روايات

رواية كل الطرق تؤدي إلى أمل الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم

رواية كل الطرق تؤدي إلى أمل الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم

 

البارت الثاني

 

دلدول أمل – الجزء الثانى
بعد يوم واحد من اللى حصل بينى وبين أمل ونزول لبنى قدامها ، حسيت انى عايزها قوى وانى فعلا محتاج اكون خاضع ليها وان دى رغبتي وشهوتي وبقيت بحاول اشوفها على قد ما اقدر ، رغم انها كانت بتهرب منى و دا كان مضايقنى ، لانى مكنش عارف هل هى بتعذبنى علشان أخضع اكتر والا مش عايزانى فى علاقة الخضوع اللى بتمنى انها تكون بينا ، وفى اقرب فرصة راحت ندى لبيت امل ، رحت معاها بحجة انى اوصلها وقلت اشوف اخو امل اللى كان معرفة من المنطقة زمان لما كنا بنلعب كورة فى الشارع ، بس علاقتى بيه مش قوى بس قلت اقوى علاقتى بيه على اساس انه يكون مدخل لزيارة بيتهم و اشوف امل اكتر ، لما دخلت كنت بترعش من الفرحة وانا حاسس بريحة امل فى البيت و لما شوفتها ارتبكت جدا و هى لحظت دا ، و لما سلمت عليها كنت خلاص مش قادر و كانت لابسة عباية بيت مجسمة وواضح صدرها فيها ، اللى كان متوسط الحجم بس شكله مثير قوى و خصوصا انها مجسمة لبسها و كانت حاطة برفان مثير و عجبنى و ان كان بيثرنى اكتر ريحة جسمها مش عارف ليه ، يمكن لان خاضع و لقيت فى امل الست المسيطرة اللى نفسى فيها و شوفتها بعد غياب و هى ابتسمت ليا و انا كنت سعيد جدا و لما سلمت عليها كنت فرحان انى بلمسها اخيرا و كان هموت عليها طول القعدة و كنت بحاول الاقى فرصة اقرب ليها لكن مقدرتش و لما مشينا ، ورجعت البيت اتصلت بيها و مردتش و حاولت اتصل اكتر من مرة لحد ما ردت ، و قولتها انها وحشتينى قوى
امل: فاهمة مشاعرك يا احمد بس خلاص دا كان يوم و انتهى
احمد : مش قادر ، عايز اكمل العلاقة دى
امل : علاقة ايه ! دى لحظة متعة حبيت اعيشها و انتهت خلاص
احمد : انا عايزة اكون خاضع ليكى
امل : انا مش حابة دا
احمد : ارجوكى انا بحبك
امل: انت بتحبنى كست مسيطرة عليك و بتحكمك
احمد: و ايه العيب فى كده ما دامنا مبسوطين
امل : العلاقة دى حلوة بس صعبة ، ممكن تتعبك بعد كده
احمد: ابدا دى رغبتى
امل : خلاص هحاول
احمد : ياريت يا امل ياريت بجد
امل : و هتسمع الكلام
احمد : طبعا دا اساسى لازم اسمع الكلام و أطيع كلامك كله
امل فهمتنى انى لازم اقرب لاخوها و أصحابه و بكده اقدر اجى البيت طبيعى و اتقابل معاها ، و فعلا اتصحبت عليه و على الشلة بتاعته و كنت بحاول اكون الصاحب اللى بيصرف اكتر علشان يكونوا قريبين ليا و فعلا بقيت اروح بيت امل كتير على حس الصداقة مع اخوها و بشوفها كتير لكن مش بقدر انفرد بيها كتير لحد ما لقيت فرصة اكلمها لوحدنا و امها نايمة و اخوها راح يجيب حاجة من واحدة صاحبه فخرجت من اوضة اخوها و روحت عندها فى اوضتها
