رواية أولاد الحاج إبراهيم الفصل السابع 7 بقلم ناهد ابراهيم - The Last Line
روايات

رواية أولاد الحاج إبراهيم الفصل السابع 7 بقلم ناهد ابراهيم

رواية أولاد الحاج إبراهيم الفصل السابع 7 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت السابع

 

 

بعد نص ساعة انا كنت في الاوضة بتاعتي ، لقيتها دخلت عليا وقالتلي قول لصحابك ربع ساعة ويبقوا هنا ، ولما يكونوا تحت البيت قولي ،وفعلاً كلمت ياسر وقولتله اجمع العيال وتعال على البيت بس بسرعة

 

خلال 10 دقايق لقيت موبايلي بيرن وياسر بيقولي انه تحت البيت ، قولتله بعد خمس دقايق اطلع ، وقولت لهبه انهم تحت ، وبعد شوية البابخبط وفتحتلهم

 

انا : ادخلوا يا شراميط

عبد الرحمن : انا على اخري يا مودي هي فين ؟

ياسر : اصبر يابن المتناكة متبقاش تور بقى

خالد : طب بلاش نضيع وقت علشان ممكن حد يجي ويبوظ الليلة

انا : لا متقلقوش محدش هيجي خالص

 

اخدتهم على اوضه هبه وفتحت الباب ودخلوا ، كانت هبه لابسه قميص نوم دانتيل اسود ، دي كانت اول مرة هبه تلبس قميص نوم في حياتها، ماما اشترت القمصان دي لهبه اختي من حوالي سنة ، وطول الفترة دي كانت بتحاول تخليها تلبسهم وتنام بيهم بس هبه كانت رافضهنهائي ، النهاردة لبستهم علشان تدلع صحابي

 

هبه كان شكلها بالقميص الاسود زي الملاك ، ونايمه على بطنها والقميص مغطي طيزها ولحد الركبه ، العيال واقفه مصدومة من المنظر ، انااخدت ياسر على جنب وقولتله

 

انا : بلاش يا ياسر حد من العيال دي يعمل حاجة غبيه ، اختي هبه رقيقة ومش هتستحمل اللي بنعمله مع فرحة

ياسر : متقلقش انا اتكلمت معاهم وفهمتهم

انا : تمام اوي

 

في الوقت ده كان اصحابي راحوا عندها وركبوا فوق السرير وطبعاً اول حاجه عملوها انهم مسكوا طيزها ، قماش قميص النوم الناعم معلحمها الناعم كان حاجة فوق الوصف ، العيال بتفرك في لحم طيزها ، وبتبوس طيزها من فوق القماش ، عبد الرحمن مسك طرف القميصمن عند ركبتها وبدأ يرفع لحد ما ظهرت طيزها بالكامل قدامهم ، صحابي كانت عنيهم بتلمع ، وكل واحد منهم مد ايده ينهش حته من طيزها، بيعصروا طيزها ويضربوا سبانكات ويباعدو بين فلقاتها ويبعبصوها ويبوسو فيها ويلحسو ، قلعوها القميص خالص وخلوها تنام علىجنبها وبعد كدا بدأوا يوزعوا نفسهم ، خالد بيلحس طيزها ، عبد الرحمن بيلحس كسها ، احمد بيمص بزازها اللي شبه حبات البرتقال ،وياسر حاطط زبه في بوقها وبتمصله ، طبعاً كانت لسه عامله نفسها نايمه بس كان باين عليها فشخ انها صاحية ، جسمها بيترعش وايدهابتقبض على المفرش ونفسها عالي ، بدلو الاماكن مع بعض وعبد الرحمن كان هو اللي حاطط زبه في بوق هبه وبتمصله زبه وكان بيعصرفي بزازها بإيده ، بعد دقايق عبد الرحمن طلب من احمد اللي كان بيلحص طيزها انه يبعد علشان هينيك طيزها ، وفعلاً اخد علبه الفزلين منجنبها ودهن زبه وبعد كدا دهن خرم طيزها وكان عايز يوسعه بس شاف انه واسع وجاهز ، مسك زبه وحطه بين بلقات طيزها وبدأ يضغطلقدام وبدأ يدخل شوية شوية ، طيز اختي بلعت زب عبد الرحمن بالكامل ، وهو بقى زي المجنون بينيك فيها ، وكل واحد منهم بيمص في حتهمن جسمها ، بعد شوية دخل احمد مكان عبد الرحمن وبدأ ينيكها ، وبعده خالد وبعدها ياسر

