رواية علاج بطريقة مختلفة الفصل الرابع 4 بقلم ناهد ابراهيم
رواية علاج بطريقة مختلفة الفصل الرابع 4 بقلم ناهد ابراهيم
البارت الرابع
وليد: زبري رجع يقف تاني وبقي حديد بعد ما منة شالت ايديها وقفلت الباب ، جسمي بقي نار ونبضات قلبي بتدق بسرعة، كنت عاوز اخبط عليهم تاني وادخل جوه كان نفسي اشوفها ملط تاني، كنت عاوز اطلب من علي إنه ينيكها قدامي تاني كنت مستعد اترجاه علشان ينيكها تاني قدامي لو حب إني اترجاه ، كان نفسي إني اشوف ده تاني بجد ، كنت خلاص لسه هعمل كده واخبط عليهم لولا إني سمعت صوت باب اوضة خالد ابني بيتفتح وخالد طالع من الاوضة
خالد: بابا
وليد: إيه يا حبيبي إيه اللي صحاك من النوم
خالد : عطشان وعاوز اشرب مياه
وليد: مش عندك مياه في الاوضة
خالد: خلصت
وليد: طب تعالى ننزل تحت المطبخ
اخدت خالد ونزلنا تحت شربته مياه
خالد: هي ماما نامت
وليد: آه يا حبيبي نامت بتسأل ليه
خالد: اصلي مش جايلي نوم وعاوزها تقعد معايا شويه
وليد: لا لازم تنام عندك مدرسة الصبح مش ينفع كده
خالد: ما أنا مش جايلي نوم
وليد: ( قولت في سري فرصة اطلع أنام مع الواد في اوضته) تعالى يا حبيبي أنا هنام معاك النهارده
خالد: بجد يا بابا
وليد: آه يا حبيبي يالا بينا نطلع فوق
طلعت فوق مع خالد بس لما عدينا من جنب اوضتي سمعنا صوت آهات منة ( واضح ان علي رجع ينيكها تاني )
خالد للاسف سمع هو كمان الصوت ده وسألني عليه، كنت ساعتها في نص هدومي مش عارف ارد اقول ايه ، أرد أقوله ده صوت أمك وهي بتتناك من عشيقها 😒
اخدته على اوضته بسرعة قولته ده شكله صوت التلفزيون ، دخلته الاوضة بسرعة علشان مش يسمع تاني اخدته في حضني ونيمت معاه على السرير وأنا باصص للسقف وسرحان في منة وعلي وهما مع بعض لحد ما عيني غفلت ونمت.
صحيت تاني يوم على صوت المنبه بتاع خالد قومت بسرعة وقومت خالد علشان معاد الباص بتاع المدرسة سبته يغسل وشه ويغير هدومه وروحت على اوضة اخته لاقتها صاحية قولتلها إني هنزل اعملهم الفطار السندوتشات على ما يلبسوا هم الاثنين ، موضوع الفطار ده كانت منة هي بتعمله كل يوم ليهم بس أنا عارف هي اكيد مش فيها حيل دلوقتي ومش هتصحي دلوقتي خالص
رغم إننا عايشين في بيت كبير إلا اننا مش عندنا إلا شغاله واحده اسمها أم سعد دي كانت شغاله عند أهل منه بتيجي كام يوم في الاسبوع تنظف وتساعد منة في الأكل وتمشي
نزلت تحت عملت الفطار للاولاد وركبتهم الباص بتاع المدرسة ورجعت على المطبخ عملت فنجان قهوة وقعدت اشرب فيه حسيت بحد جاي على المطبخ بصيت على الباب لقيت منة نازلة ولبسه الروب بتاع امبارح على اللحم
أول ما شوفتها حسيت ساعتها كأنها عروسة في ليلة الصباحية شعرها كان شكله حلو وهي رابطه دخلت هي بتمتسملي وقربت مني وباستني زي امبارح وقالت ليا
منة: صباح الخير يا حبيبي
وليد: صباح الفل يا حبيبتي
منة: هو الولاد راحوا المدرسة
