رواية بين ذراعيه المحرمة (كاملة) للقراءة والتحميل pdf – روايات واتباد رومانسية جريئة
لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها
أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)
رواية بين ذراعيه المحرمة (كاملة) للقراءة والتحميل pdf – روايات واتباد رومانسية جريئة
رواية بين ذراعية المحرمة هي واحدة من روايات الواتباد المميزة جدًا التي تجمع بين الجرأة والقوة الأدبية الكبيرة، وتعتبر واحدة من الروايات الممتعة جدًا التي تترك داخلك أثرًا كبيرًا، فتجعلك تبحث عن الحُب والرومانسية في أعين الآخريين ولهذا لم نتردد في نشر هذه الرواية على موقعنا كي يستمتع قراءنا بها، سواء للقراءة المُباشرة أو حتى للتحميل pdf
اقرأ ايضًا:
رواية بين ذراعيه المحرمة الفصل الأول
اللقاء الأول
كانت لين تجلس في مقهى الجامعة، ترتشف قهوتها الباردة بينما تقرأ كتاباً عن الفنون. شعرت بالبرد فلفت معطفها الرمادي الخفيف حول جسدها النحيل. كانت ترتدي فستاناً بسيطاً أبيض اللون، شعرها الأسود الطويل منسدل على كتفيها مثل شلال من الحرير.
فجأة، سمعت صوتاً عميقاً يهز أعصابها:
“هذا المقعد فارغ؟”
رفعت عينيها لتلتقي بأعمق عينين زرقاوين رأتها في حياتها. كان واقفاً أمامها، طويل القامة (190 سم)، شعره الأشقر الفاتح يلمع تحت ضوء الشمس، يرتدي سترة سوداء مفتوحة تظهر تحتها قميصاً أبيض يلتصق بعضلات صدره العريضة.
“تيم”،
قدم نفسه ببساطة، لكن اسمه خرج وكأنه أمر ملكي.
“لين”،
همست وهي تشعر بقلبها يخفق بسرعة غريبة.
جلس أمامها دون أن ينتظر الإذن، عيناه لا تفارقانها.
“أنتِ جديدة هنا. لم أراكِ من قبل”.
أحمرت خدودها، “نعم، هذا فصلي الأول”
ابتسم ذلك الابتسامة التي جعلت كل فتيات الجامعة تفقدن عقولهن، “وأنا في السنة الرابعة…
هل يمكنني مساعدتك بأي شيء تحتاجينه؟
تطورت العلاقة بينهم كصداقة حتى بدأت تتشكل المشاعر تجاه بعضهم دون ان يعترفا لبعضهم.
—
المشهد الأول: في المكتبة
بعد أسبوع من اللقاء، وجدت لين نفسها وحيدة مع تيم في زاوية مظلمة من المكتبة. كان يقف خلفها، يداه على الرف فوق رأسها، محاصراً إياها بين ذراعيه وجسده الصلب.
“لين… أنتِ تعلمين أنني لا أستطيع التركيز عندما تكونين قريبة هكذا”، همس ساخناً في أذنها.
شعرت بأنفاسها تتسارع، “تيم… شخص ما قد يرانا”.
أدارها لمواجهته فجأة، **”دعيهم ينظرون”**. ثم أغرقها في قبلة محرمة، لسانه يتصارع مع لسانها بشراهة. يداه انزلقتا تحت فستانها، أصابعه تكتشف جسدها للمرة الأولى.
“أنتِ… رائعة”، أنينه الساخن على شفتيها جعل ركبتيها ترتخيان.
—
المشهد الحميمي: في سيارته الفاخرة
في تلك الليلة، كان يقود سيارته السوداء الفاخرة، يداه على مقود السيارة بينما تنظر لين إلى عضلات ذراعيه المتوترة.
1
إلى أين نذهب؟؟؟؟؟سألت بخوف مثير.
أدار لها ذلك النظرة التي تذوب فيها النساء، “إلى مكان لا يستطيع أحد أن يجدكِ فيه… إلا أنا”.
أوقف السيارة في مكان مظلم بمزرعته الخاصة. قبل أن تسأل، كان قد حملها إلى حضنه، “أريد أن أسمعكِ… كل صوت من أصواتكِ الحلوة”.
يداه الكبيرتان بدأتا رحلتهما على جسدها، كل لمسة تشعل ناراً جديدة. “تيم… أنا خائفة”، همست وهي تشعر بجسده الصلب تحت ملابسه.
أمسك بذقنها بقوة،
“لا تخافي… سأعلمكِ كيف تحبين كل ثانية من هذا”.
1
—
الذروة: في غرفته الخاصة
جدران الغرفة كانت مطلية باللون الأسود، السرير الكبير يبدو وكأنه ملك لرجل يعرف بالضبط ما يريد. دفعها تيم على السرير برقة مفاجئة، عيناه الزرقاوان تتقدان برغبة جامحة.
“لين… أنتِ أول فتاة أدخلها إلى هذه الغرفة” اعترف وهو يخلع سترته ببطء مثير.
جسدها ارتعش عندما رأت عضلات بطنه المقطعة، ذلك “الفيزيك” الذي جعلها تشعر بالدوار. “أنتِ… جميلة جداً”
همس وهو ينزع فستانها بيد واحدة.
عندما التقت أجسادهم العارية لأول مرة، شهقت لين من شدة الإحساس.
“تيم… أنت كبير جداً”
خافت من حجمه الذي يهدد بتمزيقها.
أمسك بيديها ورفعهما فوق رأسها،
“استسلمي لي… وسأجعل هذا أفضل شعور في حياتك”
2
—
يتبع…
هل ستستسلم لين تماماً لهذا الرجل الخطير؟
ما السر المظلم الذي يخفيه تيم عن عائلته الثرية؟
وكيف ستواجه لين عالمها الجديد كفتاة صغيرة في أحلام ملياردير مدلل؟
+
هذه ليست سوى البداية… 🔥
رواية بين ذراعيه المحرمة الفصل الثاني
بعد ان قضوا ليلتهم معاً في اليوم التالي
استيقظت لين على شعور غريب.. جسدها يؤلمها في أماكن لم تكن تعرف أنها ستؤلمها قط. فتحت عينيها ببطء لتجد نفسها عالقة بين ذراعين قويتين، جسد تيم الدافئ ملتصق بظهرها، أنفاسه الساخنة تنساب على رقبتها بانتظام.
*”كم ساعة نمنا؟”*، تساءلت في صمت، محاولةً تذكر أحداث الليلة الماضية دون أن تحمر خجلاً. لكن كل ما استطاعت تذكره كان شعور يديه الكبيرتين على جسدها، وشفتيه اللتين أحرقتا كل جزء منها.
تحركت قليلاً، فسمعت همسة ساخنة في أذنها:
“لا تتحركي هكذا.. أو سأضطر لمعاقبتكِ مرة أخرى.”
1
صوته الخشن في الصباح جعل ركبتيها ترتخيان رغم استلقائها. أحست بشيء صلب يضغط على مؤخرتها، فأنفاسها توقفت للحظة.
*”تيم.. يجب أن ننهض، ربما يبحث عنك أحد.”*
لكنه أدارها فجأة لمواجهته، عيناه الزرقاوان تشتعلان بنيران الليل الماضي:
“ليبحثوا. العالم كله يمكنه أن ينتظر.. لكن هذه اللحظة ملكي وحدي.”
—
الاستحمام المحرم
1
قبل أن تتفوه بكلمة، حملها بذراعيه القويتين كما لو كانت وزناً لا شيء، واتجه بها نحو الحمام الفاخر. الماء الساخن بدأ بالتدفق بينما كان لا يزال يحملها، ملابسهما تتناثر على الأرض بلاط الرخام الأبيض.
1
“أريد أن أغسل كل ذرة من جسدكِ بنفسي.”
يداه الكبيرتان انزلقتا على جسدها الرطب، الصابون أصبح أداة تعذيب مثيرة بينما كان يدلك كتفيها ببطء، ثم ينزل إلى مناطق أكثر حساسية.
*”تيم.. هذا.. لا أستطيع..”*، أنينها اختلط مع صوت الماء.
أحكم قبضته على خصرها النحيل:
“لكن جسدكِ يقول غير ذلك.. انظري كيف يرتجف من أجلي.”
3
تحت تيار الماء الساخن، عادت أجسادهم للالتصاق من جديد، هذه المرة ببطء أكثر.. بإحساس أعمق. لين شعرت بأنها تذوب تحت يديه، بينما هو كان يتأمل كل تعبير على وجهها كما لو كان يحفظه عن ظهر قلب.
—
السر المظلم
بعد الظهر، وجدت نفسها جالسة في حديقة القصر الفاخر الذي يملكه تيم. كانت ترتدي فستاناً حريرياً قصيراً اختاره لها بنفسه، شعرها الأسود يتمايل مع النسيم.
فجأة، سمعت صوت خطوات ثقيلة تقترب. رفع تيم عينيه عن هاتفه، وتصلبت ملامحه:
“أبي.”
رجل ضخم البنية، بعينين باردتين مثلجتين وقف أمامهما:
“هل هذه هي الفتاة التي أشعلت الجامعة كلها بقصتها؟”
لين شعرت بالرعب يتسلل إلى عروقها، لكن تيم أمسك بيدها بقوة:
“نعم. وهذه آخر مرة تتدخل فيها في شؤوني.”
الصدام كان واضحاً في الهواء، لكن الأب ابتعد أخيراً بعد نظرة تحذيرية.
“لا تخافي.. لن يمسكِ أحد بسوء.”
همس تيم وهو يقبل كفها.
لكن لين رأت شيئاً في عينيه.. خوفاً غريباً. *”ما الذي تخفيه يا تيم؟”
—
العاصفة قبل الهدوء
2
في تلك الليلة، كان تيم أكثر شراسةً من المعتاد. يده كانت تشد شعرها بينما الأخرى تمسك بمعصمها بقوة، شفتاه لا تفارقان عنقها.
“أريدكِ أن تشعري بي في كل خلية من جسدكِ.. أن تنسي اسمكِ إلا إذا نطقتُه.”
1
لين لم تعد تعرف إن كانت تصرخ من الألم أم المتعة، كل ما تعرفه أن جسدها لم يعد ملكاً لها. عندما بلغت الذروة، دمعت عيناها دون أن تدرك.
تيم توقف فجأة، نظرة ذهول في عينيه:
“لماذا تبكين؟ هل آذيتكِ؟”
هزت رأسها بينما كانت دموعها لا تزال تسقط:
*”لا.. أنا فقط.. أخشى أن أستيقظ يوماً وأجد كل هذا كان حلماً.”
1
احتضنها بقوة مفاجأة، صوته لأول مرة يحمل شيئاً من الضعف:
“إذا كان هذا حلماً.. فأنا لا أريد أن أستيقظ أبداً.”
—
الحقيقة المؤلمة
في الصباح التالي، وجدت لين الغرفة فارغة. رسالة على الهاتف من رقم مجهول:
*”ابتعي عن ابني.. أو ستعرفين معنى الندم.”*
1
عندما عاد تيم، وجدها جالسة على السرير، الرسالة مفتوحة أمامها. عيناه اتسعتا ثم عادتا للبرودة المعتادة:
“أبي لن يتدخل في حياتنا مرة أخرى.”
لكن لين رأت الدماء على قميصه.. ورائحة البارود العالقة بيديه.
“ماذا فعلت يا تيم؟”
أمسك بوجهها بين يديه:
“كل شيء.. سأفعل كل شيء لإبقائكِ آمنة.”
—
يتبع…
هل ستكتشف لين الحقيقة الدموية عن عائلة تيم؟
كيف سيتصرف تيم عندما يعلم أن والده قد أرسل رجاله لخطفها؟
وهل ستبقى لين بجانبه عندما تعرف كل أسراره المظلمة؟
+
تابعوا البقية لتعرفوا من سينتصر.. الحب أم الكراهية؟
رواية بين ذراعيه المحرمة الفصل الثالث
الصحوة على ألم جديد
استيقظت لين على صوت صفارة الإنذار. ضوء النهار الساطع يتسلل من خلال الستائر الثقيلة، يضيء آثار الأمس الدامية على وسادتها. تحركت ببطء، كل عضلة في جسدها تئن تحت وطأة الذكريات.
1
تيم لم يكن بجانبها.
السرير البارد يشي بغيابه الطويل. على الطاولة المجاورة، كوب عصير برتقال طازج – توقيعه الصباحي المعتاد – وورقة صغيرة بخط يده المتعرج:
“عد قبل الغروب. لدينا ضيوف غير مرغوب فيهم.”
ارتجفت أصابعها وهي تلمس الورقة. ضيوف؟ من؟
ثم تذكرت. الدم على قميصه البارحة. التهديدات. صوت الزجاج المحطم في منتصف الليل.
قامت بسرعة، لكن ألمًا حادًا في كاحلها أوقفها. نظرت لأسفل لترى كدمة زرقاء عميقة على ساقها الناعمة. متى حدث هذا؟
المواجهة الأولى
وجدته في المكتبة، واقفًا أمام النافذة الضخمة بظهر متصلب. لم يلتفت عندما دخلت، لكن شفتيه تحركتا:
“أخبرتكِ أن تبقَي في الغرفة.”
صوته كان كالثلج – ناعمًا وقاتلًا في آن واحد.
“لقد كنت قلقة…”
فجأة، دار على عقبيه. عيناه الزرقاوان لم تعودا تشعان بذلك الضوء الدافئ الذي عرفته. الآن، كانا كقطعتين من الجليد الشتوي.
“قلقة؟” اقترب منها خطوة، “هل تعرفين ما معنى أن تكوني قلقة حقًا؟”
يداه التصقتا بذراعيها، مسامير أصابعه تغوص في لحمها الناعم. “هل تخيلتِ يومًا كيف سيكون شعوري إذا وجدتكِ ميتة في حجري؟”
العقاب الحلو
3
قبل أن تتمكن من الرد، رفعها في الهواء كما لو كانت دمية من القماش. سار بها عبر الممرات الطويلة للقصر، كل خطوة تزيد من سرعة نبضات قلبها.
“تيم… أين نذهب؟”
“إلى المكان الوحيد الذي ستتعلمين فيه الطاعة.”
الغرفة كانت جديدة عليها – جدران سوداء، سرير أسود، حتى أضواء الشموع كانت سوداء. في الوسط، عمود معدني به حلقات جلدية.
3
“لا…” همست وهي تتراجع.
لكنه أمسك بخصرها من الخلف، شفتاه تلتصقان بأذنها المرتعشة: “نعم… سأربطكِ هنا كل ليلة حتى تتعلمي أن أمانكِ ثمين أكثر من حريتكِ.”
2
الاستسلام الكامل
جلست على حافة السرير الأسود، عيناها توسلان بينما هو يلف الأصفاد الجلدية حول معصميها الناعمين.
“عد لي… أريد تيم الذي أحببت.”
توقف للحظة، عيناه تفحصان وجهها المبلل بالدموع. ثم فجأة، انحنى وأخذ شفتيها في قبلة تذوب فيها كل حدود.
“أنا هنا…” همس بين القبلات، “لكن حبي قاتل، يا لين. وهل أنتِ مستعدة لتقبلي كل جوانبي؟”
1
يداه تحررت الأصفاد، فقط لتحل محلهما يد واحدة تمسك بكلتا معصميها فوق رأسها. الأخرى بدأت رحلتها البطيئة من رقبتها إلى…
كان كل شيء عبارة عن :
– تناقض مشاعر لين بين الخوف والرغبة
– هيمنة تيم المطلقة مع لحظات ضعف نادرة
– البيئة المظلمة للغرفة التي تزيد من حدة الأحاسيس
** الحقيقة تطفو على السطح**
بعد ساعات، بينما كانت لين نائمة منهكة، فتح تيم درجًا سريًا في الحائط. ملفات، صور، مسدس… وورقة قديمة عليها:
“عقد الزواج بين تيموثي فان دير وود وليندا كينارد – ملغى.”
صورة لامرأة تشبه لين بشكل مخيف. تاريخ الورقة: قبل عشر سنوات.
3
“لقد عدتِ لي أخيرًا…” همس وهو ينظر إلى لين النائمة، “لكن هذه المرة، لن أسمح لهم بأخذكِ مني مرة أخرى.”
**يتبع…**
هل لين هي حب تيم القديم الذي أعاد القدرها إليه؟
من هي هذه المرأة المتشابهة معها بشكل غريب؟
وكيف سيتصرف تيم عندما يكتشف أن والده قد أرسل القتلة لخطفها هذه الليلة؟
+
تابعوا البقية لتعرفوا كم يمكن أن يكون الحب خطيرًا عندما يتحول إلى هوس…
رواية بين ذراعيه المحرمة الفصل الرابع
الصحوة في الحضور الملكي
استيقظت لين على شعور غريب.. شيء دافئ وثقيل يلف جسدها. فتحت عينيها ببطء لتجد تيم نائماً بجانبها، ذراعه العضلية تثقل على خصرها، أنفاسه الدافئة تنساب على رقبتها.
كان الصباح هادئاً بشكل غير معتاد. أشعة الشمس الذهبية تتسلل عبر الستائر، ترسم خطوطاً مضيئة على جسده العاري. توقفت أنفاسها للحظة وهي تتأمل ذلك المنظر.. زوجها، الرجل الذي حول حياتها رأساً على عقب.
1
تحركت قليلاً، فسمعت همسة ساخنة في أذنها:
“أين تظنين أنكِ ذاهبة؟”
صوته الخشن في الصباح جعل قلبها يقفز في صدرها. “كنت أريد..”
قبل أن تكمل، قلبها على ظهرها بسرعة، عيناه الزرقاوان تشتعلان بنيران مألوفة. “كنتِ تريدين هذا.” همس وهو يضغط جسده الصلب على جسدها الناعم.
—
الاستحمام الملكي
الماء الساخن يتدفق على جسديهما المتشابكين في الحمام الفاخر. تيم يقف خلف لين، يداه الكبيرتان تنزلقان على جسدها الرطب.
“انظري كم أنتِ جميلة عندما تكونين مبللة.” همس وهو يمرر الصابون بين ثدييها.
لين أغمضت عينيها، شعرت بقضيبه الصلب يضغط على مؤخرتها. “تيم..” أنينها اختلط مع صوت الماء.
أدارها فجأة لمواجهته، “أريد أن أراكِ.. كل جزء منكِ.” ثم انحنى وأخذ حلمة صدرها بين شفتيه، يمصها بقوة تجعلها تصرخ.
يده اليسرى انزلقت بين فخذيها، أصابعه تكتشف رطوبة مهبلها. “يا إلهي.. أنتِ مستعدة لي تماماً.”
—
الهيمنة الحميمة
حملها إلى السرير، جسدها الرطب يلمع تحت ضوء الشموع. “اليوم.. سأجعل كل خلية في جسدكِ تصرخ باسمي.”
ربط يديها بحزام جلدي فوق رأسها، عيناه لا تفارقان وجهها وهو ينشر فخذيها ببطء. “ما هذا..؟” همست وهي تشعر بالخجل.
“أريد أن أتذوقكِ.. كل قطرة منكِ.” ثم انحنى ولعق مهبلها الرطب بلسانه الخبير.
لين ارتخت تحت هجومه، أصابعها تتشبث بالشراشف. “تيم.. لا أستطيع..” لكن جسدها ارتجف من المتعة.
—
الاتحاد الكامل
عندما شعر أنها على وشك الذروة، توقف فجأة. “لا.. ليس بعد.”
أمسك بقضيبه المنتصب وبدأ يمرره برفق على شفراتها المنتفخة. “انظري كيف يتوق جسدي لكِ.”
ثم دخلها دفعة واحدة، ممتلئاً بالكامل. “يا إلهي.. أنتِ ضيقة جداً.” أنينه الخشن اختلط مع أنينها.
بدأ يتحرك ببطء في البداية، ثم أسرع. كل دفعة تصل إلى أعمق نقطة فيها. “هل تحبين ذلك؟” سأل وهو يضرب عنق رحمها.
“نعم.. يا إلهي نعم!” صرخت وهي تشعر بالذروة تقترب.
—
الذروة الملكية
شعر تيم بقرب نهايته، أمسك بخصرها بقوة وسحبها إليه. “سأملأكِ.. كل قطرة مني.”
لين شعرت بقضيبه ينبض داخل مهبلها، السائل الساخن يملأها بينما هي تصل إلى ذروتها الخاصة. جسداهما ارتعدا معاً في انسجام تام.
بعد لحظات، انهار فوقها، أنفاسه الساخنة على رقبتها. “أنتِ ملكي.. إلى الأبد.”
—
الحقيقة الكاملة
في المساء، بينما كانا يتناولان العشاء في الشرفة، سلمها تيم مغلفاً بنياً.
“حان وقت معرفة الحقيقة.”
داخل المغلف.. صور لامرأة تشبهها بشكل مخيف. “ليندا.. أمكِ الحقيقية. كانت حبيبة والدي، وقتلها لأنه رفض زواجهما.”
لين شعرت بالدوار. “ماذا..؟”
“لقد بحثت عنكِ لسنوات.. وعندما وجدتكِ أخيراً، أقسمت أن أحميكِ إلى الأبد.”
—
النهاية
بعد عامين..
لين تمسك بيد طفلها الصغير، بينما تيم يقف خلفها، يلف ذراعيه حول عائلته الجديدة.
+
“لقد وجدتكِ.. وأخيراً أنا حر.”
—
النهاية
تحميل رواية بين ذراعيه المحرمة كاملة pdf
والآن بعد أن قدمنا لكم الرواية كاملة للقراءة المُباشرة ننتقل إلى الجُزء المُفضل لدى الكثيرون وهو التحميل pdf
فبإمكانك الىن تحميل الرواية على جهازك قراءتها في أي وقت دون الحاجة إلى إنترنت.
لتحميل الرواية كاملة pdf : اضغط هنا
لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها
أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)