رواية العروس التي أنجبتني الفصل الثامن 8 بقلم ناهد ابراهيم
رواية العروس التي أنجبتني الفصل الثامن 8 بقلم ناهد ابراهيم
البارت الثامن
الجزء الثامن والأخير
بعد مضي شهر كامل على زواج امي من صلاح (seeker75 ) شهر اريد ان انساه او احذفه من قاموس حياتي.. كان شهرا قاسيا وجافا ومزعجا ومظلما..بعيدا عن احضان ورائحة جسد امي..
افتقد ذلك الشعور الجميل حين يحتك رأس زبري بشفرتي كسها البارزتان.. وهو يحاول تفريقهما جانبا كي يخترق مهبلها اللزج المستعد دوما لاحتضان زبري الهائج.. لن اقدر على استيعاب اي امراة اخرى في العالم.. غير امي.. لن تقدر.. لا اسماء.. ولا غادة.. ولا حتى ملكات جمال العالم ان يقنعنني بأنوثتهن وأغرائهن.. لكي يكن بدلاء لأمي..
حتى عروستي أسماء.. التي لم يمضي على زواجي منها سوا اشهر.. لم تقنعني ولم تعوضني عن حاجتي المستمر والمتواصلة للجنس مع امي.. فكانت امي دوما حاضرة وجاهزة.. حتى وانا متزوج لأسماء..
كانت التصبيره الوحيدة لي طوال هذه الفترة اتصال امي بي ليلا.. لتتأكد اني لن انيك اسماء..فهي لا تريدني ان انيك سواها.. وكانت تتكلم معي بلغة الأم التي تفرض طاعتها على ابنها.. فتقول
/ لا تخلي غيابي .. يخليك تاخذ راحتك على الآخر يا كمال.. لأن زعلي منك سيكون اكبر مما هو عليه الآن (seeker75 ) فلا تزود زعلي بخيانتك ليه .. ممنوع تقرب من اسماء.. انت فاهم..
/ امرك يا امي.. انا لا اقدر على زعلك..مستحيل.. انا ابنك وطاعتك واجبه.. لن انيك غيرك يا امي.. انا لك وحدك فقط انت وبس..بس انا احترق كل يوم من الغيرة عليك..
/ مش انت واثق في صلاح؟؟
/ هاااا… نعم.. ننعم.. واثق فيه.. لكن ليس بيدي.. اغار جدا عليك
/ لا تخف علي يا كمال.. انا اعرف كيف احافظ على نفسي.. ام انك غير واثق مني؟؟
/ انا اسلمك روحي وانا مغمض العينين.. طبعا واثق منك يا امي.. انا احبك جدا واريدك ان تكوني لي انا فقط .. لا يمسك رجل اخر غيري.. وسأُحَرّم النساء كلها علي.. ما عداك..
/ وانا ايضا يابني كمال.. احبك واعشقك ومستحيل اعطيك لامراة اخرى غيري.. انا اولى بيك يابني.. وانا ايضا عاهدت نفسي ان اكون مُحَرَّمَة على كل الرجال.. الا انت.. فأنا ملكك وحدك..
/احبك يا امي.. احبك كثيرا
فصارت امي هي البديل (seeker75 ) البديل الذي طالما ينزل للملعب وفي جعبته كل الحلول للنهوض بفريقه المتأخر وتعديل النتيجة…بل وحتى الفوز بالمباراة
فصارت امي ذلك البديل المهاري الذي لا استغني عنه في كل مباراة خضتها.. بل وكل تلك التي سأخوضها في حياتي..
ان امي كانت ولا تزال.. بديلا ناجحا دوما.. بديلا دائميً لعروستي..
الآن حقا ادركت هذا .. أن أمي بديلا لعروستي.. وستصبح الان.. لاعبا اساسيا لا يمكن الاستغناء عنه ابدا..
رن جرس الهاتف ..
/ تعال يا كمال.. الحقني.. !!( بصراخ عال وذعر)
/ ماذا حصل يا صلاح…!!! مابك.. انت بخير؟؟
/ غادة .. غادة يا كمال.. ستحرق الشقة فوق رؤوسنا.. تعال بسرعة..؟؟؟
فصلت الاتصال بسرعة.. وتركت عملي فورا.. واتجهت الى مكان الحدث وانا يقتلني القلق والخوف على امي.. فكل مايهمني هو امي.. لا اهتم بالاخرين.. ساحرق غادة نفسها لو مست امي بسوء..
كنت اقلّب الافكار في ذهني.. ثم تذكرت اتصال غادة حين وعدتني بطريقة لأنهاء الأمر.. ولكن.. طريقة كلام صلاح (seeker75 ) كانت تبدو وكأن هناك مشكلة حقيقية.. لا لا.. ربما هي فعلا مشكلة حقيقية..
لن يهدأ بالي حتى اصل للمكان.. حتى صار الطريق وكأنه الى مدينة اخرى.. وليس لمنطقتي..
