رواية اسير عيوني الفصل الثامن 8 بقلم آية عيد
لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها
أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)
رواية اسير عيوني الفصل الثامن 8 بقلم آية عيد
البارت الثامن
#اسير_عيوني
جاسر بغضب جح*يمي : حوووور
الكل اتصدم، وحور فتحت عينها وبصت ناحية الصوت حست ان روحها رجعت تاني لما شافته
جاسر كان واقف بغضب وفي ايده مسد*سه…. ووراه رجالته ال ماسكة الاس*لحة
حور اتنفست بسرعة ودموع وبعدت سليم عنها بسرعة، وجريت علي جاسر وهي بتمشي بصعو*بة وراحت عنده وواترمت في حضنه بدموع وخوف وهي متشبثة فيه زي الاطفال
حور بدموع :اتأخرت ليه؟! د دول عاملوني و*حش اوي.
جاسر بعد وشها وحاوطه باديه وهو شايف علا*مات الضر*ب الحمراء علي وشها
جاسر رفع عينه وبص ل لسليم نظرة مخيفة، ساب حور وقرب من سليم بسرعة ال اتر*عب من قربه
وهوب ضر*به بقوة علي وشه، لدرجة انه وقع علي الارض ون*زف
كل الستات بقت بتصر*خ بخوفوبعدت عن سليم
جاسر قرب من سليم ومسكه من ياقة بدلته ووقفه
جاسر بغضب : دا انا ان ما حر*قتك انت وابوك وانتوا عايشين، ميبقاش اسمي جاسر الدمنهووووري
حامد قرب منهم بخوف :س سيب ابني يا جاسر بيه، ه هو معملش حاجة غلط…. دا كان عايز يتجوز بنت عمه.
جاسر بغضب : بقي انا ارجعها واقولك خلي بالك منها، تقوم عامل فيها كدا….. ولا كمان عايز تجوزها لابنك الصا*يع.
علياء بخوف علي ابنها : س سيب ابني ياجدع انت، هي كانت ع….
قاطعها جاسر بغضب : لما انا اتكلم، يبقي مسمعش نفس حد فيكم.
وبص لحامد بحده : قسما عظما لاندمك انت وابنك، علي اللحظة ال فكرت تمد ايدك عليها.
حامد رجع خطوة وهو مر*عوب
وجاسر ضر*ب سليم تاني بقوة، ووقعه علي الارض
سليم كان هيهرب بس رجالة جاسر وقفوا حواليه ومسكوه بقوة
جاسر قرب من حور ومسك ايدها، وبص لحامد : ابقي قابلني لو خليتك تشوف ابنك تاني، واصبر عليا بس عشان مش هسيبك انت كمان.
حامد بخوف وعصبية : مينفعش تاخدها، تقربلها ايه انت عشان تاخدها كدا؟
المأذون بص لجاسر : انا سمعت كتير عن عيلتك، وانكم مش بتقبلو بالفضا*يح…. وانت مينفعش تاخدها وانت مش قريبها.
حور مسكت في دراع جاسر بقوة ورفعت رأسها ليه بدموع وخوف :و والنبي خدتي معاك، متسبنيش هنا.
جاسر نزل عينه عليها وبصلها وهي بتترجاه
بص للمأذون بكل هيبة : بس جوزها ينفع ياخدها.
الكل اتصدم من كلامه وبهمسوا لبعض بمعقول يكون جوزها…. حتي حور كانت مستغربة من كلامه.
حامد بعصبية :وانت اتجوزتها امتا اصلا؟!
جاسر بصله نظرة غر*يبة :متجوزتهاش، بس هتجوزها.
وعلي نبرة صوته بغضب : هتجوزها قدامك انت وابنك دلوقتي…. وانا عايز حد يقف في وشي بقي.
حامد بصدمة :ايه، وانت فاكر اني هسكتلك
جاسر بحده :ال عندك اعمله، وانا واقف مكاني اهو….. وعايز اسمع صوتك بقي.
حامد مقدرش يتكلم وهو باصص ليه بصدمة وخوف واضح في عنيه
جاسر بص للمأذون : يلا ياشيخنا ابدا.
المأذون : بس محتاجين وكيلها.
جاسر اخد حور وقعد جمب المأذون، وقعدها جمبه وهي لسة ماسكة في ايده بخوف.
جاسر رفع عينه ل حامد بابتسامة خفيفة ولكن خبيثة :متقلقش، وكيلها موجود.
حامد بعصبية :انا مستحيل اعمل كدا، او اوافق علي الم*سخرة دي.
جاسر بصله بحده وبعدين بص لواحد من رجالته ال ماسكين سليم
وهوب الراجل ضر*ب رصا*ضة علي رجل سليم ال ص*رخ بقوة وا*لم
الكل خاف واتصدم من ال عمله ورجعوا خطوتين للخلف، وعلياء صر*خت علي ابنها…. وحور ال انكمشت في جاسر وغمضت عينها بخوف.
جاسر رفع انظاره لحامد بحده :هاااا
حامد اتخض من صوته واتوتر، قرب وقعد علي الكرسي جمب الماذون من الناحية الاخري.
جاسر بحده :اكتب يا شيخنا.
المأذون بتوتر : ط طب العروسة موافقة؟!
جاسر نزل رأسه وبص لمستوي حور، ال اتوترت ومش عارفة تقول ايه؟
رفعت راسها وبصت لجاسر، وبعدين بصت لحامد
اكتشفت انها مش هتقدر تعيش مع عمها اكتر من كدا، بصت تاني لجاسر في عيونه
لقت بيبصلها بجمود….. والكل مستني رأيها.
الماذون :اتكلمي يابن….
قاطعه جاسر وهو لسة باصص لحور :ششش، تاخد الوقت ال هي عايزاه.
حور بصتله شوية وركزت في صوته وكلامه وهي حاسة براحة في قلبها وحاست انها مش خايفة طول ما هو معاها…. وحاسة بالامان وهي قريبة منه
حور بصت للشيخ ببراءة :موافقة.
المأذون : يبقي علي بركة الله
وبدا يكتب الكتاب
وكل دا وحور باصة لجاسر، ال باصص للمنديل بكل جمود وهو بيردد الكلام ورا المأذون
٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪
بعد مدة خلص المأذون، وجاسر اخد الورقة عشان يسجلها هو في المحكمة واخد رقم المأذون
وقام وقف
حامد بصله بضيق : اتجوزتها وخلصنا، سيب ابني بقي.
جاسر قرب منه ووقف قصاده وبحده :دا فاحلامك، انا هخليك انت وابنك تلفوا حوالين بعض زي المجانين.
وبص لرجالته، ال فهموه وقربوا من حامد
حامد بخوف وهو بيرجع لورا : ا انا هتصل بالبوليس.
جاسر بابتسامة جانبية خفيفة وبغر*ور : اعملها، انا واقف مستني.
حامد اتوتر خصوصا من نظراته ال كلها ثقة، وواضح ان الشرطة مش هتعرف تعمل معاه حاجة
علياء بعصبية :وانت فاكر ان محدش قد……
سكتت لما لقت جاسر حرك عينه ناحيتها بحده، وخافت
المأذون بتوتر :مينفعش كدا يابني.
جاسر بصله بجمود :انا عارف انا بعمل ايه كويس.
و وجه كلامه لرجالته بأمر:يلاااا
الرجالة مسكت حامد وابنه واخدوهم للخارج
حامد بصر*اخ :سبووووني، اتصلي بالبوليس يا علياااااء
علياء اتوترت وخبت تلفونها
جاسر مهتمش لكلامه وقرب من حور ومسك ايدها وجه يمشي بيها لقاها مش قادرة تمشي علي رجليها
بصلها وهي بصتله بأحراج وتعب
اقترب منها وشالها، وهي اتصدمت وبلعت ريقها بتوتر
والكل المعازيم بيتهامسوا في ودان بعض
جاسر اخدها وخرج وركبها عربيته وركب هو كمان وانطلق للصعيد
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
عند ريم
كانت ماسكة التلفون وبتكلم اوسامة فيديو كول
اوسامة بابتسامة خبيثة :انتي وحشتيني اوي علي فكرة.
ريم بخجل :عيب يااوسامة بس بقي.
اوسامة بضحك :اومال لما نتجوز هتعملي ايه، ال ما*نعني عنك التلفون.
ريم بحزن :مش لما تنزل وتتقدم الاول
اوسامة :ما خلاص بقي، قولت هنزل بعد بكرا
ريم :اما نشوف.
اوسامة :المهم، عاملة ايه دلوقتي؟!
ريم بحزن :لسة زعلانة علي تيتة، مش قادرة انسا اني السبب في مو*تها
اوسامة بهزار :دي كيحت من العيشة.
ريم غ*صب عنها ضحكت
فجاة الباب اتفتح وكان عثمان، دخل لما سمع كلام اخته وضحكها
ريم اتخضت ورجعت لورا
عثمان قرب منها بغضب ومسك التلفون، وشاف ال بتكلمه واتصدم
اما اوسامه شافه واتخض وقفل المكالمة علي طول
عثمان بص لاخته بصدمة وغضب :اوسامة الدمنهوري؟!
ريم بخوف :ع عثمان، ه هفهمك اهدا
عثمان فجاة مد ايده عليها وضر*بها، ووقعت علي السرير بدموع
عثمان بغضب :بقي مدوراها مع ابن الدمنهوريييي يا سا*فلة.
ريم بدموع :ا انا بحبه وهو بيحبني، وهييجي يتقدم ليا قريب
عثمان بغضب :وانتي فاكرة اني هوافق اصلا، هوافق تتجوزي اخو عد*وي
ريم بدموع واستغراب : ع عد*وك ازاي يعني؟!
عثمان قرب ومسكها من شعرها بقوة :انطقي يابت، جدتي ما*تت بسببك ازاي.
ريم بدموع :ا انا مليش ذ*نب.
عثمان بغضب وهو بيشد في شعرها اكتر :انطقييييي.
ريم بدموع وصر*اخ :عرفت اني بكلم اسامة، وكانت هتقولك….. ب بس و وقعت من البلكونة وانا بحاول اوقفها.
عثمان اتصدم ومرة واحدة ضر*بها تاني علي وشها بقوة
عثمان :شكلك عايزة تتربي من اول وجديد يا بنت الشناوي
واقترب منها وبدا يمد ايده عليها اكتر……..
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
في القصر
وتحديدا في غرفة نغم وحمزة
كانت نغم بتروق الاوضة، وحمزة مستلقي علي السرير بيلعب مع يارا
حمزة بضحك : يابنتي دي بتتحط هنا.
يارا بغضب طفولي : لا انا عايزاها هنا، انا بحبها هنا.
حمزة :بس لعب الليجو مش بتترتب كدا
يارا بطفولية :انا هغير القواعد، وهخليها هنا….. خلي بالك بس من السومو.
حمزة بضحك :حاضر
نغم بضحك عليهم: انتي تعبتي بابا معاكي اوي.
حمزة بغم*زة :ما انا قولتلك نجيب اخ بقي تلعب معاه.
يارا ببراءة :وهتجيبه ازي؟!
حمزة بضحك : هتقول يا سمسم، وهيبقي في نونو في بطنها.
نغم بغ*يظ : حمزة، بس بقي.
يارا بتلاقية : يعني هتكون حامل في نونو بالحر*ام.
وبدات تضحك
حمزة ونغم اتصدموا وبصوا لبعض، وبعدين بصوا ل يارا.
نغم بعصبية:ياراااا، ايه ال بتقوليه دا؟!
يارا خافت وقربت من حمزة والدموع بتتجمع في عينها.
حمزة :اهدي يا نغم، اكيد سمعت الكلام دا في مكان…. ما انتي عارفاها بتردد اي حاجة تسمعها.
وبعدين بص ليارا :قوليلي يا حبيبتي، سمعتي الكلام دا فين؟!
يارا بزعل : من عمتو وعموا فارس.
حمزة ونغم استغربوا
نغم باستغراب :ازاي يعني؟!
يارا كانت لسة هتتكلم بس سمعوا صوت صر*اخ عالي من الاسفل
حمزة ونغم قاموا بسرعة ونزلوا علي تحت
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
تحت في القصر
نزل حمزة ونغم واتصدموا
لقوا العيلة كلها موجودة، وفريدة واقفة بعصبية
وجاسر واقف عن الباب وشايل حور ال لافة ايدها حوالين رق*بته ودافنة وشها فيه.
ابراهيم بغضب :انت شايلها كدا ليه ياولدي؟!
فريدة بعصبية: مش دي حور برضوا؟ وشايلها كدا ليه وايه ال هي لابساه دا!
حمدية : هو فيه ايه؟! انت مش كنت خلاص رجعتها لاهلها.
جاسر مردش عليهم ودخل وحط حور علي الكنبة، ال قعدت متوترة وخايفة ومنزلة رأسها.
نغم راحت عندها عشان تتطمن عليها وقعدت جمبها
حمدية :فهمنا بقي انت جبتها هنا ليه، مش كفاية ال قعدته معانا…. كل شويةهتجيبها عندنا بصفتها ايه؟!
فريدة بسخرية : بصفتها ضي…..
قاطعها جاسر بجمود : مراتي.
فريدة من الصدمة بقت تسعل بقوة….. والكل اتصدم من رده
ابراهيم باستغراب وصدمة : مراتك ازاي يعني؟!
جاسر ببرود :زي ما قولتك، مراتي.. واتجوزتها النهاردة.
حمدية بصدمة :ا انت اكيد بتهزر صح؟!
جاسر بصلها بحده :وانتي تعرفي عني الهزار.
فريدة بصتله بعصبية:ما اكيد ال بتقوله دا جنووون، مستحيل تتجوزها م مينفعش.
جاسر بغضب وصوت عالي :وطيييي صوتك، اياكي تعلي صوتك قدامي بالطريقة دي تاني…… فاهممممة.
فريدة اتخضت من صوته وسكتت وهي باصة لحور بش*ر، قربت منها بعصبية وكانت هتمسكها من شعرها…. بس جاسر مسك ايدها وز*قها بقوة…..وحور كانت مخضوضة وخايفة
جاسر بغضب :لو فكرتي بس تقربي منها، يبقي متلوميش غير نفسك…..دي تبقي حرم جاسر الدمنهوري، يعني تبقي علي رأسك وعلي الراس الكل.
ابراهيم بغضب :طب فهمني طيب، اتجوزتها ليه؟!
جاسر بضيق : هقولك بعدين.
حمزة :طب فهمنا طيب!
جاسر بحده :قولت بعدين.
محدش قدر يتكلم او يناقشه، الكل سكت
جاسر قرب من حور وشالها وطلع بيها علي اوضته
وفريدة واقفة بتاكل في نفسها.
بصت لابراهيم بعصبية :انت هتسكتله، انت مش شايف عمل ايه؟!
ابراهيم بغضب :اتحددتي وايايا عدل، علي اخر الزمن هتيجي واحدة زيك تعلمني اتكلم مع ابني ازاي.
ومشي من قدامهم وطلع اوضته
فريدة اتضايقت وبصت علي حمدية :ال كانت واقفة متعصبة وبتاكل في نفسها.
حمزة بص لنغم وبعدين طلعوا اوضتهم
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
عند جاسر في جناحه
دخل اوضته وهو شايل حور
قعدها علي السرير، وبعد شوية وق*لع جاكت بدلته
واتنهد وراح ناحية الكومود واخرج علبة اسعافات اولية
وقرب من حور
ورفع الفستان من عند رجلها شوية
حور اتخضت ونزلت الفستان بسرعة
جاسر بصلها بجمود :عايز اشوف رجلك مالها؟!
حور بتوتر :ا انا هشوفها.
جاسر اتنهد بحده وبعد ايدها وشاف رجلها من عند الر*كبة والكعب كانو متو*رمين جدا، ولونهم متغير
جاسر بصلها بذهول وحده :انتي ازاي مستحملة كدا لحد دلوقتي، مش تقوليلي واحنا في العربية كنت اخدك للدكتورة.
حور سكتت بحزن
جاسر بحده :متصلتيش عليا ليه؟! هو انا عاطيكي التلفون لعبة.
حور بدموع وعصبية: متكلمنيش كدا، ه هما ال اخدوا مني التلفون.
جاسر سكت واتنهد بضيق : حاولتي تهربي؟!
حور بدموع :يعني انت اع*مي مش شايف رجلي وا*رمة ازاي.
جاسر بصلها بابتسامة جانبية خفيفة ومخيفة :واحدة غيرك كنت دف*نتها مكانها علي الكلام دا….. لسا*نك مشبيطول غير قدامي انا بس ولا ايه!
حور سكتت بتوتر
جاسر مسك رجلها وبدا يحط عليه مر*هم
حور بأ*لم :خف ايدك دي شوية.
جاسر اتنهد وشدها من رجلها لعنده وبص في عيونها
جاسر بحدة :قولت مش عايز طولة لسا*ن.
حور بخوف وا*لم :طيب ماشي، هسكت خالص.
جاسر بعد عنها ووقف وايده في جيبه : بكرا هتصل بالدكتورة تيجي تشوفك….غيري بقي الفستان دا.
حور بصتله :ا انا مجبتش معايا هدوم.
جاسر اتنهد :هتصل بنغم تجبلك حاجة من عندها.
مسك تلفونه واتصل بنغم بس مردتش
جاسر اخد نفس بضيق، واتجه لدولابه وجاب لها تيشرت طويل من عنده
قرب وحطه قدامها :البسي دا.
حور بذهول :ب بس…..
قاطعها جاسر وهو يتجه للحمام :اخلصي.
حور بصت للتيشرت بتردد، وبعدين قررت تلبسه
………….. بعد مدة خرج جاسر وهو لابس تيشرت اسود وبنطلون ابيض.
خرج ولقي حور نامت من كتر التعب، قرب منها وغطاها كويس…… ركز في ملامحها الطفولية وبتلقاءية عينه نزلت علي شفا*يفها الوردية
بتلقاءية لقي نفسه بيبلع ريقه، استوعب واتضايق من نفسه وبعد عنها بغضب
مسك تلفونه ووقف قادم البلكونة
جاسر :ها؟!
الراجل :علمناهم الاد*ب ياباشا.
جاسر :تمام، سيبهم بقي لحد ما انا اسلم عليهم بنفسي بكرا.
الراجل :اوامرك ياباشا
وقفل معاه
جاسر بص لحور، واتجه واخد مخدة وراح للكنبة ونام عليها وعينه علي حور.
٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪
في الصباح
صحي جاسر علي خبط الباب
حور فتحت عينها بصدمة، وقعدت تبص للاوضة باستغراب…. بعدين استوعبت ال حصل امبارح وافتكرت هي جت هنا ازاي.
جاسر بص عليها بسخرية وبعدين قام وقف واتجه للباب وفتحه
جاسر باستغراب: حمزة، عايز ايه علي الصبح؟!
حمزة : البوليس تحت وبيقول انك خا*طف اتنين رجالة من اسكندرية.
حور كانت جوا وسامعة كل حاجة واتصدمت وقامت من السرير بس فجاة صر*خت ووووووو
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
استوووووووب، هدية اهو😂
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية اسير عيوني)
لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها
أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)