رواية رامي وريم وقصة الحب الغريبة الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم
رواية رامي وريم وقصة الحب الغريبة الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم
البارت الأول
-رامي-
ازيكم يا شباب أنا رامي عندي ٢١ سنة، طالب في الفرقة
الثالثة كلية حاسبات ومعلومات جامعة القاهرة، عندي أختين، ريم أختي الصغيرة ١٩ سنة في تالتة ثانوي السنة دي، و أسماء أختي الكبيرة ٣٠ سنة خريجة كلية تربية لكنها اتجوزت وقررت ماتشتغلش وتقعد في البيت،كريم أخويا الوحيد عنده ٢٥ سنة بيشتغل في مطعم في السعودية، أمي لبنى عندها ٥٠ سنة مدرسة عربي في مدرسة خاصة، وأبويا فؤاد ٥٨ سنة مهندس بترول.
يلا علشان نفطر يا رامي
ماشي يا ريم
الساعة تمانية، كدا هتأخر على أول محاضرة، نزلت لقيت الأسرة متجمعة كالعادة على الفطار، أبويا قاعد كعادته بيحل الكلمات المتقاطعة في الجرنال، وأمي وريم بيعملوا الفطار، فطرت معاهم سريعًا و بعدين موبايلي رن.
أيوة يا جمال خمس دقائق ونازلك
طيب أنجز علشان متأخرين
جمال هو صديق طفولتي، وجارنا في العمارة، نفس سني لكن هو في كلية آداب.
نزلت لقيته مستنيني فركبنا تاكسي وانطلقنا للجامعة.
وصلنا الجامعة كانت الساعة تسعة و نص، باب قاعة المحاضرات مقفول ودا معناه إن الدكتورة وصلت، خبطت على الباب واستأذنت بالدخول.
أنا ماحدش بيدخل بعدي المحاضرة، اتفضل
معلش يا دكتورة، مش هتتكرر تاني
انت فاكر نفسك في حضانة هنا، اتفضل
قفلت الباب ورايا وأنا شايط من الغضب، رحت على الكافيتيريا وفضلت قاعد مستني لغاية ما دخلت عليا زميلتي وحبيبة قلبي آية.
مالك يا عم مكتئب ليه كدا، دا انت محظوظ إنك ماحضرتش
هي دكتورة شيرين دي أصلا مش بطيقها
ماحدش بيطيقها وحياتك، بس هنعمل إيه، دكتورة صغيرة بقا وبتحاول تبان كاريزما وكدا
سيبك انتي، وحشتيني
وانت كمان
ومالك وشك احمر كدا
بتكسف يعم
بجد، أومال لو عملت كدا بقا هتعملي إيه
حطيت إيدي على رجلها من تحت الترابيزة، بس هي شالتها بسرعة
رامي أنا قلتلك مش بحب كدا، لما نتجوز اعمل اللي انت عايزه غير كدا لاء
أنا لسا هستنى لما نتجوز
آه، عندك مانع
مشكلتي إني بحبك يا قمر
أهو صاحبك جه أهو
شاورت لجمال اللي جه قعد معانا
يا سلام على عصافير الحب
عارفك متغاظ علشان ماحدش معبرك
الواحد تعب يا عم من فيديوهات السكس، عايزين نجرب عملي بقا
انتوا هتبدأوا نجاسة، أنا ماشية
مشيت آية وأنا مراقب الليجنس بتاعها وهو مشفوط بين فلقتين طيزها
3PZatG2.md.jpg
أنا مش عارف انت ازاي مانكتش البت دي لحد دلوقتي، دي مزة مزة يعني
جمال، اعقل علشان ماتغاباش عليك
خلاص يعم ماتزعلش، طيب مانكتش غيرها ليه
أنا همشي أقول للبنات تعالوا أنيككم يعني، لو كان ينفع ماكانش زمانك لسا بتضرب عشرة لحد دلوقتي
يعم مقبولة منك، أنا هروح البيت، هتكمل بقية المحاضرات ولا هتيجي معايا
لاء أنا اتقفلت خلاص، بينا على البيت.
