رواية بيتر وما بعد الصدمة الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم - The Last Line
روايات

رواية بيتر وما بعد الصدمة الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

رواية بيتر وما بعد الصدمة الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الثالث

 

ماما قامت تقول لمصطفى يعديها قامت اتزنقت بينه و بين التربيزه
ماما ( بتكلم بابا و هى لازقه فى مصطفى ): اوعى تتحرك من مكانك ولا عينك تزوغ
مصطفى ( بيقرب منها ): انا عينى زايغه على حاجتين
ماما ( بتضحك و تخبطه على صدره ): سيبهم فى حالهم

ماما بتتحرك تسلم على الناس بابا و مصطفى قاعدين
مصطفى ( بيكسر الصمت ): هى المدام متعوده تتعب كده علطول
بابا ( مصدوم ): مش فاهم قصدك
مصطفى : يعنى اغلب الوقت بتقول انها تعبانه
بابا: اه بقولها تكشف
مصطفي : لا و تعبها وحش اسالنى انا
بابا: !!!
مصطفى : اصل اول مره اتعرفت عليها كان فى فرح احمد رشدي ( بيعدل ناحيته و يبص لبابا ) دخلت الحمام لقيتها جوه ( بيبتسم ) الباب كان مفتوح اعتذرتلها و قفلت الباب و قعدنا نتكلم كأننا فى كافيه
بابا ( متوتر ): اه .. لحظة كنتو بتتكلمو فى الحمام!!؟
مصطفى ( بيتجاهل سؤاله و بيمدله علبه السجاير ): سيجاره يا دكتور
بابا: لا شكرا صدرى بيوجعني
مصطفى: اه هى قالتلى كده ( بيولع سيجاره ) قالت انها طلعت تشرب سيجاره فوق عشان جوزها صدره بيوجعه ( بينفخ دخان سيجارته فى وش بابا ) بس هى صدرها كبير
بابا ( بيبصله بتبريق ): افندم
مصطفى ( بيبص فى عينه و بينفخ دخان سيجارته مره تانيه ): بقولك صدرها كبير ( بيشاور بايده ) عشان كدا مش بيوجعها من الدخان
بابا بيسكت و بدأ يقرقض فى ضوافره
مصطفي : انت ودتها لدكتور يومها ؟
بابا : يوم ايه ؟
مصطفي : يوم الفرح ، مش انت كنت واقف برا لما قالتلك انزل العربيه انا جايلك
بابا : و انت عرفت منين
مصطفي ( و هو بيلم حاجته ): ما انا كنت جوا

مصطفي بيسيب بابا و ياخد حاجته و اتحرك ناحيه ماما تحت أنظار بابا لحد ما وصل لماما و وقف يتكلم معاها بس لفها خلى ضهرها ناحيه بابا كدا بابا بقا شايف ضهر ماما و عيون مصطفي .. مصطفي كان واقف يكلم ماما أيده على طيزها و عيونه فى عيون بابا وقف حوالى خمس دقايق كاملين بنفس الوضعيه و بعدها اتحرك و هو بيشاور لبابا باى باى

بابا اتصدم من وقاحته و كلامه عن ماما انه كان معاها فى الحمام فى الفرح كمان و كلامه و أفعاله انهارده
بابا حاول يقنع نفسه ان مفيش حاجه لحد ما مصطفى فى دقايق هدم كل حاجه

بابا جمع حاجته و اخد شنطه ماما و راحلها عشان نروح بس ماما اخدت الشنطه و قالتله انا هتروح تتعشي مع مصطفي .. بابا محبش يتخانق قدام الناس في اخدنى و روحنا

ماما رجعت البيت بعدنا بحوالى ٣ ساعات تقريبا كانت الساعه قربت على ١٢ و اول لما دخلت حطت موبايلها يتشحن و دخلت الحمام تاخد شاور .. بعد عشر دقايق مصطفى رن اكتر من مره لحد ما بابا رد
مصطفى: يا لبو..
بابا: الو يا استاذ مصطفى
مصطفي : اومال المدام فين يا دكتور
بابا : فى الحمام
مصطفي : لوحدها !
بابا: افندم
مصطفي : غريبه عمري و انا موجود ما دخلت الحمام لوحدها
بابا كان هيبدا يفقد أعصابه
مصطفى : لو مطوله و انا معتقدش أنها هتطول من غيري ادخل اديلها الموبايل
بابا ( بانفعال) : اول لما تخرج تكلمك
مصطفى ( بلهجه امر ): افتح الباب و اديها الموبايل هى مبتقفلش الباب على نفسها

بابا دخل اداها الموبايل
ماما ( لبابا ): مين !!
بابا ( بانفعال ): مصطفي
ماما ( نعمت صوتها): الو ايوه يا حبيبي اكيد باخد شاور خلاص التعب راح النهارده ( بتبص لبابا ) خلاص يا ابانوب اخرج انت

بابا خرج راح اوضه الضيوف حط راسه على السرير دموعه نازله بيتخيل كل حاجه من اول ما دخلو الحمام لحد ما خرجو

الايام عدت بابا بقى عايش فى اوضه الضيوف حياته اتدمرت موبايله بس فى ايده يقلب فيه من وقت للتاني

ماما علاقتها بقت اقوى بمصطفى مبقتش متوتره بالعكس مبقتش فارق معاها بابا موجود ولا لا
لدرجه انها نزلت صوره على انستجرام معا مصطفى على البحر لابسه كاش مايوه و هو عريان من فوق و فى حضن بعض و كاتبه شكرا على كل لحظه حلوه

بابا ( خرج من اوضته بينادى عليا ): ماما فين
انا : ماما مش هترجع قبل الحد
بابا ( بانفعال ): نعم حد ايه
انا: هى قالت مسافره الويك اند مع اونكل مصطفى
بابا ( اتصدم ): امتى سافرت و فين
انا: امبارح
بابا ( رن عليها كتير لحد ما ردت ): انتى فين
ماما : فى السخنه ليه
بابا قفل و لبس بسرعه و نزل بالعربيه

طول الطريق بابا متعصب و متنرفز اول مره يسوق بالسرعه دى عمره ما كان بيسوق بسرعه و دا شئ كان بيعصب ماما دايما و تقوله أنها حاسه ان جدها إلى بيسوق

بابا بيوصل القريه و يدخل بالعربيه لحد الشاليه بتاعنا بيلاقي عربيه ماما و عربيه مصطفي راكنين برا بيدخل بسرعه و بيفتح بمفتاحه و يدخل مفيش حد فى الريسيبشن أو اوضه النوم بس سمع صوت جاى من الحمام بابا اتحرك بانفعال على هناك و كان الباب مفتوح و بابا عينه اتصدمت من إلى شافه
ماما و مصطفي عريانين تحت الشاور و ماما سانده على الحيطه و مصطفي دافن زبه جوا كسها و عمال ينيك فيها بعنف و هو بيشتمها بأبشع الالفاظ ، العجيب بالنسبه لبابا أن ماما فرحانه و عماله تأكد على الشتايم بتاعت مصطفي و مستمتعه
بابا خرج و قعد فى الليفنج مستنيهم يخرجو و بعد اكتر من ربع ساعه ماما خرجت لافه فوطه حوالين جسمها و رايحه ناحيه المطبخ اتفاجات من وجود بابا و سألته جه امتى

بابا كان لسه هينفعل و يعلى صوته بس اتصدم لما لقي مصطفي خرج ورا ماما و هو عريان تمام و زبه نايم على فخده و وقف ورا ماما فى المطبخ و سلم على بابا و هو تقريبا أيده محاوطه وسط ماما و داخله تحت الروب و تجاهل خالص وجود بابا و وجه كلامه لماما : بقولك يا روحى الغدا جاهز و لا لسه عشان انا خلاص طاقتى فضيت انهارده و محتاج اشحنها تانى
ماما ( بتلف جسمها و بقت وشها لوش مصطفي ) : ثوانى يا روحى و الاكل يكون هنا
ماما ( بتلف تانى تبص لبابا ): ابانوب حبيبي معلش فى شنط فى عربيتى هاتها عشان نتغدي سوا كلنا
ماما ( لفت جسمها تانى لمصطفي و بصت على زبه ) : دا الطاقه راحت خالص

مصطفي مستناش بابا يخرج من الباب حتى و راح داس على رأس ماما نزلها قدام زبو
مصطفي بص لبابا و ابتسم من غير ما يتكلم و فضل يحرك وسطه بس

بابا ( خرج يجيب الاكل و رجع و لقي مصطفي واقف زى ما هو ): انا جيبت الاكل
مصطفي: دقيقه كدا و لا حاجه بس و ايرينى تجهزلنا الاكل تقريبا هى بتدور على حاجه تحت مش لقياها ( بيبتسم ) روح انت حط الاكل طيب و احنا جايين

بابا بيسمع كلامه و هو مستغرب و بيروح يجهز الاكل فعلا على السفره و بينادي على ماما
بعد خمس دقايق ماما بتروح تقعد مع بابا على السفره و هى لابسه الروب و بتحاول تلم شعرها

ماما: انا جعانه اوى يا ابانوب

مصطفي بيجي و لابس شورت اقرب البوكسر ضيق اوي عليه و مش لابس حاجه من فوق و قعد جنب ماما

مصطفي عمال يتكلم هو و ماما و يضحكو سوا و عمال يقول تلميحات جنسيه كتير عن حاجات عملها فى ماما و بابا قاعد ساكت بياكل بس لحد ما مصطفي رمى السهم القاتل على بابا لما قاله

مصطفي : انت ناوي تبات معانا يا دكتور و لا راجع القاهره تانى
بابا لسه جاي يتكلم
مصطفي: انت جيت ليه اصلا احنا كنا راجعين بعد بكره مطولناش حتى زى ما كنت عايز
ماما: مطولناش ازاى حرام عليك دول اربع ايام بحالهم ايه عايزنا نعيش السنه كلها هنا و لا ايه
بابا: هو انتى ازاى تيجي من غير ما تقوليلي
ماما ( بصتله باستغراب ): اقولك ليه
بابا ( بانفعال ): انا جوزك و لازم اعرف عنك كل حاجه

مصطفي بيكمل اكل ببرود و هو باصص لبابا و حط لقمه فى بؤ ماما عشان متتكلمش و مسح شفايفها بصوباعه بعدها مص صوابعه قدام بابا

بابا ( اتعصب تانى ): انا راجل البيت و لازم تستاذنينى و انتى مسافره

مصطفي حط لقمه كمان فى بؤ ماما و هو. باصص لبابا بنظره ثابته
بابا بدأ كلامه يتوتر و يلجلج و هو بيتكلم من أفعال مصطفي و لسه جاى يتكلم قطعه صوت مصطفي

مصطفي: يلا حبيبتى ننزل البحر تانى

ماما ( بلعت اللقمه و مصت صوباع مصطفي إلى كان على شفايفها ): اكيد يا روحى هقوم البس بسرعه

ماما دخلت الاوضه تلبس المايوه و مع دخولها الاوضه بص مصطفي لبابا
مصطفي ( بهدوء بارد جدا ): دى اخر مره تزعقلها سواء فى وجودى أو عدم وجودى
بابا ( بانفعال ): انت بتقول ايييه هتعلمنى ازاى اكلم مراتى
مصطفي ( حط أيده على كتف بابا و بصله ): انت سمعت انا قولت ايه صح .. يا عليا الحرام هطبق عضم وشك فى لحمه

بيقطع كلامهم خروج بعد خمس دقايق لابسه كاش
مايوه و تحته مايوه بكيني لونه احمر

 

KHwWPln.md.jpg KHwW6KX.md.jpg

 

ماما: ها حلو
مصطفي ( بيتحرك ناحيه الاوضه ): تحفه يا حبيبتي
ماما ( بتتحرك ناحيه بابا ): فى ايه حاسه بتنشنه بينكو
بابا لسه هيتكلم بس صوت مصطفي قطعه

مصطفي: حبيبتي انتى متعرفيش المايوه الابيض فين مش لاقيه
ماما ( بصتله بنرفزه ): لا مفيش مايوهات بيضا تانى انسي البس الاسود حلو
مصطفي: طيب تعالى زى الشاطره كدا دورى عليه زى ما خبتيه بدل ما اجي اسحلك لحد جوا

ماما قامت جري دخلت الاوضه من قدامه
مصطفي بص لبابا بابتسامة خبيثه اوى و قفل الباب و دخل

بابا قلبه كان بيدق جامد و رجليه مش عايزه تتحرك بس الفضول و الغضب و الخوف كلهم اختلطوا و خلوه يتقدم خطوه خطوه لحد ما وصلت للباب سمع صوت ضحك ماما الخفيف و صوت مصطفى بيهمس و بعد كدا صوت بوس و أنفاس عاليه كان قرر أنه يمشى و يسيب اللى جوا يحصل بس مره واحده سمع صوت ماما بتقول مصطفى اعقل بقا ابانوب برا ، و مصطفى رد دا أنا هفشخك هنا يا لبوه و خلى العرص جوزك يسمع و بعدها صوت خبطه جامده و صرخه مكتومه من ماما بابا كان هيتجنن بس مكنش قادر يفتح الباب أو يعمل حاجه فضل واقف شويه و هو سامع أصواتهم بتعلى صوت جسمهم بيخبط فى بعض و ماما بتتاوه اةةة يا مصطفى أجمد أةةة و مصطفى بيضحك و بيقول دا أنا هخلى بطنك تكبر أكتر يا مدام و هعشرك و بعد دقايق بابا رجع بسرعه لمكان ما كان قاعد عشان محدش يلاحظ أنه اتحرك .. بابا كان قاعد زى التمثال عينه على باب الاوضه إلى مصطفي قفله و وشه أحمر من الغضب و الإحراج

 

KHwj8Dx.jpg
img images

بعد ربع ساعة تقريبا باب الاوضه اتفتح و خرج مصطفي لابس مايوه ابيض ضيق جدا و باين فيه حجم زبه الكبير منفوخ جوا المايوه و كان تقريبا بيلبسه و هو خارج اصلا لانه كان بيظبطه قدام الباب لما خرج و وراه بدقيقه خرجت ماما و هى بتربط البرا بتاعت المايوه و بتلم شعرها و اتحركت لحد بابا تسأله عن الموبايل بس بابا سألها عن الكاش مايوه بتاعها و لا هتتحرك لحد البحر كدا
ماما اخدت بالها انها نسيت تلبس الكاش مايوه و جريت على مصطفي ضربته على صدره و وقفت قدامه حاطه أيدها فى وسطها

ماما : عجبك كدا اهو علطول مخلينى متسربعه و انسي كل حاجه فى اى حته
مصطفي ( بيضحك ): انا!! بلاش ظلم ( بيحط أيده على زبه يحدد حجمه قدامها ) انا غلبان فى غيري هو إلى علطول يأخرك و جايبلي الكلام

ماما ضربته بكسوف اوى و طلعت تجري على الاوضه تلبس الكاش كل دا تحت أنظار بابا و صمته و قبوله حتى لو هو مش موافق

بيتحركو لحد البحر و يقعدوا تحت شمسيه ماما بتخرج صن بلوك و بتقول لمصطفي يدهن جسمها
مصطفي بيقعد و بيشاورلها تقعد قدامه

KHww00P.jpg
مصطفي بيحط الكريم على ضهرها و يبدأ يفرده واحده واحده على ضهرها لحد ما وصل للبرا و فكها براحه خالص خلى الخيط وقع يمين و شمال ماما و بقا ضهرها كله عريان قدامه و حرك الكريم لحد رقبتها
مصطفي : يلا لفي جسمك عشان احطهولك قدام
ماما ( بتتنهد ): لا كفايه ورا حبيبي
مصطفي : ازاى بس دا انتى بتحبينى احطهولك قدام طول الوقت
ماما ( بتلف جسمها و هى بتبصله ): يا حيوان احترم فرق السن بينا دا انا لو اتجوزت بدري شويه كنت جبت واد حلو زيك كدا
مصطفي ( بيسحبها من وسطها عليه و هو قاعد ) : هتمثلي فرق سن ايه طنط إلى يشوفك اصلا يفتكرك لسه في أول العشرين
و بدأ يفرد الكريم على بزازها العريانه قدامه
مصطفي : هتسمعي كلامى و تنزلى زيي topless كدا
ماما ( بتهز رأسها ): ما انت شيطان مش هتسكت
مصطفي ( مد أيده لماما و سحبها فى حضنه و شالها و هى لافه رجلها حوالين وسطه): يلا بينا يا ( ماما حطت أيدها بسرعه على بره )

بابا قاعد و شايف مصطفي عري جسم ماما و لمس جسمها كله بايده و قعد يلمح كتير للسكس بينهم و فى الاخر شالها قدام بابا و نزل بيها البحر كان بابا شخص غريب قاعد بيشوف انتى ميعرفهمش مش مراته و صاحبها الصغير فى السن

بابا نظراته متثبته عليهم و شاف كل حاجه مصطفي عملها فى ماما من بوس و تقفيش و لعب فى جسمها جوا المايه لمده ساعة كامله لحد ما خرجت و هى ماسكه أيده و عمالين يهزر سوا و سحبها ناحيه كباين الشاور و دخلو سوا و فضلوا جوا ساعه كامله لحد ما رجعو لبابا و ماما هى و مصطفي عمالين ينهجو جامد و جمله ماما إلى ثبتت فى مخ بابا ( انت بتودينى اماكن عمري ما كنت اتخيلها و بتعمل فيا حاجات عمرها ما كانت هتتعمل انت ايه شيطااان )

دكتوره شيماء: مالك يا بيتر وقفت ليه
بيتر : مش قادر بجد ممكن نكمل الجلسه الجايه

 

 

 

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest

0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x