رواية العروس التي أنجبتني الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم
رواية العروس التي أنجبتني الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم
البارت الثاني
بعد ان وجدت عملا جيدا وتحسن وضعنا المادي.. بدأت صديقات أمي تلمح لها بأن ابنك كبر والوضع تحسن وماعاد شيء يمنعه من الزواج
كانت أمي تسمع هذا الكلام وتتغير ملامح وجهها وكأن اللحظة التي ظنتها أمي بعيدة قد حانت الآن.
الناس يريدون ان يروا ابنها عريس وبعض النساء من المنطقة والجيران صارت تعرض بناتهن كعروس لابنها فكانت امي ترد بانفعال بأن ليس أي فتاة عادية تستحق ابنها وتكون كنتها.
في احد الايام وجدتها منزعجة جدا ومهمومة وسالتها ان تصارحني بسبب توترها…
عندها قصت علي كل ماحدث معها ثم اخبرتني بخوفها من اقتراب هذه اللحظة ولم تنسى أنها قد عاهدتني بأن وضعنا كان مخطط له فقط حين كانت ظروفنا صعبة. وبدأت تنهمر دموعها وغطاها الحزن والخوف.
قالت : حسنا الآن لابد من مواجهة الواقع. سنترك العاطفة جانبا. لابد ان نتوقف عن ما نفعله معا ! عليك اختيار عروس تتزوجها وتستقر معها وتنجب ابنائك منها.
قاطعتها وانا ابتسم.. قلت لها: ومن قال لك أني أريد عروس ؟
فلتذهب كل النساء للجحيم أنا لا أريد سواك انت.. انت تكفيني عنهن..انت زوجتي التي اريدها ..
انت كنت معي حيث كل النساء لم يرضن بي.. انت من عوضتني في اوج حرماني ..
ومسكت وجهها الجميل رفعته بيدي لأنظر بعينيها واخبرها اني احبها وانت هي من أريد..
قالت بحياء وشعور بالذنب:لكنك الآن بحاجة لزوجة..عروس.. والناس بدات تتحدث ورفيقاتي وجيراني كلهم يتسائلون متى تتزوج ؟ وهناك الكثير من الفتيات الجميلات التي تستحق ان تكون لك زوجة وتقوم بواجباتك..
لن ابقى لك طول العمر!
هنا تحولت امي فجأة لدور الام ونست انها كانت زوجتي لأعوام مضت
قالت: لقد كبرتُ ولم اعد شابة.. وانت من حقك بفتاة من جيلك وبعمرك.. لقد قضينا ايام حلوة معا .. لن انكر ذلك..
لكن جاء الوقت الان لينتهي كل شيء. لقد كنتَ شابا محروما ومسؤلا عن اسرة قبل اوانك وتشقى وتتعب .. وكان من حقك ان تجد امراة تعوضك عن كل شيء .. حتى الجنس وأنا رايت انك اولى بي من الغير.. وعوضتك عن حاجتك للنساء وانت عوضتني كأمرأة ولم تجعلني انحرف و أتجه للرجال الغرباء ..
عليك الان ان تسمعني.. يجب. ان يتوقف كل شيء الان هل تفهمني؟
اجبتها بتردد وعلى مضض: حسنا امي.. مثل ماتريدين.. فانا لم اتعود ان اخالف لك قرارا او اعارضك.. فانت كل مايهمني في هذا العالم..
امضينا هذا اليوم ليلتنا الاولى منذ عدة اعوام بدون جنس.. بالكاد استطعت النوم..كنت اتقلب في فراشي وٱمل انها ستاتي لتفيقني تدعوني لغرفتها.. لكن هذا لم يحدث.. هل اكسر وعدي لها واذهب انا لغرفتها؟ لا لا.. لن اجبرها على اي شيءلا تريده.
في الصباح ذهبت للعمل
كان يومي خاويا.. فراغ ملاء قلبي فجاءة الان . لم يرن هاتفي مثل ماتعودت على رسائلها المليئة بالاشواق.. كأن كلشيء توقف.. حتى الحياة نفسها..
عندما عدت للبيت.. استقبلتني امي كأنها انسانة اخرى.. لم اعرفها..او ربما كانت هي نفسها التي عرفتها قبل عدة سنوات.
ماهذا الوضع الجديد يا ربي.. بالكاد تحملت يومي الاول.. بدأت اكتأب وتغير مزاجي..
