رواية أنا ودينا في الساحل الشمالي الفصل السابع 7 بقلم ناهد ابراهيم
رواية أنا ودينا في الساحل الشمالي الفصل السابع 7 بقلم ناهد ابراهيم
البارت السابع
ورفعت وسطها وجذبت جسمي بكل طاقتها عليها أحححح فإندفع زبي في كسها بفعل إثارتنا وهيجانا إحنا الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي زي القطيفة الناعمة وأنا حسيت إن زبي زاد عرض راسه جوه كسها وهي قفلت عليه بكسها وبتتلوى تحت مني زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم نتوقف إحنا الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدري وحوطت ضهري بفخادها حتى لا يفلت زبي من كسها ثانية واحدة وأنا بحركه للخارج وجوه كسها عشان أهيجها أكتر بإيدي شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أوووووف مع صوت أنفاسنا إحنا الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآه وأووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبي جوه كسها.
وأنا رفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها وقعدت تاني وخدتها على حجري وهي في حضني وخليتها ترفع وتنزل نفسها عليا بمساعدتي وزبي راشق في كسها، والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي.
وفضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمتها تاني على ضهرها ونمت فوق منها وزبي كل ده بيرزع في كسها ولما حسيت إني قربت أنزل وزبي هيقذف لبني فضيتمها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولفت فخادها على ضهري وأنا قومت راشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت، أووووف وفي لحظة واحدة كنا نزلنا إحنا الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقنا لبعض، وخدتها في حضني وإحنا عريانين، وطبعاً أنا ماخرجتش زبي من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما أنا طلعت زبي من كسها قامت هي وباستني بوسه سخنه ومثيرة أوي بشفايفها على شفايفي وكان لسه جسمها كله في حضني وزبي واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها، وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدري المثير وأنا بايدي شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعي شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه، وراحت دينا بعد ما كانت هديت شوية وهي في حضني لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشي ومسكت إيديا الاتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبي وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي، وأنا فهمت طبعاً هي عايزه إيه فرشقت زبي في طيزها تاني وقلبتها ونيمتها على بطنها وحطيت مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونمت فوقيها بنيكها تاني في طيزها الملبن وهي من شدة الهيجان بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآه… أححح آآآآآه.. أووووف.. وإيديا بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخادي محوطه طيزها وفخادها المهلبيه وشفايفي بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.
وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخت طيزها نيك فرفعت جسمي شوية وقلبت جسمها ونيمتها على ضهرها ورجعت تاني أنيكها بعنف وبشهوة جنونية في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معايا أوي وكأنها لبوه محترفة نيك في حضن عشيقها.
ولما دينا حست إني خلاص قربت أنزل لبني في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت ليا على بين بزازها.
وأنا فهمت طبعاً هي عايزة إيه وطلعت زبي من كسها وقعدت على بطنها بحنيه وحطيت زبي بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وأنا شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن الإثارة زبي كان بيقذف كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت هي زبي بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية كان زبي وقف تاني أكتر من الأول وأنا تحولت إلي فحل شهواني، وسحبت زبي من بوقها وحشرته تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعتها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حاميه أوي لدرجة إنها كانت خلاص هتموت من كُتر النيك.
وإستمرينا كده نيك ومليطه من نص الليل لبعد طلوع الشمس.
وأخدتها في حضني وهي ماسكه زبي ونمنا لبعد الضهر بسبب تعبنا من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل ودينا أختي حبيبتي الدلوعه المثيرة تحت زبي أنا أخوها حبيبها هاني الزبير.
ولما صحينا من النوم غيرنا فرش السرير الغرقان من لبن زبي وعسل كسها ودم عذريتها، وأخدتها على الحمام وإستحمينا مع بعض وساعدتها على غسل كسها بمية دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها برضه.
وفضلنا نلعب في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية أنا كنت هايج عليها تاني في الحمام وزبي إنتصب ووقف تاني وهي معايا في البانيو وضهرها في وشي وزبي بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكتها من وسطها وشديتها على جسمي ودخلت زبي براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ أوي بوحوحه: آآآآه أحححح فشختني يا مجرم آآآآه أحححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآه أحححح.
ونيكتها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن.
وبعد كده طلعنا من الحمام وأنا لبست بوكسر نضيف وهي لبست بيبي دول مثير جداً على اللحم من غير كلوت ولا سنتيان، وفطرنا.