وليد: آه و عملت ليهم الفطار والسندوتشات وعملت لنفسي قهوة ( منة مسكت القهوة بتاعتي وقعدة على الرخامة بتاعة المطبخ زي العيال الصغيرة ورجليها بقيت باينه)
منة: هات القهوة دي أم اشرب شويه ( علي فكره أنا صحيت على المنبه بس أصل علي مش رضي يسيبني انزل إلا لما……
وقعدت تضحك زي اللبوه)
وليد: امال هو فين
منة: بياخد دش وهينزل دلوقتي
وليد: ( قربت منها وحطيت ايدي على رجليها وبدأت ادعك فيهم لان زبري كان واقف على شكلها وكلامها) إنتي واحشني اواي يا حبيبتي وعاوز نقعد لوحدينا شويه ( وبدأت ابوس في رقبتها )
منة: بالراحة يا مجنون علي نازل ورايا
وليد: مش قادر يا حبيبتي وبدأت افتح رباط الروب بتاعها وعريها ،لقيت العلامات الحمراء بتاعت المره اللي فاتت على حلمتها وجسمها كان كله ريحته عرق جنس واضح إنها مش استحمت بصيت على كسها ما كنتش لابسه اندر لقيته متلحوس لبن وبرضه زي ما يكون وارم هو كمان من النيك بحركة لا إرادية مني دخلت صباعي جوه كسها ورحت مطلعة تاني لقيته اتغرق لبن قعدت ابص على صبعي شوية راحت منة مسكاه وحطه جوه بقي……
حسيت بطعم غريب اوي أول مرة اشوفه ، ما كنش وحش
منة بصالي ومبتسمة قدامي وبتقولي عجبك طعم اللبن ، عاوز تدوق تاني……..
من غير ما اتكلم هزيت رأسي………..
منة مسكت دماغي وعدلت نفسها على أول الرخامة ودخلت رأسي في كسها وقالتلي ( الحس كسي يا خول………)
(يا نهار اسود…………… دي أول مرة اسمع منة بتقولي ألفاظ زي كده ، دي أول مرة منة تشتمني…………. )
بصيت ليها وأنا لسه بلحس كسها عيني جات في عيونها ، حسيت إنها زي ما تكون اتسرعت في كلامها ده وحسيت إنها اديقت إنها قالت ليا كلمه زي دي، وشها قلب، وراحت شايله ايدها من على راسي………..
مش عارفه إن الكلمه دي رغم إنه تعتبر إهانة كبيرة ليا إلا إني لما سمعتها وهي بتقولها حسيت إني مبسوط مش زعلان زبري بقي واقف اكتر………..
حبيت الطف الجو تاني، شيلت راسي دقيقه وقولتلها ، ( طعم اللبن حلو يا قلب الخول………)
بصت ليا تاني بعد ما قولتلها الجملة ورجعت اكمل لحس فيها ، رجعت الابتسامه بتاعته تاني وكمان ايديها رجعت تدعك في شعري تاني………..
منة: عارف إنت بتلحس لبن مين يا خول…..
(هزيت رأسي وأنا برد عليها)
منة بدأت تسخن هي كمان من مصي لكسها ومن المحدثة بتاعتنا وأنا نزلت ايدي تلعب في زبري لحد ما نزلت في البنطلون وهي كمان خلتني ابعد وشي وراحت منزله في الأرض وقاعدنا إحنا الاثنين نضحك على المنظر……….
علي نزل تحت كان لابس هدومه ، اتكسفت إني اقابله والبنطلون بتاعي متغرق ، منة خرجت له وسلمت عليه وادته الشنطة ،وهو ماسكها اداها بوسه وداع وقفلت وراه الباب أنا طلعت من المطبخ و بدأت تضحك على منظري وأنا منزل في البنطلون ، طلعنا فوق في الحمام ونزلنا تحت الدش إحنا الاثنين قعدنا نليف بعض هي وقفت وراء ظهري وبدأت بتليف في جسمي ومسكت زبري بالصابون تدعك فيه وقالت:
منة: متشكرة أوي يا حبيبي إنك جبت علي ودخلته حياتنا ، مش عارفه حياتنا من غيره كانت هتبقى ازاي ………..
وليد: ما هو ما كنش عجبك في الأول يا لبوه مش إنتي كنتي مش راضيه حد ينيكك في الأول………….. ( دي كانت اول مره اقول لها كلمة لبوه…… وانتظرت رد فعلها)
منة: أنا كنت غلطانه ما كنش عارفه إن في نيك بالحلوة دي…..
وليد: كنتي طول النهار ماسكه الخيارة وعماله دخليها في كسك………
منة: اعمل ايه يا عرص بقالي سنتين محدش تف على كسي حتا …. …… ( الحوار بينا بقي من غير اي كسوف ، بقينا نستخدم ألفاظ عمرنا ما فكرنا إنها تيجي على بالنا)
وليد: المهم إنك تكوني مبسوطه…….
منة: إلا مبسوطه يا عرص أنا حاسه اني طايره في السما……..
( منة بدأت تقلل من دعكه لزبري علشان مش انزل على طول والحوار يفضل مستمر بينا)
وليد: واضح يا لبوة صوت اهاتك امبارح كان مسمع الجيران الواد خالد سمعه امبارح وهو معايا بعد ما طلعت بره الاوضة وسألني عليه كنت في نص هدومي بسبك………
منة:و قولتله إيه يا تري……..
وليد: يا عني كنتي عاوزاني اقوله ايه يا عني ، اقوله ده صوت أمك وهي بتتناك من عشيقها
منة: أيوه قوله كده ، قوله بتتناك من عشيقها علي أبو زبر اسود وكبير ، اللي زبره اطول واتخن من زبري ، اللي بينيك احسن مني……..
( بدأت تزود تاني وهي بتقول الكلام ده)
وليد: شاكلك عاوزه تتناكي منه تاني يا لبوه لسه ما شبعتيش
منة: ده زبر ما يتشبعش منه……….
وليد: ( ما قدرتش استحمل كلامها ونزلت لتاني مره النهارده وزبري نطر لبن علي الأرض وهي سابت زبري وخلصنا المحادثة المجنونه دية وكملنا حما ورحنا وطلعنا بره)
علي:
كنت طاير من الفرحة حاسس إني بحلم وأنا راكب التاكسي وراجع الشقة بتاعتي مش مصدق نفسي إني معايا شنطة فيها ٨٠ ألف جنيه قلبي كان هيقف، نزلت عند أول الشارع بتاعنا مشيت وسط الناس وأنا شايل الشنطة وحاسس إن الناس كلها بتبص عليا وعارفه أنا معايا ايه لحد ما دخلت باب العمارة وبعدين باب الشقه بتاعتي وباب اوضة النوم فتحت الشنطة و حطيت الفلوس على السرير وقعدت امسك فيهم واشمهم وجيبت العشرين الف بتوع اول مره جنب اخواتهم وبصيت عليهم سويوأنا عمال استوعب إني معايا ١٠٠ ألف جنيه……….
فوقت على فتح الباب ، لميت الفلوس بسرعة وخبيتهم تحت السرير ، سمعت صوت عبير ( يخربيت أمك وده وقته) طلعت ليها كانت الساعة بقت 10 ، سألتني كنت فين شيفاك راجع بدري قولتلها اصلي كنت سهران عند جماعة صاحبي ، لاقتها بتقرب مني قولتلها إني جاي تعبان خليها بليل احسن ، بس اعملي لنا اكله حلوه كده قالت لا مش هعرف ازوغ من البنات بليل ، أنا ما صدقت انهم لسه نايمين ، قولت اطلع لك إنت واحشني اواي ( اعمل ايه كنت عاوز امشيها روحت مقلعها العباية السوداء بتاعتها ورحت منيمها على السرير ونزلت فيها رزع لحد لما اتكيفت ولبست هدومها تاني ،قولتلها مش تنسي الأكل قالت من عيوني وسابتني ومشيت)
تاني يوم اخدت ٥٠ الف ورحت البنك فتحت حساب ليا هناك وحطيت الفلوس فيه ، وبعد كده روحت ألف علي المحلات اشتريت شوية حاجات مانجهة نفسي شوية واشتريت تليفون جديد وقولت انزل اسوان ادي ابويا ١٠ الف جنيه يصرف علشان اخواتي واشتريت ليهم هدوم جديده ،وقولت اقعد هناك يومين هناك علشان ارتاح شويه ولاد المتناكة فرهدوني……..
