رواية حكاية سحر اللعوب الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم
رواية حكاية سحر اللعوب الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم
البارت الثالث
اللبوة لو كانت هايجة لازم تتناك عشان متجرسش الدنيا????
بعد مرور ٤ ايام كان باقي يوم ع الفرح كان بيتنا لاول مرة مليان فرحة وضحك مكنش لينا حد خالص ولا قرايب ولا اهل ولا حد بس انا وامى واختى ندى اختى كانت مسحولة ف الدروس عشان ف ثانوى اما انا كنت قاعدة مع امى بنوضب هدومها اشترت كام قميص نوم على كام بيبي دول يوقفوا الحجر كنت قاعدة ف اوضتها وهى بتلبس قميص قميص وبتفرجنى
لبست قميص احمر كانت بزازها كلها بره كان شفاف وقصير يدوب لاخر طيزها وتحته اندر فتلة كان عليها فاجر زيها بالظبط اجمل حاجة ف امى ان جسمها حلو ومحافظة عليه مش زى الستات اللى تتجوز وتفشول لا دى عليها بزاز وطياظ ولا اجدعها لبوة ٣٠ سنة جسمها مشدود وبيضا يمكن الفرق بينى وبينها انى اقصر منها وبزازى اكبر فضلت تقلع وتلبس وفرحانة اوى نفسها لحد م قلعت ملط
امى: يلا تعالى اعمليلى حلاوة لجسمى
_ حلاوة اي بس دا انتى جسمك مفيهوش شعرة
امى: لا اعملي بضمير عاوزة جسمى ناعم
_ طيب هعملك ضهرك نامى كده
نامت على بطنها وعملتلها ضهرها رغم ان فعلا مكنش عندها شعر بس بقا ناعم اوى عيني متشالتش من على طيزها كانت مرفوعة وكبيرة اوى حسيت عاوزة اضربها عليها نزلت بالحلاوة عليها وعملتها
_ ثوانى خليكي زى م انتى هغسل ايدى واجي
قومت غسلت ايدى ودخلت اوضتى ورجعتلها
_ بصي بقا يست ماما دا كريم حلو اوى اوى بيخلى ريحة الجسم جميلة بيثبت يومين دا غير انه مرطب حلو اوى وبينعم الجسم استنى ادعكلك ضهرك
وفضلت ادعك ضهرها وايدى م صدقت تدعك طيزها بايدي الاتنين بدعكهم واعجن فيهم وادعك وراكها لقيتها بتتعدل وبتنام على ضهرها وبتقولى
امى: ادعكى جسمى كله كويس دا ريحته حلوة اوى
_ طيب افتحى رجلك شوية عشان دا اهم مكان لازم يبقا ريحته حلوة وضحكت بشرمطة
امى: ادعكى يختى ادعكى
فشخت رجلها ورفعتها لفوق ولا كأنى هنيكها حطيت عليها م الكريم وفضلت ادعك كسها والدعك العادى قلب بهيجان منى صباعى واحدة واحدة بدأ يدخل وبيبعبص خرم كسها وكل بعبوص بسمع اااه منها
امى: ااه براحة يبت ااحح
_ معلش يماما لازم عشان ريحته من جوة تكون جميلة
امى: طب ادعكى كويس
_ حاضر اهو
وفضلت ابعبصها وصباع ف التانى لحد م بقت هايجة وكسها اتبل وغرقان عسل
_ كسك بينزل عسل
امى: ااههه كسي يانى
_ ايه مش متصبره لبكرة
امى: اوففف امتى يجي بكرة بس
_ عارفة يماما عمو جلال دا شكله هيمتعك اوى حاسة ان زوبره كبير اوى
امى: تعرفي يبت يا سحر انا الراجل دا من زمان نفسي اتناك منه بس كنت بكابر طبعا عشانكم لكن بيني وبينك حساه هيموتنى نيك
_ ههههههه انتى اللى عاوزة تتفشخى استحملى بقا
خلصت وقومت دخلت اوضتى وانا نايمة ع السرير مفيش حاجة ف بالى غير حضن عمو جلال اربع ايام مبفكرش غير ف حضنه