روحت البيت لقيت ريم بس اللي هناك
ماما لسا ماجاتش؟
لاء لسا
وبابا ؟
بابا سافر السويس النهاردة، ما انت مش معانا في الدنيا
طيب أنا هنام شوية لحد ما ماما تيجي
دخلت أحاول أنام بس ماكانش جايللي نوم، رنيت على آية أكلمها بس مارديتش، أكيد في المحاضرة دلوقتي، ما هي دحيحة، خرجت أتفرج على التليفزيون
يعني مانمتش
مش جايللي نوم
طيب، أنا هدخل أخد شاور
اتجاهلتها وقعدت أقلب في القنوات بملل، بعد عشر دقائق سمعت ريم بتناديني من الحمام
أيوة يا ريم، نعم
معلش ناولني الفوطة علشان نسيت آخدها
قمت جيبت الفوطة وناولتهالها، وهي بتمد إيدها علشان تاخد الفوطة، رفعت عيني لمراية الحمام اللي كانت قصاد الباب فشوفت جسمها كلها، بزازها و كسها
3PZVmmP.jpg
هي ماخدتش بالها وأنا رجعت للتليفزيون وأنا مش على بعضي، البت دي كبرت امتى كدا، بزازها كبروا وجسمها بقا جسم مزة مش بت صغيرة، بصيت لنفسي لقيت زبري وقف، بس رجعت قلت لنفسي إيه اللي أنا بفكر فيه دا، استغفرت *** وحاولت أطلع الموضوع من دماغي، بعد شوية هي خرجت من الحمام ودخلت أوضتها، ومافيش ربع ساعة تاني ولقيت ماما بتفتح الباب.
إيه يا رامي، جيت بدري يعني؟
أصل محاضرات النهاردة اتلغت يا ماما.
طيب يا حبيبي، أنا هخش أغير هدومي، وأجي أجهز الغدا على طول.
قعدنا نتغدى أنا وريم وماما، وأنا كل شوية عيني تيجي على بزاز ريم وكأني أول مرة أشوفهم وألاحظ ازاي هي اتغيرت كدا، لسا مطبوع في ذهني صورتها وهي ملط في الحمام
الحمد ***
كمل أكلك يا رامي
زي الفل يا ماما كدا تسلم إيدك
دخلت أوضتي ومسكت الموبايل بعت رسالة لآية
– ازيك يا حبيبتي
عدى خمس دقايق وبعدين ردت عليا
بخير يا حبيبي، مشيت بدري ليه ؟
مافيش ماكانش ليا نفس أحضر محاضرات
ولا يهمك هبقا اشرحلك اللي خدناه في الكافيتيريا بكرا
اشطا، بقولك إيه ؟
إيه ؟!
وحشتيني
ما أنت لسا شايفني النهاردة
يا حبيبتي أنا ماقدرش أبعد عنك ثانية
يعم ماشي شكرا
ماتبعتيلي صورة حلوة ليكي كدا
ما احنا متصورين مع بعض قد كدا يا ابني
لاء دول كنتي لابسة فيهم، عايز صورة مش لابسة فيها، حاجة كدا تدلعي بيها حبيبك
قلتلك يا رامي أنا مش بحب كدا
خلاص يا آية تمام، سلام دلوقتي
استنى بس، هو دا كل اللي فارقلك يعني جسمي وخلاص
أكيد لاء يا آية وانتي عارفة كدا، بس أنا شاب وتعبان وعلى طول عمال أشوف قصادي مناظر تهيج الحجر وماسك نفسي علشان بحبك، فمافيهاش حاجة لو بعتيلي كام صورة كدا أصبر بيهم نفسي، أنا مش بقولك هنيكك دول كام صورة يعني عادي مش حوار
