رواية أنا ودينا في الساحل الشمالي الفصل السادس 6 بقلم ناهد ابراهيم
رواية أنا ودينا في الساحل الشمالي الفصل السادس 6 بقلم ناهد ابراهيم
البارت السادس
أنا: حبيبتي.. ماينفعش عروسه تكون لابسه كلوت وهي في حضن عريسها وأنا دلوقتي عريسك يا روحي.
دينا: أحححح.. آآآآآه..آآآآآه.. طب بالراحه على عروستك يا حبيبي.
وأنا كنت خلاص مش قادر وقلعتها كلوتها بسرعة ورميته بعيد وهي متجاوبة معايا وأنا هايج عليها مووت، ونمت فوق منها وزبي راشق بين فلقتي طيزها وببوسها وبلحسلها وأعضها في ضهرها وكتافها ورقبتها، وفكيت لها مشبك السنتيان بتاعها بأسناني وقلعتهولها ورميته بعيد، وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط، وحضنتها جامد وهي تحت مني ومسكت بزازها من تحت وشغال تحسيس وتقفيش ودعك فيهم وهي بتصرخ من الشهوة بصوت واطي وبتأن: أوووووف.. مش قادره.. آآآآآآه.. حطه يا حبيبي.. حطه كله.. أححححح.. آآآآآآه.
وأنا شغال دعك فيها مسكت إيدها وسحبتها ورا منها عند زبي ومسكتها زبي إللي واقف ومنتصب أوي على طيزها، هي أول ما مسكت زبي صرخت: أححووووه.. آآآآآآه.. حطه بس بالراحه يا حبيبي.. حطه كله.. أححححح.. آآآآآآه.
أنا مسكت طيزها وفتحتها بإيدي وكانت طيزها طرية وسخنه أوي وخرم طيزها لونه أحمر فاتح ونزلت فيه مص ولحس، وأول ما أنا دخلت لساني في طيزها هي إتأوهت بالراحه، وبعد شوية وأنا فوق منها بحاول أدخل زبي في طيزها، وكان خرم طيزها لسه ضيق وهي بتصرخ جامد من الألم والمتعة، فقومت وجبت كريم مرطب ودهنت بيه فتحة طيزها وحطيت مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان ترفع طيزها شوية، وبدأت أدخل زبي شوية شوية إلي أن دخلته كله في طيزها وفضلت أنيكها فى طيزها بزبي وهي بتصرخ أوي من الألم بس كانت مستمتعة بأجمل إحساس ممكن تحسه أخت ممحونة مع أخوها معشوقها حبيبها إللي بينيكها بزبه في طيزها.
وأنا حاطط زبي في طيزها لقيتها بتقمط عليه أوي وبتإن وبتتأوه وبتتلوى وبتهز طيزها وفخادها تحت مني، وأنا شغال في جسمها كله وبالذات في بزازها وكسها من تحت دعك وفرك وتقفيش.
وحشرت زبي كله فى طيزها وهي بتحاول تفلفص مني بس أنا كنت فوق منها مسيطر عليها وفضلت نايم فوقيها وزبي مولع جوه طيزها وهي سخنه أوي وأنا مش عاوز أخرجه وضغطت زبي جامد للآخر وفضلت كده شوية عشان طيزها تتعود على زبي، ومن كتر حركتها كان زبي هاج أوي وأنا شغال فى طيزها نيك جامد، وهي مش قادره تفلفص مني وهي تحت زبي وأنا شغال فيها نيك وطيزها مولعه ناااار وزبي مولع ناااار.
وهي بتتنهد وقافله طيزها على زبي وهايجه وممحونه أوي قالتلي:
حبيبي إنت بتعمل إيه؟
أنا: حبيبتي أنا بخلي بالي منك زي بابا ما وصاني عليكي.
دينا: طب خلي بالك مني أوي أوي أححححح.. أنا عايزاه كله كله جوه يا حبيبي.. آآآآه.. آآآآه.. كده حلوووو خالص.
وبعد شوية كان زبي خلاص هينفجر في طيزها وهي هتموت تحت زبي فقذفت لبن زبي في طيزها، ونزلت شلالات لبن في طيزها لدرجة إن اللبن غرق فخادها وكسها من تحت وهي بتدعك اللبن على كسها وتاخده بصوابعها وتلحسه.
وبعد شوية طلعت زبي من طيزها ونمت جنبها وعدلت جسمها وأخدتها في حضني وببوسها في شفايفها وبحسسلها في جسمها كله وهي سايحه مني خالص وكإنها في عالم تاني.
أنا: مبسوطه يا حبيبتي؟
دينا: أوي أوي يا روحي.
