مع بعض اللي حصل من مراتي سحر وعشيقها محمود وللاسف بعلمي لأن انا بحبها اوي وكل همي اني امتعها ومحرمهاش من حاجة بتحبها بعد ما صارحتني بكل اللي حصل بينها وبين عشيقها محمود قالتلي كنت ببقي معاه في الاوضة التانية وبينكني فون واسيبه واجيلك تنكني بعد ما يهيجني اوي وقعدت تفكرني تقولي فاكر لما جتلك ولقيت كسي غرقان كان منه ويومها قولتلك دا غرقان علشان انت واحشني كلامها دا بقي يهيجني اوي واتطورت العلاقة بينهم بقي يكلمها في التليفون يوميا وقدامي بقيت اقولها كلمي محمود بيرن وبقيت عايز اعرف الحوار بينهم بالظبط نزلت ليها برنامج تسجيل المكالمات في الاول بقت متحفظة في كلامها وتقولي خايفة منك مش واخدة راحتي في الكلام طمنتها وقولتلها خدي راحتك في الكلام عادي وقولي كل اللي نفسك فيه بقي ينكها في التليفون وبقيت بصورها صور تبعتها ليه بس قولتلها بلاش وشك يظهر متعرفيش ممكن يعمل ايه بالصور دي وطلبت منه تخليه يبعت ليها صور زبه ووشه ظاهر احتياط لينا بردو وفعلا بعت ليها صور زبه ووشه ظاهر لغاية ما لقيته في مكالمة طالب يقابلها هي رفضت وقالت له انت فاكرني ايه مينفعش ولقيتها بتقولي مع اني نفسي أقابله لوحدنا نفسي اخليه يبوسني واجرب بوسته قولتلها انتي عايزة تقابلبه قالتلي ايه رأيك ينفع قولتلها لو انتي عايزة موافق بس بلاش مكان مقفول لغاية ما في مكالمة قالها ممكن اقابلك في عربيتي نلف شوية بالعربية لقيتها قالتله هفمر وارد عليك ومسمعتش المكالمة دي قالتلي تعالي نكني الاول انت واحشني وكسها كان غرقان قولتله محمود كلمك وناكك والا ايه قالتلي اه وجابهم معايا علي التليفون اخدها في حضني وبدأنا نرقص ونزلت علي طياظها تحسيس وقلعتها القميص وبقينا بنرقص عريانين ارضع في بزازها وهي ماسكة زبري ولقيتها بتقولي يا لهوي لو محمود اللي حاضني دلوقتي لقيت زبري شد اوي من كلمتها دي بصتلها كدا لقتها اخدت شفايفي مص وضغطت اوي علي زبري قالتلي كنت عرفته يعني ايه نيك جيت واخدها علي السرير ومنيمها ونازل لحس في كسها اللي كان بينزل عسل دخلت لساني كله جوه كسها وقولتلها تعالي وجيت نايم على الأرض ومقعدها بكسها علي وشي وبقي كسها مفتوح قدامي ولساني جواه واول ما قولتلها دا لسان محمود اللي بيلحس كسك مقدرتش وكسها نزل علي وشي وجوه بقي لدرجة أنه نزل ببي علي وشي جيت فاتح بقي ونزلت جوه بقي وبقت مكسوفة وبتقولي مقدرتش امسك نفسي جيت قايم ماسح وشي ومنيمها ورافع رجليها وبدأت ادخل زبي جواه وهي صوت اهاتها يجنني وجات قايلالي انا عايز أقابله كلمني النهاردة وعرض عليا أقابله في عربيته علشان خاطري وافق واوعدك هما شوية بوس واحضان مش اكتر وجات قافلة رجلها وضاغطة كسها علي زبي هيجتني اوي قولتلها انا خايف عليكي قالتلي نفس اجرب بوسته قولتلها خلاص ما دام دا هيبسطك ويمتعك موافق ونزلت لبن كتييييير في كسها ونمنا ولقيتها الصبح بتصحيني وزبي في بقها بترضعه لقيته واقف وكسها في وشي وبينقط لبن علي وشي اخدت في بقي ولحسته وقامت قاعدة علي زبري وبقت هي اللي بتتحرك وقالتلي لازم امتعك زي ما هتمتعني بمقابلة محمود وهعملم حاجة بتحبها طلعت اللبن اللي نازل من كسها وحطيت منه علي خرم طيزها وبدأت تقعد بالراحة علي زبري بطيظها كانت ضيقة اوي بس قعدت تقوم وتقعد وتفتح طيزها بايدها لغاية ما دخلت زبري في طيزها وبقت تقوم وتقعد لغاية ما بقي يدخل بسهولة بقت تطلعه من طيزها تدخله في كسها ومن كسها لطيزها متعة متتوصفش وتقولي لو ينفع زبرين ينكوني يا سلام لو انت ومحمود كنت اتمتعت متعة متتوصفش لغاية ما نزلت تاني في كسها وقمنا اخدنا دش سوا وعدي اليوم عادي كام مكالمة من محمود علي مدار اليوم لغاية ما لقتها بتقولي انا هقابل محمود بكرة بعد المغرب هيجيلي بعربيته هروح اركب معاه اتفقت علي المكان اللي هيقفلي فيه اول البلد علشان محدش يشوفني وبعد المغرب يكون الليل بدأ ييجي صراحة كنت مقلق اوي وخايف عليها بس هي حضنتني وقالتلي نفسي اوي في المقابلة دي نفسي اجرب بوسته ومتخافش عمري ما حد هينكني ولا يدخل زبره فى كسي غيرك شوية بوس واحضان مش اكتر لغاية ما قولتلها خلاص روحي وجينا بالليل بحضنها وببوسها وجيت انيكها لقتها بتقولي خلينا بكرة بعد ما اجي من مقالة محمود علشان ابقي هايجة واوعدك هاجي امتعك متعة مشفتهاش من يوم ما اتجوزنا ونمنا وصحينا لغاية ما قرب الميعاد ولقيتها دخلت اخدت دش واختارت بلوزة تتفتح بسهولة وجيبة واسعة قولتلها انتي ناوية علي ايه بالظبط طمنتني أنها زي ما وعدتني بوس واحضان وبس واتمكيجت وباستني وقالتلي متقلقش سلام يا حبيبي الساعة كانت 6 المغرب ونزلت تقابله وانا قاعد علي نار بعد شوية كلمتها في التليفون قالتلي انا خلاص وصلت اهو وهو واقف بعربيته سلام بقي لانه مبعرفش انك عارف أنه بيكلمني انا خلاص داخلة عليه اهو وجات قافلة وانا قاعد هموت نار جوايا بقت اقول يا تري بيعمل ايه معاها يا تري هتصدق معايا والا بتخوني بجد واخدها شقة وهينكها وكل شوية ابص في الساعة لغاية ما عدي ساعتين مروا عليا كأنهم سنتين لغاية ما لقيتها بترن عليا الساعة 9.30 بتقولي انا خلاص نزلت من العربية وجيا في الطريق بقولها ناكك قالتلي كان نفسه بس انا قايلالك كسي ليك انت وبس هاجي احكيلك كل حاجة وجهز نفسك عايزاك تقطعني كسي غرقان بينزل علي وراكي من الهيجان النيك للصبح الليلة وقفلت وانا هجت اصلا من كلامها وكل ما اتخيلها معاه وبقيت مش عارف أصدقها والا ايه مع اني واثق في كلامها بس قولت هعرف إذا كان ناكها والا لأ
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية سحر كانت السبب)