وأنا قلتلك مش حابة كدا
خلاص ماشي سلام
سلام
نكدتي عليا منك ***
ألو، ازيك يا جمال، بقولك إيه تعالى نخرج
مش هينفع، أبويا وأمي مش في البيت ومش هعرف أسيب أختي لوحدها، لو كدا تعالالي انت نلعب بلايستيشن عندي في البيت
اشطا ربع ساعة كدا و أجيلك
لبست ترينج أسود وقلت لماما أنا طالع أقعد مع جمال شوية في الشقة، وهي وافقت
أبقى سلملي على طنط رباب
حاضر
طنط رباب دي تبقى أم جمال عندها ٤٥ سنة وشغالة دكتورة بينما أبو جمال بقا فهو متوفي وجمال عنده أخت واحدة هي ملك مع ريم في تالتة ثانوي بس ريم أكبر منها بسنة علشان ريم متأخرة سنة، رحت عند جمال ورنيت الجرس، شقتهم في الدور اللي فوق شقتنا على طول
– تعالى يا ابني ادخل
دخلت مع جمال على أوضته وفتحنا البلايستيشن وبدأنا نلعب وإذ فجأة ملك تفتح الأوضة علينا وهي لابسة شورت فوق الركبة وتيشرت ملزق على جسمها ومفصل بزازها
– جمال كنت عايزاك تنزل تجيبلي ……
أول ما بصت في الأوضة وخدت بالها إن أنا موجود طلعت تجري على أوضتها
– معلش يا رامي ثانية
جمال سابني وراح يشوفها، وأنا بقا زبري ضرب خيمة في البنطلون، البت ملك جامدة شعرها الأصفر وبياضها ملبن وبزازها باين عليهم بارزين وحلوين، أنا غطيت زبري بالمخدة علشان جمال لما يجي مايلاحظش حاجة
معلش يا رامي، ملك بس محتاجاني أجيبلها حاجة من تحت، عشر دقائق مش هأخر، البيت بيتك
طيب استنى أجي معاك
لا مش مستاهلة، ابدأ ماتش جديد عقبال ما أجي
جمال مشي وسابني مع ملك لوحدي وأنا الشيطان لعبلي في دماغي وهيجاني اللي شغال معايا من أول اليوم خلاني أروح على أوضة ملك، فتحت الباب من غير ما اخبط، لقيتها غطت نفسها بالبطانية على طول وكان قصادها اللاب
أنا آسف، أنا قلت أطمن عليكي بس، انتي كويسة ؟
آه كويسة، الحمد ***
أنا آسف نسيت أخبط على الباب
حصل خير، أنا كمان آسفة كان مفروض أستأذن قبل ما أدخل على جمال، ماكنتش أعرف إنك موجود
ولا يهمك
خدت خطوتين جوا الأوضة وكملت كلامي معاها
– بس انتي كبرتي واحلويتي كدا امتى
وشها احمر وماردتش، بصيت بطرف عيني على اللاب، لقيت فيلم سكس شغال وزبر كبير مرزوع في طيز واحدة والفيديو واقف
– إيه دا يا ملك، انتي بتتفرجي على سكس؟!
أول ما خدت بالها قفلت اللاب على طول
– ب*** عليك ماتقولش لجمال، دا ممكن يقتلني فيها
عينها كان باين فيها الخوف وكانت خلاص هتعيط
انتي لسا صغيرة يا ملك، ليه كدا؟!
أنا آسفة، آخر مرة
سكت شوية وبعدين اتجرأت وسألتها
– عجبك اللي بتشوفيه؟!