حين وصلت المكان.. كان هناك عشرات الاشخاص من الجيران متجمعين حول العمارة.. وبعضهم واقفون على المدخل والبعض على السلم..
فشققت طريقي بصعوبة من بينهم.. وسط تفاعلهم ولغطهم.. فمنهم من يتحسبن .. ومنهم من يستغرب ويتسائل مثلي عما يحدث.. ومنهم من يطلق الاشاعات والاكاذيب..
لكني اهملت كل ذلك.. وانا اشق الحشود بجسمي النحيل.. فرأيت غادة وهي كاشفة شعر رأسها ومنظرها وكأنها داخلة في خناقة.. وصلاح يمنعها من دخول الشقة..بينما لا أثر لأمي ؟؟ اظنها خائفة لا تزال مختبئة داخل الشقة ..
غادة / انت.. انت يا صلاح.. يا $#&-@.. يا $@/(&.. تعملها ووتزوج علي.. انا تتزوج علي .. هو هذ جزاء صبري وتعبي معاك… هي دي اخرتها يا راجلي؟ يا سبعي ؟؟
كانت غادة تصرخ وهي تقول هذه العبارة لدرجة خفت ان تثقب طبلة اذني (seeker75 ) كأنها تريد ان يسمعها كل سكان المعمورة وليس العمارة فحسب..
نظرتُ وشاهدت صلاح في وضع لا يحسد عليه و قميص بيجامته قد قُدَّ من الأمام وسقطت ازراره.. وانكشف صدره .. وكان عرقانا ومتعبا ويلهث..فكأنهمم.. كانوا في سباق!
صلاح/ ياغادة اهدأي.. اهدأي قليلاً.. من غير فضائح.. انا افهمك بعدين.. خليني اخذك ونروح لبيتنا ونتفاهم هناك وافهمك على كل شيء !!.
غادة/ لا..لا.. وهو انا لسه حستنى !! ماراح أتفاهم معاك.. هي النسوان خلصت؟؟ .. ما لقيت غير سميرة ام كمال..كمال زوج بنتك؟؟ يا مفتري.. يا ظالم..
صلاح/ بس اديني فرصة افهمك يا وليه ؟؟؟
غادة/ شوف يا صلاح.. من غير ما تفسر وتحكي.. وتقعد تلزق اعذار.. يا انا.. يا هي.. يا ترمي اليمين علي.. يا ترميه عليها..
صلاح/ هو انت اتهبلتي.. سميرة لسه حامل .. و…
غادة/ حااااامل…حاااامل.. يا يا ملعون..حااااضر يبن فتحيه..انته اللي جبتوا لنفسك .. ان ما لففتك في المحاكم ودوختك السبع دوخات (seeker75 ) حخليك تتكلم مع نفسك على عملتك السوده هذي .. انا.. مايخصني.. انها حامل بولي عهدك ؟ مايهمني.. يا تطلقها يا تطلقني.. حالاً!!!
في هذه اللحظات شعرت ان غادة الان تنفذ وعدها.. لكن لم اتخيل ان يكون ادائها بهذا الشكل المقنع..
ورغم ذلك.. لم اكن مرتاحا.. فلا زال الشك يراودني ان كان حقا هذا هو الوعد.. ام ان هناك فعلاً مشكلة.. فتصرفات صلاح وتفاعله مع غادة.. تدل على جدية المشكلة..
وهنا انتبه صلاح لنفسه… بينما لاتزال امي مختبئة في الداخل.. وصاح باعلى صوته
صلاح/ حاضر يا ام العيال.. فوضت امري ليه.. انت طالق يا .. يا سميرة!! طالق بالثلاثه..
واخذت غادة تأمر صلاح بالقدوم معها بالملابس التي يرتديها.. امام جميع الناس.. فكانت اهانة كبيرة له صراحة لدرجة تعاطفت فيها معه كثيرا..
ثم خرجا يشقان طريقهما بين الحشود حتى انهما دفعاني..فوقفا ونظرت لي غادة بعد توقفها وهي ماسكة بيدها صلاح..
/ اهلا (seeker75 ) اهلا بزوج بنتي المحترم.. اظن خلاص .. بعد المصيبة اللي حصلت هذي.. لايمكن نقدر نكون نسايب طبيعيين زي الناس..
ما راح أقدر اخش بيت بنتي وابص بعيون امك اللي سرقت زوجي مني.. ولا اقدر اامن عليها في بيتكم.. اظن ان الاحسن للكل يا كمال قدام الناس كلها.. انك تجيبها من الاخر.. وتطلق بنتنا.. !!!
/ اطلق اسماء.. ليه.. ذنبها.. أيه ؟؟
/ طلقها يا كمال.. احسن ليها وليك وللكل.. طلقها ارجوك وبلا مشاكل..
ثم دفعتني غادة وهي تخرج من العمارة .. وتركتني من دون ان ارد على كلامها.. وعندها طلبتُ من الناس ان يغادروا..
وان يتركونا بحالنا..
