رواية حياة سيف الفصل الرابع 4 بقلم بسملة حسن

رواية حياة سيف الفصل الرابع 4 بقلم بسملة حسن

 

 

البارت الرابع

 

«حياه سيف»
البارت الرابع
عمر: اقلعي
حياه بصدمه: اي انت بتقول اي
عمر: اي مسمعتش بقولك اقلعي
حياه بانهيار: عمر انا اختك مينفعش الي انت بتعمله ده حرام يا عمر
عمر بعصبيه: انا معنديش اخوات و كمان مين قالك اني هلمسك و كمل بقرف: انا بقرف انده علي اسمك اروح مره واحده المسك
يلا اقلعي و كمل بزعيق اقلعي
حياه بعياط و بدات تقلع و عمر فضل واقف قدامها
عمر قرب و هي بترجع لي وره لحد ما وقعت علي السرير
عمر وطى عند و دنها: في واحد مستني بره هيدخل عايز يشوفك من غير لبس نهائي
حياه بجنون: انت مجنون استحاله تكون عاقل
عمر ضربها بي القلم: ايوه مجنون
مجنون علشان خليت ابويا يكتبلك الأملاك بي اسمك انتي احسن مني في اي عشان يكتبلك كل حاجه هااااا
عمر بزعيق: مروان
دخل مروان: ايوه يا باشا
عمر عايزك تتصل علي الرقم ده و تقول انو مراتك بتخونك
حياه برعب: لا لا ونبي يا عمر بلاش الكلام ده علشان خاطري
عمر: ششششش بس مش عايز اسمع صوتك
و فعلا مروان اتصل بي سيف ووووو
فاقت حياه علي رزعت الباب الاوضه شافت ابليس قدمها
حياه برعب: انت عايز مني اي
عمر بسخرية: هكون عايز اي منك يعني عايزك تجهزي لي الحفله بكره
حياه: بس انا تعبانه و مش هقدر اعمل حاجه
عمر بغضب: اي هتعملي فيها والده يا يروح امك انا عرفتك انو عايز الحفله تكون جاهزة
حياه: اي هتعملي اي تاني هتجيب واحد تنيمه معايا
عمر ببرود: لا هعمل اكتر من كده اموت ابن السواق
حياه بخوف علي البيبي: انت عايز اي مني مش خدت كل الفلوس و الاملاك كلها و خليت جوزي يشوفني بخونه
عمر مسكها من شعرها: عايز اموتك عايز ميكنش ليكي أثر في الدنيا كلها
حياه بعياط: سبني امشي انا وابني وانت مش هتعرف مكان لينا اعتبرنا متنا بس سبنا نمشي
عمر سابها و قرب منها: عايزة تمشي موافقه
حياه بفرح: بجد
عمر: ايوه بس
حياه بقلق: بس اي
عمر ببرود: تسيبي المحروس ابنك
حياه بصدمه: اي انت بتقول اي استحاله اسيب ابني
عمر بضحك: يبقا هتفضلي هنا لحد ما تموتي انتي و هو
سابها وخرج من الاوضه اعمل حسابك الحفله تكون جاهزه بكره
عند سيف
فضل يفكر في حياه
فلاش باااااااااااك
سيف راح العنوان و اتصدم لما شاف حياه نايمه جنب واحد
سيف بصدمه: حياااااه
حياه ببرود: اي بتزعق كده ليه
سيف بجنون و غيره عاميه عنيه: بتخونيني يابنت الكلب و فضل يضرب فيها بتخونيني انا يابنت **”””*****””””””” انا الي عملتلك قيمه
مروان لما شاف سيف بيضرب حياه هرب
سيف بجنون: والله هقتلك و اقتله بيدور علي مروان لقاء هرب مسك في حياه و كمل ضرب فيها
سيف بغضب: عملت اي علشان تخونيني ده انا كنت بدافع عنك يابنت *****
حياه: علشان انت مش من مستواي انت مجرد سواق عندي وانا غلطت لما اتجوز سواق زيك
سيف سمع كده جن جنونه و فضل يضرب فيها بجنون و مسك رقبتها و بيخنق فيها
هموتك و يضغط علي رقبتها موتي
و كانت حياه خلاص هتفقض الحياة بس سيف بعد عندها علي اخر لحظه
لا مش هموتك انتي متستحقيش القتل انتي طالق طالق طالق و سابها و خرج من الاوضه
سيف فاق من ذكريات
ياريتني كنت موتك ياريتك كنتي موتي بس انا هعرف ازاي تخونيني
حياه صحيت تاني يوم ماسكه البيبي و بتلعب معاه
تعرف انك شبه باباك اوي اي رايك اسميك ياسين
البيبي ابتسم حياه ضحكت عجبك اسم ياسين صح خلاص يا يسوا انت هتكون اسمك ياسين سيف
فجاء دخل عمر بغضب و دخل معاه رجاله
حياه بخوف: في اي
عمر بغضب شد منها البيبي: في انو المحروس هموته دلوقتي خاااااالد
جه خالد وقف جنب عمر
ايوه يا باشا
عمر رمه البيبي لي خالد: خده خليه معاك
حياه بعياط: لا يا عمر هات ابني ونبي
عمر يبقا تقومي تجهزي الحفله
حياه: حاضر حاضر بس هات ابني
عمر: تو ابنك مش هتخدي غير لما تعملي الي قولتلك عليه
حياه قامت بضعف و بدات تجهز الحفله
عمر لي خالد: سكت الزفت ده او اتخلص منو و سابه و خرج
خالد ماسك البيبي و مش عارف يسكته اخر لما زهق
اتصل بي سيف
خالد: الو ايو يا باشا
سيف: في اي و اي صوت العياط ده
خالد: معايا الطفل يا باشا و مش عايز يسكت معايا
سيف بعصبيه: وفين امه
خالد: مدام حياه بتحضر الحفله اللي عمر بيه
سيف بغضب: حفله اي
خالد بداء يحكي كل حاجه لي سيف
سيف افتح الكاميرا
خالد باستغراب: ليه يا باشا
سيف افتح الزفت واخلص
فعلا خالد فتح الكاميرا و سيف بص لي البيبي
في نفس الوقت حياه خرجت جري تشوف خالد فين شفته واقف ورا الجنينه و ماسك البيبي
جريت علي خالد و خدت البيبي منو كل ده و سيف شايف كل حاجه من الفون
حياه خدت البيبي و فضلت تبوس فيها
والبيبي بعد مكان بيعيط سكت في حضنها
خالد: يا مدام مينفعش عمر بيه قال
حياه قاطعته في الكلام: عارفه عمر قال اي بس ده ابني
خالد لسه هيتكلم حياه اتكلمت
هرضعه و اسكته و ادهولك بس ونبي ما تقول لي عمر ابوس ايدك
خالد سابها و مشي و كل ده سيف سامع الحوار و شايف الوضع
سيف: خالد
خالد: ايوه يا باشا
سيف بغضب جحيم:*********
خالد بامر: حاضر

 

 

• لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية حياة سيف)