احمد : امل
امل : انت ايه اللى دخلك اوضتى ، عيب كده
احمد : لحد امتى هتعملينى بالطريقة دى
امل : انت عايز ايه
احمد : انتى عارفه مشاعرى
امل : عايز تبقى دلدول ليا
احمد : اتمنى
امل : لازم كل حاجة تكون رسمى ، اطلبنى من ابويا و لما نتخطب رسمى يبقى ليك حق ، غير كده لا
احمد : انتى بتعشمينى و بعدين تطلبى الجواز
امل : امال انت فاكر انى هكون خدامة لمتعتك ! مفيش حاجة ببلاش انت فاهم
احمد : حاضر يا امل بس انتى مطلقة و ممكن اهلى يرفضوا و كمان اكبر منى 3 سنين
امل : دافع عن رغبتك يا علق
احمد : حاضر يا امل
مشيت وانا متضايق جدا و خايف ، مش عارف افتح الكلام مع اهلى و الا اسكت و اكتم رغبتى فى امل ، لكن قررت افتح الكلام مع ندى اختى و هى اقرب ليا و لامل لنها صحبتها
احمد : ندى انا عايز اخد رأيك فى حاجة
ندى : قول يا مودى
احمد : انا بحب امل و عايز اتجوزها
ندى : امل مين ؟ صحبتى
احمد : اه
ندى : انتى بتهزر و الا بتتكلم جد
احمد : بتكلم جد
ندى : بس امل مش مناسبة ليك دى اكبر منك و كمان امل مطلقة
احمد : فرق السن مش كبير و كمان الطلاق دا نصيب
ندى : حتى لو فى نفس سنك و مش مطلقة ، امل مش مناسبة
احمد : ليه يعنى
ندى : امل شخصيتها قوية و كمان بتصاحب ولاد كتير ، سؤاء قبل الجواز او بعده و كمان دا سبب طلاقها انها بتمشى بمزجها و مش بتعمل اعتبار لجوزها و بتخرج مع شلة ولاد وبنات و لما جوزها منعها كانت بتعمل مشاكل لحد ما طلقها
احمد : هى بس عايزة حد يفهمها ويحترم حريتها ، اى ست من حقها تكون حرة و ليها كلمة و ليها اصحاب عادى حتى لو متجوزة ، هو مش اشتراها
ندى : كلامك مش عاجبنى ، شكلك معجب بيها بس بطريقتك دى شكلها هتركبك وتدلدل رجلها
احمد : هو اللى يحترم الست اللى هيرتبط بيها يبقى دلدول ؟ طب يا ستى انا هكون دلدول ارتاحى
ندى : مش مسألة ارتاح المهم انت ترتاح لما تتجوزها
احمد : هرتاح معاها
ندى : على كل حال دى حياتك ، كلم بابا و لو وافق خلاص ن بس امل صحبتى انا عارفها ، مش هترتاح الا لما تكون هى الراجل فى البيت و تخلى جوزها دلدول وراها ، بس واضح انك راضى و موافق فدى حياتك و انت حر
احمد : خلاص انا هكلم بابا و نروح نخطبها
ندى : روح يا احمد بس فكر كويس ، قدامك فترة الخطوبة تقرر لو هتكمل والا لا ، و يمكن فعلا تكون امل مناسبة ليك لانك طيبة و على نياتك و هى شخصية قوية و مسيطرة يعنى ممكن تكون سند ليك محدش يعرف الخير فين
احمد: اتفقنا ، هشوف فى الخطوبة لو هنكمل والا لا
ندى : تعالا يا احمد فى حضن اختك الكبيرة
احمد : انا جيت اهو
ندى : جاوب بصراحة ، هى امل لعبت عليك و انا برا
احمد : لا طبعا
ندى : انا عرافة صحبتى كويس ، بتعرف تلاغى الرجالة و تلاعبهم
احمد : انا قلت لا
ندى : خلاص يا قلبى بس افتكر انى حذرتك
احمد : تحذيرك اوهام ملهاش اساس
ندى : ياريت اكون غلطانة مش هزعل
ندى اختى مشيت و سابتنى و كلمت اهل و اعترضوا فى الاول لكن مع اصرارى وافقوا و راحوا على مضض لبيت امل و خطبوها و قروا الفاتحة و حددنا ميعاد الخطوبة و نزلت مع امل و ندى اختى نشوف لبس الخطوبة و اختارت أمل لبس مفتوح يبين صدرها و انا متعرضتش و كنت شايف انها ليلة العمر و لازم تلبس براحتها و اختى ندى كانت بتحاول تخلينى اعترض بس لما بسمع كلمة امل بقول حاضر و مش بقدر افتح بقى و شخصية أمل كانت مسيطرة من اول لحظة و كلمتها كانت هى المسموعة و انا طوع تحت باطها و ماشى وراها كدلدول زى ما اختى ندى قالت ومكنتش زعلان على العكس كنت مبسوط وفرحان بكده ، و بعدها بكام يوم امل اختارت خاتم و انا اشتريته مع الدبل ، و فى يوم الخطوبة كان امل نجمة و صدرها برا الفستان و العين عليها و كنت فرحان بكده و فيه كتير من قرايبها كانوا يبوسها على خدها و يحضنوها قدامى و يضموها لصدرهم و يشموا ريحتها وكانت فيه تعليقات مثيرة من ناس تانية على صدرها او لبسها بس انا كنت مش مهتم ، كنت فرحان انى جنبها و لما روحنا البيت ماما كانت زعلانة
ماما : يا ابنى مش هينفع كده لازم تبقى راجل شوية ، خطيبتك بتعمل اللى هى عايزاه و انت طوع طوع و حتى النهاردة كان ناقص الرجالة يركبوها و انت واقف ، كنت هتركب منها و هتكون هى راجل البيت
احمد : انا حر يا ماما و كمان انتوا ناس قديمة و مش فاهمين حاجة
ماما : يا ابنى اسمع الكلام شكلك كان وحش ، مش قادرة اقولها بس شكلك كان خول قوى قدامها
احمد : انا خول يا ماما ، سامعة يا ندى كلام ماما
ندى : سامعه يا احمد
احمد و ايه رأيك فى الكلام دا
ندى : ماما خايفة عليك و فعلا شكلك قدام الناس مكنش كويس ، احنا فى الاخر بيئة شرقية و لازم الراجل يبان راجل قدام خطيبته و اهلها لكن انت فعلا كنت خول زى ما ماما قالت ، بس خلاص مفيش فايدة لانك حابب الخولنة قدام امل
احمد : خلاص انا مش هتكلم معاكم تانى
ندى : ماما سبيه براحته بس لما ياخد بالجزمة من أمل و اهلها هيعرف ان كلامنا صح
دخلت اوضتى و فكرت فى كلام ندى وماما و كنت فاهم ان كلامهم صح بس للاسف دى رغبتى ، خضوعى لامل امر مش هقدر اقاومه و طبيعى ان خضوعى هخلينى خول قدام امل ، لانها هتكون الرجل فى العلاقة فعلا و انا خاضع ، يعنى مفيش مجال اكون راجل قدامها ، يعنى الخولنة قدام امل هتبقى جزء طبيعى فى علاقتى معاها