وهي بعد ما هديت شوية وهي نايمه في حضني مدت إيدها ومسكت زبي بتدلكه وتحسس على راسه بإيدها.
دينا: أححححوه.. دا حلووووو أوي أوي يا حبيبي.
أنا: بحبك أوي يا روحي.
دينا: وأنا كمان.. آآآآآآه.. آآآآآآه.
أنا: عروستي دينا حبيبتي.
دينا: نعم.
أنا: إنتي حاسه بإيه دلوقتي.
دينا ماردتش وهي لسه بتضحك بلبونه وهايجه وممحونه أوي في حضني وطلعت فوق مني وقربت شفايفها من شفايفي، وأنا أخدت شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس.
ومن شدة هياجنا إحنا الإتنين كنا بنتقلب على بعض وإحنا حاضنين بعض، وأنا ثبت جسمها تحت مني ومسكت زبي وحطيته على كسها وبفرش لها شفرات كسها، وكان كسها مولع من تفريش زبي ليها، وهي مش قادره تتكلم فلحست صوابعها وشاورت لي على كسها وأنا نزلت عليه لحس ومص وعض بالراحة وهي أخدت زبي المنتصب في بوقها بين شفايفها تمصه وتطلعه وتلحس راس زبي بشهوة جنونية زي إللي كانت بتشوفه في أفلام السكس.
دينا: أحححوه.. دا حلووووو أوي أوي يا هاني.
أنا: دينا حبيبتي.
دينا: نعم يا عريسي.
أنا: بحبك أوي يا روحي، إيه رأيك في الجواز.. حلو؟
دينا: أححححح حلووووو أوي أوي.. آآآآآآه.. بس أنا مش قادره يا هاني.
أنا: مالك يا روحي.
دينا: آآآآآآه.. عايزاك يا حبيبي.
أنا: عايزه إيه؟
دينا وهي ماسكه زبي: آآآآآآه.. عايزاك يا جوزي، مش إنت عريسي الليلة؟ مش قادره يا حبيبي عايزاك أوي أوي آآآآآآه.
أنا: حبيبتي.. سيبيلي نفسك وهعملك كل إللي إنتي عاوزاه وهمتعك وهريحك على الآخر.
دينا: آآآآآه.. أنا كلي ملكك يا حبيبي، بس ريحني آآآآآه.. أنا مولعه ناااار من هنا (وحاطه إيدها على كسها).
وأنا ضميتها في حضني أوي وهي سايحه ومستويه خالص في حضني وبوستها بحنيه وضمتها أوي لصدري وهي دخلت في حضني أوي بشهوة وهي شغاله بوس في خدودي ورقبتي وشفايفي وصدري.
وقالتلي: ضمني أوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينه … يا حبيبي، أنا جسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه، لو سمحت دلكهولي بإيدك الحنينه يا حبيبي.
أنا: بس نامي وإرتاحي على ضهرك كده وسيبيلي نفسك.
ونامت هي على ضهرها بشرمطة وهي فاتحه فخادها وقالت لي : أنا كلي ليك خد راحتك يا حبيبي.
وكل مننا نسينا إننا أخ وأخته وبنفكر بس في إننا فحل شهواني هايج وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه على الآخر، ووصلنا مع بعض لمرحلة اللا عوده، وأنا كنت عايز أنيكها برومانسية وحب وشهوة.
وبدأت بتدليك فخادها بحنيه وبطريقة سكسية وبسحب بايدي لفوق شوية شوية.
وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآآه.. أحححح.. آآآآآه.. وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسل شهوتها من الهيجان، وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيدييا فيها، وزبي المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ثم أنا مسكت كسها بكف إيدي فملأ كسها كف إيدي وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزلت بلساني على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. آآآآآه أوي أوي مش قادرة يا حبيبي أووووف.
وبتشد في راسي وشعري عشان أدفن راسي بين فخادها أوي، ولساني شغال لحس ودخلته بين شفرات كسها الورديه وبمص عسل كسها كله، وأنا عضيتها بأسناني بحنية في بظر كسها وبمص أحلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبي وباسته ودخلته في بوقها تاني وبتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وفضلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبي حتى أصبح أطول من دراعي.
وكانت هي بتتلوى تحتي وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبي وحطته على كسها وبتصرخ بألفاظ أول مرة أسمعها منها وبتقولي: آآآآآآه دخله يا حبيبي، كسي مولع أححححح هموت يا هاني دخله بسرعه يا حبيبي.
وعماله تعض في كتفي ورقبتي وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجني أوي وهي بتصرخ: أوي أوي أححححح..
أووووف.. هموت نيكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي.
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية أنا ودينا في الساحل الشمالي)