روايات

رواية دلوع خالتي صفية الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

رواية دلوع خالتي صفية الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الثالث

 

 

نشفنا هدومنا أنا و خالتى و نزلنا روحنا البيت طبعا أنا جديد فى النيك فكان عقلى حيطير منى بسبب اللى حصل و عنيا مبتنزلش من على خالتى فى كل حتة تروحها فى البيت اما هى بقى فلا و ألف لا دى خبرة و متناكة محترفة و لا باين عليها حاجة ولا كأن حاجة حصلت ؛ حاولت إنى أركز و أشيل عينى من عليها و أركز فى حاجة تانية بس مخى كله فى اللى حصل جتلى فكرة فتحت التليفزيون بحجة إنى أتفرج على ماتش ؛ و أنا باصص على الشاشة بعينى لكن مخى مش شايف الا مفاتن خالتى لما كانت بين إيديا

فجأة لاقيتنى شامم البرفيوم بتاعها تانى و قبل ما ألتفت أعرف مصدر الريحة لاقتها لازقة خدها فى خدى و بتهمس فى ودنى و بتقولى : ” مهما ذاكرت خطط المدربين يا كسمك مش حتنفعك بحاجة كل ماتش بينى و بينك إعتبر نفسك مغلوب من قبل ما يبدأ ” – و قامت لطشانى قفا بحنية و ماشية ؛ طبعا الكلام و ريحة البرفيوم دمروا اعصابى اكتر ماهى متدمرة فكان لازم اطفى نار شهوتى قبل ما يبان عليا حاجة و نتفضح فدخلت الحمام و طبعا طلعت الموبايل و بدأت أغل الفيديو بتاعها و أدعك زوبرى بس جت لى فكرة رهيبة مسكت الأندر بتاع صفية من الغسيل و بدأت أشمه طبعا مفيش ثوانى مستحملتش الريحة مع الفيديو مع اللى حصل من ساعات و كنت منزل لبنى ؛ نضفت نفسى و خرجت قعدت شوية و بعد كدة سلمت على الكل و روحت بيتنا ؛ خدت دش و من كتر الإجهاد نمت بعمق صحيت الصبح و روحت الشغل و الغريبة إنى حاسس بإرتياح زى ما أكون حققت هدف كبير و دا طبعا لأنى دخلت بستان صفية الجنسى و قطفت من فاكهتها و أكلت الفاكهة اللى كانت محرمة عليا سنين و بتألم من حرمانى منها و تمتع رجالة غيرى بيها على علمى و بمعرفتى و كمان بدليل قاطع “الفيديو” فى الليل شوقى غلبنى فبعت لها رسالة على الواتس

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية خادمتي الجميلة الفصل الحادي عشر 11 بقلم رندة

فى الليل فضلت اتفرج على افلام لليزا ان عشان شبهها و اتخيلها هى طبعا و هى بتتناك من رجالة اشكال و الوان بس صفية برضوا لسانها الابيح بيديها طعم مختلف دا غير انها خالتى و دا بيزود الاثارة اكتر و اكتر حاولت انى اتفرج بس و منزلش عشان احوش مجهودى للمرة الجايا ما هو كلامها لما همست فى ودنى و انا بتفرج على الماتش معناه انى فى مرة تانية و تالتة و رابعة بس مش ممكن تكون تقصد مواقف تانية غير النيك حتحصل بينا ؛ غلبنى النوم و انا بفكر و صحيت الصبح كالعادة روحت الشغل و لما رجعت حاولت أخرج برا قوقعة الموضوع دا فاتغديت و نزلت اتفسح مع اصحابى و لما روحت و دخلت اوضتى للأسف أول حاجة نطت فى مخى كانت هى

شوقى غلبنى فبعت لها رسالة على الواتس
و قولت لها :” اى الاخبار ”

ردت عليا و قالت لى ” إى يا عرص إنت حتعمل زى العيل اللى جابوا له لعبة جديدة و فرحان بيها و حتفضل لازق لى ”

قولت لها : ” أعمل اى تعبان و دوايا معاكى انتى بس ”

قالت لى : ” ليه قالوا لك عنى فاتحة صيدلية و لا كسى بينزل دوا ”

قلت لها : ” عيب عليكى دا جزات المعروف ”

قالت لى : ” كسمك انا مبخافش انا متناكش منك عشان الفيديو انا اتناكت بمزاجى اجرب حاجة جديدة ”

قلت لها : ” و مش عاوزة تجربى حاجة جديدة تانى ”

قالت لى : ” مين قال اتقل انت على رزقك و متبقاش موحوح زى العيل اللى فى إعدادى و اول مرة ينزل لبنه فعايز يحك زبره و لو فى الحيطة ”

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية بين دروب قسوته الفصل السابع عشر 17 بقلم ندا حسن

قلت لها : ” تمام يعنى فى تجربة جديدة ؟ ”

قالت لى : ” قابلنى كمان يومين فى شقة خالك المقفولة فى البيت الساعة 10 و انت طالع رن عيا افتح لك الباب ”

قلت لها : ” حلاوتك يا صفصف طب مفيش بقى تصبيرة لابن أختك التعبان على ما المعاد يجى ؛ أى صورة للملبن اتصبر بيها ”

قالت لى : ” من عنيا ثوانى اتصور لك مخصوص يا ابن اختى يا غالى بس بلاش اسم صفصف دا عشان بينرفزنى بيحسسنى انى مرا شغل واقفة فى الشارع ”

أنا : ” حاضر ”

إستنيت الصورة و مغيبتش دقايق و لاقيتها وصلت بفتحها لاقيت المفاجأة مصورة لى صوباع ايدها الوسطانى و هى عاملاه بعبوص و بتقولى خد صبر نفسك بده ؛ فضلت اضحك جامد على اللى عملته ؛ المرا دى معجونة بمية أباحة

يتتبع…..

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *