رواية حمايا الغريب بعد وفاة جوزي الفصل السابع 7 بقلم ناهد ابراهيم
رواية حمايا الغريب بعد وفاة جوزي الفصل السابع 7 بقلم ناهد ابراهيم
البارت السابع
عفاف في جلستهم الخاصة في غرفة النوم نصحتها بالتوقف عن الخجل والإندهاش والتمتع بكل ما يجري حولها والتغلب بذلك على قضيب عرفه القصير الغير مُشبع،
كلامها ونصائحها جعلوها تقرر الظهور عارية أمام عيد بإرادتها وقرارها وايضا جعله يحميها كما يفعل مع عرفه وكما كان يفعل مع نوال وتهاني من قبل،
لم تفكر أو تخجل أو تتراجع وهى تستند على ذراع عرفه وتسند ظهرها للحائط وتثني ساق وتمد الثانية وتجعله يغسل كسها من الأمام وهى تصيح بشبق،
– ااااااح
تتراقص بخصرها فوق يده ويدها ممسكة برأس قضيب عرفه وهو يرتجف ويداعب صدرها ويلتقطه بفمه يلعقه كطفل صغير جائع،
عيد ينتهي من غسل كسها وتتفاجئ به يمد يده لقضيب عرفه ويدلكه له برقة بالغة ويداعب خصيتيه ببطء وحنان،
بنفسه وضع يده خلف راسها وجعلها تهبط بجسدها ويوجه فمها نحو قضيب عرفه المرتجف بشدة،
يداعب شعرها وهى تلعق قضيب عرفه وباليد الأخرى يفرك كسها من الخلف،
لم تتوقع كل ذلك وهى تسمع نصيحة عفاف وتقرر ترك نفسها والتوقف عن الخوف والخجل،
عرفه يغرق فمها بلبنه وعيد يمسحه له بعناية ثم يتحرك ويحضر لهم البرنسات ويخرجون جميعًا للخارج منتشين بشكل لا يوصف،
جلسا سويًا وقبل ان يتناولوا الفطار كان عرفه يصب كأس له وأخر لها،
لم تكن تتوقع نهم عرفه الشديد لشرب الويسكي قبل زواجهم، لكنه يخبرها أن لك فقط لأنهم في أجازة الزواج ولا شئ ممنوع فيها حتى يعود لعمله من جديد،
عيد يقترب منهم وهو يحمل عدة عبوات ويجلس أمامها على ركبتيه ويفتح البرنس وهى صامتة لا تمانعه ولا تعارضه،
وضع كمية من الكريم على يده ومسد لها صدرها وبطنها به وهى تلهث من الشهوة من جديد،
ثم أخرج عبوة ثانية ومسد ودلك بها كسها وعانتها،
إنتهى ثم فعل المثل مع عرفه وقادهم لغرفة النوم كي يفطرون،
التعري أمام عيد أصبح معتاد لا خجل فيه أو تراجع،
قدم لها شورت من الفيزون خاص بين فلقتيها وشفرات كسها وجعل حواف مؤخرتها مدلى وظاهر بشكل مثير وبلوزة من القطن الأبيض الطري تسمح لحلماتها بالظهور والوضوح،
طوال الوقت وعيد يمارس مهام عمله في التظيف والإعتناء بالبيت وتحضير الطعام دون أن تلحظ عليه شئ يوحي بأنه يهيج عليها أو يرغب في معاشرتها،
حالة غريبة غير مفهومة لها، لكنها كانت ترغب في سماع أحاديث عرفه،
عرفه لا يمانع أو يخشى أن يقص عيها كل شئ بلا إخفاء،
جلست بجواره تداعب حلماته وهى تستند على صدره العريض ويترجعون الويسكي وهو يقص بإسترسال وصوت هامس مملوء بالشجن والمشاعر،
فتح عينيه على والدته العتنية والمفتونة بنفسها،
كانت لا تتوقف عن التزين والظهور كملكة جمال أو عارضة ازياء طوال الوقت،
أسرة صغيرة ثرية وعندهم خادم يصنع لهم كل شئ،
والده يخرج في الصباح لعمله ويشاهدها وهى تذهب للحمام بصحبة عيد يحممها بنفسه وتقف عارية تتلوى بين يديه،
كان يفعلها كل صباح لها وله أيضا هو اخته الصغيرة تهاني،
كبرا وهم يتعاملون مع ذلك على إنه أمر عادي معتاد ومقبول،
الاب متحرر عاشق للخمر ولا يكف عن الشرب طوال الوقت وأم لا تلمحها لحظة بدون ملابس مثيرة وشبه عارية،