/ كل واحد يشوف حاله.. ياللا انتا وهوا .. خلصت الحفلة خلاص..
واخيرا خرجت امي واقفة في الباب وهي مطأطأة رأسها.. وتنظر للارض وماتبقى من الجيران قربها مابين من يواسيها ومن يعاتبها
وصرت ابعدهم عن طريقي وانا اتوجه لامي.. حضنتها مواسياً .. وادخلتها الشقة وطلبت من المتواجدين قريبا منها بهدوء ان يدخلوا بيوتهم..
وقفلتُ الباب (seeker75 ) واخذت امي لتجلس على الكنبة وكانت امي فعلا حزينة.. وهي تنظر لي بعتب وبزعل..
/ مالك يا امي.. طمنيني ..
/ بعد كل هذا وتسال مالي؟؟
/ انا لم انقطع عن التفكير فيك يا امي.. كنت احترق لبعدك عني.. والان الحكاية خلصت.. كل شيء سارمثل ما خططناله..
فأرجوك.. سامحيني لاني اضطريت اضغط عليك بهذا الشكل.. ونحمده لان الامور عدت على خير..
/ فكرك هذا الأمر سهل علي ؟؟ مجرد وجود رجل غريب.. يعذبني .. انا لم اتعود ذلك.. كل اللي في حياتي ابوك.. وانت..
ولا يمكن اعرض نفسي او اسمح لشخص يبص لي او يفكر يلمسني غيرك.. خلاص.. انا بحكم مراتك.. انا زوجتك انت يا كمال.. وليس اسماء .. فاهمني؟؟
/ طبعا يا امي.. طبعا.. انت زوجتي انا وانا زوجك انت وبس.. ومن اليوم مافي شخص يقدر على تفريقنا.. وحنعيش حياتنا مع بعض ولبعض وللابد
/ لازم توعدني من جديد يابني كمال.. اوعدني
/ اوعدك يا امي.. بأي شيء تطلبيه مني .. انا جاهز
/ اوعدني اني اكون الست الوحيدة في حياتك (seeker75 ) ولا تبص لغيري.. ولا تلمس غيري..ولا تفكر في غيري .. خلاص احنا بحكم المتزوجين.. وانا احذرك انك تفكر تلعب بذيلك كذا ولا كذا ؟
/ انت وبس يا امي.. اوعدك.. وانا خلاص … حياتي حتستقر بيك.. ولا اريد وحدة ثانية غيرك بحياتي.. انت عروستي وزوجتي وامي وام ابني.. وعيلتي الجديدة
وهنا ابتسمت امي.. وحضنتها اشم عطرها الفواح.. واخذتني هي من يدي نحو غرفة النوم.. وقالت لي
/ السرير هذا.. مثل ماهو من يوم العرس مع صلاح.. لم اجلس عليه حتى.. رغم ان صلاح كان يحاول كثيرا.. لكني كنت اعرف كيف اصده.. كنت اذكره بوعده ليك.. واحيانا اقوله .. انا مرات ابني.. ابني وبس.. وماممكن أكون لغيره..والآن.. السرير .. هو ليك انت .. وحدك
لم احتمل حديثها هذا ورغم حركة الناس في خارج الشقة التي لا ازال اسمعها مع لغطهم.. دفعتها على الفراش مثل اول مرة نكتها فيها..
وهي مستمتعه متلهفة لافعالي (seeker75 ) وكشفت لي عن كسها .. لم تلحق ان تشيل شعره بالحلاوه فكان مشعرا جدا.. لكني لم اهتم.. لاني احبه جدا..
فهجمت عليه ابعد ساقيها وهي شبه ممدة على الفراش ترفع راسها وهي مبتسمه لتراني وانا اقترب من كسها اشمه واشم عطره.. والحس شعرتها وابللها بلساني.. فلا شيء يقرفني منها.. مستحيل..
واستطعتُ الوصول لشفرتيها البارزتين.. اللتين كانتا مستهلكتان قليلا من اثر كثرة نيكي لها على مدار سنوات..
فمرغت كل وجهي بشعرتها واقبل شفرتيها من بين تلك الغابة.. التي تبللت سريعا.. وامي بدات تتأوه وتقول لي
/ مص.. الحس.. الحس كس امك.. يا ابني.. وريحها.. الحس الكس الي انت خرجت منه للدنيا.. الحسه.. لانك من اليوم محرم عليك تلحس او تنيك غيره. انت فاهم؟؟
اجبتها وانا اقطع شفرتي كسها باسناني وشعرتها تداعب انفي.. مرتشفا افرازاتها بنهم..
/ حاضر.. يا امي.. لن أنيك غير كسك..ويحرم علي كس غيره..
وصرت ازيد من لحسي وهي تأن وتكاد تصرخ من الشهوة (seeker75 ) ولم اصبر اكثر من هذا..
لم تخلع ملابسها.. ولم اخلع انا.. اعتليتها وانا اخرج زبري الهائج الذي صار كالحديدة.. مشتاق لان يخترق جدران مهبل امي مرة اخرى.. وينعم بنعومته ولزوجته..
وصعدت فوقها انظر في عينيها محدقا بثبات.. اريد ان ابين لها سيطرتي وهيمنتي عليها كفحل وليس كأبن
وبدأت اخترق كسها بزبري متلذذا برطوبة شفرتيها.. ياله من احساس جميل وانا اقوم بإيلاجه بسهولة.. ولكن اسحبه بصعوبة .. فكسها يعمل كممصة لا تسمح بالخروج فتزيد متعتي..
اشتقت لكس امي كثيرا.. فهجمت اقبل شفتيها وهي تندمج معي بقبلة.. ومصيت لسانها واستمتعت بطعم شفتيها.. وانا افرش نهديها من خارج الملابس..
لكن زبري كله نابت في كسها يتحرك بهيجان.. وصرت ارهز وهي تأن مستمتعةً .. وصراخها بدأ يعلو وهي تُسمعني كلاما مهيجا وسخا .
/ نييييكني.. نيييكني.. نيك امك وريحها.. نييييك
فزاد هيجاني اكثر.. حتى قذفت في كسها وقذفتْ معي.. لدرجة ارتعش جسمها كله.. وصرختْ أمي صرخه.. اظن ان كل اهل العمارة سمعوها وهم لايزالون واقفين على باب الشقه..
كنت اطمس زبري اعمق وانا انفض اخر قطرات متبقيه من زبري بكسها.. حتى سمعت اصوات طرق باب الشقة والناس تحاول كسر الباب قلقين لسماعهم صراخ امي الذي هز اركان الشقة والناس القريبين من بابها
(seeker75 ) من حسن الحظ اننا لم نخلع ملابسنا كلها .. فسحبتُ زبري الذي لا يزال نصف منتصب وملوث بخليط من منيي وافرازات كس امي.. فتساقط جزء من المني المحبوس في كس امي على الفراش..
واسدلتْ امي ثوبها لتستر نفسها.. وعدلنا من هيئتنا بسرعه.. واحكمتُ ملابسي بسرعه ونهضت عنها متجها لأفتح الباب.. الذي كاد يُكسر.. وامي خلفي تتبعني..
فتحتُ الباب وانا لازلت الهث فخاطبني احد الجيران الواقفين
احدهم/ انتم بخير ؟؟.. احنا قلقنا كثيرا.. سمعنا صراخ الست الوالدة.. وخفنا انها عملت شي بنفسها.. او أذتها
كنت اقف وصارت امي لجانبي.. ونزل نظري للارض صدفة.. حتى انتبهت.. الى الارض من تحت قدمي امي.. وقطرات متقطعة تنزل من فوق..من تحت ثوبها.. لتحت.. على الارض بين قدميها
خليط مني وماء.. كان كسها يقطر ما قذفته فيها قبل لحظات .. لم تلحق ارتداء لباسها.. لحسن الحظ لم ينتبه الجيران لما تحتها.. فكانوا مشغولين بالسؤال عنها فأجبتهم لاطمأنهم
انا/ لا.. لا حصل خير.. امي كانت تندب حظها وتبكي.. واندمجت شوي وهي تبكي ونسيت نفسها وصرخت..!! انا كنت جنبها أهديها (seeker75 ) وحصل خير.. ماتشغلو بالكم وشكرا لقلقكم..
احدهم/ احسنت يا كمال.. ونعم الابن البار.. اياك ان تترك امك في محنتها..
ثم اضافت امراة اخرى واقفه تقول
/ هكذا هم الابناء والا فلا.. ولبس مثل ابني الفاشل الي نايم طول اليوم عندي في البيت..لا شغلانه ولا مشغله
وهكذا اكثرت الناس من الثناء علينا انا وامي.. وهي واقفة أماههم تقطر منيً من كسها على الارض.. ! ثم تمنوا لنا التوفيق وغادروا..
وفور ان دخلت امي للداخل.. وقبل ان اخذها مرة اخرى لغرفة النوم وسط الصالة ..ابتسمت امي وهي ترفع ثوبها كاشفة لي كسها.. قلت لها
/ مش لما.. الناس تمشي بالاول..
/ لن أصبر.. لن أصبر يا ابني.. .. لا اقدر !!
وراحت تخلع ثوبها.. وثم ستيانها ولم تكن ترتدي لباسا اصلا..
ورمتهم بقدميها بعيدا.. عنها في تحد واضح للظرف الراهن.. فماذا سنفعل لو عاد الناس يطرقون الباب مرة اخرى؟؟
لا مجال لارتداء اي شيء (seeker75 ) فصارت امي عارية تماما وهي تنظر لي باغراء محركة نهديها الكبيرين النازلين على صدرها.. وتدعوني بسبابتها لان تمص زبري وهي تجلس على ركبتيها وسط الصالة..
هنا..؟؟ معقول.. لازلت اسمع بعض الحراك خارجا
لكن امي لم تهتم.. فأقتربت منها وانا واقف وافتح السوستة لاخرج لها زبري الذي لا يزال ملوثا قليلا بماء كسها ومنيي.. فلم تتردد امي لحظة حتى التقمته بفمها ويديها تداعبان خصيتي.. وتمص زبري بشراهة ولعابها يسيل من عمود زبري فقطرات منه تنزل على نهديها النازلين على صدرها والبعض الاخر..على الارض.. واخترت ان استمتع باللحظة التي صارت اكثر لذه في وسط هذا التحدي..
ورفعت امي راسها وهي مطبقه بفمها على زبري.. وتمصه بقوة.. وتنظر لي بعيونها.. كنظرة شرموطة لديها خبرة فيما تفعل..
ولكن قبل ان اقذف.. توقفت امي.. ونامت على ظهرها.. وهي عارية تماماً ونهديها يتدليان جانبي صدرها وفارجة عن ساقيها لتبرز كسها المنفوخ المشعر..تريدني ان اعتليها واركبها وسط الصالة..
وهجمت عليها بجنون.. اقبل فمها (seeker75 )وامتص شفتيها.. وامزق نهديها الكبيرين.. بقوة .. فهي تعشق مني ذلك الالم.. وانا ادخل زبري كله مرة اخرى في كسها.
ورحت ارهز فيها مجددا.. ولكن كلما ارادت ان تصرخ من اللذة كنت اطبق فمي اكثر على فمها… فتضطر لاخراج صوتها من انفها فيكون اهداء واكثر إغراءاً ..
وانا كنت ارهز كالمجنون وامي تحاول ان تفك ملابسي كلها عني.. تريد ان تشعر بتلاصق لحمينا معا دون عائق..
وفعلا.. حققت هدفها امي بمساعدة مني.. فهي تفتح القميص وانا اخلع البنطلون.. حتى صرت عار تماما معها.. صدري يضغط على نهديها وانا احضنها بقوة.. وجسمي النحيل يتوسطها.. وانا انيك كسها ..
لو فُتح باب الصالة الآن.. لستكون كارثة وفضيحة كبرى.. هكذا كنت افكر.. لكننا تحدينا الجميع… وبقينا نمارس الجنس بجنون.. حتى وصلت للقمة مرة اخرى.. ونفضت كل ما بحوزتي من مني سميك تجمع طوال اسبوع ليستقر في جوفها
وكالمعتاد.. شعرت بها تقذف معي مثل كل مرة وهي تزيد من تقبيلي وادخال لسانها في فمي اكثر (seeker75 ) ورحت وانا اترك جسمي بثقله منهكا فوقها وزبري لايزال نابتا في كسها.. مانعا منيي المختلط مع افرازاتها.. من الهروب للخارج..
وبقيت مرتاحا هكذا لدقائق .. ولازلنا نسمع وقع اقدام اهل العمارة بل وحواراتهم ايضا.. وسمعت حديث احدى النساء مع اخرى.. وانا لا يزال زبري منغمسا في كس امي
/ انتي شفتي اللي حصل لسميرة المسكينة؟؟
/ اه.. ياعيني عليها.. بس ابنها طلع راجل.. ووقف معاها..
/ اه…فعلا راجل وزين ماخلفت وربت.. هكذا تكون الرجال وإلا فلا..
/ ياريت ابني مثل ابنها بالضبط .. ياريت..
فقلت في نفسي.. مالذي تقصده تلك المراة بأمنيتها تلك.. هل تعرف اني راكب امي في هذه اللحظة؟؟
عليها ان تعيد صياغة امنيتها..او…. لا.. لا حاجة.. فلربما هي في قرارتها تتمنى ان يكون ابنها رجلها.. وينيكها مثل الرجال لما تنيك نسوانهم..!
بعد ذلك… وبعد ان سقينا شوقنا لبعضنا قليلا وهدأنا.. قالت لي امي
/ انت لن تذهب اليوم لبيتك (seeker75 ) انا امك ومحتاجاك تبقى معاي وتقف وياي.. انا لن ابقى لوحدي.. انت ستبات عندي..
بلغ اسماء بمبيتك عندي.. اكيد هي عندها خبر الآن.. اظن امها اتصلت بها وقالت لها على كل شيء..
/ امرك يا امي.. حاضر..
لم اكن اجرؤ على عدم اطاعة امي او عدم تنفيذ اوامرها ففعلتُ ما طلبتْ مني.. ولن يشك احد بشيء .. أم منهارة ومطلقة وابنها ضيف عندها الليلة.. يقف معها في محنتها..
ابتسمت لي امي وهي كانت لا تزال عارية تماما.. بعد ان سحبت زبري من كسها وتساقط المني المتجمع خارج كسها..
وهي تداعب زنبورها باصابعها فرحةً بوجود مني ابنها يملاء كسها .. ومتلذذة بهذا الوضع.. وبقيت هكذا.. وانا لازلت قريبا منها عاريا..
اتصلتُ باسماء اخبرها بمبيتي عند امي.. وامي بتحد تنظر لي وهي تفرك بنهدها وكسها.. وما ان انهيت الاتصال.. حتى اخذتني امي من يدي.. وقالت لي انها لن تتركني اليوم بسلام.. وانها لن ترحمني!!
وتوجهت بي نحو الحمام.. فدخلنا نحمم بعضنا كل منا مستمتع بجسد الاخر (seeker75 ) فادلك نهديها وهي تدلك زبري بالصابون..
ثم قالت لي بانها لم تعمل حلاوة لكسها خوفا من طمع صلاح فيها.. وانها لا تحب الموس.. لكن ستعمل استثناء اليوم واشارت لي بيدها نحو ماكنة حلاقة الجسم على احد الرفوف في الحمام..
وطلبت مني ان احلق شعرتها.. ونفذت طلبها.. وهي جلست على حافة البانيو بعد ان دخلنا كلانا فيه فكان ظهرها للخارج ..
وفتحتُ ساقيها واستخدمت انا الرغوة الخاصة ووضعتها على كسها وثم بدأت الحلاقة بنعومة .. وانا امسك جلد كسها بيد وأمرر الموس بيد اخرى وبحذر..
وهي مندمجة معي ومستمتعه.. وانا ازيل الشعر شيئا فشيئاً.. وما حول زنبورها المنتصب وشفرتيها المسمرتين قليلا والبارزتين للخارج.. حتى تفننتُ في حلاقته.. واصبح ناعما املسا منظره جميل جدا ومغري جدا..
فلا اشهى من كس محلوق للتو.. فصرت انظر لكسها النظيف اللامع …ونحن نضحك ونمزح.. حتى انتصب زبري بسرعة مجددا وامي تضحك لمنظره.. فرحة بما تراه.. فرفعتها من حوضها واسندتها على الحائط.. وأدخلت زبري بسلاسة بكسها الناعم اللذيذ مرة اخرى..
وهي تتأوه ساندة يديها على كتفي.. ونهديها محصوران من صدري.. وبدأت ادفع زبري بكسها وانيكها وكأنه آخر يوم في عمري..
وهي مستمتعه (seeker75 ) وانا انيك باستمرار وبجنون.. حتى. قذفت فيها للمرة الثالثة وقذفت هي معي وهدأتْ ونزلتْ بوجهها تقبلني فغبنا في قبله طويلة
ولايزال زبري مغموسا بكسها فهي تعصره بجدران مهبلها كي لا يخرج..
فقالت لي امي ان مافعلته معها للان لا يعوضها ابدا عن كل غيابي عنها الشهر الماضي… واننا لا زلنا فقط في البداية.. وامامنا الليل بطوله..
لكن كلام امي هذا لا يحبطني.. بل بالعكس هو يشجعني لكي اواصل المزيد لاني صرت على يقين من عشق امي لي وعشقي لها..
خرجنا من الحمام كعروسين.. وامي تمشي متثاقلة لكثرة ما امنيته في كسها.. صارت خطاها ثقيلة.. فحملتها بيدي من وسطها وهي تضحك..
واخذتها لغرفة النوم.. ورميتها على السرير.. وصرت استمتع بمنظرها وهي عارية.. ورحت اتلمس كل اجزاء جسدها.. واتمتع باللحس والشم لكل منطقة امر عليها..
رقبتها وابطيها الناعمين.. ونهديها.. وبطنها.. وظهرها وفخذيها وكسها ومنه نزلت باساني لخرمها.. اردت ان اجرب طعمه لاول مرة.. لطالما لحست كس امي.. لكني لم الحس خرمها البكر..
وتفننت في لف لساني حوله وداخله وكنت احاول ان اراقب تعابيرها وانا افعل ذلك (seeker75 ) ونزلتُ لتحت.. حتى اصابع قدمها.. لم افوت شيء ابدا..
وهكذا كتحصيل حاصل.. انتصب زبري مرة اخرى.. ونكتها للمرة الرابعة دون ان تكل هي او انا او نشعر بالملل..
كنت اتمنى ان لا ينتهي اليوم.. بل كنت اتمنى ان لا ينتهي النيك.. وكنت احاول ان اطيل نيكتي قدر المستطاع كي أؤخر القذف..
وصرت ابقى احيانا لاربعون دقيقة فقط احرك زبري في كسها .. ولكن لابد في النهاية من مكافأة كبيره.. فاخرجته هذه المرة من كسها.. وصرت ارشق بطنها برشقة كبيرة من منيي.. وهي تتاوه.. ووصلت بعض القطرات حتى لنهديها..
فرحت جدا لاني الوث بطنها الممتلئة قليلا بهذا المني المفاجئ.. فهي كلها اصبحت لي ومن حقي..
بقينا نحتضن بعضنا.. كالمجانين مستمتعين باجساد بعضنا دون قيود او ممنوع.. نحاول ان نسابق الزمن لنعوض مافاتنا..