 

ياسر كان بينيك في طيزها وبيسألني “هي وسعت كدا ازاي في يوم يومين بس” .. وطبعاً ده كان بسبب انها ناكت نفسها بعلبة مزيل العرققبل شوية .. ياسر ناك في طيزها شوية وبعد كدا سحب زبه ومسكها وقلبها على ظهرها وباعد بين رجلها وظهر كسها يلمع وغرقان سوايلمن شهوتها ، ياسر قالهم ثواني يا رجاله هنتفق على حاجة ، انت يا عبد الرحمن هتلحس كسها وتمص زنبورها بكل قوتك ، عايزك تاكلكسها اكل ، وانت يا احمد هتمص في بزها وحلمتها الشمال ، وانت يا خالد تمص في بزها اليمين ، وانا هقطع شفايفها بوس

 

بدأ ياسر في تنفيذ خطته اللي اتفقنا عليها ، العيال بدأ تاكل جسم اختي ، عبد الرحمن بيلحس كسها و بيدخل زنبور هبه في بوقه ويعضهبسنانه عضات خفيفة ، واحمد وخالد فشخوا بزازها ، وياسر كان بيبوسها بوس فرنساوي بكل رومانسية ، اختي بدأ ترتعش وصدرها بينزلويطلع ، وكسها بدأ ينقط عسل ، بس كانت لسه مغمضة عيونها ، وياسر بدأ يقولها “احنا عارفين ان انتي صاحية يا هبه ، مودي قالنا مناول يوم انك صاحية ، عارفين انك حاسه بينا ومستمتعه” .. وكان في الوقت ده عبد الرحمن زاد من مص زنبورها وشفايف كسها ، ياسربيقولها “عبد الرحمن بياكل كسك يا هبه وانتي عاجبك ده ، قومي بقى علشان نعرف ننيكك كويس ونمتعك اكتر” .. في الوقت ده اختي بقىجسمها كله بيتعرعش كأنها مسكت سلك كهربا ، فتحت عيونها وصرخت “ااااه ااااه بالراااحة ، ااااه كسسسسي” .. رفعت وسطها لفوقوبقت تتلوى زي التعبان ونزلت عسلها وعبد الرحمن مسك كسها تاني وكمل مص وهي مسكت دماغ ياسر وشدتها ليها واخدت شافيفه مصوبوس “ااااه بالراحة عليا همووووت مش قاادرة” .. وكسها بقى بينقط من السوائل بتاعتها ، ياسر قالها “ايوه كدا خلينا نلعب على المكشوفيا دكتور ، انا هخليكي تشوفي متعة عمرك ما هتشوفيها تاني في حياتك” .. وراح لاخر السرير عند رجلها وقال لعبد الرحمن يبعد ، مسكرجلين هبه ورفعها على كتفه وحط زبه بين شفايف كسها وبدأ يحك زبه لفوق ولتحت ، ويدعك زبه في كسها ويمسك زنبور كسها ويفرك فيه ،وهي بتقول “اااه برااحه يا ياسر” .. رفع ياسر رجلها اكتر فوق كتافة ورفع وسطها وحط زبه في طيزها وبدأ ينيكها ، خالد طلع فوقها وحطدماغة بين فخادها وبقى بيلحس كسها ، واحمد راح عند راسها وهي مسكت زبه وبقت تمص فيه

 

ياسر بقى بينيك فيها جامد ويقولها “زبي حلو” وهبه تقول اااه ، يقولها انيك اجمد ؟ ، تقول ااه .. وفضل ياسر يرزع فيها وخالد بلحسكسها ويبوس فخادها وكانت هبه بتقطع زب ياسر مص وبوس ، واستمر الوضع ده دقايق