_ ااااه لو بكرة يكون ف حضنى انا
نمت وصحيت تانى يوم على دوشة كالعادة وتجهيزات ف البيت كل حاجة بقت جاهزة مفاضلش غير المأذون اللى هيكتب الكتاب الوقت عدا بسرعة وعمو جلال بقا جوز امى رسمى ندى نزلت توصل المأذون وفضلت انا وعمو جلال وامى دخلت اجيب شربات خرجت لقيته واخدها ف حضنه وشفايفه بتقطع شفايفها
_ احممم احم العرسان مستعجلين ولا ايه احنا سناجل ارحمونا
جلال: انا عن نفسي مستعجل مش يلا بينا
امى: مش هنتعشا سوا
جلال: بقالك كتير بتاكلى مع الاشكال دى دلوقتي جى دورى انا تاكلى معايا حاجة كده تفتح النفس مش سحر دى اللى تقلب المعدة
_ اي دا اي دا بقا كده يعني خدت مصلحتك منى وبعتنى طب على فكرة انا ممكن ارن على ندى اخليها ترجع بالمأذون تانى
جلال: لا انسي دى بقت ملكى
امى: يلهوى منكم انتو الاتنين هتجننونى
_ طب يلا كل واحد على بيته هشش كده
جلال: يسلام ع الكلام التمام يلا يا مونمون على بيتنا
فضلنا نضحك ووصلتهم للباب امى حضنتنى وقالتلى انها جمبنا لو احتجنا حاجة والكلام دا ونينننييي عمو جلال حضنى وباس راسي وقالى انه معانا وهيفضل معانا بس هياخد عروسته يومين وهنرجع نقعد سوا
مشيوا وفضلت انا وندى لوحدنا ف البيت لحد م دخلت تنام وانا طلعنت البلكونة اقف شوية مع نفسي مش زعلانة بالعكس مبسوطة اوى ان امى اخيرا هتكون سعيدة مع حد يستاهلها عمو جلال طيب ومفيش زيه وبحبه لكن رغم كده جوايا احساس غريب كل م بفتكر حضنه سرحت وفضلت اتخيل بيعملوا ايه اكيد فاشخها دلوقتي
عندهم هما بقا
جلال: ادخلى يا عروسة برجلك اليمين
دخلوا وقفل باب الشقة واول م قفله زنق امى ع الباب وايده على وسطها وشفايفه بتاكل شفايفها بكل شهوة
امى: امممم جلال بطل بقا
جلال: ابطل ايه انا عاوز اكلك كلك على بعضك
امى: امم اوعا كده
مسكها وشالها ودخل بيها ل اوضة النوم وحطها ع السرير واترمى فوق منها وشفايفه مبعدتش عن شفايفها ايده بتحاول تقلعها الفستان اللى لبساه وفعلا قلعه وكانت لابسه برا بيضا واندر فتله ابيض كان بيقفش ف بزازها وشفايفه بتنزل حته حته على رقبتها ولسانه كأنه بيكتشف طعم جديد للحياة لحد م وصل ل حلماتها فضل يرضع كأنه *** محروم مكلش بقاله سنين وهى من حركاته بتتلوى ومش قادرة من المتعة اخيرا راجل بيلمسها بعد كل السنين دى
امى: اححح ااه يجلال براحة هتقطعهم
جلال: جعان اوى رضعيني
امى: امممم ارضع يحبيبي بس براحة دول ملكك
فضل يرضع ويمص حلماتها بهمجية نزل عند بطنها ولسانه مش مبطل لحس وصل لسرتها فضل يلحسها وينيكها بلسانه حركة تبان عادية بس كانت بتموتها من المتعة فضلت تصرخ بمتعة وتشد شعره لحد م نزل للاندر باس كسها من فوقه وبعدين شده ونزله بسنانه ورجع لكسها تانى رفع فخادها بأيده وكسها قدام وشه وفضل ياكله بشفايفه ولسانه بيلحس وبينيك خرم كسها وهى بتشده عليها اكتر وبتصرخ احححح ااااه كمااان يجلال اوى اااه يانى
قام من عليها قلع بنطلونه والبوكسر قام اتنطر زوبره اللى صدم امى ان زوبره كبير اوى وتخين قالها مش عاوزة تدوقى
امى: امرك
جلال: اوففف انا اللى تحت امرك يا ست الستات تعالى يلا
قامت من ع السرير ونزلت على ركبها ف الارض ومسكت زوبره بأيدها وفضلت تمصه ولا اجدعها شرموطة
جلال: احححح اوووح ايوة كده يحبيبتى كمان مصيه جامد عشان ينيكك
امى: كبير اوى يجلال اححح
جلال: كبير عشان يفشخك يلبوتى مصيه اوى بلسانك الشرموط دا اااه يزوبرى ااححح بتمصي حلو اوى
فضلت تمص زوبره لحد م بدأ ينيكها ف بوقها ويدخله كله لحد زورها وبتريل عليه اوى
امى: احح يجلال زوبرك مولع نار
جلال: هطفيه بعسل كسك
وقفها ونيمها ع السرير ورفع رجلها وبدأ يفرش كسها بزوبره ويحكه اوى وايده الاتنين بتقفش بزازها وهما الاتنين اهاتهم مسمعة العمارة كلها لحد م زوبره اتزحلق ودخل جوة كسها وبدأ ينيك كس امى جامد وزوبره فاشخها اوى وعمال يرزع فيها كانها لبوة وهى بتصرخ بوجع ومتعة عاوزة اكتر عاوزة تشبع حرمانها فضلوا كده كتير لحد م قالها
جلال:عاوزة لبنى فين يلبوتى
امى: جوة كسي بجلال عاوزة اجيب منك عيال
جلال : اعتبرى نفسك حامل يشرموطتى هيجيب اهو هجيب اههه ااااه احهههه ااحححححححههه اخخخخخ
امى كمان جابت معاه واترمى ف حضنها وزوبره مطلعش
اما انا بقا دخلت غيرت هدومى وكالعادة كسي منيمنيش فضلت اقلب ف الفون ادور على اي حاجة تريحنى زهقت انا عاوزة اتناك بجد عاوزة زوبر حقيقي يفشخنى مش قادرة رجلى ودتنى لاوضة امى معرفش ليه بس لقيت نفسي هناك بفتح دولابها وبختار قميص نوم م القدام اللى سابتهم لقيت قميص اسود انا بعشق الاسود دا لبسته وقعدت ع السرير بعدين فتحت الدرج اللى جمب السرير مش عارفة حقيقي كنت بدور على ايه بس اها فتحته فضلت اقلب ملقيتش حاجة فتحت اللى تحته لقيت علبة سجاير جواها سجارة غريبة اول مرة اعرف ان امى كانت بتدخن دى شكلها سجارة حشيش اصلا مسكتها وولعتها وخدت نفس طبعا روحى كانت هتطلع اول مرة اشرب سجاير بس فضول نمت على ضهرى وفضلت اشرب ولا كانى كييفة بس بدأت اتعود عادى واستمتع ودماغى تتقل لقيت نفسي بلعب ف كسي وبتخيل عمو جلال بينيكنى انا مش امى وفعلا شوفته داخل عليا الاوضة وواقف مصدوم من منظرى وقفل الباب وراه
_ عمو جلال انت هنا بجد
جلال: انا هنا يقلب عمو جلال
_ طب وايه جابك
جلال: وحشتينى جيت اطمن عليكي
_ طب وماما فين
جلال: فشختها ومش قادرة تتحرك نايمة دلوقتي
_ هيههههييي قولتلها عمو جلال هيفشخك
جلال: بس عمو جلال نفسه يفشخك انتى
مبقتش عارفة انا حلم ولا حقيقة دوخت خالص وبدأت انام محسيتش بنفسى غير تانى يوم بفتح عيني لقيتنى عريانة خالص وحاسة بألم فظيع من ورا مش فاكرة اي حاجة ومش قادرة اتحرك او اقوم مش عارفة ايه سبب الالم دا
متنسوش تكتبوا كومنت برأيكم عشان اكمل❤
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية حكاية سحر اللعوب)