وشها احمر أكتر وقالت بهمس كدا
آه أوي
تحبي تشوفي حاجة حقيقية
بان على وشها الاستغراب، لكن أنا ماستنيتش وقت ونزلت البنطلون وزبري اتنطر قدامها، حاولت تداري عينها بإيديها
إيه دا شيله
ماتخافيش يا ملك ماحدش شايفنا، بصي عليه
لاء مش عايزة
بصي عليه أحسن ما أقول لرامي على اللي شوفته على اللاب
شالت إيديها براحة وبدأت تبص على زبري، ومن كتر هيجاني كان واقف عليها وأنا أصلا زبري طويل فشخ يعني
– إيه رأيك في زبري حلو ؟
شاورت برأسها أيوة
تحبي تمسكيه
بلاش أحسن
ما تخافيش، أوضتك جنب الحمام، أول ما نسمع صوت مفتاح باب الشقة هروح ناحية الحمام كأني خارج منه
حاولت تمد إيدها تمسك زبري وهي مكسوفة، بس أنا بعدت عنها
لكن الأول زي ما شوفتي زبري، عايز أشوف كسك
لاء
وبعدين بقا، قلتلك ماتخافيش
فضلت ساكتة شوية ومترددة وبعد كدا قالت
بس مش هقلع الأندر
اتفقنا
شالت البطانية وقلعت الشورت اللي كانت لابساه علشان يبانلي أجمل أندر أحمر محشور في كسها لدرجة إن شفرات كسها باينة زي الشمس
وريني طيزك كدا
فنست قصادي والكلوت حرفيا محشو جوا طيزها وكسها
3PZOnTl.jpg
– تعالي امسكي زبري واضربيلي عشرة
خدت زبري في إيدها وبدأت تضربلي عشرة ولا أحسن شرموطة، الظاهر إن كتر فرجتها على أفلام السكس خلاها هايجة أكتر، وأنا خلعتها البرا وهي مااعترضتش علشان يظهر قصادي بزازها اللي تجنن، شوية وجبت لبني في إيدها وأنا آااااه آاااااه
3PZS9qB.gif
رفعت بنطلوني وهي بدأت تمسح إيدها والأرض من اللبن
– اللي حصل دا سر بيننا
هزتلي راسها بتمام
رحت على أوضة جمال اللي جه بعدها بخمس دقائق
إيه يا ابني أخرت دا كله ليه، أديلك ساعة برا
معلش، الراجل اللي في المحل ماكانش موجود ففضلت مستنيه لحد ما جه
فل
يلا نكمل
لاء أنا لازم أمشي علشان اتأخرت، بكرا بقا
يعم ماشي، مع إننا مالحقناش نقعد مع بعض، بس تتعوض
روحت البيت وفتحت بالمفتاح، وأنا معدي من قصاد أوضة ماما لقيت منظر عمري ما كنت أتخيله، لقيت أمي قالعة ملط وباصة للمراية وبتتصور وهي مطلعة لسانها وماسكة بزازها ومصدرة طيزها للمراية، خخخخ ولا أجدعها شرموطة
3PZUP9e.jpg
ماما مايبانش عليها إنها خمسين سنة خالص، بزازها كبار وجسمها مشدود ويهيج الحجر، أنا رجعت ناحية باب الشقة وناديت عليها كأني لسا جاي من برا، وسمعت صوت باب أوضتها وهو بيتقفل
– أيوة يا رامي جاية
دخلت أوضتي وأنا مش مصدق اللي بيحصلي اليوم دا، النهاردة شفت بزاز وطيز ماما وبزاز وكس أختي، وكس ملك أخت صاحبي
خير يا رامي عايز حاجة ؟
معلش يا ماما أنا هنام شوية، أبقي صحيني على الساعة تمانية
حاضر يا حبيبي
حاولت أنام لكن صورة جسم ماما مش عايزة تروح من خيالي، فضربت عشرة من على الهدوم في البوكسر كدا علشان أهدا شوية وبعد كدا نمت.
صحيت الساعة تمانية، مسكت التليفون وفكرت أكلم آية، بس غيرت رأيي وقلت أسيبها شوية وأشوف ردة فعلها.