مرت الايام بعد قرار امي بايقاف كل شيء بصعوبة وببطيء شديد.. وبدأت أرضخ للأمر الواقع..
حسناً ان كان هذا ماتريد.. فليكن..
بعد فترة قصيرة.. سالتني امي عن رايي في اسماء.. ابنة جارتنا غادة .. المعروفة في المنطقة
كانوا ناسا ذو سمعة ممتازة.. وكانت بنتهم اسماء شديدة الجمال.. لا يعيبها شيء وكانت قد بلغت للتو 19 عاما.
قلت لأمي.. وانتِ مارأيك فيها؟
قالت: بنت جميلة و سمعتهم طيبة واهلها ناس قنوعين.. هل تريد ان افاتح امها.. ؟
وافقت انا طبعا.. قلت لأمي: مثل ما تريدين يا امي.
طبعا انا كنت ارى اسماء كل حين في المنطقة هي ربة بيت.. ولكن اراها بين مدة واخرى.. كانت فعلا جميلة جدا.. لا يعيبها شي.. بيضاء ناعمة وترفه وشعرها طويل كسواد الليل وذات عيون واسعة وبشرة بيضاء وطولها مناسب.
وهكذا.. فاتحت امي .. امها غادة.. وتمت الموافقة بزمن قصير وتقرر موعد الخطبة..
في ذلك اليوم كنت مشوش المشاعر.. فلم اكن بعد دخلت في حب اسماء ولم اكن مستعد بعد لذلك.. كأني رجل خرج من تجربة زواج وحب للتو بعد عدة سنوات.. صعب ان يتقبل الوضع الجديد بسرعة..
توالت الأحداث سريعا حتى جاءت لحظة الأقتران بأسماء
و في حفل الخطوبة الذي اعددناه في بيتنا الجديد .. كان الكل فرحين.. ويصفقون واجواء فرح وسعادة تعم المكان.. الا انا..
ولكن وانا كنت البس اسماء دبلة الخطوبة.. وقع نظري على امي.. التي رغم تظاهرها بالفرحة والتهليل مع الناس… الا ان عيونها ونظراتها فشلت في اخفاء ذلك عني.. نعم.. احسست بغيرتها ومرارتها.. لم تنجح باخفاء ذلك..
مر الحفل بسلام.. وعاد الجميع لبيوتهم.. وعدت مع امي ندخل بيتنا ..
فكانت امي تستفيض بالكلام معي عن احداث الحفل واجواءه وفلانه قالت هكذا واخرى قالت هكذا.. وكأنها تحاول ان تندمج في دور الام السعيدة بخطبة ابنها.. حتى انها ظلت تمدح بالعروس المستقبلية وباخلاقها وكيف اني ساسعد معها..
قالت لي : ارايت كم هي جميلة..
قلت لها: ليست اجمل منك
حاولت امي ان تخفي خجلها وتستمر بالكلام ..كأنها لم تسمعني.
وهكذا.. تظاهرنا اننا عدنا لحياتنا الطبيعية .. وليلتها ايضا عانيت من ارق ثقيل..
يا ترى.. هل فعلا انتهى كل شيء الان.. وهذه هي حياتي الجديدة؟
لن اتحمل.. سأذهب لغرفتها بهدوء.. انا مشتاق لها.. اريد ان انام بحضنها..
صعدت لغرفتها بهدء.. وفتحت الباب وكانت امي نائمة.. جلست بجانبها وانا اتامل وجهها الجميل ولا اعرف كيف سأحرم منها..بعد ان أدمنتها
انتبهت امي لوجودي قربها .. فاستيقظت .. لا اظنها كانت نائمة لكنها نظرت لي بأستغراب شديد بعيونها الجميلة ..
وجهت لها كلامي وهي على مرقدها وعاتبتها بقوة ..
قلت لها: توقفي عن هذا..
قالت بأستغراب: عن ماذا؟
قلت: قيامك بدور الام العادية
قالت ببرود متصنع: بني لقد اتفقنا على كلشيء هذا هو الافضل للجميع صدقني
قلت: رايت نظرة عيونك اثناء الحفل.. لن تستطيعي خداعي.. كنت حزينة وغيورة..
انكرت بشدة وقالت : لا..لا.. انا كنت سعيدة لأجلك.
قلت لها محاولا استفزازها: الم يغيضك امساكي ليديها وتاملي عينيها؟
قالت: ليس مهما ما اشعر .. المهم ان تتزوجها وتستقر يا بني
قلت لها : لا ..بل يهمني ماتشعرين.. لاني احببتك ولازلت احبك
قالت: انا ايضا احبك يا بني انت ابني فكيف لا احبك وافرح لك
صرت غاضبا جدا: قلت لها: كفاااا..كفاكي..
وامسكتها من كتفها وحاولت تقبيلها..ابعدتني بيديها لكن احسست ان ممانعتها كانت خجولة ضعيفة..
تجاهلت رفضها الخجول.. وقبلتها بالقوة.. وبعد ثوان قليلة شعرت بارتخائها بين يدي.. فاستغليت الوضع وباتت هي تبادلني القبل وكأنها لم تستطع هي الأخرى المقاومة ولا منع نفسها..
دفعتها على السرير مثل اول مرة نكتها فيها.. وصعدت فوقها باعدت بين بين رجليها.. حاولت ان تمنعني مرة اخرى.. لكنها لم تكن ترتدي لباسا؟
تعودت ان تبقى بلا لباس طوال السنوات الماضية فهي لا تحتاجه معي ولكي تسهل وصولي اليها.. هذا يعني انها لا شعوريا كانت مستعدة لي !
.بدأت أمي تفقد سيطرتها ع نفسها.. كنت فوقها وعضوي فوق كسها الاملس الهائج الرطب.. تفصله مجرد حركة بسيطه حتى يدخل ..
لكني قررت ان اغيضها.. وبدات اماطل.، فزادت شهوتها وبدات تقول لي علناً: ادخله.. ادخله ارجوك،،
قلت لها: لا.. حتى تعترفي بانك غرتي منها،،
قالت: نعم.. غرت منها..
اطلت مراوغتي وقلت لها: لماذا غرت؟
فانهارت وقالت: لاني اريدك لي انا وحدي.. انا اولى بك،،
اجبتها: وانا لك وحدك.. ولا اريد سواك
ثم ادخلته في مستقره الذي اعتاده.. بسهولة حيث كان كسها رطبا مبللا وهائجا.. فشهقت من اللذة كأنها غابت عن الوعي..
واستسلمت لاحضاني وتقبيلي.. فانا عرفت نقطة ضعفها.. مهما كابرت مجرد ان المسها او احاول تقبيلها تسلم نفسها لي بكل سهولة.. صرت اجامعها واسمعها كلمات الحب.. اقول لها : انت لي،، ستظلين لي وحدي.. انت حبيبتي
وكانت ترد: ولن اكون لغيرك ولن تكون لغيري.. انت رجلي وحبيبي.
حتى زدت من ايقاعي وصارت تترجاني ان اقذف في داخلها.. حتى ارتعشت معي وقذفنا معا .. وشعرت بنبضات كسها وهو يرتعش منقبضا على عضوي
ثم ارتخيت فوقها وهدأنا للحظات.. فلقد كان احساسا لا يوصف يستحق المرء ان يستمتع بلحظاته كلها.فهي لا تحدث بين اي شخصين.. هي نادرة جدا.. لا يحظى بها الا القلة القليلة من البشر.. احساس ان تمارس الجنس مع امك وتقذف في كسها.
حين هدأت امي.. سحبت الغطاء فوق جسدها وصمتت لفترة ظننت انها لن تتكلم بعدها.. كنت مستلق لجانبها.. لكنها كسرت الصمت حين قالت: ستتزوج اسماء مثل ما خططنا لذلك..
ماحدث اللحظة كان نزوة وضعف.. الانسان قد يقول اشياء كثيرةلا يعنيها وهو تحت تاثير ضعفه ورغبته.. افهمتني؟
قلت لها: لكني احبك.. وانت اعترفت بغيرتك علي..و..،
فقاطعتني: انسى كل ماقلته لك.. انسى ماسمعته.. لقد فقدنا السيطرة على انفسنا. انا الوم نفسي.. لا الومك.. فانا سريعة التاثر..
قاطعتها: ولهذا احبك..
قالت: ارجوك.. ان كنت حقا تحبني.. اسمع كلامي.. انسى كل ماسمعته مني.. ارجوك.. ساعدني فالأمر ليس سهلا علي ايضا. علينا ان ندعم بعضنا البعض.. ارجوك لا تستغل ضعفي.. مانفعله لايمكن ان يستمر.. يجب ان يتوقف. عليك ان تتزوج وتوجه كل عواطفك ورغباتك لزوجتك..