وبعد الفطار كنا في الصالة على الكنبة وهي قاعده في حضني على حجري ومولعين سيجارتين حشيش ومتسلطنين.
دينا: هاني حبيبي إنت حنين وحبوب أوي بس إنت طلعت شقي ومجرم أوي، بس إحنا إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي، دا كده بابا ممكن يموتني يا حبيبي.
وأنا بمص في شفايفها بشهوة قولتلها: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص، محدش يعرف حاجة، إحنا نعيش براحتنا ونتمتع وننبسط مع بعض، ومفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده، وقبل ما تتجوزي بنعمل ليكي عملية بسيطة بترجع كل شي لأصله يا روحي، المهم تكوني إنتي مبسوطه وسعيدة يا حبيبتي.
دينا بمحن ودلع ولبونه: أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي وماتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي يا جوزي.
أنا طبعاً ضحكت أوي وإنبسطت من طريقة كلامها بإباحية وضميت جسمها أوي لجسمي في حضني وبلبعب لها في فخادها وكسها وطيزها وحلمات بزازها، وقولت لها: الكلام الأبيح منك طالع سخن أوي يا حبيبتي.
دينا وهي بتخرج زبي من البوكسر ومسكته بدلع، وبتقولي: إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده إللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده يا حبيبي.
وأنا روحت قالع البوكسر ومنيمها على ضهرها على الكنبة وفاتح فخادها وبلحس لها في كسها وهى هايجه وممحونه أوي.
دينا: آآآآه أحححح أوي أوي مص أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححح.
وكان كسها بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وهي قامت وقلعت البيبي دول ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخادي ومسكت زبي ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشي وأنا أخدت حلمات بزازها بشفايفي أمص فيهم بالتبادل.
وبعد شوية أنا قومت وهي في حضني وزبي في كسها ورفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها وقعدت وأخدتها على حجري وهي في حضني وهي ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدتي وأنا عارف إن الوضع ده كان بهيجها وبيمتعها أوي.
وفضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمتها ونمت فوقيها على الكنبة وزبي كل ده بيرزع في كسها ولما حسيت إني قربت أنزل ضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولفت فخادها على ضهري وأنا برشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعي في خرم طيزها و في لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين نزلنا في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها تاني في متعة ليس لها وصف.
ولما إرتاحنا شوية وهي في حضني وإحنا الإتنين عريانين ملط طبعاً وهي نايمه على ضهرها وفاتحه فخادها ورافعه رجليها لفوق وأنا نايم على جسمها بين فخادها وزبي كله بيرقص في كسها وبلعب وأقفش في طيزها الملبن من تحت وبيبعبصها بصوابعي في فتحة طيزها وشفايفنا بتقطع شفايف بعض وحلمات بزازها مدفونين في شعر صدري وأنا كل شوية بسحب إيدي من تحت طيزها شويه وبحسس وبقفش حلمات بزازها بجنون وهي حضناني أوي وبتغرس صوابعها في ضهري أوي من كتر الشهوة ورافعه رجليها لفوق وبتحضن جسمي من تحت بفخادها وكسها مولع نار وموحوح على الآخر، وهي مش مبطلة صريخ ووحوحه من كتر الهيجان والنشوة.
وكنا عشان نتمتع ونهيج أكتر بنصرخ وبنإن بصوت عالي إحنا الإتنين وكلامنا كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إننا لوحدنا في الشاليه.
وكانت دينا أختي حبيبتي بتصرخ بصوت عالي ولبونه: آآآآآه.. آآآآه كسي مولع يا حبيبي.. نيكني أوي أوي أوي أحححح آآآآآه.. ناااار.
أنا: أووووف كسك حلوووو أوي يا روحي أوووووف إرفعي رجليكي كمان يا لبوة هنيكك وأنزل لبني كله فيكي وأفشخك نيك بزبي يا منيوكة.
دينا: أحححح.. نيكني وإفشخني بزبك ده يا جوزي.. آآآآآآه دخل زبك كله في كسي أحححح زبك حلوووو أوي وكسي نار ياحبيبي طفي نار كسي وطيزي بزبك.
أنا: إنتي إيه يا لبوة؟
دينا: أنا مراتك اللبوة يا روحي.
أنا: وإيه تاني؟
دينا: ومنيوكة زب هاني جوزي حبيبي.
أنا: وإيه تاني؟
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية أنا ودينا في الساحل الشمالي)