 

عبد الرحمن قالهم “دوري انا دلوقتي ، عايز افرتك الطيز دي” ، طلب من هبه تقوم وتنزل من السرير ، وهبه فعلاً عملت كدا ، وقفها جنبالسرير وخلاها تميل بجسمها على طرف السرير ، يعني كانت اختي واقفه برجلها على الارض ونايمه ببطنها على السرير ، عبد الرحمنوقف وراها وباسها على طيزها كام مرة ومسك زبه وكان لسه هيدخله في طيزها بس هبه قالت “حط شوية فازلين كمان علشان طيزيبتوجعني” .. عبد الرحمن رفض وقالها انه عايز زبه يحك في لحمها ، ومسك زبه ودفعه في طيزها مرة واحدة وهبه طلعت منها اااه تجنن ،عبد الرحمن بقى يرزع في طيزها رايح جاي وكان قاصد يضرب فخادة في فخادها اوي علشان تبقى الاصوات اقوى ، هبه وشها بقى لونهاحمر من المتعه والالم “اااه براحة يا عبده ، طيزي وجعتني اوي ، نيكني بالراحة” .. في الوقت ده خالد واحمد طلعوا على السرير وقعدوقدام دماغهم وازبارهم في وشها ، وبقت تمص فيهم وتبدل بينهم ، وعبد الرحمن فاشخ طيزها نيك

 

في الوقت ده كان ياسر واقف بيتفرج وانا قاعد على الكرسي ماسك زبي اللي كان هينفجر من المتعة اللي شايفها ، ياسر قرب مني وقالي”وحشك زبي ؟” .. قولتله “وحشني اوي” .. ياسر قلعني كل هدومي ومسكني من ايدي واخدني عند السرير ووقفني جنب اختي هبه ، ميلجسمي على السرير وخلاني في نفس وضعية اختي ، نزل على ركبته وبدأ يلحس في طيزي وقام ومسك زبه ودفعه في طيزي كله ، اختيبتبص علينا ومركزة مع زب ياسر اللي اتدفن في طيزي ، بقى ياسر يرزع في طيزي وعبد الرحمن يرزع في طيز هبه ، عبد الرحمن بيقول”انا مش مصدق يا مودي اني بنيك طيز اختك هبه ، انا كنت بشوف كف ايدها كنت بهيج وبضرب عليها عشرة ، مش مصدق اني حاططزبي في طيزها وبفشخها” .. وبدأ عبد الرحمن يزيد في سرعة النيك اكتر وبيلطش فيها بإيده على طيزها ، واختي بتصرخ “اااه كفاية ياعبدالرحمن ، طيزي وجعتني اوي ، حاسه انها بتتقطع” .. وسحب عبد الرحمن زبه منها وقبل ما تاخد نفسها كان خالد راح وراها ودخل زبهفي طيزها مرة واحدة وبدأ يرزع فيها جامد ، وكان ياسر فاشخ طيزي نيك ، كان احساسي ملهوش وصف وانا حاسس بزب ياسر بيفشخطيزي وفي نفس الوقت ازبار اصحابي بتفشخ طيز اختي هبه ، وفضلت انا وهبه على نفس الوضع واصحابي بيبدلو علينا بالدور نيك ومص، كل واحد بياخد دوره على خرم من اخرامنا ، واختي كانت تعبت خالص وصوتها كان طالع بصعوبة “كفاية يا جماعة ااااه ، طيزي بتتقطعمش قااادرة ارحمووني” .. وياسر طلب منهم ننجز ، سحبوا ازبارهم من طيازنا وانا وقفت بس طلبوا من هبه تفضل على نفس الوضع ،وقالوا انهم هينزلوا لبنهم في طيزها ، بدأ كل واحد منهم يلعب في زبه واول ما حد منهم يحس انه هينزل يروح لاختي ويحط زبه في طيزهاوينزل لبنه ويحلب زبه لحد اخر نقطه ، كل واحد منهم نزل لبنه في طيز هبه وهي كانت بتصرخ من لسعات لبنهم في طيزها ، طيز اختي بقتمليانه بلبن اربعه صحابي ، مليانه على اخرها وبتنقط ، اصحابي خلصوا وبدأو كل واحد منهم يلبس هدومه هي كانت لسه مرميه علىالسرير في نفس الوضعيه مش قادرة ترفع دماغها

 

ياسر : انتي كويسة يا هبه

هبه : اه كويسة ، سيبوني واطلعوا

 

طلعنا من الاوضة واصحابي خرجوا من الشقة وقفلت الباب وراهم ، رجعت لهبه ولاقيتها بتحاول توقف بصعوبة ، ساعدتها تمشي وطلبتمني اوصلها لحد الدولاب ، سحبت بجامة نضيفه من الدولاب وطلبت مني اسندها لحد الحمام ، لفت ايدها على رقبتي وانا ماسكها وسطهاوماشي بيها لحد الحمام وكانت طيزها بتخرخر لبن طول الطريق ، دخلتها الحمام وانا طلعت وهي قفلت الباب ، سمعت صوت الميه اشتغلوفضلت ربع ساعة في الحمام بتستحمى ، كنت كل شوية بقرب ناحية باب الحمام واسألها انتي كويسة يا هبه وترد تقولي اه ، وبعد شويةخرجت من الحمام لابسة البجامة بتاعتها بس مش عارفه تمشي ، وماسكة طيزها وبتتألم ، قالتلي انها هتدخل تنام ومحدش يصحيها ، ولوماما وفرحة وصلوا وماما قالت نصحيها علشان تتعشى نقولها هي شبعانه وعايزه تنام ، قولتلها حاضر

 

دخلت هبه اوضتها وكان واضح ان طيزها اتفشخت من العيال ، انا كنت هيجان فشخ لاني لسه منزلتش لبني ، كنت عايز ادخل عليها انيكهاوانزل لبني جواها بس كانت صعبانة عليا وعارف انها حاسة بألم شديد دلوقتي

 

استنيت لحد لما ماما وفرحة وصلوا دخلت ماما تستحمى وانا مسكت فرحة ونزلت بنطلونها ووقفتها عن كنبة التلفزيون وميلت جسمها علىالكنبة وكنت قاصد اخليها قي نفس الوضعية اللي اتناكت بيها هبه ، دخلت زبي فيها وبقيت انيك طيزها وبخبط بضاني في طيزها جامدومن كتر الهيجان مكنتش مهتم ان اختي او ماما تطلع وتشوفنا ، فضلت انيك فيها شوية بعدين مسكتها وسحبتها تحت زبي وفتحت بوقهاوبقيت بحلب زبي لحد ما نزلت لتر لبن على وشها وفي بوقها ، قامت بسرعة ولبست بنطلونها وقالتلي “يخرب بيتك ماما ممكن تطلع وتشوفنيكدا”.. وجريت ناحية المطبخ وفتحت حنفية حوض المطبخ وغسلت وشها من لبني ، بعدها ماما طلعت من الحمام وسألت على هبه وقولتلهانامت وطلبت محدش يصحيها ، واتعشينا انا وماما ورور وبعد كدا دخلنا ننام

 

تاني يوم صحيت من النوم جسمي متكسر من اللي عملوه فيا العيال صحابي ، طلعت افطر معاهم علشان نمشي ، بس لقيت ان هبه مشموجودة معاهم ، سألت ماما عن هبه قالتلي بتقول انها عندها برد وتعبانة ومش هتروح الكلية النهاردة ، انا فهمت انها مش قادرة تمشي منطيزها المفشوخة ، وقررت اني مروحش المدرسة وافضل معاها اتطمن عليها ، عملت نفسي بتكلم في الموبايل كأني بكلم ياسر وبيقولي انمدرس الكيميا اجازة النهاردة والحصة بتاعته اتلغت ، قولت لماما “كدا مفيش حاجة مهمة معايا النهاردة ،انا هدخل اكمل نوم بقى

 

ماما اخدت اختي فرحة وخرجوا وسمعت صوت باب الشقة بيتقفل ، استنيت 10 دقايق وبعدها طلعت من اوضتي وروحت لاوضة اختي هبه ،فتحت الباب ودخلت ، كانت الاوضة ضلمة بس كنت شايف هبه نايمه على السرير ومتغطية ، نورت نور الاوضة ولقيت هبه فتحت عيونها

 

انا : صباح الفل

هبه : ماما وفرحة نزلوا ؟

انا : اه ، انا بس اخدت اجازة علشان اتطمن عليكي

 

روحت عندها وقعدت جنبها على السرير ورفعت اللحاف عنها

 

انا : اخبارك ايه دلوقتي ؟

هبه : كويسة بس مش قادرة امشي وعلشان كدا خوفت اقوم من السرير وماما تلاحظ

انا : شوية وهتبقي تمام وهتمشي عادي

هبه : انت بتستحمل العيال التيران دي ازاي ؟

انا : كانت طيزي بتوجعني في الاول بس بعد كدا اتعودت

هبه : ولما كانت بتوجعك كنت بتعمل ايه ؟

انا : كنت بدهن كريم معايا ، بيخفف الالم

هبه : انا عايزه الكريم ده ، عايزه طيزي تخف قبل ما ماما ترجع من الشغل وتلاحظني

انا : حاضر دقيقة هجيبه وارجعلك

 

روحت لاوضتي فتحت الدرج وجبت علبة الكريم ورجعت تاني لاوضة هبة

 

انا : هو ده الكريم ، تعالي ادهنلك

هبه : لا انا هدهن لنفسي في الحمام

انا : مش هتعرفي تدهني لنفسك ، وبعدين انتي مكسوفة من ايه انا شوفت طيزك مرتين

هبه ابتسمت : تمام يلا

انا : نامي على بطنك ونزلي بنطلون البجامة

 

هبه نامت فعلاً على بطنها بس منزلتش البنطلون ، انا طلعت جنبها فوق السرير وقولتلها “انتي لسه مكسوفة ليه ؟” .. ومسكت بنطلونها معالبانتي وسحبتهم لتحت لحد ركبتها ، ظهرتلي اجمل طيز في العالم ، مشيت ايدي عليها وبحسس عليها ، فتحت فلقات طيزها وبقيت ببصعلى خرمها الاحمر وزبي بدأ يوقف ، مسكت علبه الكريم وحطيت منها شوية على خرمها وبقيت بمشي صباعي عليها ، وهبه كانت فاتحهبوقها ومستمتعه ، فضلت شوية افرش خرم طيزها وبعد كدا بدأت ادخل صباعي في طيزها واحركه من جوه ، كان زبي وقف على الاخرواختي هاجت وبقت تطلع منها اهات خفيفة ، دخلت صباع تاني وبقيت بلفهم في طيزها ، وهي بتقول بصوت واطي “كمل يا مودي ، دخلصباعك وادهن اكتر” .. انا ركبت فوق طيزها وطلعت زبي من الشورت ، وكنت لسه بلعب في طيزها بصباعي وبحط كريم وهي مستمتعه

 

انا : عايز اطلب منك طلب يا هبه

هبه : عايز ايه ؟

انا : نفسي انيكك زي صحابي

هبه : مينفعش يا مودي احنا اخوات

 

في الوقت ده انا كنت لسه راكب فوق طيزها بدهن كريم بصباعي ، وزبي كان وقف على فخادها وهي حاسه بيه

 

انا : انا نفسي فيكي يا هبه وشوفتك بتتناكي قدامي مرتين وعايز اجرب طيزك

هبه : بس انا دلوقتي طيزي وجعاني واخاف انها توجعني اكتر

انا : متخفيش ، بصي انا هوقف ثابت وهخليكي انتي اللي تدخليه وتطلعيه بنفسك

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

لو عاوز تقرأ الفصول الجديدة من الرواية دي بشكل حصري قبل صدورها

أنضم لقناتنا على تليجرام (من هنا)