قلت على مضض: انا احبك لدرجة لن اكسر لك كلمة وسأنفذ كل ماترغبين به..
صمت.. وانا عدلت من هيئتي وغادرت غرفتها بهدوء.
مرت الايام.. وكنت احاول ان اغير من تفكيري
وصرت اندمج مع اسماء واخطط لحياتي الجديدة
لقد تحسنت احوالنا كثيرا و كنا قد اشترينا منزلا بطابقين.. اخوتي لكل منهم غرفة وامي غرفة فوق وانا بجانبها. في الطابق الثاني.
كنت اشعر بمرارة امي والاحظ محاولاتها وهي تخفي عيونها التي تفضح مرارتها وغيرتها .. وانا امسك بيد اسماء او حين ادعوها مع اهلها لبيتنا للعشاء.. فأرى نظرات امي التي عبثا تحاول اخفاءها واخفاء غيرتها.
لكن ماذا اصنع؟ لا اريد ان اسبب لها المزيد من الالم..
حتى حين كنت اخرج مع خطيبتي .. كنت اشعر بتوتر امي حين اعود للبيت وادرك انها محتقنه بألف سؤال في عقلها.. لكنها تكبح نفسها عن طرحهها.. فتكتفي بأسالة خجولة..مثل هل قضيتم وقتا ممتعا.. هل خططتم لعرسكم.. اسالة اكثر من عادية..
اما عيونها فتقول: هل قبلتها؟ هل مسكت يديها ..هل نمت معها قبل الزواج.. كانت اسالتها مسموعة من نظرات عيونها.
اسماء فتاة جميلة جدا ومهذبة وتصلح ان تكون زوجة تقليدية ومثالية لرجل بيتوتي مثلي. فهي لا تطرح الكثير من الاسالة وهي تحب الكلام المختصر.
بقينا مخطوبين عدة اشهر حتى اتممت كل جهاز العرس وترتيبات الزواج..
لم يبقى الا الحفل وتم تحديده..
كانت امي فرحه ظاهرا.. لكن عيونها تخبرني انه جاء العد التنازلي للأمر المحتوم..
وهكذا جاءت ليلة العرس،،طلب بعض الاصدقاء ان تكون اول ليالي العرس في فندق منعا للأحراج.
في يوم العرس..
كان الجميع مشغولين بالفرح والاحتفال..وسط كل هذه الزحمة كنت احرص على ان اراقب امي بين الحضور.
والتي كانت تحاول ان تتصنع الانشغال بشيء آخر او الحديث مع امراة اخرى.
ارتدت امي ابهى ثيابها.. جسمها قياسا بعمرها ومقارنة بجيلها من الحضور كان يعتبر الافضل والاجمل. كانت بالنسبة لي اجمل حتى من اسماء.
بعد الحفل اخذت عروسي التي كانت فرحة لجناحنا الخاص بالفندق. كانت سعيدة جدا و تطير من الفرح. لم تعلم ان زوجها قلبه وفكره مع اخرى.. ومن.. مع امه.
دخلنا غرفتنا الخاصة وكان يبدو على اسماء الكسوف. لم اضغط عليها بأي شيء..تركتها تاخذ كل وقتها حتى تجهز.
تبادلنا الحديث المعتاد عن احداث اليوم والحفل وخطط المستقبل. قالت لي اسماء: سأذهب لأخذ حمام فاليوم كان حارا جدا.
بعد برهة قُرع بابي من يكون ياترى؟ هل طلبت اسماء خدمة الغرف؟
فتحت الباب والصدمة كانت امي! واقفة على الباب
فاجاتني بحديث مختصر: لن افوت ليلة الحلم ليلة عرسك يا بني.. اخاف أن تحتاج لأي شيء.. انا بجانبك.. لقد حجزت غرفة مقابل غرفتك. ارجوك لا تخبر اسماء.. وتفهم خوفي وحرصي عليك. ثم ذهبت مسرعة لغرفتها.
كانت ترتدي نفس ثياب الحفل. مما يعني ان حجزها لغرفتها مقابل غرفتي كان مخططا منذ مدة !
ماهذا؟؟؟ مالذي تفعله امي؟ اهو فعلا خوف وحرص ام هو غيرة فشلت امي بماداراتها؟
اغلقت الباب و عدت للداخل .. وبعد قليل خرجت اسماء من الحمام..وكانت ترتدي الروب فقط.
ثم بكسوف جلست قربي على السرير .. وكأي عريسين بدات بحضنها وتقبيلها.
أسماء كانت تحاول التهرب مني لاتزال تشعر بالخجل وبعض التوتر. اخذتها اميلها للفراش وزاد تقبيلي لها وبدت هي تستجيب ببطيء لي.
انزعتها الروب وبدات امسك نهديها واعض شفتيها وهي تان تحتي..حتى حانت لحظة الادخال.. وجدت صعوبة في ادخاله فلقد كانت اسماء.. تحاول لا إراديا ضم فخذيها ليصعب علي الايلاج اكثر.
استمريت اكثر من نصف ساعة..محاولا ادخاله دون جدوى. حتى خرجت اسماء من المود وبان عليها التوتر والتعب.
نهضت منها وسط صمتها.
فقلت لها أخفف عنها احراجها: لا عليك يااسماء . لازال العمر بحاله امامنا. عليك ان لا تتوتري حاولي ان ترتخي .. ساساعدك انا.
قالت على استحياء: حبيبي شكرا لتفهمك. انا لدي خوف من ليلة الدخلة كأي فتاة في ليلة عرسها.
قلت: لا باس عليك. سنحاول غدا.
واستلقيت بجانبها يملاني التوتر والهيجان والتفكير وكان زبري سيخ حديد لم يهداء.
بعد لحظات.. شعرت بان اسماء استغرقت بالنوم. يبدو انها تعبة. حسنا سياتي الصبح حتما.
وبعد اكثر من ساعة ..الآن الثانية بعد منتصف الليل.
ماذا اصنع؟ ساذهب لامي ستساعدني حتما.
خرجت من غرفتي بهدوء.وطرقت باب غرفة امي التي فتحت الباب بسرعة مذهلة وكانها كانت تتوقع قدومي.
قالت: مابك يابني .. اقلقتني..
قلت : اادخل؟ حسنا قالت امي.
كانت ترتدي ثوب نوم فضفاض من الستن. كانه التصق على جسمها كله. فبانت تضاريس جسمها بوضوح وحلمات ثدييها برزت شامخة للاعلى واضحة من خلف الثوب. يبدو انها لاترتدي ستيان.
قالت: مابك.. تكلم بسرعة
كانت تخاف اني لم ارفع راسها امام العروس لكني اخبرتها بكل ماحصل واردت نصيحتها.
قالت : عليك المداعبة اكثر.. انت كنت مستعجلا جدا؟
قلت لها : لكن توقعت ان تكون اسماء مستعدة للجماع مثل.. اقصد مثلي.
قالت امي: بني .. الحس لها بكثرة.. اللحس يرخي اعصابها ويهيج كسها ويزيد من رطوبته.
فكانت امي تسرد الاحاديث وانا فكري مشغول عنها بحلماتها المنتصبة وشفاهها الجميلة التي اود ان اهجم عليها فقاطعتعا: انا تعبان امي.. صار زبري كسيخ حديد..لا ينفع اي شيء . يجب ان امارس الجنس حتى يهدأ زبري.
انتفضت امي من مكانها: بني.. ماهذا الكلام؟ انت بليلة دخلتك. انت يجب ان تحتفظ بهذه الطاقة لعروسك.
ضربت كل كلامها عرض الحائط وامسكتها من اكتافها بقوه ومقتربا من وجهها محاولا تقبيلها: اذا لتكوني انت الآن عروسي يا امي!
اعرف ان امي حساسة للمساتي فما ان امسكت بكتفيها وقلت لها ذلك” حتى بدى ضعفها وتجاوبت ببطيء
وقالت: ماذا . ع..رو..ستك؟
قلت: نعم عروستي يا امي. اريد ان تكون ليلة دخلتي عليك..قبل كل النساء..انت حبيبتي وعروستي .. احبك امي
همهمت امي تحت ضعفها وبداية استسلامها: انا ايضا اح..بك..انا عرو..ستك.. وانت لي .. انت عري..سي.. اااه.
هجمت على شفتيها قطعتها تقطيعا وسط همهمتها وتلذذها واستسلامها..