وصرت اغير من اوضاع نيكتي لها.. فتركت لها الحرية في اعتلاء زبري.. فهي تحب وضع الفارسة كي تسهل وصولي لنهديها المتدليين امامي وكي تتحكم هي بحركاتها وشهوتها..
فعندما تشعر بقربي من القذف.. تتباطيء وتقلل من تنطيطها على زبري.. كي انيكها اطول فترة ممكنة.. الى ان اقذف منيي في سقف رحمها الذي يحتوي على جنيني (seeker75 ) وتبقى فوقي مرتعشة مرتخية بالكاد تسند نفسها..
فترمي نفسها علي بجسدها وبكل ثقلها.. وثم تهداء.. ونحن نشعر بسوائلنا المختلطة وهي تسيل خارجة من كسها وملوثة عانتي..وبطني..
وكررنا النيكة في وضع الدوغي.. والوضع الفرنسي.. وكل ما يخطر ببالنا.. مستمتعين في عالم آخر .. خلقناه لبعضنا البعض فقط.. انا وهي فقط.
اقترب الصباح وانا انهي نيكتي العاشرة لأمي.. فصار زبري يقذف قطيرات قليلة.. فلقد افرغت مخزون المني كله هذه الليلة في كسها.. والذي اضحكني..ان امي قالت لي
/ مالك يابني.. انت تعبت كده ليه .. ؟ انت تعبان يا حبيبي ????
/ لا.. لا متعبتش يا امي.. لكن لازم اخرج الان واذهب للعمل ولا اريد ان يفتقدوني هناك..
هممت بالخروج.. فقالت لي امي..
/ المفروض انك ترجعني للبيت الي كنت عايشه فيه.. لان من غير الأصول أن تترك امك المطلقة تعيش في الشقة لوحدها
/ حاضر يا امي.. بس لما اخلص من الشغل (seeker75 ) جهزي نفسك.. و حقائبك.. وساخدك لبيتك تنورينه يا ست الكل.
في العمل اتصلت بي غادة!!
/ اظن يا كمال انا خلصت اللي عليا.. ونفذت اتفاقي.. باقي التزامك باتفاقنا انت.. وتطلق اسماء.. وانا اتصلت بيها من قبلك وشرحت لها كل شيء.. وهي عرفت ان الحياة معك بعد الذي حصل ستكون شبه مستحيلة.. ولحسن الحظ انها لم تحمل منك..
/ يعني كل اللي شفته كان فعلا مشهد من تمثليه؟؟ عفارم عليك انت تستاهلي الاوسكار .. انا انبهرت بتمثيلكم.. انا نفسي صدقت.. مارأيت
/ ولعلمك.. صلاح كان متعاون معي جدا..لازم تشكره هو أيضا..
/ انا فعلا اعجز.. عن شكركم.. وعن موقفكم معي.. لن انسى معروفكم طول عمري
/ فقط اتمنى .. تزورني انا في يوم قريب.. الم تشعر بالأشتياق لي ؟
/ طبعا.. طبعا.. اكيد.. انا بس اخلص الموضوع وسأكلمك بعدها
/ مو تنسى.. ها
/ لا.. لا.. انسى كيف ؟!.
بعد تلك المكالمة (seeker75 ) اتصلت بصلاح واعتذرت منه وشكرته حقا لموقفه الجبار وتمثيله المتقن..
/ لا وعلى ايه يابو كمال.. انا اخدمك بعيوني
/ تسلملي يا صاحبي.. انا من لولاكم.. كنت سأضيع ..
صمت صلاح مبتسما و ودعني بعدها
بعد ذلك حصل ما ارادته امي.. واخذتها اعيدها للبيت.. وحين وصلتُ.. وجدت اسماء وهي مهمومه حزينة.. متوقعة مني الطلاق..
فأخذتها جانبا.. وكانت امي تنظر لي وفي عينيها نظرة غضب وغيرة.. فتكلمت مع امي مباشرة
/ يا امي.. اسماء ليس لها ذنب بالذي حصل.. بالعكس أحنا لازم نشكرها على كل ما قدمته لنا في المدة التي قضتها معنا
ثم توجهت لأسماء
/ اسماء.. انا فعلا اشعر اني سأظلمك.. لكن الواقع يفرض نفسه.. واهلك لا يرغبو بأن يكملوا الطريق معنا .. وانت جزء منهم.. وانا مهما تكلمت لن اجد عذر مناسب لما حصل..
لكن انا اشكرك من قلبي.. واتمنالك كل خير (seeker75 ) وحقوقك كلها محفوظة.. وانت ستعودي لأهلك معززة مكرمة .. وبهدوء تام .. ورقة طلاقك ستصلك ..
انا اسف يا اسماء.. ااااانت… طالـــق .. طالق ..طالق.
انهارت اسماء بالبكاء والمصيبة انها ركضت نحو امي تحضنها وتبكي في حضنها..