ترتدي له قمصان النوم وبدل الرقص العارية والشعر المستعار المتعدد الأشكال ولا تتوقف عن إغراءه وإمتاعه،
عيد معهم طوال الوقت ويرى نوال بعريها بل ويساعدها ويجلس بجوارهم وهى ترقص بمجون ويصب الكؤوس لها ولزوجها،
بمجرد أن بلغ، أصبح عيد يدلك له قضيبه عند الإستحمام ويجعله يقذف ويريح جسده،
بعد البلوغ أصبح يدرك أن هناك أمور أخرى تحدث غير الرقص والملابس العارية،
تهاني تهمس له أن يتبعها ويمشون على أطراف أصابعهم حتى غرفة أمهم ويروها وهى تجلس عارية بين ساقي عيد وتلعق قضيبه،
المشهد غاية في الغرابة والإثارة رغم أنهم شاهدوها عارية مئات والاف المرات،
عيد ممسك بشعرها ويحرك فمها بنفسه حول قضيبه حتى قذف لبنه بفمها وبدت في غاية السعادة،
أصبح شغلهم الشاغل متابعة ما يحدث بين أمهم وبين خادمها طوال النهار،
تلعق قضيبه ويلعق كسها ومؤخرتها ونهودها، ومرات ومرات تجلس فوق قضيبه يجامعها كما يفعل أبوهم معها،
رؤية العلاقة بين امهم وعيد اصبحت معتادة وتبعها أن تهاني اصبحت تقلدها وتلعق له قضيبه وهو يلعق كسها ومؤخرتها،
سهرات كل فترة لرجال ونساء وأحيانًا لشخص واحد وأمهم في كل مرة ترتدي ملابس مثيرة تكشف الكثير من جسدها دون خجل والأهم أنها في كثير من المرات تهديهم متعة مشاهدة رقصها،
تكتشف تلصصهم ذات مرة وهى على ركبتيها ووجها مقابل لباب الغرفة وتراهم وهم يتلصصون وعيد خلفها يضرب كسها بقضيبه،
لم تفزع أو تخجل، فقط اصبحت لا تهتم بعدها بحرص مبالغ عند معاشرة عيد،
قد يفعلوها بالصالة وتجلس عارية فوق قضيبه وتتحرك أمامهم بلا قطعة ملابس ولبنه يسيل منها ويسقط في نقط على الأرض،
حياة مغلقة على ما يحدث داخل البيت ولا توجد لأحد منهم علاقات خارجه، حتى رحلا والديهم في حادث مأساوي ولم يجدون بجوارهم غير عم عيد،
الاب كان بعيد كل البعد عن أقاربه والام مثله ويعيشون في عالم خاص بهم دون إختلاط بمن يطمع في ثروتهم أو يفسد عليهم طريقتهم في العيش،
لم يمر وقت طويل وكانت تهاني تأخذ مكان أمها وتجلس بين ساقي عيد تلعق قضيبه وتنهل من لبنه،
الفارق الوحيد أن عرفه كان يجلس بجوارها وهى تفعل ذلك يشاهد أو يشارك بلعق جسدها،
علمه عيد كيف يجامعها من الخلف وفعلا سويًا ذلك لسنوات حتى إمتلكت مؤخرة تلفت الإنتباه وتثير الشهوة،
بعد تخرجها وعملها تقدم لها زميل لها وتم الزواج وعقبه سفرهم للخارج وبالمثل بعدها بسنة فعلها عرفه وسافر للخليج لكنه لم يستطع التكيف والعيش بعيدًا عن بيته وحياته الخاصة مع حرصه على إرسال راتب عيد بإنتظام طوال الوقت،
عاد لبيته ولم يرغب في الزواج، عرف أنه لن ينجب وخاف من إجراء عملية لإطالة قضيه القصير بشكل محزن ومحبط،
سنوات في حياة مغلقة محاطة بالأسرار مع عيد وفقط عند رجوع تهاني في أجازة تتركه يتذوق كسها ومؤخرتها بقضيبه ومعه عيد،
حتى وجد في مها ما أثار مشاعره وأعاد له الذكريات بقوة كبيرة،
نسخة من ملامح امه، حتى تهاني لم تفعلها وتحمل ملامحها،
مها تسمع وإنقباضات كسها لا تتوقف وعسلها يسيل مرات ومرات،
شعرت بحاجة شديدة أن تفعل ما كانت تفعله امه وتهاني وتجلس فوق قضيب عيد مثلهم،
لكن جرس الباب كان اسرع ليحضر عيد ويخبرهم أن هناك ضيف ينتظرهم في غرفة إستقبال الضيوف،
إرتدى عرفه الروب وخرج وبعد دقيقة عاد لها وخلفه حماها سعد،
