روايات

رواية بنت الجيران كانت البداية الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم

رواية بنت الجيران كانت البداية الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم

 

البارت الثاني

 

انا في الجزء الاول ما قلتش اساميهم لاني كنت مأجلها للجزء ده الست اسمها فاطمه طبعا زي ما قلتلكم هي مش حلوه لكن مش وحشه سمراء اللون طولها عادي جسمها هو الي مش عادي عارفين الجسم الفلاحي الجامد جسمها مقسم و ناشف و بزازها صغيره فرسه فلاحي و بنتها اسمها ناديه خمريه جسمها حلو قوي برضه و متوسطة الجمال دمها خفيف و طبعا بقينا اصحاب لاني اكبر منها ٨ سنوات و الولد اسمه احمد شاب صغير ١٤ سنه هادي جدا اسمر جسمه بس مطيع جدا طبعا هو الوحيد الي عمل صداقات في الشارع و العماره مع الشباب المهم بعد الي حصل بيني و بين فاطمه و روحت قعدت افكر طب دي هانيكها فين ؟ عيالها عندي ليل نهار و شقتهم في وشي قلت احاول اقرب منهم اكتر علشان اكسبهم المهم روحت قعدت معاهم و قلت لناديه و احمد امكم بتقول انكم بتعبروني راجلكم صحيح الكلام ده ؟ قالو ايوه احنا بنحبك و بنعتبرك كل حاجه فقلت خلاص انا مسئول عنكم من النهارده امكم تروح تستقيل و تقعد و انا متكفل بيكم طبعا بصو لبعض و اعترضو قفلتها بأني قلت يبقي انا ماحدش يعتربني راجله احنا جيران و بس في النهاية اتفقنا علي كده فعلا و كان عندي عزمة عيد ميلاد خطيبة واحد صاحبي و عامله في مكان عام و حاجز صاله فقلت لناديه ايه رأيك تيجي معايا عيد ميلاد معزوم عليه كل واحد هايروح بصحبته او بخطيبته او مراته انا هاروح بطولي و هزرت طبعا فرحت قوي و قالت ماشي بس ما عنديش لبس يليق قلتلهم هاخدكم بكره تشترو لبس ليكم فعلا تاني يوم اخدتهم و روحت مول اشترو ملابس و احذيه و كنت قايل لفاطمه تشتري ليها كام طقم داخلي حلو كده فعلا دخلت محل هي و ناديه اشترو الي عايزينه و دخلت حاسبت يوم الحفله اديت ليهم فلوس يروحو الكوافير ناديه كانت فرحانه قوي و مركزه فرحتها بالعزومه و انها هاتخرج معايا و شكلها امام اصحابي و هاقولهم دي مين ؟ سئلت مليون سؤال و كلهم مكررين المهم راحو الكوافير و رجعو و لبست هدومي و عديت اخد ناديه شوفت واحده تانيه خالص صاروخ واقف امامي و امها وراها عامله شعرها هي كمان و حاطه ميكاب و لابسه عبايه جديده فرسه واقفه عاكستهم الاتنين و قعدت اهزر و اقول ايه ده هو انا عايش معايا احلي صاروخين و انا كنت اعمي طيعا هما يتكسفو و يهزرو معايا طبعا انا باعاكس الاتنين و احمد قاعد بيضحك علينا و يهزر معانا المهم اخدت ناديه و نزلنا في العربيه قالت لي انا خايفه اول مره احضر حفله زي دي و مش عارفه بيعملو فيها ايه قلتلتها اعملي زي الي بيعمله الناس و ريحي دماغك روحنا و سلمنا علي صاحبي و خطيبته و اهلهم و اديتها هديتها و عرفتهم بيها انها بنت خالي طبعا هي طول الوقت ايديها في ايدي قعدنا علي ترابيزه و بدأت الموسيقي و كل واحد