بدأت أذاكر علشان الامتحانات قربت وأنا كنت مكبر دماغي، ذاكرت حوالي ساعتين كدا وبعدين جمال كلمني ننزل نتفرج على ماتش برشلونة وريال مدريد، نزلنا اتفرجنا على الماتش وخلصنا على الساعة واحدة كدا، وبعدين واحنا مروحين لقينا اتنين شباب واقفين قصاد بنت وبيعاكسوها، رحنا عليهم لقينا بنت قمر ببنطلون جينز محزق راسم طيزها، وبلوزة قصيرة مبينة بطنها
3PZ4a99.md.jpg
بصيت للولدين وزعقت فيهم
مالك بيها ياض انت وهو
وانت مال أمك يعم هي تخصك ؟
مال أمي؟!، آه يا عرص تخصني، تبقى بنت عمتي
طيب بنت عمتك مزة، عايزين ننيكها
ضربت اللي كان بيكلمني بالبوكس في مناخيره، وجمال مسك الواد التاني وقعدنا نطحن فيهم لحد ما سلكوا مننا وهربوا
– شكرا ليكم جدا
بصينا للفرس اللي واقف جنبنا، وجمال عينه بتطلع قلوب حرفيا
على إيه العفو، أنا جمال و دا صاحبي رامي
أنا نور
عاشت الأسامي يا نور، الوقت أخر وماينفعش تمشي لوحدك في الشارع دلوقتي، إحنا ممكن نوصلك لو ماعندكيش مانع
مش عايزة أتعبكم
لاء عادي تعبك راحة
وصلنا نور للعمارة بتاعتها، كان بينها وبين عمارتنا حوالي نص ساعة مشي، وبعد كدا روحنا علشان الوقت كان اتأخر وكان عندنا جامعة الصبح.
رامي..رامي..اصحا يا رامي
أنا صحيت أهو، هي الساعة كام ؟
الساعة سبعة ونص
ماشي يا ريم، خلاص اسبقيني وأنا جاي وراكي
لاء أنا هاخدك من إيدك وننزل، لو سيبتك هتكمل نوم
قمت من على السرير وخدت بالي من اللي ريم لابساه، شورت قصير مبين فخادها وبادي شفاف البرا باينة من تحته
إيه اللي انتي لابساه دا، *** يخرب بيتك
إيه رأيك عجبك؟
بلعت ريقي و أنا بقولها
– عجبني يا ستي، يلا علشان نفطر
نزلنا فطرنا وكلمت جمال وروحنا على الجامعة، قعدنا طول اليوم أنا وآية مش بنكلم بعض، رحت آخر اليوم قعدت في الكافيتيريا، لقيتها دخلت عليا
مش كنا متفقين أشرحلك محاضرات امبارح النهاردة
مش مهم
مالك يا رامي، كل دا علشان مش عايزة ابعتلك صور ليا
أنا مش فاهم، مش عايزة تبعتي ليه، مادام بنحب بعض وهتجوزك
خايفة يا رامي
من إيه ؟
لو الصور دي وقعت في إيد حد، أو مثلا..
أو أنا ابتزيتك بيهم مثلا صح ؟
……… –
– على العموم ما دام انتي مش واثقة فيا خلاص مافيش كلام هيفيد
وسيبتها وروحت على البيت.
دخلت أوضتي وفتحت نت لقيت رسالة من أكونت غريب على الماسنجر باسم نور طه بتقول هاي كنت عايز أشكرك تاني على اللي عملته انت وصاحبك معايا
إحنا ماعملناش غير الواجب، أبقي حاولي بس ماتأخريش لوحدك بالليل
حاضر هحاول، أنا تعبت عقبال ما لقيت الأكونت بتاعك على الفيس، بس صاحبك جمال دا مالاقيتش الأكونت بتاعه خالص
هو مالوش في السوشيال ميديا، ماعندوش فيس
طبعا هو جمال عنده أكونت عادي بس كاتب اسمه بطريقة غريبة كدا فمش بيظهر في البحث غير لما يتكتب بنفس الطريقة، وأنا قلت لنفسي كفاية أنا عليها
غريبة، في حد ماعندوش فيس دلوقتي، على العموم أبقى وصله شكري، وأتمنى نكون أصحاب
أكيد طبعا، لو احتاجتي أي حاجة ابعتيلي على طول
أكيد، باي
جمال كلمني نخرج بس أنا ماكانش ليا مزاج، فقلتله خليها مرة تانية