لم ينبها قبل أن يأتي والرجل معه وشاهدها بالشورت الضيق الصغير الحجم المُظهر لحواف مؤخرتها وحلماتها البارزة من خلف قماش البلوزة،
رحبت به رغم خجلها من رؤيته لها بهذه الهيئة وبعدها ذهبت لغرفتها لترتدي الروب وعرفه يلمح نظرات سعد لتراقص مؤخرتها،
أخبرته أنه يفعل ذلك، طبيعي أن تفتنه مؤخرتها والآن وقد أصبحت زوجة لأخر غير ابنه، الفرصة اكبر بكثير كي يتمتع بمشاهدتها،
جلس معهم وقدم هدية بسيطة -علبة شيكولاتة- ولم يُطيل في جلسته وإنصرف رغم إلحاح عرفه عليه في البقاء لوقت أطول،
بمجرد انصرافه تخلصت مها من الروب وسبقت عرفه لإحضار كأس جديد وهى تهيئ نفسها لما تنوي فعله مع عيد،
لكنه فاجأها برحيله المبكر ليخيب أملها في أن تتذوق قضيبه مثل نوال وتهاني،
الوقت يمر بلا شعور لمن يشرب الخمر ويتمكن منه السُكر،
يقظة وغفوة ويقظة وعفوة وفجأة يمر الوقت وينتهي اليوم بجولة في الفراش بين شبقها وشهوتها المشتعلة وقضيب لا يُشبع أو يُريح،
بين الحيوات العادية وإن تخللها فعل الخطايا وبين حيوات المجون والسقوط في براثن الشهوة وشذوذ السلوك والرغبات،
خيط رفيع.. إن تم قطعه، تحولت بعدها الحياة لأخرى لا يتوقع أحد ما تصل إليه أو ما يمكن أن يحدث بها،
القصص البشرية الواقعية بها من الغرابة ما يصيب عقولنا بالصدمة وعظيم الدهشة،
قامت الدنيا ولم تقعد عندما طعن شاب جامعي حبيبته ونحر عنقها على مرىي ومسمع من الجميع بغسم الحب والخذلان، وبعدها عند تكرر الفعل من أخرون،
مر عليه الناس مرور العابثين المنشغلين بحياتهم وأصبح مجرد خبر معتاد لا يستوجب منهم أكثر من مصمصة الشفاه ولعن الدنيا ومصائبها وإنهيار أخلاق المجتمع،
في الصباح كانت في عجلة من أمرها أن تقف بين يدي عيد يحميها ويدلك لحمها،
قررت قطع الخيط الرفيع وقد بدأت بالفعل في محاولة قطعه منذ كانت تسمح لشهوتها تحركها بما يليق أمام سعد ويونس وتجد في إبتسامة عفاف مُشجع وونيس وداعم لخطواتها نحو المجون والإستسلام لأوامر الشهوة والتجرد من الفطرة الإنسانية،
لم تجد مانع أو مفزع أن تمد يدها نحو ملابسه وهى تهمس بشبق ودلال،
– استحمى معانا يا عم عيد
نظر الرجل لعرفه الذي هز رأسه بالموافقة وهو يرتعد ويرتعش من الشهوة،
تخلص من ملابسه ومها تحدق فيما بين ساقيه بدهشة وفرحة عارمة،
عيد يملك قضيب مثالي وكبير وتخين، قضيبه بجوار قضيب عرفة كالفرق بين نخلة كبيرة مثمرة وزهرة صبار،
الثلاثة عرايا بالبانيو والأجساد تتلاصق وقضيب عيد يتمدد وينتصب ومها دون أن تنظر لعرفه أو تهتم بوجوده تنزل على ركبتيها وتضعه بفمها بنهم وشوق كبير وهى تصيح من شدة فرحتها،
– ااااااااااااااااااااح
عيد كما قال لها عرفه من قبل، كأنه آلة جنسية كل مهمتها إمتاع من بالبيت،
يغمض عينيه ويمسك بشعرها وهى بين ساقيه تلعق قضيبه بنهم وشراهة بالغين،
حتى أغدق عليها واشبعها بلبنه الساخن،
دخلت عالمهم بلا رجعة،
أصبحت معهم في نفس المركب ومستعدة لما هو قادم ومتشوقة له بشدة،
وهى تجلس عارية بجوار عرفه بفراشهم أتصلت بعفاف وهو يسمع ويلعق حلمتها وأخبرتها بما حدث وأنها تذوقت لبن عيد،
لم يعد هناك ما تخفيه على عفاف، فعلت ذلك وهى سعيدة ولا تشعر بخجل وعفاف تخبرها أنهم سيأتون لزيارتهم والسهر معهم الليلة،
قبلها عرفه بسعادة انهم سيحضرون وطلب من عيد إعداد وليمة لائقة،