دلدول أمل – الجزء الثالث​

بعد الخطوبة بدأت علاقتى بأمل تكون طبيعية و بزورها تقريبا كل يومين فى بيتها لانى مكنتش قادر ابعد عنها وبخرج معاها كتير وعلى رجلها فى كل حتة ، كنت بحب امشى معاها فى كل حتة وامسك ايديها و اشم برفانها وحتى ريحة جسمها ، كنت متيم بيها ، امل كانت بتلبس ضيق وبتلبس سكراف على راسها بس فلقة بزازها بتكون باينة واحيانا بتقصد توطى علشان شق بزازها يكون باين اكتر وكان فيه ناس كتير بتقف وتسلم عليها وعينيهم على بزازها و فقلة البز اللى باينة وفيه منهم كان بشوف ازبرهم واقفة عليها ، الموضوع كان بيهيجنى قوى وامل كانت مبسوطة بكده ودايما تسألنى لو مبسوط من نظرات الرغبة فى عيون الرجالة وكأنها تقصد تربينى على الدياثة وتحببنى فيها ، بس كنت بتجاهل الموضوع واهرب من الرد واكمل مشى ، طول الخروجات بكون ورا امل او جنبها كأنى حارس ليها وكلامها هو اللى بيمشى طول ما احنا برا ، يعنى نروح هنا ، نقعد هنا ، كفايه كده ، مفيش رد منى غير حاضر ، حتى لما كان بيجيلها تلفون واحنا مع بعض كانت بتدى مواعيد وحضور افراح مش بس من غير ما تأخد اذنى لا دى كمان بدون ما حتى تبص ليا ، كأنى موافقتى امر مفروض منه و مفيش فيه حتى نقاش او جدال ، وبعدها تبلغنى اننا بكرا فى فرح او خروجة ، و للاسف مكنش عندى اى شخصية ادامها انى اقدر اقول لا او مش مناسب ليا حتى ، ولما بحاول ارفض ، زغرة واحدة من عين امل ، بحس انى هعملها على روحى من الخوف واوافق على طول ، احيانا كنت بلعن نفسى وتفاهة شخصيتى وضعفى قدامها و ازاى مش بقدر افتح بقى او اعترض وانى الست المغلوبة على أمرها فى العلاقة وامل هى الراجل و كمان مش راجل عادى انما راجل بمعنى الكلمة من شخصية وهيبة وشخط ونطر ونظرة عين تخوف ليا ، سرحت شوية و فوقت على صوت امل​
امل : مالك سرحان فى ايه​
احمد : ابدا​
امل : قول​
احمد : لما نكون لوحدنا​
امل : خلاص تعالا نروح بيتنا نقعد شوية​
احمد : حاضر ، و ايه رأيك نشرب حاجة سوا من المحل دا​
امل : هنشرب عصير فى البيت ، ماما محضره لينا عصائر لما نرجع​
احمد : ايوه بس انا نفسى​
امل : احمد انا مش قلت لا​
احمد : ايوه بس​
امل : مسمع كلام تانى ، امشى قدامى على البيت​
احمد : حاضر​
أمل مشتنى شوية قدامها وبعدين مسكت ايدى ودخلتنى على الرصيف و هى برا كأنى انا البنت وهى الراجل وسحبتني وراها وكل شوية تبص عليا وانا خوفت ليكون فيه عقاب ليا لما نروح بيتها ، لانى رديت عليها فى الطريق رغم انى مش شايف حاجة غلط بس بقيت بخاف منها ومن شخصيتها ، ودخلت بيتها وحماتى قابلتنا وامل طلبت منها تحضر عصير ودخلنا الصالون وامل سابتني و راحت تغير هدومها ولما رجعت قفلت باب الصالون وامها جت ودخلت وحطت العصير وخرجت ،وبعدين امل قفلت الباب تانى بس المرة دى بالمفتاح والمفتاح فى الباب​
احمد : بس غلط تقفلى الباب بالمفتاح​
امل : ايه ! خايف منى​
احمد : لا ، بس امك تقول ايه​
امل : ماما انا فهمتها اننا هنقعد شوية لوحدنا وداخله تنام فى اوضتها و بابا برا و مش جى الا بالليل واخويا زيه​
احمد : يعنى هنكون براحتنا مع بعض​
امل : مش انت تحب كده​
احمد : اكيد طبعا​
امل : تحب تشم باطى اللى عرقان من الصبح​
احمد : جدا جدا​
امل فتحت الجلابية البيتى و شوفت صدرها كامل من غير الحلمة و شمرت الجلبية و باطها بقى باين و كان فيه شعر خفيف واخذتنى فى حضنها ورفعت باطها و قالتى شم يا واد و انا قعدت اشم و اتنفس من باطها​
امل : ريحة باطى حلوة​
احمد : جدا انا بموت فيها​
امل : طب تعالا كمان هتشم بزازى وبين البزين وتحت البز بيكونوا عرقانين قوى و هتحب ريحته ​
امل فتحت البلوزة اكتر وافتكرت هتخلينى اشمه وهما فى السنتيان لكن دى طلعت البزين برا سنتيانها وشفت حلمتها الغامضة قدامى وبقيت مش مصدق نفسى ، انا شايف حلمات بزاز امل و فجاه امل سحبتنى بين بزازها و قالت شم يا علق و انا بقيت بشم بشهوة عالية و بتنفس من بزازها و تحت بزازها و فعلا كانت ريحتهم جنان و خلت زبى وقف قوى و قعدت ابوس فى صدرها و لحست الحلمة بلسانى و بدات امص حلمة منهم و بعدين ضميت البزين و عصرت بزازها و قعدت امص الحلمتين مع بعض ، كنت فى الجنة فعلا بين احضان امل ، و كنت مستعد اكون جزمة فى رجلها ما دام هيعيش المتعة دى بين احضانها ، و الغريب ان امل كانت جريئة و راحت تبوس شفايفى و تدخل لسانها فى بقى و تنيكنى بلسانها لدرجة ان هجت جدا و انا اللى كنت مكسوف مش هى ، و نزلت على بنطلونى و فكته و انا افتكرت هتدعك زبى لكن امل طلعت الزب و بدأت تشمه و تبوسه و تلحس رأسه و بعدين بقت تمصه جامد مع الدعك الشديد بايدها و انا كنت خلاص سايح و بدات اتاوه من المتعة زى النسوان ، و هى فجاه لطشتنى بالقلم و قالتى انكتم و مسمعش صوتك ،فانا خوفت و كتمت صوتى و كنت مستمع بطريقتك فى التعامل معايا و حتى لما ضربتى بالقلم ، حسيت انى انا اللبوة و هى فحلى ودا كان بيسعدنى ويثيرنى و فضلت امل تمص تمص بكل قوة لحد ما قربت انزل​
احمد : كفايا يا امل هنزل لبنى​
امل : و ايه المشكلة يا خول لما تنزل​
احمد : لا ابدا بس مكسوف انزل​
امل : لما اقول هتنزلهم يبقى لازم تنزلهم ، مفيش حاجة اسمها لا ، انت فاهم وانا هتصرف فى كل حاجة لانى انا الراجل صح والا لا​
احمد : صح يا امل انتى الراجل​
امل سابت زبى لما قرب ينطر و بعدين كتمت زبى بالشورت بتاعى و نزلت فيه كل اللبن واتغرق ، مكنش فيه حاجة فى البنطلون بس الشورت اتغرق لبن​
احمد : الشورت كده اتبهدل و مش هينفع البسه​
امل : مش مشكلة عشان متنطرش على الارض و ممكن حد ياخد باله ، انا هدخلك الحمام و تقلعه و تنظف نفسك من اللبن و تلبس البنطلون​
احمد : البسه على اللحم يعنى​
امل : لا هجبلك حاجة تلبسها مؤقتا و تروح بيها و الشورت انا هاخده و احطه فى الغسيل متخافش​
احمد : بس لو حد خد باله من الشورت بتاعى اللى غرقان لبن​
امل : انت خول قوى ، انا قلت متخفش ، أنا جامدة و بعرف اتصرف و انت زى الخول قدامى مرعوب​
احمد : انا بخاف يا امل مش اكتر​
امل : لا انت بس مش راجل وانا ارجل منك​
احمد : فى دى انتى صح​
امل : علشان كده انا اللى بحكم العلاقة لانك مره و انا الراجل و انا اللى بتصرف​
احمد : انا قابل اى حاجة المهم اكون معاكى​
امل : ادخل الحمام يلا محدش هياخد باله​
دخلت الحمام و نضفت نفسى و فعلا امل جابلتى حاجة البسها و انا تنحت شوية لانها جابلتى كلوتها الاصفر الحريمى و قالتى البسه​
احمد : امل دا كلوت حريمى​
امل : عارفة البسه دا كلوتى​
احمد : طب مفيش​
امل : هششش البسه من سكات و مش عايزة نفسك يطلع​
احمد : حاضر​
لبست كلوت امل و كنت بترعش من احساس كلوتها على جسمى ، الكلوت الحريمى خفيف و حسيت انه حلو و مريح و دا احساس اول مرة احسه و لبست البنطلون فوقيه و خرجت و امل كانت مبسوطة و فتحت البنطلون علشان تتاكد ان لابس كلوتها فعلا​
امل : يا روحى الكلوت يجنن عليك​
احمد : بس مكسوف قوى​
امل : بكرا تتعود عليه ، انا عايزاك تلبس كلوتاتي بعد كده​
احمد : ايوه بس يعنى​
امل : انا قلت تلبسها مفهوم يا احمد ، و الا تحب متشوفش متعة تانى معايا​
احمد : لا طبعا البسها و افضل فى حضنك​
امل : يا روحى بتكون عسل قوى لما بتسمع الكلام و بتبقى شاطر​
احمد : انا هسمع كل كلامك​
امل : يا قلب امل من جوه ، روح يلا و لما توصل طمنى عليك و النهارده تنام فى كلوتى و اوعى تقلعه الا لما اقولك​
احمد : حاضر هفضل لابسة لحد ما تقولى​
خرجت من بيت امل و روحت وكلمتها انى وصلت زى ما قالت ، و نمت بالكلوت بتاعها ولما صحيت حسيت باحساس جديد عليا وانا بكلوت امل ، و بقى فكرة ان اتعرض عليها بعيدة عن تفكيري ، ازاى اصلا افتح بقى وانا نايم بكلوتها​

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى