روايات

رواية العروس التي أنجبتني الفصل الرابع 4 بقلم ناهد ابراهيم

رواية العروس التي أنجبتني الفصل الرابع 4 بقلم ناهد ابراهيم

 

البارت الرابع

 

بعد ان عدت لغرفتي بهدوء وانا اشعر بالانهاك تماما لكثرة ممارستي الجنس مع امي. بدات افكر بالمرحلة القادمة.. كيف يجب علي ان احور حياتها وحياتي حتى استطيع التوفيق بين عروستي وامي؟
ماذا لو حملت امي؟ كيف ساتصرف بشكل صحيح.. لن ارغب باي فضيحة او ان يُكتشف امري.
بعد انتهاء اول اسبوع في الفندق من شهر العسل عدنا للبيت لحياتنا العادية. كنت انا وامي نتصرف بشكل طبيعي جدا كأي علاقة عادية بين أم وابنها امام اخوتي الصغار وامام الجميع.
حتى طلبت مني امي دعوة اهل اسماء للعشاء عندنا فهذه هي الاصول.
طبعا في البيت كنت اعاني من صعوبة في ترك اسماء في فراشها نائمة فاذا شككتُ بانها ستشعر بتركي السرير ليلا.. الغي ذهابي لغرفة امي. وهذا ما حصل في اول يوم عودة لبيتنا. كان الوضع جديد جدا علي وخفت ان أُكتشَف.
في صباح اليوم التالي كان الوضع طبيعيا جدا حتى ان تصرفات امي كانت عادية جدا. لقد استطعنا بالسيطرة على انفسنا ان نخفي سر هذه العلاقة طوال سنوات.
المفاجاة اني في اليوم التالي حين استطعت التسلل من سرير اسماء نحو غرفة امي وجدتها وقد تغيرت ملامحها وبمزاج سيء.
/ لماذا لم تأتِ بالأمس؟
قالتها بنبرة زعل وعتاب. كانها تريد ان تقول.. الآن بدأت تنساني حين وجدت زوجة لك!
حضنتها بحنان وقبلتها..وقلت لها
/ رغما عني أمي(seeker75 ) اقسم بحياتك اني لم اقدر وكان فكري كله فيك..
هدأت امي قليلا
/ احذر .. الغياب لا يعفيك من الواجب
قالتها بابتسامة فيها لُئم.
/ واجب! قلت في استغراب
/ نعم واجبك يا بني.. عليك تعويضي عن يومين الآن..
كانت ترتدي ثوب نوم شفاف لا يستر اي شيء من جسمها.. فكان كلشيء واضح..وكان زبري حديد يتطاير شررا لحرارته فامسكتها بقوة وقبلتها بقوة ورحنا نمارس الجنس كالمجانين.. حتى اجبرتني على ان اقذف ست مرات في كسها!!
/ انت تعبت ؟ اسفاه على الزمان !! يا حيف
وكأنها تلمح باني انيك اسماء كثيرا فلا يبقى لي مجهود لها.. وهي لاتدري اني اقتصد مع اسماء لكي اوفر لها الحصة الاكبر.
ماذا تريد مني اكثر بحق الجحيم.. انها ست مرات.. سيجعلني مجتمع الرجال بطلا خارقا لهذا الرقم.
لكني كنت سعيدا ومستمتعا معها.

يوم العزومة
جاء ليوم العزومة والد اسماء (seeker75 ) و امها غادة التي اخذت اسماء منها معظم ملامحها الجمالية
امراة قليلة البدانة وقصيرة بعض الشيء على عكس اسماء بنتها.
كانت غادة بحدود 46 او 47 ووالد اسماء ” صلاح في بداية الخمسينات كان طويلا ووجهه بشوش وكأنك تشعر به صديق تعرفه من زمان ولسوف تستظرفه وتحبه بسرعة. كان خفيف الدم.
اخوتي الصغار لعبوا مع اخوة اسماء..وضج بيتنا بالحركة والحياة.
بعد انتهاء التبريكات والكلام المعتاد في هذه المناسبات استرسل صلاح بالحديث عن مهنته
حيث انه كان يعمل نجارا ولديه محل خاص به. فكانت امي (سميرة) تنظر له وتستمع باهتمام لحديثه. اما غادة فكانت تضحك كثيرا وكنت انتبه لحجم صدرها الذي برز من فتحة ثوبها فكان ابيضا جميلا. اعشق لحم النساء الكبيرات..احبهن.
كان صلاح يسترسل باحاديثه كانه يحاول اثارة اعجاب امي. اما انا فزاغت عيني على حماتي.
لكن يبدو ان امي ايضا لاحظت اهتمامي بحماتي وكانت تراقبني.
(seeker75 ) كانت امسية رائعة حتى دعاني صلاح للحديقة الصغيرة بعيدا عن احاديث النساء فلبيت دعوته. تصرف صلاح بالبداية بشكل تقليدي واسالته لي كانت كاسألة اي حمى لزوج ابنته. الفرق انه كان ودودا جدا.
احسست باننا صرنا اصدقاء اكثر من علاقة نسب وفرحت بهذا الشيء لاني بسبب العمل لم يكن لدي اصدقاء مقربون كثار.
بداء بعدها صلاح يسالني كثيرا عن امي وعن حياتنا وتاريخ عائلتنا.
/ عم صلاح.. كأنك ناوي تتزوج على حماتي غادة..ههههه
قلتها مازحا..فضحك صلاح بشيء من الاحراج وحاول تغيير الموضوع. حتى عدنا للعائلة داخل الصالة.
كانت امي سميرة وغادة واسماء مندمجات في احاديث النسوة وضحكاتهن المتعالية.
لكن فور دخولي فوجئت بعيون غادة وهي تترك كل شيء حولها لتنظر نحوي مباشرة مع ابتسامة خفيفة بانت على ملامحها واستطاعت ان تحرك الشعور في طرف زبري قليلا.
يبدو ان القادم مليء بالمفاجئات!
كانت غادة تضع ساق على ساق وبمجرد ان راتني عكست وضع سيقانها لتكون التحت فوق.. ولكن اثناء هذه الحركة التي استغرقت عدة ثواني كاني لمحت شيئا مابين فخذها بشكل خاطف.
لقد تعمدت غادة فعل ذلك(seeker75 ) استطعت خطف نظرة على لباسها الداخلي الذي كان ابيضا شفاف مخملي.. بين من تحته شعرتها النامية التي ضغطت على اللباس ودفعته للخارج وجعلت شكله مكورا. بل حتى ان بعض الشعيرات هربت من الفتحات المخملية واطلت براسها للخارج. اووووف.. منظر مثير. يكفي لاي رجل ان يفهم هذه الدعوة الصريحة وليس عليه بعد سوا ان يتخذ الخطوة التالية ويبادر بها في الوقت المناسب.
الوضع الان نظرات صلاح لاتنزل عن جسم امي وتفاصيله و انا استرق نظرات لغادة كل قليل.
فاجأني صلاح بحديث هامس
/ أعجبتك؟
/ مممننن.. أسماء… طبعا .. اكيد!!!
/يا ولد.. هو انا اسالك عن اسماء؟؟؟ ما تفهم!!؟؟
ماهذا السؤال المفاجيء.. الغير متوقع؟؟ ايقصد حماتي غادة؟؟ هل حماي ديوث؟؟ لا لا… انا مصدوم
/ لماذا سكتت يا ولد.. قول الحقيقة لا تخف.
ثم استرسل
/ انا اعرف اني فاجأتك.. ساخبرك بشيء(seeker75 ) انا وغادة متزوجون منذ عشرون عام وزواجنا ناجح وسعيد لسبب بسيط.. التغيير.. فانت لازلت عريس جديد لكنك ستواجه مشكلة تهدد معظم الزيجات .. هي الملل والرتابة.
ولذلك.. انا اتخذت قرارا.. ان اغير كل فترة.. فاصاحب نساء خارج الزواج.. لكن هذا لا يكفي.. فوجتي ايضا انسانة ولها مشاعر وعليها ان تستمتع بحياتها..
فتركت لها الحرية.. اي اني غضضت النظر عن علاقاتها خارج الزواج. اياك ان تتصورني ديوثا.. لا.. انا لا استمتع بالدياثة. انا مجرد اتغاضى عنها ولتصاحب متى شاءت خارج الزواج. المهم اننا نبقى سعداء لان التغيير يحيي زواجنا. ولا تخف..اسماء بنتنا حقا.. من صلبنا .. ههههه.
قال هذا الكلام وانا مصدوم وفاغر فاهي لشدة الذهول.
ثم تابع صلاح قائلا
/نحن رجال نفهم بعضنا.. لو اردت غادة فاخبرك(seeker75 ) هي لا تمانع لان نظرات عيونها لك فضحتها.
/ لهذا سالتني عن امي؟؟
قلتها بانفعال ثم اضفت
/ لا.. لا.. امي ليست كذلك. نحن لا نفعل هذه الاشياء.
/ انا اسف يا كمال.. اسحب كلامي كله لو ضايقتك.
سكتت لم اجيبه. وانتهت العزومة ليلتها على خير وغادرنا اهل اسماء ولاتزال غادة تفضحها عيونها وكانها تشتهي زوج ابنتها وتريده لها.

في الليل بعد ان نكت اسماء وانا كنت اتخيل امها بدلا منها.. استطعت ان انيكها مرتين على غير العادة. لاشتهائي لامها.
وحين نامت اسماء كان على التوجه لغرفة امي كي لا تزعل مني واعطيها نصيبها من المني المتبقي في مخزوني.
استقبلتني امي ببرود في غرفتها وانهالت علي باسالة كثيرة جدا.. وتحقيق طويل(seeker75 ) كيف انها لاحظت اهتمامي بغادة وكيف اني تجاوبت معها وكيف ان امي لم يفتها شيء وانها غيورة جدا.
/ خلي بالك.. انت لي وبس.. الا يكفي ان اسماء تشاركني بك؟
وراحت تنهار من البكاء والحزن..
/ لماذا تبكين.. امي.. انا احبك..لتذهب غادة للجحيم.. انت حبيبتي وانا ليك.
وعندها امسكتها بقوة فانا اعرف نقطة ضعف امي واستسلامها السريع للمساتي ودفعتها على الفراش وكشفت كسها الرطب لالحسه واشبعه مصا وشربا حتى نكتها وهي تصرخ من بين شفاهنا المتلاصقة لتكب معي بسرعة ونجدد جولات نيكنا مثل كل مرة . نكتها مرتين فقط. فلقد كان يوما متعبا لي.

مرت الايام ودخلنا الشهر السادس من بعد زواجي.ونحن على هذا الحال. كانت امي تعرف ماذا تتسوق لي فتكثر لي من الجرجير في الخضار والعسل بالمكسرات كي استطيع استرداد طاقتي.
فحتى من كان متزوج من اثنين نساء.. سيكون لكل واحدة يوم(seeker75 ) اما انا..فكل يوم على ان انيك كلاهما.
صار التعب يتسلل لجسمي. رغم ان رغبتي لم تتغير تجاه امي.. لكن الطاقة صارت محدودة بعض الشيء.
فصرت انيك اسماء مرة كل يوم. وامي مرتين. لان امي لا تشبع بسهولة وكذلك لا بد ان اثبت لها انها هي الاولى فتحظى بنيك اكثر من اسماء.
وفي احدى الليالي وانا كنت مع امي في غرفتها وقد اعتليتها للتو بعد قبل ساخنه. وانا كنت ارهز بها.. ومستمتعا قاطعت نيكتي لها وقالت
/ انا حامل!!!!!
فاجاتني امي بهذا القول الذي نزل كالصاعقة علي. اسماء لم تحمل بعد.. فكيف سبقتها امي؟ هل لأنها تحظى بمني اكثر؟ هل لان غيرة النساء تلعب دورا في جعل المراة اكثر خصوبة.
/يعني ماذا حامل؟؟؟ حامل؟؟ حامل!
/ لازم حضرتك نسيت.. اني من يوم زواجك باسماء وانا توقفت عن حبوب منع الحمل.. وانت لم تمانع.
/ حسنا.. حسنا.. دعيني افكر!!
/ ليكن في علمك.. لن اسقط هذا الحمل.. انا اريد طفلك!!
قالتها بعقلية الضرة وليس الام(seeker75 ) وبدون اي تفكير.
/ ماما.. انا لست ضد الحمل.. لكن كيف وماذا سنقول للناس.. ماذا ساقول لاسماء.. ماذا ؟؟
/ لا اعرف.. انا احبك واغار عليك.. صرت نادمة لاني زوجتك بيدي لامراة اخرى. فانا طوال تلك السنوات اعتبر نفسي زوجتك وليس امك. انت لم تعد تحبني كالسابق.واضح عليك
تركتني امي امام هذا الخبر الصاعق حائرا وبنفس الوقت انا ايضا احبها.
/ انا احبك..ولم اتغير. لا تنسي انك انت من زوجتني.. وانا قلت لك لا اريد .. انت تكفيني.. انت واخوتي عائلتي التي اريدها.. لا اريد اكثر.
/ معك حق فيما تقول.. لكن الغيرة تقتلني.. ياريتني لم ازوجك.. كنت تمارس معي الجنس كل يوم وكانه لاول مرة .
لم تكن تمل مني او تكل او تتعب. طوال اربع سنوات وانا اعيش في دور الزوجة المخلصة المطيعة لك. ادمنت ذلك واحببته ولا اريد سواه.
/ حسنا ..حسنا.. دعيني افكر..

هل اطلق اسماء.. لا لا.. هذا ليس حلا. لا ذنب لاسماء ولا اهلها.. ثم ماذا سيقول الناس عنا وكيف سأتصرف بحمل امي.
رغم ان الخبر صاعقا كان.. الا اني شعرت رغم كل شيء بالفرح..
نعم فرحت.. لاني احب امي التي وقفت معي في اصعب الظروف وعوضتني عن كل نساء الكون وصارت زوجتي وعشيقتي وامي ايضا. وكان شيئا جميلا ان يكلل حبنا بطفل(seeker75 ) لست ضد هذا الموضوع. لكن كيف سنتصرف في ظل الوضع الراهن.
/ فكر يا كمال.. لكن كوني حامل لا يعني ان تنقطع عن واجباتك الجنسية تجاهي.. مفهوم؟
/ مفهوم حبيبتي.
قلتها ولايزال زبري غاطسا في كسها .. فزدت من حركاتي ورهزي حتى قذفتُ فيها وقذفتْ هي معي و صرختْ لشهوتها العالية.

في الصباح وانا في العمل. كنت افكر بالوضع الراهن وغارق في التفكير. تركت موقع العمل الذي املكه وتوجهت لمكان عام اسرح فيه وافكر بحل دون ان يشغلني احد.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى