رواية علاج بطريقة مختلفة الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم
رواية علاج بطريقة مختلفة الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم
البارت الأول
الجزء الاول:
الشخصيات:
أنا وليد الشناوي 43 سنة رجل اعمال متزوج من منة سامح 35 سنة مهندسة شغاله في هيئة الأبنية التابع للمحافظة لدينا ولد وبنت
ريم: 11 سنة
خالد: 9 سنين
القصة:
وليد: أنا وليد رجل اعمال عندي شركة استيراد وتصدير ومورد اجهزة الكترونية وواخد توكيلات ماركات المحمول الصيني وبوزع على نص محلات شارع عبدالعزيز ده غير اني عندي معرضين اجهزه الكترونيه بنزل فيهم جزء من بضاعتي وكمان عندي كم عمارة أنا اللي بانيهم وباجرهم للسكان.
أنا مش معايا شاهدة عاليا يا دوبك دبلوم صنايع بس أنا راجل عصامي بنيت نفسي بنفسي بعد غربه 5 سنين في الكويت من وأنا عندي 18 سنه وعلشان مش عندي جيش سافرت على طول اول حتى قبل ما تطلع نتيجة الدبلوم. البلية لعبت وعملت هناك فلوس زي العسل وده خلاني انزل مصر وافتح وقتها محل اجهزة الكترونية كانت وقتها لسه التليفونات الذكية كانت لسه مش معروفة زي دلوقتي قدرت إني اجيب شحنة تليفونات صيني بالفلوس اللي كانت معايا وبعتها وكسبت فيها فلوس محترمة وبدأت أكبر شغلي المحل الصغير بقي معرض والمعرض بقي شركة واخدت توكيلات ماركات عالميه علشان أنزلها السوق وابيعها.
اتاخرت شويه في الجواز لحد ما بقي عندي فلوس كويسة علشان كان نفسي اتجوز واحدة بنت عيلة وجميلة وتبقي من مستوى احسن مني، وفعلاً اتجوزت منة مراتي وكانت من عيله كبيرة أبوها كان محامي من الكبار اللي في البلد وكنت عميل عنده وكان هو اللي بيكتب لي العقود ويرفع لي قواضي على أصحاب وصلات الامانه اللي مش راضين يدفعوالي وكمان كان هو إللي بيخلصلي مشاكلي مع الضرائب وكنت من اهم الموكلين اللي في مكتبه بحكم شغلي وكنت مروق عليه في الاتعاب ، وشفت منة بنته هناك في مرة لما كنت عنده وعجابتني وطلبت ايدها للجواز وهو وافق بسرعة علشان مكنش عاوز يخسر شغلي معاه ، رغم إن عيلته مش زي عيلتي.
واتجوزت منة و اشتريت فيلا كبيرة في منطقة راقية في التجمع الخامس و جبنا ريم و خالد وكانت حياتنا ماشيه كويس لحد اللي حصل من سنتين.
أنا من هواة ركوب الخيل وفي مرة وأنا ركبه وقعت من عليه نزلت علي بيوضي على طول لسواء حظي كان في زلطة نزلت عليها.
الحادثة دي اثرت علي كتير خلتني ضعيف جنسياً والانتصاب بتاعي ضعيف خالص (بمعنى زبري مش بيقف) روحت لاكتر من دكتور حتى سافرت بره لاكن مفيش فايده آخر دكتور كان في لندن روحتله من ست اشهر كتابلي على علاج جديد وقالي إنه محتاج وقت علشان مفعوله يشتغل وممكن ارجع زي الأول والانتصاب عندي يزيد.
حياتي الزوجية ادمرت مابقتش عارف أمارس الجنس مع مراتي حاولت اكتر من مره لاكن مفيش فايده ، في الحقيقة منة كانت أصيلة لما عرفتها بالموضوع فضلت سنداني واقفه معايا ، ومطلعتش سرنا لبره ، أنا كمان ما كنتش قولت لح.د
فضلت سنة ونصف اروح لدكتور فلان واجي من عند الدكتور كذا لما احبطت وحسيت انه مفيش فايده، وفي الآخر عرضت عليها إننا نطلق علشان أنا حاسس بالذنب علشانها
وهي من حقها تعيش حياتها وتتمتع بشبابها ، بس هي رفضت إنها تسبني وقالت إنها هتكمل معايا وكمان علشان الاولاد ما يتربوش من غير أب وأم .
من حوالي شهرين كنت راجع البيت الساعة 11 الصبح علشان كنت ناسي ورق مهم وراجع اجيبه ، منة كانت موجودة في البيت علشان ده يوم اجازتها والعيال في المدرسة.
فتحت الباب وطلعت فوق سمعت صوت اههات جاي من اوضة النوم والباب موارب ببص لقيت منة معاها خيارة وعماله تلعب بيها في كسها واللاب توب بتاعها شغال وبتسمع فيلم سكس و مغمضه عينها ومندمجه مع الفيلم.
صعبت عليا منة في اللحظة دي ، اكيد طبعا ده بقالها سنتين ما اتمتعتش زي اي ست في سنها.
سبتها ونزلت وركبت العربية تاني وأنا سايق عمال اندب في حظي على اللي عملته في البنت دي، وقررت إني لازم اتكلم معاهها في موضوع الطلاق تاني ، وفعلاً اتكلمت معاها ، وكان ردها زي المرة اللي فاتت واكتر.
تاني يوم كنت قاعد في مكتبي وعمال أفكر فيها مش عارف اعمل معاها إيه ( البنت منظرها امبارح خلاها تصعب عليا اوي، ومش عارف اعمل ايه علشان اعوضها على المعاناة اللي عايشها معايا)
باب المكتب خبط ودخل عماد ابن عمي عنده معرض اجهزة الكترونية على قده في شبرا وكنت بوردله شغل وفي بينا مصالح كتير ( دخل عليا وكان شكله مهموم ومتلغبط)
وليد: إيه يا عم عماد ايه الغيبه دي كلها إنت فين يا عم
عماد: ازيك يا وليد ( وقعد على الكرسي)
وليد: إيه يا اض مالك شايل طاجن ستك ليه
عماد: أنا واقع في مصيبة
وليد: مصيبة ايه يا اض
عماد: أنا طلقت ميرفت
وليد: يخربيت ابوك دي الطلقة الكام دي
عماد: التالته
وليد: يخربيت امك ، إنت إيه يا ض الطلاق ده بقي لبانه في بقك
عماد: اسكت يا وليد سيبني في الي أنا فيه
وليد: اسكت إيه إنت عارف ده معناه ايه ، دي التالته يا حبيبي يا عني خلاص شكرا على كده ، مفيش رجوع تاني
عماد: لا في
وليد: ازاي يا خفيف هو خلوها أربعة وأنا مش داري ، ياما حزرتك ياما قولتلك حاول تمسك نفسك بس إنت مفيش منك اي فايده.
عماد: اللي حصل بقي يا وليد ما انت عارف ميرفت دي مستفزة بالشكل
وليد: ولما هي مستفزة بتطلقها وترجعلها ليه
عماد: بحبها يا وليد اعمل ايه دي أم عيالي
وليد: طب طلقتها امتي يا حبيب وهتعمل ايه دلوقتي دي التالته
عماد: أنا كلمت اخوها وهنجوزها لخروف علشان ارجعلها تاني ، وبصراحه كنت عاوز مساعتدك معايا ، كنت عاوزك علشان تيجي تشهد على العقد ، إنت صاحبي وستر وغطاء عليا
وليد: مش عارف اقولك ايه الكلام معدش منه فايده عموما أنا تحت امرك ، امتي الموضوع ده
عماد: الاسبوع الجاي زي النهارده هتيجيلي على عندي في الشقة
وليد: طب والخروف اللي إنت جايبه ده مضمون يعني ولا إيه
عماد: آه عيل عنده 22 سنة من اسوان ساكن هنا علشان الكليه بتاعه وشغال عند أخوها عصام في الماركت بتاعه وهو اللي جابه وقالي إنه عمل الموضوع ده قبل كده ، وهديله 20 الف جنيه
وليد: حاضر يا عماد أنا تحت امرك ، عموماً ده هيكون درس علشان تبطلوا شغل العيال بتاعكو ده
عماد: لا خلاص توبه معندش هكررها
ومشي عماد من عندي، ورحت عنده الشقه في المعاد زي ما قال علشان اشهد على العقد ، ولم رحت لقيت عماد هو وعصام اخوه مراته هما اللي هناك وكنت عارف عصام من قبل كده وسلمت عليهم. ووليد دخل يعملي قهوة.
