رواية أولاد الحاج إبراهيم الفصل الرابع 4 بقلم ناهد ابراهيم
رواية أولاد الحاج إبراهيم الفصل الرابع 4 بقلم ناهد ابراهيم
البارت الرابع
وصلنا البيت وفرحة دخلت الحمام وبعد كدا دخلت اوضتها وانا قعدت على الكنبة قدام التلفزيون ، وكنت ملاحظ ان فرحة بتدخل الحمام كتيرمعرفش هي بتنضف نفسها من اللبن اللي مالي طيزها ولا طيزها بتوجعها
وتاني يوم كنت بفطر احنا وهبه علشان انا اروح المدرسة وهي تروح الكلية وماما دخلت تصحي رورو علشان المدرسة ، بس لقيت ماما طلعتمن غير رورو
هبه : هي رورو مصحتش ليه ؟
ماما : بتقول انها تعبانة ومش هتروح النهاردة وهتذاكر في البيت
هبه : امبارح كانت زي القرد دي تلاقيها بتتدلع
ماما : هو انت لازم تروح المدرسة النهاردة يا مودي ؟؟
انا : ليه ؟
ماما : علشان لازم حد يفضل في البيت مع اختك وانا معايا شغل كتير وهبه هتتأخر في الكلية
انا : مفيش مشكلة انا هقعد معاها
وانا كنت فرحان بس في نفس الوقت قلقان على فرحة وعايز اعرف ايه اللي تاعبها ، واستنيت شوية لحد ما ماما وهبه نزلوا وقفلت وراهمالباب ودخلت الاوضة عند رورو
لقيتها نايمة على السرير على بطنها ولابسه شورت خفيف وشكل طيزها يجنن ، حطيت ايدي على طيزها وبقيت اهزها علشان اصحيها وانابنادي عليها
انا : اصحي يا رورو
فرحة فتحت عيونها وبصتلي بس متحركتش وفضلت نايمة على بطنها
انا : مالك يا رورو ايه اللي تاعبك ومروحتيش المدرسة ليه
فرحة : اسكت بقى علشان انت السبب
انا : سبب في ايه ، مالك ؟
فرحة : من امبارح مش عارفة اتحرك وطيزي بتوجعني اوي ومش قادره اقول لماما
طبعاً كان السبب انها كانت تتناك بالمخدر الموضعي ومش حاسه بحاجة وبعد ما العيال فشخوا طيزها بدأت تحس بالألم بعد لما مفعولالمخدر انتهي
انا : طيب اخلعي الشورت كدا خليني اشوف
رورو بصت الناحية التانية من غير ما تتكلم وهي لسه نايمة على بطنها متحركتش
انا مسكت الشورت وفضلت انزله شوية شوية لحد ما قلعته خالص وظهرت طيزها قدامي ، كانت بيضا زي اللبن بس فيه علامات ضرب حمرامن ضرب عبد الرحمن الغبي
مسكت فلقات طيزها علشان اباعدهم عن بعض وكان لحمها طري بطريقة فوق الوصف ، حرفياً صوابعي كانت بتتغرث في لحمها
وظهر خرم طيزها وكان احمر وبينبض ومشيت صباعي عليه وسمعت احلى اه من رورو ، روحت فتحت التلاجة وجبت كريم مسكن الم ورجعتللاوضة وقعدت جنبها على السرير ، فتحت فلقات طيزها وحطيت شوية كريم على الخرم وبعدها بقيت اوزع الكريم بصباعي كنت بلفصباعي بشكل دائري وكانت رورو ساكته خالص ، بقيت بدخل صباعي جوا طيزها واحركه علشان اوزع الكريم وهنا بدأت تطلع اهاااتخفيفة من اختي ، حطيت شوية كريم تاني وبعدها دخلت صباعين وكنت بلعب فيها بس بهدوء خالص وكانت رورو في عالم تاني ، وبعدهاخلصت وكنت لسه هرفع الشورت بتاعها لقيت رورو بتقولي استنى
رورو : استنى يا مودي دقيقة
انا : لسه وجعاكي عايزاني ادهن تاني ؟
رورو : لا عايزه طلب تاني
انا : اطلبي يا رورو متتكسفيش
رورو : ممكن تعملي بلسانك زي صاحبك ياسر امبارح ، بس بلاش طيزي علشان وجعاني ، ممكن تلحس هنا (وكانت بتشاور على كسها)
انا : حاضر يا رورو
كانت لسه نايمه على بطنها بس رفعت جسمها واخدت وضعية الكلب ، وانا نزلت تحت منها وحطيت دماغي تحت كسها وكان شكله يجنن ،لونه وردي وشفايفه تخينه ومقلبظ ، مشيت لساني عليه وبدأت الحس وفرحة نزلت إيدها وفتحت شفايف كسها علشان الحس من جوه ،وفضلت الحس في كسها وامص في زنبورها الصغير واعصر بإيدي في طيازها الملبن لحد ما رورو بقت بتتنفض وبتقول آه آه بصوت عاليوارتعشت كلها وفهمت انها وصلت للنشوة خلاص ، بعدها سحبت نفسي من تحتها وهي اترمت على السرير وانا مسكت شورتها ولسبتهولهاوبوستها على خدها وخرجت من اوضتها ، ودخلت الحمام ونزلت لبني على اللي حصل مع اختي ، وبعد شوية خرجت اختي من الاوضةوبدأت تمشي طبيعي وعلى اخر اليوم كانت بقت زي الفل
مرت 4 ايام وانا كنت مش بخرج من البيت خالص وبفضل طول اليوم نايم تقريباً وفي يوم كنت قاعد على الكنبة قدام التلفزيون واختي هبهرجعت من الكلية وقالتلي انها هتنام ساعة وبعد كدا هتصحى تروح تدريب في عيادة جنبنا وطلبت مني اصحيها بعد ساعة بالظبط ، كملتالفيلم اللي كنت بتفرج عليه وبعد ساعة دخلت اوضة اخواتي علشان اصحي هبه ، لقيتها لابسة بجامة وبنطلون البجامة خفيف وداخل فيطيزها ، وشكل طيزها كان حلو اوي ، هي طيزها مش كبيرة ومربربه زي فرحة بس كانت مدورة اكتر وبارزة بشكل سكسي فشخ ، قربتمنها وندهت عليها وانا بهز كتفها بس كانت نايمة زي المقتـ ـولة ، قررت اني المس طيزها ، حطيت ايدي على طيزها وهزيتها كأني بصحيهاوكانت طرية فشخ ، وفعلاً صحيت وقولتلها يلا علشان تروحي التدريب ، وصحيت اختي ودخلت الحمام ولبست ومشيت ، وانا رجعت قدامالتلفزيون مكاني ، وبعد ربع ساعة كانت اختي فرحة كمان صحيت من النوم ، ودخلت الحمام غسلت وشها وبعدين جات قعدت جنبي علىالكنبة
انا : صحي النوم يا رورو
فرحة : انت قاعد لوحدك كدا ليه ؟
انا : معرفش ، مش لاقي حاجة اعملها وهموت من الملل
فرحة بضحكة خفيفة : تيجي نروح عند صحابك ؟
انا : ياسر مسافر يومين مع اهله وباقي صحابي مش برتاح في بيتهم علشان بيكون بيت عيلة كبير
فرحة : طيب وسع عايزه امدد علشان جسمي متكسر
مددت فرحة على الكنبة وحطت دماغها على فخدي ، كانت لابسه شورت خفيف وتيشيرت ، انا مديت ايدي وضربتها على طيزها
انا : اخبار التوته ايه ؟
فرحة : خفت ومبقتش توجعني بس بصراحة بتاكلني علشان كدا قولتلك نروح عند صحابك
فرحة في الوقت ده كانت نايمه على فخدي وشفايفها قريبه خالص من زبي اللي بدأ يوقف تحت الشورت
انا : يعني انتي عايزه تروحي هناك علشان طيزك ترجع توجعك تاني ؟
فرحة : لا ياسر قالي انها هتوجعني اول مرة بس وبعد كدا هتعود ومش هيبقى فيه ألم
انا زبي بدأ يوقف على الاخر وكان ظهر فشخ تحت الشورت وطبعاً اختي كانت ملاحظه ده لانه كان واقف قدام شفايفها
فرحة : وكمان ياسر قالي ان انت برضو طيزك وجعتك اوي في اول مرة بس بعد كدا بقيت متعود عليه ، صح ؟
في الوقت ده انا زبي وقف زي الحديدة ورفع الشورت على الاخر قدام وش اختي
فرحة بتضحك : هو ده واقف كدا ليه ؟ (وراحت حطت ايدها عليه )
انا فضلت ساكت مش بتكلم وبصيتلها وابتسمت بس
فرحة : تحب اطلعه من الشورت علشان ياخد راحته ؟
انا قولتلها “اه” .. وهي رفعت الاستيك بتاع الشورت والبوكسر ومسكت زبي وطلعته برا ، كان واقف زي الحديدة ، اختي رجعت تاني حطتدماغها على فخدي وكان زبي واقف قدام وشها وهي بتبص عليه ومدت ايدها ومسكته بالراحة خالص وكانت بتمشي ايدها لفوق وتحت بكلهدوء ، قربته من شفايفها وطبعت عليه بوسة رومانسية فشخ ، وبقت بتبوس كل حته فيه بالراحة خالص ، وبعدها طلعت لسانه ولحست راسهشوية وبعدين فتحت فوقها ودخلت زبي وبدأت تمص كأنه مصاصة ، كانت بتمص بدلع وبأحترافية وانا كنت مولع خالص ، فضلت تمص لحدما بقت بتبلع زبي كله جوه بوقها وبتدخله في حلقها ، في الوقت ده كانت هي نايمه على بطنها على الكنبة وانا قاعد جنبها ، مديت ايدي عندطيزها ودخلتها من تحت الشورت وبدأ احسس واعصر في اللحم الطري ، وبعد كدا هي مدت ايدها وخلعت الشورت خالص وبقت عريانه منتحت ، ضربتها ضربة خفيفة على طيزها ولقيتها قالت “آآه” بدلع وبقيت بلعب بصباعي في خرمها
فرحة : ممكن تضربني اقوى على طيزي ، عايزاك تقطعها
انا : انتي بتحبي تتضربي على طيزك يا رورو ؟
فرحة : اه اوي ، اضربني بكل قوتك
وبقيت بضربها على طيزها بكف ايدي ، ضربة على الفردة الشمال وضربة على الفردة اليمين ، وفي الوقت ده هي كانت بتاكل زبي ، وبقيتبضرب فيها وصوت الضرب كان عالي واهاتها برضو بدأت تعلى لحد ما طيزها بقت حمرا خالص
لقيتها وقفت وقالتلي “ممكن تدخله في طيزي يا مودي ؟ انا طيزي بتحرقني اوي” .. قولتلها “طيب هاتي علبة الفازلين من اوضة ماماوتعالي”
راحت رورو تجيب الفازلين وهي ماشيه كانت طيزها بتتهز زي العجينة وكانت كفوف ايدي ظاهرة عليها ، وبعد ثواني كانت رورو جابت علبةالكريم وفتحتها واخدت منها شوية وحطتها على زبي ودهنته ، وبعد كدا ادتني العلبة ومالت بجسمها لقدام وبقت طيزها قدامي وقالتلي “يلاادهنلي طيزي” .. مسكت العلبة واخدت منها شوية وحطتها على خرم طيزها وبدأت ادهن وادخل صوابعي واحركها جوا .
يتبع ..
- لقراءة باقي الفصول أضغط على (رواية أولاد الحاج ابراهيم)