كنت اشعر انها جاءت متعمدة للفندق لانها تعرف اني لن اطيق فراقها وسانيكها عاجلا ام اجلا
.بدانا بخلع ملابسنا..هي تفك روبي وانا ارفع ثوبها ..حتى بانت عارية لا شيء تحت ثوبها.. كانت شاعرة بقدومي وجاهزة لي كعروسي.
قبلتها وانا اعصر ثدييها بقوة اريد اقتلاعهما من مكانها وهي تكاد تصرخ ولكني اكتم صوتها بفمي وقبلي..
ونزلت اقبل رقبتها ونهديها ورفعت يديها لالحس ابطها الذي كان عاجيا وملسا وشهيا..فيه بعض حبات عرقها.. الذي اعشقه واعشق رائحته وطعمه.
ثم نزلت على بطنها حتى وصلت لكسها الفاجر المنتفخ المحتقن الرطب المنفرج .. كان منتوفا اليوم..شديد الملاس بل اكثر جمالاً و تهيئاً من كس أسماء .. كأنها تستعد لي انا كعروس وكسها محمر ومحروم مني صار مدة.
يالجماله.. رطب مليان عسل مغذي.
لحسته ونهشته كأني كنت في صحراء ذبحني العطش. وامي تأن من اللذة وتعصر راسي اكثر على كسها..
زبري كان حديدة سيخ حار.. ارادت ان تمصه امي فكواها .. بالكاد لحسته بسرعه فانا اريد انيكها الان.. وهي فتحت ساقيها وقالت: بسرعه دخله .. نيكني..نيكني حبيبي عريسي.. اااه.
نمت فوقها وولج زبري كسها بسهوله كالسكين في الزبدة. شهقت امي شهقة كاد يغمى عليها.. وانا اتلذذ بجدران كسها التي تقبض على زبري بحنيه وتمتصه للداخل.
بدأت اتحرك كمكبس المحرك فوق كسها وانا أقبلها واعصر نهديها وهي تحرك بحوضها مستجيبه لنيكي
حتى شجعتني: كب فيه الآن.. كب بكس عروستك يا حبيبي.. كب وارتاح وريحني.
فقذفت انهارا من المني المتواصل في سقف رحمها: ااااه.. اااه…احبك امي احبك عروستي.
احسست بقذف امي من نبضات كسها وهو ينقبض عل زبري وهدأت امي وانا فوقها وزبري لا يزال في جوفها ونحن نتبادل القبل.
لم اخرجه من كسها فزبري استعاد انتصابه بسرعة فهيجاني اليوم لا مثيل له.
قالت: زبرك الآن في بيته ومقامه يا حبيبي..هو يشعر بالغربة بعيدا عن كسي .. اليس كذلك؟ قالتها بدلال وغنج كعروس تتلوى دلعا لزوجها
قلت:نعم امي كسك هو بيته ومستقره ووطنه لا يهوى غيره.
فنكتها مرة ثانيه ولايزال زبري في جوفها ملوثا بمنيي وبافرازات كسها.
حتى قذفنا معا للمرة الثانية..والثالثة والرابعة.. ولم نشعر الا باقتراب الصباح..وقبل ان اغادر الغرفة كي لاتصحو اسماء وتشعر بغيابي.. نكتها للمرة الخامسه..
بعد ان افرغت كل منيي في كسها للمرة الخامسة.. كنت اقبلها
فقلت لها: ارجوكي..
قالت: لماذا ترجوني؟
قلت لها: لا تقولي لي بعد ان اسحب زبري من كسك انها ايضا كانت لحظة ضعف وعلينا التوقف؟
قالت: لا حبيبي٫٫ لم تكن لحظة ضعف. كنت التهب من غيرتي عليك وانت بحضن اخرى وكنت اراهن على انك لن تنيكها قبل ان تنيكني انا وقد ربحت الرهان. لقد خططت انا لكل شيء وحصل ماتوقعته.
قلت في سعادة: اذا يا امي لن تمنعيني عنك مجددا؟
قالت: انا لك في كل وقت واي وقت..انا ملكك .. وانا امك وجاريتك وعروستك.. لن امنعك نفسي.
فرحت كثيرا ولكن قبل ان اخرج من غرفتها واغلق الباب قالت امي:
لم اتناول حبوب منع الحمل.. منذ شهر!!!!
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية العروس التي أنجبتني)