عصام: تعبينك معانا يا بشمهندس وليد
وليد: على ايه يا عصام عماد و ميرفت دول اكتر من اخواتي
هو المأذون هيوصل امتي
عصام: على وصول لسه مكالمينه دلوقتي
وليد: والواد ايه
عصام: مين ( علي ) ما هو اللي راح يجيب المأذون بالعربية بتاعتي
وليد: الواد ده مضمون ولا ممكن بعد ما يكتب ما يرضيش يطلق
عصام: لا مش تقلق ده عيل غلبان وجدع ساكن عندي في العمارة من أربع سنين و مشغله معايا في السوبر ماركت بتاعي يا عني مننا وعلينا.
شويه ودخل المأذون ومعاه الشاهد التاني وبعد شويه دخل علي اللي أول ما شفته اتخضيت ( الواد رغم إنه صغير انما كان جته كان طول الباب وشكله كان رياضي و محافظ على جسمه ولونه كان اسود مش غامق) دخل وراهم وعصام خلاله يسلم عليا وعرفه بيا ولما سلم عليا اديه كانت زي المرظبة.
كتبنا الكتاب ومضيت وقلت انزل أنا علشان محرجش نفسي معاهم .
وأنا راجع طول الطريق عمال افكر في الواد إللي إسمه علي واقول ( يخربيتك يا عصام إيه اللي انت جايبه لأختك ده ، دي ممكن تموت في ايده النهارده )
رجعت البيت كانوا العيال تحت بيسمعو التليفزيون سألتهم على امهم قالوا فوق
طلعت فوق لسه هفتح الباب سمعت اصوات زي بتاعت المره اللي فاتت ( واضح إن منة بتريح نفسها) ما ارضيتش اخبط عليها ونزلت ودخلت المكتب بتاعي وقعدت افكر
الصبح: صحيت متأخر ما كنتش عاوز انزل الشغل منة كانت موجودة في البيت عندها اجازة عملتلي فطار وقعدنا نفطر مع بعض
منة: كنت فين امبارح وايه اللي اخرك
وليد: امبارح كانت ليلة مش هتصدقي
منة:خير
وليد: الولا عماد طلق مراته
منة: تاني
وليد: لا المرادي التالته
منة: يا خبر ده كده مش تجوزله إلا لما تتجاوز حد تاني
وليد: ماهو علشان كده ، اصلي كنا بنجاوزها امبارح
منة: نعم بتجوزوها لمين
وليد: لمحلل علشان ترجع تاني لعماد
منة: معقولة ومين اللي اتجوزها
وليد: واد شغال عند اخوها بس إيه واد طول الباب
منة: طب وعماد عمل ايه
وليد: هيعمل ايه ما هو السبب حد قاله كل يوم يطلق
بعد ما خلصوا فطار راحوا قعدوا في الجنينه.
وليد: منة أنا كنت عاوز اتكلم معاكي شويه
منة: خير يا وليد
وليد: بصراحة أنا مش عاجبني واضعك كده
منة: ماله واضعي
وليد: بصراحه أنا حاسس بالذنب من ناحيتك على اللي بعمله فيكي
منة: يا وليد قولتلك ١٠٠ مره أنا مش زعلانه ومرتاحه كده
وليد: لا يا منة انتي مش مرتاحة وعارف إنك من جوه بتموتي من الشهوة ، وبصراحه أنا عارف كل حاجه
منة: حاجة إيه
وليد: أنا شوفتك الاسبوع اللي فات وانتي بتلعبي بالخيارة وكمان سمعتك امبارح وأنا جاي من بره ( منة وشها بقي الوان) صدقيني يا منة أنا حاسس بيكي ، إنتي لسه شابه ولازم تتمتعي
منة: ممكن ما عنتش تجيب السيرة دي تاني ( وكانت قايمه وماشية)
وليد: (مسك ايدها) طب خلاص استني أنا عندي حل بس مش عارف هتوفقي عليه ولا لا
منة: اوعه تقولي نطلق
وليد: لا بس هو حل محرج شويه
منة: إيه هو الحل ده
وليد: إني اجبلك راجل تتجوزيه زي ميرفت امبارح
منة : هههههه اول مره اعرف إن الست ليها زوجين ، إنت جار لعقلك حاجه
وليد: بصي أنا هجبلك الواد اللي اجوز ميرفت امبارح واديله فلوس وخليكم تقعدو مع بعض هنا كام ساعة وتعوضي اللي ناقصك، وبعد كده يمشي قولتي ايه
منة: وليد إنت بتتكلم جد ، إيه الكلام اللي بتقوله ده ، إنت مستوعب إنت بتطلب إيه
وليد: أنا عارف كل إللي بتقوليه وبتفكري فيه بس أنا بصراحة حاسس اني بظلمك معايا وقلبي بيتقطع لما بشوفك في الحالة بتاعت امبارح وفكرت وقلت إن الموضوع ده ممكن يساعد يعني وعموما القرار قرارك لو مش عاجبك الحل ده يبقى أنا لازم اطلقك وكفاية وجع قلب ( وسبتها ومشيت)
فضلنا كام يوم محدش بيكلم التاني وبروح البيت متأخر علشان ما اكلمهاش لحد ما فيوم لقيتها جايه عندي الشركة
منة: وليد أنا موافقة على إنك تجيب حد البيت ( وبدأت تعيط)
وليد: صدقيني أنا مش عاوز ازعلك بس أنا حاسس باللي إنتي فيه
منة: مستحيل تحس باللي فيا يا وليد أنا بحاول اقاوم مغريات كتير على قد ما اقدر وبفضل ساكته وصابره علشان ما انت مش تتجرح.
وليد: أنا عارف يا حبيبتي وعذرك وعلشان كده فكرت في الموضوع ده
منة: طب إنت ضامن الواد ده يعني، هو منين واسمه إيه وسنه كام
وليد: اسمه علي من اسوان وعنده ٢٢ سنة
منة: اسوان اسمر يعني
وليد: آه في حاجه
منة: هاه ، لا مفيش طب هيجي امتي.
وليد: لسه هروح النهارده اتفق معاه وابقي اقولك
منة: طيب ماشي اللي تشوفه أنا همشي دلوقتي ونبقي نتقابل بليل
بعد ما منة نزلت ركبت عربيتي ونزلت على شبرا وروحت على محل عصام اخو ميرفت علشان اقابل علي
لحسن حظي عصام ما كنش موجود لاني ما كنتش عارف اقوله إيه لو سألني عاوز علي في إيه، لقيت علي كان واقف
كاشير بيبيع للزباين سلمت عليه وقلتله إني عاوزه في شغل هو اتفاجئ إني عاوز منه ايه ، اديته الكارت بتاعي وقلتله يكلمني بعد ما يخلص شغل علشان جايبله شغلانه هيكسب منها مبلغ محترم وما يقولش لعصام حاجه عنها.
اخد الكارت ومشيت وكلمني بعدها بساعتين واتفقنا نتقابل في كافيه وكان مستنيني سلمت عليه وقلتله تعالى علشان هنتكلم في العربية علشان ما حدش يسمعنا
علي: خير يا بشمهندس إيه الشغل إللي ماهيتقلش اللي في العربية ده
وليد: قبل ما اقولك على الشغل لازم تعرف إني هديك ١٠٠الف جنيه بس لازم تشغل مخك وتسمع الكلام وما حدش يعرف باللي هيحصل
علي: يالهوي بالي ١٠٠ الف أنا تحت امرك يا وليد بيه
وليد: إنت خلصت موضوع ميرفت ولا لسه
علي: آه طبعاً من تاني ليله كنت مطلق حسب الاتفاق
وليد: وطبعاً إنت نمت معاها ليلتها يا لئيم
علي: هاه ما هو ده الاتفاق يا بشمهندس والا ما كنش حاجه حصلت
وليد: أهو ده إللي أنا طالبه منك تعمل زي اللي عملته ليلتها
علي: آه محلل تاني يعني ، عنيا مفيش مانع
وليد: هو مش بظبط كده المره دي مش هيكون فيه مأذون وشوهد أنا وأنت وواحده ست تانية وبس.
علي: لا أنا مش فاهم بصراحة يا وليد بيه.
وليد: بص يا علي إنت واضح انك واد جدع وابن بلد ، أنا هوديك عند واحده ست هتنام معاها كام ساعة وبعد كده هتمشي من عندها وتاخد ١٠٠الف جنيه .
علي: مين الست دى يا وليد بيه
وليد: بعدين المهم قولت إيه
علي: حلوه الست دى يا وليد بيه زي ميرفت اخت عم عصام
وليد: ( بتوتر وخجل) آه يا علي ، خد دول ٢٠ الف عاربون روح اشتري هدوم جديده وابقي استحما وأنا هقبلك عند نفس الكافيه بكره الساعه ٧ مساء ماشي.
علي: ماشي يا بيه ٧ بالدقيقة هكون في المعاد ، بس ابقي اتوصي بالعشاء يا بيه علشان المسائل إنت عارف ، وسابه ومشي
وليد راجع البيت وهو سايق مش مصدق اللي كان بيعمله كان بيتفق مع واحد إنه ينيك مراته
وليد رجع البيت وكلم منة واتفق معاها إنه هيجيب علي بكرا
منة: طب والأولاد
وليد: ابقي واديهم عند امك وخليهم يباتو هناك
منة: طب إنت هتروح فين هتمشي ولا
وليد🙁حس باحراج شديد ما كانش عامل حسابه على الموضوع ده) آه طبعاً همشي أنا ورايا شغل مهم أصلا.
تاني يوم: وليد راح عند الكافيه علشان يجيب علي زي ما اتفقه لاقه لابس ومتشيك وحاطط برفان ومروق على نفسه ركب معاه وساق وليد من غير ما يتكلم كلمه لحد لما وصلوا عند البيت
علي: إيه الحلاوة دى كلها يا وليد بيه ايه العز ده كله
وليد: جرى ايه يا عم عادي انت جيت تحسد ولا أيه
علي: لا يا وليد بيه بس البيت حلو اوي
داخلو البيت وكان في صوره فرح وليد ومنة قصاد الباب وليد انكسف جدا منها علشان ما قالش لعلي إنه جاي ينيك مراته ( طب ما هو كده كده هيعرف) ودخل قاعده في الليفينج وطلع فوق علشان ينادي على منة ، دخل الاوضة لقاها قاعده على السرير بتلعب فى التليفون ولابسها بنطلون جينز وبلوزها بيضه بنص كم كانت محزقه في جسمها ومبينه حته من ضهرها.
منة: جيه
وليد: آه تحت
منة: مش عاوز تقول حاجه
وليد: يالا يا منة الجدع مستني تحت
منة: ماشي ( ونزلت معاه)
تحت:
وليد: تعالى يا علي عما اعرفك على المهندسة منة
علي: أهلاً وسهلاً يا هندسه قصدي يا بشمهندسة
منة: ( ضحكت في سرها وكانت اتبدل مزجها لما شافت علي وعجابها شكله وجسمه وطوله) أهلا يا علي ومدت ايديها علشان تسلم ، وقعدت قصاده على الكنبة وبتعدل في بلوزتها القصيرة وبتداري ضهرها وحطه رجل على رجل
منة: بتدرس ايه يا علي
علي: تجارة انجليزي يا هندسه في آخر سنة
منة: (بدأت تاخد على الجو) وساكن فين
علي: عند عم عصام في شبرا ، وبدأو يتكلموا مع بعض
وليد🙁 حاس بإحراج هو قاعد في وسطهم وهما عاملين يتكلموا ) طيب أنا هقوم امشي علشان عندي شغل مهم ، العشاء بتاعك على السفرة يا علي
علي: كتر خيرك يا وليد بيه
منة: هترجع امتي يا حبيبي
وليد: ( اتكسف لما منة قالت حبيبي قدام علي) على الساعة ١٢ وسابهم ومشي.
الساعة ١٢ :
رجع وليد علي البيت فتح الباب وطلع على فوق على طول فتح الاوضة بتاعتهم لقي منة نايمه ملط على السرير بتتغنج و شعرها منعكش وجسمها مليان عض وطيزها حمرا ددمم واللبن عمال ينقط من كسها وملايه السرير متبهدله والاوضه ريحتها كلها عرق جنس.
وبحركه لا اراديه لقا زبره مره واحده بدأ يقف وينتصب تاني على شكل مراته وهي نائمة على السرير بعد ما اتناكت من علي……….
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية علاج بطريقة مختلفة)