نزلت أسوان قعدت اسبوع كامل هناك استجم واتفسحت وقابلت اصحابي لحد ما خلص الاسبوع ورجعت على القاهرة تاني…………………
الجزء الخامس
وليد:
(منذو اسبوع بعد لقائها الثاني بعلي وبعد ما حصل بيننا نحن الاثنين في المطبخ والحمام تغيرت الحياة فيما بيننا أصبح كل حديثنا عن علي وقوة علي الجنسية كانت اغلب جلساتنا الخاصة تتكلم عنه وكيف جعلها تشعر بالسعادة وكما هي سعيدة لانها تحصل على زبره الاسود، وايضا أنا تكلمت معها من دون خجل وكم اصحبت احب أن أراهم معا وهم يمارسون الجنس اللذيذ وكم احب أن أري هذا كل يوم، اتفقنا بعد رحيل علي بيوم أن نستدعيه إلي المنزل لجولة أخري مع زوجتي منة ، مرة أخرى أراه وهو ينيك زوجتي وحبيبتي وأم اولادي بزبره الاسود الكبير وأنا أسمع صوت اهاتها وهي تئن من لذة الجماع ، بينما أنا ادعك في زبري الصغير وأنا استمتع بكل هذا ، لاكن للاسف لم نتمكن من العثور عليه ، ذهبت الى السوبرماركت الذي يعمل فيه على أمل أن أعثر عليه ولاكن لم اجده هناك)
وليد : الساعة 10 بليل
وليد راجع البيت من الشغل لقي منة مستنياه علشان تسأله عمل إيه في موضوع علي ، اسبوع كامل وهم يبحثون عنه على أمل تكرر لقائهم السابق
منة : ها يا وليد لسه ما فيش جديد
وليد : لسه يا منه معرفش اصلي مش روحت النهارده
منة: ليه مش قولتلك روح النهارده كمان
وليد: يا منة أنا كنت هناك امبارح ولسه مفيش اخبار عنه ودي تالت مرة اقابل هناك عصام وكل مره اقوله حجه شكل وخايف بصراحه للراجل يحث بحاجة تبقي مصيبة
منة: طب ليه مش خدت التليفون بتاعوا منه واحنا كلمناه
وليد: أخد التليفون بتاعه بحجة إيه ، المفروض إن مفيش حاجه بينا علشان اخد نمرة تليفونه منه ، وبعدين إنتي كنتي نايمة في حضنه ليه مش خدتيه انتي من علي
منة: ما جاتش في بالي خالص ، بس أنا مليش دعوه اتصرف أنا عاوزه علي ، لازم تتصرف ، وعملت إنه بقت زعلانه
وليد: ( قرب منها وخدها في حضنه وطبطب عليها) خالص يا حبيبتي أنا اروح بكره تاني وهتصرف واجيب الرقم
منة: وعد يا حبيبي
وليد: وعد يا قلبي ، يالا بقى علشان أنا ميت من الجوع
تاني يوم:
وليد: الساعة 5 مساء
يسوق سيارته في اتجاه محل عصام ، لا يكاد يصدق عينه عندما ينظر باتجاه يساره ويري علي ، أخير وجده ، وجد ثور زوجته ، وجد فحلها الاسود الذي ينيكها على فراشه.
وليد: في سيارته ينادي مثل المجنون ( علي…… علي……علي…..)
علي: وليد بيه….
وليد: اركب بسرعة…….
يركب علي السيارة مع وليد الذي يقود السيارة مسرعاً ليخرج من الشارع حتى لا يراه احد وعلي راكب بجانبه
وليد: ايه يا عم علي إيه الغيبه دي إنت كنت مهاجر ولا ايه
علي: ازيك يا وليد بيه واحشني اواي ، وازي مدام منة واحشني اواي كلكم …
وليد: في حد يوحش حد يغيب عنه كده ، ده منة على طول بتسأل عنك
علي: اعمل ايه كنت عند الجماعة في البلد كنت بديهم قرشين من الفلوس اللي إنت اديتهالي علشان هما وضعهم هناك صعب شويه ، وقولت اقعد معاهم اسبوع وابقي ارجع
وبمناسبة الفلوس مش عارف اشكرك ازاي إنت انقذتنا بصراحه.
وليد: لا شكر على واجب يا علي ، إنت زي أخويا الصغير ، بقولك صحيح إنت جيت امتي
علي: امبارح بليل
وليد: وراك حاجه دلوقتي
علي: لا نزلت وقفت في المحل شويه وكنت مروح
وليد: طب ايه رايك تيجي معايا على البيت ، اصل منه نفسها تشوفك وهتفرح أوي لما تشوفك
علي: وهي كمان واحشني
وليد: طيب تعالى الأول معايا نروح نجيب الاولاد من النادي علشان ده معاد خروجهم وبعد كده نوديهم عند جدتهم يناموا هناك النهارده علشان نبقى براحتنا…..
بعد ما وديت العيال عند جدتهم واخدت نمرة تليفون على علشان مش انساها ، اخدت علي روحنا على البيت كنت مش قولت لمنة إني جاي أنا وعلي حبيت اعملها مفاجأة ليها كلمتها في الأول وعرفت إنها في البييت لوحدها والشغالة اللي بتيجي تساعدها مشيت ، قولتلها إني جايب الاولاد وجي تجهز الغداء.
فتحت الباب ودخلنا أنا وعلي البيت بدأت انادي عليها لقيتها في المطبخ كانت بتجهز السفرة ، ناديت على علي علشان يدخل عليها وأشوف رد فعلها من المفاجأة ، دخل علي عليه المبطبخ كانت لابسه ترنج بيتي ساخن اوي عليها بارز طيزها أوي ، علي لزق زبره فيها ومسك بزازها ونزل بوس في رقبتها ، طبعاً هي اتخضت بس لما شافته ما كنتش مصدقه نفسها و مسكو شفايف بعض ودخلوا في بوسه طويلة من بتوع الافلام……
منة بعد ما خلصت بوس في علي ، قولتلها إيه رأيك في المفاجأة ، قالت أحلي مفاجأة وراحت بيساني من بقي بس على الطاير مش زي بتاعت علي…
قعدنا إحنا التالته على السفرة علشان الغداء وطبعا منة قعدت تعاتب في علي إنه سافر وسابها وأنها كانت عاوزه تقضي معاه اكتر وقت ممكن ……
هنا خطرت في بالي فكره مجنونه قولت لهم إيه رأيكم نطلع رحلة بره مصر نتفسح شويه، إيه رأيك يا منة بقالنا كتير مش سافرنا…..
منة: يا ريت يا حبيبي بجد نفسي في حاجه زي دي ، نفسي اروح المالديف اوي بيقولوا هي جوه حلو في الوقت ده
بس علي لازم يكون معانا
وليد: اكيد طبعا إيه رأيك يا علي
علي: مش عارف بس اصلي عمري ما سفرت قبل كده ومش معايا باسبور
وليد: ولا يهمك دي حجات شكلية ممكن اخلصها بسرعة
منة: إنت خلاص هتسافر معانا يعني هتسافر إحنا مش هنسافر من غيرك
علي: طب والكلية والامتحانات والشغل
وليد: هي الامتحانات فاضل عليها كام
علي: حوالي شهر ونصف
وليد: إحنا هنقعد هناك 10 أيام اسبوعين بالكثير ، ولو على الشغل أنا ياسيدي هعوضك عنه
علي: مش عارف اقولك ايه بصراحه يا وليد بيه
منة: وافق بقي علشان خطري
علي: تمام
بعد الغداء منة طلعت فوق غيرت هدومها ولبست بي بي دول اسود قصير علشان خاطر علي وندهت على علي علشان يطلع ليها فوق طلع هو وأنا ماكملتش دقيقه وكنت طالع وراه فتحت باب اوضة النوم ، علي كان قاعد على السرير وعمال يمص بزاز منة وهي وافقه جانبه اللي أول ما دخلت بصتلي ودخلت وقالت ليا بلسانه من غير ما طلع صوت شكرا……
( شكرا يا جوزي يا حبيبي يا ديوث إنك جبت ليا حبيبي علي الفحل علشان ينيكني تاني)
قعدت زي المرة إللي فاتت اتفرج عليهم وهما مع بعض بس المرادي كنت بقرب منهم واقعد ابوس في رجل وايد وجسم منة وكانت بتلعبلي في زبري وهي بتتناك من علي اللي كان مبسوط من اللي بعمله وكان بيخليني الحس كسها بعد ما يطلع زبره يهدي شويه وطلب مني امسك زبره ادخله في كسها وهي نائمة فوقه بعد ما اتزحلق من كسها وهى بتنطط عليه ، ولما لمسته حسيت بتخنه في ايدي ، مش عارف ليه كان نفسي وقتها افضل ماسكه شويه وادعك فيه ، بس خفت ورحت مدخله في كسها تاني بسرعة ودخلت صباعي الصغير في خرم طيز منة بالراحة إللي عجبتها أوي الحركة دي ونزلت على طول بس علي كان لسه شغال طرقعه فيها ومش عاتكها وأنا كنت بحاول امسك نفسي على قد ما اقدر بس للاسف المنظر كان أقوى من التحمل جبت علي الأرض ، ما أنا كنت خالع هدومي أنا كمان……..
قعدت على الكنبة علشان أهدي شويه وعلي لسه مكمل نيك في منة ، طيزها بقي لونها احمر من الضرب عليها ، علي نيمها على بطنها و عمال ينيك فيها كأنه بيلعب ضغط وماسك شعرها وعمال يشد فيه، كأنها بيسوق حماره لحد ما سمعت صوت زائرته اللي عمله زي الاسد ، عرفت إنه بينزلهم في كس منه خلاص ونائم على ظهرها علشان يهدئ شويه……
من غير ما حد يتكلم قمت بسرعة على الحمام جبت فوط علشان يسمحوا العرق بتاعهم ، علي كان لسه نايم على ظهرها نازل بوس ولحس فيها وفي رقبتها ، زبره كان لسه مدفون في كسها ، اديته فوطه علشان ينظف عرقه هو طلع زبره من كسها اللي كان متغرق لبن زي عدته ، على طول بسرعة زبري وقف تاني ونزلت زي المجنون الحس كل نقطة لبن فيه منة مسكت رأسي زي المرة الأولى سمعت صوت ضحكت علي اللي كان مبسوط اكيد من اللي بعمله منة بدأت تتكلم وتقولي ( آه الحس يا حبيبي الحس لبن علي كله مش تسيب نقطة واحدة منه…..)
آه بالراحة يخربيتك لحسك جميل فشخ…….
شدت راسي عليها وبسط ليا
مبسوط يا خول………..
رديت عليها…………. مبسوط اوى
عجبك طعم اللبن يا خول…………
آه طعمه حلو اوي…………..
عاوز تاني……
هو فين خلص كله اهو…….. ( كنت خلاص لحسته كله)
منة: لسه فيه شوية على زبر علي، الحسهم هما كمان ………..
سبت كسها بسرعة وبصيت ليها ، وعلي كمان بص ليها باستغراب مش مصدق كلامها
منة: الحسهم علشاني……الحسهم علشان خطري يا حبيبي…..
منة مسكت ايدي وقامت وعدلت علي، وحطت ايدي على زبره ومسكت راسي ونزلت بيها عند زبره وأنا فتحت بقي وبدأت الحس اللبن من على زبر علي..
دقيقتين وكنت منظفه تاني ، منة مسكتني من فمي وادتني بوسه حنك وقالتلي كفايه عليك كده النهارده ، اخدت علي ودخلوا الحمام علشان يستحموا وأنا فضلت نايم على السرير ابص في السقف وعمال استوعب اللي عملته من شويه…………
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية علاج بطريقة مختلفة)