اخد واحده يرقص معاها قلتلها تعالي نرقص قالت مش بعرف قلتلها و لا انا نحضن بعض و نهز نفسنا و خلاص زيهم ضحكت و قامت بكسوف و اول ما حضنتها علشان ارقص معاها و بصينا لبعض نظره طويله لايقت زبي دي وقف زي العمود و بقيت اضمها ليها و هي راحت في دنيا تانيه و لاقيتها بتحضني طبعا زوبري خبط في بطنها حسيتها بتقول اي لكن زنقت نفسها عليه طبعا الاضاءه كانت موطينها خالص علشان دي رقصة الافتتاح المهم ماباقيناش نرقص بقينا حاضنين بعض خلصت الرقصه و شغلو الانوار و بدأ الرقص العادي و الاغاني العاليه و الهيصه كل دول في دنيا و انا و ناديه في دنيا قاعدين علي ترابيزه بنبص لبعض و بس شويه نبتسم تقدرو تقولو اتنين عايزين يقولو لبعض حاجه و كل واحد مستني التاني يبدأ بس ساعه كده استأذنا و اخدتها و مشينا و روحنا طبعا طول السكه ماسك ايديها و نظرات حب بينا بس مافيش كلام قلت اكسر السكوت وقفت علي الكورنيش و قلتلها تعالي نقف شويه هنا مش معقوله يبقي معايا القمر ده و نروح علي طول قالت بجد عاجباك قلتها جدا قالتلي طب انا و لا امي ؟ قلتلها الصراحه كل واحده فيكم ليها جمالها قالت اصلي شوفتك قبل ما ننزل بتعاكسها قلتلها بالجمال ده تتعاكس طبعا بنتكلم بطريقه هزار بس بجد قالتلي طب لو هاتختار تختار مين فينا قلتلها انتو الاتنين انا مسموح لي اتجوز اربعه اخدكم مع بعض و يبقالي اتنين طبعا بنهزر قالت لي بس ما ينفعش تتجوز واحده و امها قلتلها علي العموم انا مش هاتجوز نهائي قلت اقفل الباب ده قالت امال هاتخدنا ازاي قلتلها بالحضن كده اهو و فتحت ايدي بهزار كأني هاحضنها و طبعا كل ده بنهزر لكن مقصود بيه جد روحنا و طبعا في البيت الدنيا اختلفت اكتر يعني عادي التلامس و عادي اللبس لو عريان و عادي لو فيه هزار و اعاكس واحده فيهم و في يوم لاقيت الدش عندي فيه مشكله قلت اطلع السطح اشوفه يكون حد لعب فيه طلعت و كانت صدمه لاقيت هاني ابن الجيران موطي و منزل بنطلونه و احمد بينيكه طبعا العيال اتخضت و عيطت و قعدت تتحايل عليا اخدتهم و نزلت علي شقتي عرفت منهم انهم بيتبادلو الموضوع ده اتفقت معاهم ان ده سر مش هايطلع بره و طمنتهم و هزرت معاهم علشان يفكو الهزار سخني عليهم طلبت منهم اشوف طيازهم شوفتها الاتنين جوز طياز تحفه واحده بيضه و مليانه و التانيه سمرا و صغيره حلوه قعدت العب فيهم طبعا هما سايبني اعمل الي عايزه طلعت زوبري خليتهم مصولي و نكتهم و خليتهم ناكو بعض و بعد ما مشي هاني قعدت مع احمد و اتفقنا انه يبقي يجيلي انيكه لو هو عايز المهم يجي بمزاجه الي حصل ده هيجني عليهم و صممت انيك فاطمه و بنتها و خصوصا ان الاتنين بقو شراميط قوي معايا و هياجنا علي بعض بقي واضح خليت ناديه عندي وحدنا قمت ماسك ايديها و حاضنها و قلتلها انا عايزك و هاتجنن عليكي بس مش هاقدر اتجوزك علي الاقل دلوقتي قالت و انا عايزاك و امي عايزاك و انت عايزني انا و امي …. انا فاهمه كل حاجه احنا بقينا واضحين قلتلها طب و الحل قالت انا موافقه قلتلها علي ايه قالت اعتبرها ضرتي و انك متجوز عليا بس بشرط هي توافق و اتجوزك الاول و تحسسني اني عروسه و اعمل شهر عسل قولتلها شهر ؟ و ضحكنا قالت خلاص اسبوع عسل لاقيتها بتتكلم جد قلتلها طب مين هايتكلم مع امك قالت انا و لو هي لم توافق يبقي هي الي خسرت و اختارت و ساعتها اتجوزك عرفي و خلي الورقتين معاك بصراحه لاقيتها فكره حلوه ثاني يوم لاقيت فاطمه داخله عليا عصبيه و غضبانه من عرض بنتها و دخلت وراها ناديه تقولها انتي زعلانه ليه ؟ هو عايزك و انتي هاتموتي عليه خلاص نقسمه بينا قاعدو يتخانقو و يتكلمو و انا قاعد باتفرج فاطمه قالت لي ماتقول حاجه قلتلها بصراحه هي بتتكلم صح انتي عايزاني و انا عايزك و بنتك بتحبني و عايزاني يعني و لا ينفع اتجوزك او اتجوزها الي ينفع اتجوزكو انتو الاتنين فكري و اهدي قعدنا نتكلم في الموضوع بهدوء و فاطمه بنحاول نقنعها و بالفعل بدأت تقتنع سابتنا ناديه و انا حضنت فاطمه و قلتلها هاتجنن عليكي و مستعد اعمل اي حاجه علشان اتمتع بالقمر ده و حضنتها و بوستها و وافقت و قالت طب احمد قلتلها سيبيه عليا هافهمه و اخليه يوافق قالت ازاي ؟ قلتلها مالكيش دعوه دخلنا اتعشينا و قلت لاحمد ايه رأيك تيجي تبات معايا لو تحب لو مش عايز خلاص سكت شويه و قالي هاجي اخدنا سهرتنا و دخلنا شقتي شغلنا فيلم سكس نتفرج عليه و انا باحسس عليه حسيته بيروح مني ضميته عليا و بوسته لاقيته بيتباس كأنه واحده ست حتي لما مسكت بزازه قعد يقول اه زي الستات قلعت هدومي و نزل يمص لي زوبري و انا اقوله مصي يا لبوه مصك حلو و هو يزيد قومته و نيمته علي ظهره و رفعت رجليه و دخلته في طيزه و نمت فوقه و باقوله خدي يا شرموطه يقولي هات اقوله تاخدي فين قالي اخد في كسي اقوله كسك بياكلك يقولي قوي اقوله زي اكساس النسوان كلها عايزه تتناك يقولي قوي اقوله زي كسمك يقولي اه و زي كس اختك يقولي اه اقوله اكساسكم عايزه تتناك يقولي قوي فضلت ارزع فيه و انيكه و ابوسه و انا عمال اجيب في سيرة امه و اخته و كأني بنيكهم و هو متجاوب و الكلام ده بيهيجه اكتر لغاية ما جيت اجيبهم قلتله هاجيب اجيب في كسمك و لا كس اختك قالي كسنا احنا الثلاثه هات و غرقنا فعلا جيبت و قمنا اتشطفنا و قلتله انت حلو قوي انبسطت ؟ قالي جدا قلتله تصدق انك هيجتني علي امك و اختك ابتسم و قالي بجد ؟ قلتله اه و نفسي انيكهم قالي نيكهم لو وافقو قلت مافيش عندك مانع قالي لأ … قلتله طب انت موافق اتجوزهم الاتنين قالي ازاي ؟ ما ينفعش قلتله هانتجوز من غير مأذون بينا كده قالي اااااه فهمت قلتله توافق سكت شويه و قالي موافق تاني يوم جمعتهم و قلتلهم احمد موافق علي فكره اني اتجوزكم و اتفقنا اني هاتجوز في الاول فاطمه ٣ ايام في مقابل اخد ناديه اسبوع عسل في اسكندريه في شقة العيله هناك باروحها احيان … نكمل في الجزء الثالث

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى