رواية العروس التي أنجبتني الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم
رواية العروس التي أنجبتني الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم
البارت الثالث
عدت الى غرفة عروستي اسماء وكلمات امي عالقة في ذهني كانها مسامير حديد تخترق جمجمتي…
لماذا تفعل بي هذا؟؟ لماذا؟ هي من اصرت على ان اتزوج.. هي من ارادت انهاء مابدأناه.. هي من لاترفض اي محاولة او مبادرة مني للجنس وتستسلم لي بسهولة..
اسالة كثيرةعندي بلا اجوبة.
في الصباح.. خرجت انا واسماء لمطعم الفندق في الهواء الطلق للإفطار..
كانت اسماء سعيدة لكنها خجولة بنفس الوقت.
تركتها تختار الافطار على مزاجها.. العروس يجب ان تتدلل على عريسها في شهر العسل.
كنت افكر بأمي.. اين هي الآن؟ هل تركت الفندق؟ هل هي تراقب عن بعد. لابد من الحذر. يجب ان لا تشعر اسماء بوجود أمي بالفندق.
انهينا الطعام ونحن نتحدث عن احداث الايام الاخيرة كنت امتدح جمال اسماء كل قليل . هي حقا جميلة ورشيقة.. لكن ياناس . الجنس شيء مختلف.. لا يخضع لاي قوانين..
ان تكون سعيدا بالجنس لا يعني ان تكون سعيدا بزواجك.. على اي حال قرار السعادة الزوجية لن يبنى على اول ايام..
لكن اتكلم مع نفسي فاجد نفسي سعيدا بالجنس مع امي.. لا اشكو من اي شيء ولا اعاني من ملل ولا ضعف جنسي . بل ان الجنس مع امي هو الافضل على الاطلاق. بل واني كنت اقذف في كس امي ثلاث مرات متتالية دون ان اسحب زبري للخارج ودون ان يخف انتصابه..والامر كان. يتكرر معها بشكل كثير وليس نادر.
تجاوبها معي وانغماسها هي في المشاعر واستسلامها بسهوله لي هو مايدفع برغبتي فيها للجنون. الجميل في علاقتي بأمي كان الفصل..
الفصل بين دورها كأم لي امام الناس واخوتي .. وكزوجة معي حين نكون لوحدنا في الفراش.. مع اتقان الدور.
ماهذا..؟ كل هذه الافكار تراودني وانا مع اسماء؟؟ ألهذه الدرجة انا متعلق بأمي؟ انا احبها .. نعم لماذا انكر ذلك..احبها كزوجة وحبيبة لي.. ليس كأمي فحسب.
مر الوقت دون ان اشعر باقتراب الليل..كنت مشغولا بفكري عن اسماء وكان جسدي فقط معها..انتبهت وهي تقول
/ حلوه الملاهي..اه.. اسمتعت فيها كثير.. شكرا للتجربة حبيبي
ماذا..!! اكنا معا في مدينة الملاهي؟يارباه.. اين كان فكري ؟
دخلت اسماء للحمام تاخذ دشا واستعدادا ليلة الدخلة المؤجلة
انهيت بعدها حمامي وارتديت روب فقط.
قلت لهت لها
/ لا داعي للتوتر.. ارتخي ولا تخافي..سلميلي نفسك فقط.
تركتها تستلقي ع ظهرها وفتحت رجليها استكشف كسها الوردي الصغير الجميل.
لم بشبه كس أمي.. دخلت لمقارنه سريعة.كلاهما منتوف. كس اسماء اقرب للون الاحمر. جميل وشهي وقابل للحس..
ونزلت بفمي وشاربي اتفحصه واشمه واعبث به بلساني اتفحص حوافه وشفراته الناعمة الملساء التي بدات تترطب مع تاوهات اسماء وابتداء ارتخائها.
كسها جميل.. كس أمي اقرب للسمرة منتوف ايضا شفرتيه بارزتان للخارج من اثار الولادة ومن اثار نيكي لها مؤخرا فانا كنت امارس معها الجنس عدة سنوات بشكل يومي واهلكته بزبري نيكا حتى شوهت من شفرتيه قليلا . لكن له طعم خاص لا اجده عند نساء الكون كله.
صعدت على اسماء التي يبدو انها الآن مستعدة للجنس. وقبلتها وتجاوبت معي وصرت اتحسس نهديها الصغيرين ولاتزال المقارنة مع امي حاضرة.
فنهدي امي اكبر وألين..والحلمات اكبر وكنت لا استطيع ان احتويه بكف يدي لكبره ورغم انه متوسط الحجم الا انه اكبر من صدر اسماء.
صدر امي كان قد نزل للاسفل قليلا بسبب كثرة محاولاتي لقلعه من مكانه اثناء الجنس مع امي التي كانت تصرخ من الالم لكنها تحب الامر خاصة وهي تعتليني كالفارسه تتنطط على زبري وانا امسك نهديها احاول خلعهما بيدي.
بالغت بشد قبضتي على نهد اسماء فاحسست بتالمها وتضايقها. خففت من قوتي فلا اريد ان اعكر مزاجها الليلة باي طريقة.
ثم جاءت لحظة الادخال .. وكنت رقيقا جدا معها. ورغم تالمها لكنها لم تقاومني حتى ادخلت جزاء منه ونزلت قطيرات ددمم وصرخت اسماء من الالم..
فاخذت لحظات دون حركة حتى تستوعب اسماء حجم زبري وهو يحاول اختراق جدران مهبلها
كان دخول زبري بكس أمي سلسا وسهلا بسبب سرعة تهيج امي واستسلامها لي. كان واسعا يستقبل زبري بكل سهولة للزوجته العالية ..لكن امي كانت فنانه ..فانا اشعر بقدرتها على التحكم بعضلات مهبلها فاشعر بها وهي تمتص زبري كشفاطة للعمق ويصعب سحبه للخارج.اوووف يا امي انت حاضرة معي طول الوقت.
عاودت الادخال وكنت ارهز بببطء شديد حتى تتعود اسماء عليه. حتى صار الامر مقبولا منها
ووصلت للحظة الذروة وقذفت في كسها وانا استذكر كيف كنت اقذف بكس امي وكيف كنت اشعر بنبض كسها وهي تقذف معي.. لم اشعر بنبض كس اسماء لكنها تاوهت كأنها ارتاحت .. لم اكن متاكدا..لكن هكذا يبدو.
/ مبروك ..ياعروسه..
قلت لها وهي تحمر خجلا وانا اكتفيت بهذه النيكة.. يكفي لهذا اليوم. اسماء لاتزال عروس جديدة ستحتاج لأيام عديدة حتى تتعود على زبري.
طلبت منها ان ننام.. فلقد تعبنا اليوم كلانا. فيما غلب النوم اسماء بسرعة بقيت انا افكر بآخر شيء قالته لي امي وكيف انها امتنعت عن تناول حبوب منع الحمل. رغم انها في عمر يكون فيه الحمل ضعيف الحدوث لكنه يبقى ممكنا.
كنت ارغب بمواجهة امي بكل الاسألة التي في بالي.
بعد ساعة تأكدت من نوم اسماءالعميق. نهضت بهدوء على اطراف اصابعي..وخرجت من الغرفة..الى غرفة امي .
طرقت الباب بهدوء ..ففتحت الباب امي بسرعة وكانها واقفة خلف الباب تنتظر طرقي له.
كانت ترتدي ثوب نوم وردي شفاف يبرز كل شيء تحته.. وكأنها لاترتدي اي شيء.. ومتزوقة ومتعطرة وكأنها مستعدة لجولة نيك جديدة وحاميه
دخلت بسرعة وارادت ان تحتضني وتقبلني مجنونة..فامسكت يديها مبعدها عن رقبتي و فاجأتها رافضاً التقدم لاي خطوة
/ لماذا.. لماذا تفعلين هذا بي؟
/ ابني مابك.. ماذا تقصد.. مممماااابببك.
كانت امي مصدومة فلم ارفضها ولو لمرة طوال حياتنا الجنسية معا.
/ تزوجينني على مزاجك.. وتمتنعين عني بمزاجك.. ثم تاتيني للفندق ليلة دخلتي.. تنافسين اسماء بالجنس..كانك تريدين اثبات شيء ما.. قولي لي اريحيني من عذاب اسالتي .. اجيبيني.
كان صوتي مرتفعا قليلا.. ابتعدت امي عن حضني وجلست على حافة السرير.. وطلبت ان اجلس بجانبها.
/ تريد ان تعرف؟ حسنا… ستعرف.. انا قبل كل شيء امك.. اريد لك السعادة وان تعيش حياتك وتبني اسرة طبيعية وتعيش مع فتاة طبيعية ويكون لك ابناء منها. انا امك قبل كل شيء..
لكن في نفس الوقت… انا إمرأة.. لدي مشاعر واحاسيس.. فانا كأمرأة ترى حبيبها وعشيقها ينام بحضن اخرى.. كيف تريدها ان تتصرف؟ ااكذب عليك واقول لك اني لا اغار؟ بل احترق غيرة مع كل نفس..
انا كإمرأة احبك واريدك لي.. وحدي. اريد ان اكون رقم واحد في حياتك.
قاطعتها بصوت غاضب لكن ليس عاليا جدا
/ ومن قال لك اني لا احبك؟؟؟ من قال لك اني توقفت عن التفكير بك.. من قال لك اني حتى حين كنت مع اسماء كنت انت حاضرة بكل لحظة.. من قال لك اني لا اتعذب ايضا وانا اريد ان تكون المراة التي احبها معي طوال الوقت ولكنها امي بنفس الوقت؟
/ اشعر بك. ابني.. جزء مني كأم يريدك مع اسماء وجزء مني كامراة يريدك معي.
/ فلماذا تركتي الحبوب وانت تريدين لي ابناء من اسماء.. لماذا الآن
/ لا اعرف..انا صرت كزوجة مجنونة تزوج زوجها عليها ضرة. صرت لا اعرف كيف افكر..كل شيء في جسدي و روحي يريدك.
وانهمرت دموع امي وبدات تبكي.. امي تصبح اجمل حقا حين تبكي فتكسر خاطري وتستفز جميع مشاعري.
امسكتها بحنان وحضنت راسها على صدري وهي تبكي ..وقلت لها
/ انا أحبك.. أحبك كحبيبة..لا يمكن لأي إمرأة بالعالم ان تقنعني بعدك.
ثم حكيت لها عن كل ماشعرت به وانا كنت مع اسماء وكيف كانت في بالي كل الوقت وكيف كنت اقارنها بكل تفصيلة مع اسماء وكانت طالما امي هي من تكسب المقارنة.
فانفرجت اسارير امي و هدأت وبدات تكفكف دموعها وتنظر لي بنظرة من اجمل وجه تعودت عليها وهي تسالني بدلال
/ بجد..ااانا كنت ببالك؟
/ اقسم لك..كل الوقت
فتحت فمها داعية لي لتقبيله.. فنزلت اقبله وامص لسانها وغبنا في قبلة فرنسية طويلة..حتى انتصب زبري كسيخ حديد من جديد..وانا اهمهم لها..
/ احبك..احبك..وهي ترد علي من بين قبلاتنا.. وانا ايضا.. ااحبببك اااحبببك.
لشدة جنونا واستعجالنا لم تلحق امي ان تخلع قميص نومها الفضفاض الشفاف الذي كان وجوده عليها كعدمه..اكتفيت بطرحها على الفراش…رافعا فخذيها بيدي لتمسكها بيديها على بطنها لكي يبرز كسها لي باعلى نقطة ونزلت كهائم الحسه وامرغ وجهي في عسله..
الحس شقه الطويل من تحت لفوق وبالعكس.. امص شفرتيه البارزتين بلساني واعضهمها وامي تتاوه وتغيب في نشوتها..واقول لها انه اجمل والذ كس
/ احلا من كس اسماء؟
/ احلا واجمل والذ..
/ تقدر تفارقه وتتركه
/ لا.. لن اقدر.. هو لي وسيبقى لي امي.. كسك ملكي
/ هو لك وحدك.. انت مالكه.. افعل به ماتشاء.
هجمت على شفايفها اقبلها وادخلت زبري بسهولة في كسها الكبير الجميل.ياله من احساس جميل ورائع..لا اتصور ان هناك احساس اخر يضاهيه..ان يكون زبرك يخترق كس امك.
وهي تتأوه وتحرك حوضها باتجاهي وتمص زبري بعضلات مهبلها.. واثناء ذلك امسكت بيدي ثديها الايمن احاول اقتلاعه..
أمي/ اقتلعه.. اخلعه.. مزقه..بيديك ااااااه.
قالتها وهي تسمتع بالالم وتعرف اني احب تمزيق ثدييها واهجم بفمي على الاخر احاول التهامه كله بفمي ومصه وعضه باسناني وهي تتالم من اللذة وتصرخ من الشهوه.
حتى زدت من حركاتي واقتربت لأقذف.. فقالت هي تنظر لي بنظرة اغراء..
/ مابلعت حبووووب..
وانا اهم بالقذف.. قلت لها
/ خذيييبه كللله.. احبلي مني.. احبلي مني امي
/اااه.. ايييييه.. حبلني.. حبلني.. حبل أمك حبيبتك.. حبلها
فقذفت في اعماق رحمها شلالا من المني المتواصل وكاني لم انك منذ ايام..
/ اريد ابنك.. امنحني ابنك.. اعطيني طفلك حبيبي
وصرت اقذف.. اقذف كاني لن انتهي….
وهدات قليلا ولازال زبري في كسها لم اسحبه.. ولازال منتصبا.. معلنا عن جولة اخرى.. وبدات جولة اخرى دون ان اسحبه وتفاعلت امي معي مرة اخرى..واعتلتني هذه المرة كفارسة..امسكتها من نهديها اسحبهما بقوة لااسفل كلما صعدت احاول ان اهبطها على زبري بسحبي القاسي لنهديها نحوي.. وهي تصرخ.. وتطلب مني ان القحها.
استمريت انيك بها ولاول مرة اكملت اربع مرات متتالية في كسها دون ان اسحب زبري للخارج. لولا دخول الصباح لاكملت خمس مرات متتالية . خفت ان تصحوا اسماء ولا تجدني جنبها. قبلت امي قبلة طويلة وقلت لها
/احبك.. انا اعشقك بجنون.. انت زوجتي وحبيبتي وعشيقتي..
/ ولا تنسى.. انا امك ايضا
/ نعم…لكن انت حبيبتي وعروستي بالمقام الاول.. وستحملين طفلي..انا اريد ان يكون لي منك أبناء يكونون ثمرة عشقي وعشقك ويجعلني زوجك ورجلك بالمقام الاول
قالت بدلع ورضا وخجل خفيف
/ حاضر يا رجلي وزوجي وتاج راسي.. حاضر.
هممت بالخروج.. لكني لم استطع…احسست بوجود شيء من المني مازال مخزونا في خصيتي.. وامي اولى به..
فهجمت عليها للمرة الخامسة وركبتها دون اي تردد منها ايضا..واكملت المرة الخامسه وهي تبتسم وتضحك.. قبل ان اتركها وقد نزل منيي خارج كسها لكثرة ما اشبعته نيكا ومنيا..
لكن امي امسكت كسها تقفله بيديها حتى لا يخرج مزيد من المني خارج كسها وهي تقول
/ لن اسمح لاطفالك بالفرار..
وهي تضحك وانا اضحك..
وذهبت مسرعا خارج الغرفة رغم شروق الشمس.. كانت مجازفة مني النيكة الخامسة.. لكن لم اتحمل . انا احب امي جدا وارغبها بشدة وباستمرار.
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية العروس التي أنجبتني)