فهي احبت امي من قلبها.. ولا تدري ان هذا العالم القاسي جعل من امي ضرة لها لا تقبل ان تشاركها في رجلها وابنها..
واحتضنت امي اسماء ببرود مع تفاعل متصنع ..وهونتْ عليها ببعض الكلام المعتاد الذي تقوله الحماه في مثل هذه المواقف
وطبطبت على ظهرها.. وثم ركضت اسماء للغرفة .. واغلقت الباب على نفسها تبكي.. لوحدها
كان منظرها يقطع قلبي.. لكن.. للأسف كان لابد من حصول ذلك.. فوجهتُ عتبا لأمي بصوت منخفض
/ كله بسببك.. يعني كان لازم تزوجيني من الأساس ؟ **** يسامحك
سكتت امي ولم تنطق بشيء..
ومر هذا اليوم.. ببطيء شديد..حتى خرجت اسماء من غرفتها.. وقد غيرت ثيابها واعدت حقائبها (seeker75 ) والحزن والدموع تغلب على ملامحها..
اخذتُ بيدها ورحت اوصلها لأهلها.. لكن تفاجأت بوجود غادة وصلاح عند باب المنزل.. وهما ينتظران اسماء.. التي فضلت ان تذهب بصحبة والديها .. والقينا على بعضنا تحيه باردة..ثم غادر الجميع..
كان مشهدا مؤثرا..فلم اقدر ان اتجنبه وتفاعلت معه وحزنت له
عندما عدت و دخلت للمنزل.. اخذتني امي لغرفتها فوق.. تحاورني
/ أخيرا خلصنا من هذا الكابوس يابني.. لكن شكلك مو فرحان!!؟؟
/ لا..طبعا فرحان.. انا فرحان احنا راح نكون لبعضنا من جديد
/ اسمعني كويس يا كمال.. انا الآن ..إمراتك.. زوجتك .. فاهم.. انسى اني امك.. انا إمراتك ولازم تسمع كلامي ..اسمع كلامي لكي نعيش بسعادة ونكون فرحين.. ام إنك لا تريد ذلك معي ؟؟
/ انا ؟ انا اريد اكثر من ذلك يا امي.. وللأبد
/ انت (seeker75 ) راح تنام في غرفتي من اليوم وصاعدا يا كمال
/ولكن ماذا بخصوص أخوتي ؟؟
/ اولا انت ستنام فوق معي.. صعب ان يعرفو بوجودك معي.. ثانيا..و حتى لو عرفوا.. انا ربيتهم وعودتهم على طاعتي ومستحيل أن يشكّوا بأي كلام غير الذي غسلت فيه ادمغتهم..فلا تشغل بالك بهذا الأمر
/ حاضر يا امي.. أمرك ياست الكل
/ انا و انت سنعيش هنا لغاية موعد ولادة ابننا.. هنا..وسوف تربيه معي..فهو ابنك انت ايضا ..
بقي ست أشهرر على زلادته.. وبعد ان ايكون عمره اقل من سنة سيكون اخوانك قد تركو البيت.. وسنعيش في بيت ثاني في منطقة أخرى بعيد عن هنا.. أما هذا البيت سيبقى لاخوانك ليعيشوا فيه ويتزوجوا فيه.. عندما يكمل كل واحد منهم مستقبله .. ويرجع هنا
وهناك انا وانت سنعيش لوحدنا.. لا احد سيتدخل بشؤوننا.. وهناك..سأكون عروستك لوحدك.. و سأنجب لك اثنين وثلاث واربعه لو حبيت؟
/ هل أنت جادة يا امي..????????
/ طبعا جادة يا عيون امك وروح قلبها..
/ انا أريد اربعة (seeker75 ) اربعة بالتمام والكمال ..انا احب ان يكون عندي ابناء كثر..
/ حاضر يابني ياحبيبي يانور عيوني.. و زوجي
وهنا قبلتها.. ونسيت صورة اسماء الحزينة التي كانت عالقة بذهني.. ورحت اندمج مع امي من جديد.. لافتتح معها جولة جديدة من النيك المتواصل الذي لن ينتهي..
بعد ستة اشهر
ولد ابن كمال من امه وسماه سمير .. على اسم امه سميرة.. وبعد سنة ونصف دخل محمود للجيش اما علي فأختار جامعة اهليه بعد التحاق اخيه محمود بشهور قليلة..
وارسلتْ أم كمال ابنها احمد لبيت جده من ناحية ابيه.. ليعمل معه في الحقل..
وانتقلت مع ابنها بعد ذلك لمنطقة لا يعرفهم فيها احد مع ابنهم الصغير.. ليعيشا كزوج وزوجه..
وتحسنت امور كمال المادية بدرجة كبيرة ولكنه ظل وفيا لها لأنه لم يعرف سواها.. حيث انها حملت منه للمرة الثانية في بيتهم الجديد (seeker75 ) فكانا يعيشان في سعادة لا نظير لها..مستمتعين بكل لحظة منها.
==== == النهاية ======
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية العروس التي أنجبتني)