اتغديت أنا وريم وماما وريم قاعدة قدامي بلبس سكسي أوي وأنا بحاول ماركزش معاها
هو بابا هيقعد شهر زي كل مرة
آه يا حبيبي، ظروف شغله بقا
مش كان بيقول هيحاول يتكلم معاهم في الشركة بحيث ياخد أجازة كل أسبوعين بدل كل شهر
ما هم محتاجينه الفترة دي في الشركة علشان فيه شغل كتير عندهم
خلصت أكل ودخلت أوضتي وبدأت أذاكر، وعلى الساعة تسعة بالليل كدا جاتلي رسالة من آية بفتحها لقيتها صورة ليها بطقم داخلي أندر وبرا لونهم أخضر فاتح وحلمة بزازها باينة من البرا، آاااه على الجمدان
3PZi2Gj.jpg
بعتت رسالة تانية بتقول
علشان تعرف إني واثقة فيك
أنا بحبك يا آية، بحبك أوي
وأنا كمان
مين اللي مصورك الصورة الجامدة دي
أختي سوسن
تسلم إيدها، مافيش صورة من غير هدوم خالص بقا
المرة الجاية ماتبقاش طماع
حاضر يا روحي، براحتك
أنا هروح أنام بقى، تصبح على خير
وانتي من أهله
قعدت أعمل زوم في الصورة وأنا في قمة الهيجان، طلعت خدت شاور علشان أهدى شوية، أول ما طلعت من الحمام لقيت ريم رايحة المطبخ ولسا لابسة نفس اللبس اللي مبين فخادها وبزازها، وأنا زبري وقف تاني، وبعدين بقااا
نزلت الصيدلية قلت للدكتور يديني حباية منوم قوية علشان أديلي كام يوم مش عارف أنام كويس، اداني حباية كدا وقاللي دي هتخليك تنام زي القتيل.
قعدت اتمشى شوية وروحت البيت الساعة ١٢، كانت ريم بتتفرج على التليفزيون
ماما نامت ولا إيه ؟
آه
طيب أنا هعمل عصير، أعملك معايا
اشطا
دخلت عملت كوبايتين عصير مانجا، وطحنت حباية المنوم وحطيته في كوباية ريم وأنا عمال أراقبها من المطبخ اللي كان قصاد الصالون اللي هي قاعدة فيه، اديتها كوباية العصير وقولتلها أنا هدخل أنام فهزت راسها بماشي
أخدت كوباية العصير بتاعتي ودخلت على أوضتي وأنا قررت إني خلاص لازم أخد خطوة مع ريم، أصل البزاز والكس دا مايتسابوش برده، عدى نص ساعة لقيت صوت التليفزيون مش مسموع فعرفت إنها دخلت تنام فاستنيت نص ساعة تاني وبعدين رحت على أوضتها، لاحظت كوباية العصير بتاعتها فاضية في المطبخ فعرفت إنها شربتها، هي دلوقتي أكيد في سابع نومة، فتحت باب أوضتها براحة علشان ألاقي أجمل منظر ممكن حد يشوفه، لقيتها نايمة على بطنها بنفس الطقم السكسي اللي كانت لابساه، فخادها عريانة وطيزها بارزة.
3PZLaQn.jpg
دخلت عليها، وبدأت أحسس عليها من فوق الهدوم، كان باين عليها إنها رايحة في النوم، اتشجعت وخلعتها الشورت والبادي، وبقت قدامي ملط خالص، كسها البكر يجنن، وطيزها تحفة، قعدت أحسس على طيزها وكسها و أمص صباعي وأدعك بيه كسها، كل دا وهي مش بتتحرك فقررت أتشجع أكتر وألحس كسها وهي نايمة على بطنها وأنا ساند بإيدي على طيزها، قعدت ألحس وغرقت كسها بريقي، آااااه على المتعة وآاااااه على طعم كسها.
3PZDPHv.jpg
شوية ولقيتها بتتحرك، اترعبت خفت لتصحى، سيبتها شوية وبعد كدا لبستها هدومها وخرجت وأنا في قمة سعادتي، أنا أول كس أدوقه في حياتي، هو كس أختي الصغيرة ريم!
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية رامي وريم وقصة الحب الغريبة)