فعل ما طُلب منه بإجادة وغادر قبل حضورهم بعد أن زين وجه مها بنفسه وألبسها باروكة ذات شعر طويل مجعد كشعر راقصات الملاهي الليلية،
لبست قميص من الشيفون الشفاف بلا شئ تحته وغلفت جسدها بالروب الثقيل وحضر يونس وعفاف،
بعد تناول الطعام وجلوسهم حول البار وبدأ الشرب جذبت مها عفاف لغرفة نومهم وهى تطلب منها إنتقاء قميص ترتديه،
لتتفاجئ أن عفاف تُخرج من حقيبتها بدلة رقص من قطعتان، إرتدتها وظهر لحم مؤخرتها الكبيرة وإرتدت من تلقاء نفسها باروكة أم عرفه ذات الشعر القصير وخلعت مها الروب وخرجوا بعريهم لعرفه ويونس،
المشهد في غاية الاثارة وعرفه بصره معلق بعفاف وبدلتها وباروكتها ومؤخرتها الكبيرة التي تشبه مؤخرة امه،
ويونس يتفحص جسد مها بشهوة كبيرة واضحة،
أدار عرفه الموسيقى ودخلت مها وعفاف في وصلة رقص طويلة تنافسها فيها في إظهار لحمهم وميوعتهم،
الكؤوس تتعاقب والرؤوس تثقل والسُكر يصبح سيد الموقف ومها تفعل أولًا وتخلع قميصها وهى في حالة بالغة من السُكر وترقص عارية وعفاف تفعل مثلها ويصبحا عاريتان ويونس ينهض يتعرى ومها تتعلق بقضيبه المنتصب الذي تراه لأول مرة ويضمها بلهفة وشوق ويتبادلان القبلات والاحضان وعفاف تجد مكانها بين فخذي عرفه تبحث عن هذا القضيب القصير الذي وصفته لها مها،
يونس سكب الويسكي فوق جسد مها ولعقه بنهم وعفاف متمتعة بقضيب عرفه على عكس وقعه على مها،
كٌل من مها وعفاف رضعا لبن يونس وعرفه وعادا للرقص عرايا من جديد والخمر يجعلهم يتلفظون بكل الكلام المثير المبتذل وأصبحت عفاف لا تنادي مها بغير الـ “مومس” ومها تناديها بـ ” المتناكة” حتى جمع الفراش الأربعة في جنس مستمر متبادل،
عرفه ينيك عفاف ويونس ينيك مها ثم عرفه ينيك مها ويونس ينيك عفاف حتى غلبهم النوم،
في الصباح فتحت مها عينيها بسهولة لتجد عرفه نائمًا بجوارها وتبحث عن يونس وعفاف وتجدهم في الحمام تحت ماء الدش،
عفاف محنية الظهر تلعق قضيب يونس وعيد خلفها يطعن كسها بقضيبه،
عفاف أرادت أن تجرب كل شئ وتقاسم مها حياتها الجديدة،
فقط بقى شئ واحد،
أن تخبرها بما لم تخبرها به من قبل،
بعد يأسهم هى ويونس من الإنجاب ولم يتبق لهم غير حياتهم المغلقة عليهم،
جنحت عقولهم نحو الهوس الجنسي والشذوذ التام فيه،
يمتعه أن يخرجا في المساء وهى لا ترتدي ملابس داخلية وجسدها يتراقص ويتركها لمن يريد الاحتكاك بجسدها في المواصلات والأماكن المزدحمة،
تفتح باب الشقة بملابس شبه عارية للزبّال والباعة الجائلين وهو يشاهد من بعيد ويهيج وبعدها كانت تتفنن في شراء بدل الرقص لإمتاعه حتى تعرف على صديقه “على” الخام الساذج واصبح يجد متعته في أن يحضره للسهر معهم وبعد شرب البيرة وثقل الرؤوس ترقص لهم عفاف ببدل تفضح جسدها وتظهر لحمها،
مشهد يونس وعيد مع عفاف شديد الإثارة، جعل مها تدخل لهم وبيدها تخرج قضيب يونس من فم عفاف وتبدأ في لعقه بفمها والإستمتاع به،
إنها حياتها الجديدة التي بكل جنونها ومجونها أزاحت عن عقلها اي إرتباك.
انتهينا. من القصة اتمني ان تنال أعجبك
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية حمايا الغريب بعد وفاة جوزي)
لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها
أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)