روايات

رواية أنا ودينا في الساحل الشمالي الفصل الخامس 5 بقلم ناهد ابراهيم

رواية أنا ودينا في الساحل الشمالي الفصل الخامس 5 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

 

البارت الخامس

 

 

أنا: وإنتي ليه مش عامله زيي وتقعدي بالبكيني كإنك على البحر إنتي كمان؟
دينا: بس عيب يا قليل الأدب.
ومن قبل كده أنا كنت عارف إنها أحياناً بتشرب سجاير على خفيف معايا لما بنكون لوحدنا في البيت.
ولكنها دلوقتي بدأت تشم ريحة الحشيش إللي أنا بدخنه، وقالتلي: إنت بتدخن إيه يا واد، سجايرك دي ريحتها غريبة ليه كده؟ ما تجيب نفسين، دي ريحتها حلوة أوي.
أنا: يا بت إتلمي عيب، مش كفاية إني شربتك بيره!!
دينا: أكيد دي سجاير ملفوفة بحشيش يا شقي، عشان خاطري يا حبيبي هات نفسين أجربه بس، عشان خاطري.
وراحت قاعده جنبي على السرير ولزقت فيا، وبتشد قميصها لتحت وبتغطي نص فخادها العريانين وبتتحايل عليا.
أنا قربت منها أوي ولزقت فيها ولفيت دراعي على رقبتها وكتافها كإنها في حضني وأخدت نفس من سيجارة الحشيش وإديتهالها وحطيتها بين شفايفها قولتلها:
إسحبي وشدي بالراحه عشان ده حشيش أصلي.
وهي سحبت نفسين من السيجارة وبقت تكح (لإنها أول مرة تشرب حشيش) وإترمت أكتر في حضني، وأنا أخدت منها السيجارة وحطتها في بوقي وبلحس وببوس مكان شفايفها على مبسم السيجارة.
أنا: يخربيتك يا بت.. مكان شفايفك طعمه حلووووو أوي.
دينا راحت ضرباني بحنية ودلع على صدري وأخدت مني السيجارة وبتشرب فيها وبتضحك بلبونة، وقالتلي: إنت واد مايص وقليل الأدب.
وقعدنا نضحك ونهزر ونشرب حشيش وبيره وإحنا لازقين في بعض على السرير.
وأنا قاعد هايج وزبي واقف وباين من تحت البوكسر بتاعي ومش مركز غير على جسمها وكسها إللي باين من جوه الكلوت الشفاف الحرير بتاعها، وهي قاعده جنبي وكل ما تمد إيدها وتميل بجسمها ناحيتي أشوف بزازها وهما مدلدلين وحلماتها باينه وزبي يهيج أكتر وخلاص مش عارف أداريه إزاي من تحت البوكسر وتركيزي كله في جسمها المثير وزبي إللي واقف وعاوز أقوم أنيكها، وهي برضه مركزه في زبي إللي واقف ومنتصب أوي في البوكسر بتاعي، وإحنا الإثنين متسلطنين من البيرة والحشيش وفي موود عالي.
دينا: قولي بقا يا حبيبي هنلعب كوتشينة ولا هنلعب إيه؟
أنا: كوتشينة إيه دلوقتي!! تعالي نلعب عريس وعروسه.
دينا ماتت على نفسها من الضحك وقرصتني في فخدي وقالتلي: إنت باين عليك مش ناوي تجيبها البر الليلة، وواضح كده إن البنات المُزز إللي شوفتهم الليلة شوقوك للجواز، أنا هقول لماما لما نرجع تشوفلك عروسة وتجوزك لإنك باين عليك تعبان أوي، وكانت بتتكلم وعينيها مركزة على زبي إللي واقف ومنتصب أوي وخلاص هينط من البوكسر.
أنا (وأنا بحضنها وببوسها وألحسلها في خدها): جواز إيه ومُزز إيه يا روحي وأنا معايا دينا حبيبتي القمر أحلى مُزه في الدنيا!!
دينا: مش أوي كده يا حبيبي، سيبك بقا من كلامك الحلو ده وقولي هنلعب إيه؟
أنا: تعالي نلعب أحكام من غير كوتشينة وكل واحد يحكم على التاني مرة ولازم الأحكام تتنفذ مهما كانت بدون تفكير ولا رفض.
دينا: ماشي.. وأنا إللي هبدأ.
أنا: لأ طبعاً يا ناصحه أنا الكبير وأنا إللي هبدأ، وعلى شرط محدش يرجع في كلامه.
دينا: ماشي يا رخم، وعشان إحنا متفقين وأنا عند كلامي إتفضل أحكم عليا.
أنا: ماتزعليش.. إحنا متفقين، وأول حكم عليكي إني أنا هزغزغك في بطنك.
دينا: ماشي.. بس بالراحه عشان إنت عارف إني أنا بغير من وسطي.
أنا: لأ طبعاً يا سكر.. هزغزغك زي ما أنا عاوز.
دينا: ماشي يا رخم.
وأنا قومت وخفضت الإضاءة في الأوضة وشغلت نور أباچوره رومانسي شوية، وهي قاعدة بتضحك وكاشة جسمها وأنا بقرب منها ومسكتها وبزغزغها فى وسطها وهي بتزوق إيديا وأنا نزلت زغزغه في جسمها الناعم وهيجت أكتر وأكتر وهي كانت بتغير من الزغزغه وبتضحك بطريقة خليعة ومثيرة أوي وبتزوقني جامد وعايزه تفلفص مني وأنا شغال في جسمها كله زغزغه وتقفيش بهيجان أوي، وهي بتضحك بدلع ولبونة وبتتحرك تحت مني وتتقلب لما بقت نايمه على بطنها وطبعاً قميصها إترفع لفوق أوي ومعظم جسمها عريان تحت مني، وأنا نايم فوق منها وماسكها من وسطها وبطنها،
وطيزها قدامي تطلع وتنزل وتتهز وهي بتتلوى تحت مني وهي نايمه على بطنها، وزبي طلع شوية من البوكسر وكان حرفياً راشق في طيزها لا يفصله عن خرم طيزها السخن مولع إلا قماش كلوتها الحريري، وأنا تماديت في زغزغة وتقفيش جسمها وبقفش بإيديا في بطنها وصدرها وبين بزازها ونزلت بإيدي على فخادها وبين فخادها تحت كسها بالظبط، وهي بتحرك فخادها وبتفتحهم وتضمهم تاني على إيدي وهايجه وممحونه أوي وسايحه مني خالص وبتتنهد وبتتنفس بصعوبة وهي سكتت خالص، وأنا وقفت حركتي ودخلت إيدي تحت رقبتها كإني بثبت جسمها، ودخلت إيدي التانية بين فخادها لاقيت كلوتها وفخادها مبلولين فعرفت إنها هايجه وممحونه أوي وكانت بتنزل عسل شهوتها من كسها على فخادها فحطيت خدي وشفايفي على كتفها وفضلت أبوسها وأمصلها في كتفها ورقبتها بحنيه ورومانسية، وهي ساكته وسايحه مني خالص.
فضلنا على الوضع الصامت ده عشرة دقايق تقريباً لما هي كانت خلاص نزلت عسل شهوتها وإرتاحت وهديت شوية ولكنها لسه في حضني تحت مني.
وأنا كنت هايج عليها مووت وعاوز أكمل نيك كامل فيها ولكني كنت مش مستعجل على كده وعايز أهيجها وأولعها أكتر وأتمتع بهيجانها ولبونتها معايا لإني متأكد من إنها ممحونة على الأخر والليلة دي مش هتعدي إلا لما أدوقها زبي.
وهي كانت مش عاوزه تبين ضعفها وهيجانها عليا ولكن شهوتها غلباها وفاضحاها.
وهي كسرت الصمت وقالتلي وهي بتضحك بخُبث: مش خلاص نفذت حكمك وإرتحت.
أنا (بسخونة): لأ.. لسه مارتحتش.
دينا: طب يللا قوم بقا دا إنت فرهدتني خالص، طب وحياة ماما لهوريك يا رخم.
أنا عدلت البوكسر بتاعي وداريت زبي وقومت من فوقيها، وهي قامت قعدت وعدلت هدومها.
فقولتلها: إتفضلي وأحكمي عليا زي ما إنتي عاوزه.
هي فرحت وضحكت بخُبث وقالتلي: ماشي.. هحكم عليك إنك تقوم تشيلني وتلف بيا الأوضة كلها لفتين كإني عروسه وتدلعني شوية.
أنا: مش أنا قولتلك من الأول نلعب عريس وعروسه.
دينا: يللا قوم شيلني يا بايخ إنت، وبلاش كلام كتير.
(أحححه.. كده عرفت إنها خلاص عاوزاني أنيكها الليلة وكإننا عريس وعروسه).
أنا: وأنا عريسك يا روحي يا أحلى عروسه دلوعه في الدنيا.
دينا (وهي بتحسس على صدري بكسوف كإنها بتضربني) وقالتلي بلبونة: آآآآآه.. يللا بقا يا حبيبي وبلاش رخامة.
أنا (وعينيا مركزه في جسمها بشهوة الذئب لفريسته): تعالي يا حبيبتي يا أحلى وأجمل عروسه تعالي في حضني يا روحي، الليلة إنتي عروستي حبيبتي.
أنا وقفت وشيلتها في حضني ووشها في وشي وبزازها مدفونين في صدري وأنا رافع جسمها كله من تحت وهي هايجه وممحونه أوي ورفعت رجليها وحوطت وسطي بفخادها، وطبعاً قميصها إترفع لفوق أوي وأنا ماسكها من تحت طيزها ودخلت إيدي جوه كلوتها وبحسس وأقفش لها في طيزها بإيدي ودخلت صوابعي بين فلقتي طيزها وبضمها أوي في حضني، وكان زبي واقف ومنتصب أوي وخرج من تحت البوكسر بتاعي بين فخادها من قدام، وهي حاسه بيه وبقت خلاص سايحه مني خالص وبتتنهد وبتزوم بالراحه وراميه راسها على كتفي ولافه إيديها حوالين رقبتي.
أنا لفيت وشها وببوسها وبلحسلها في خدها وبهمس لها: مبسوطه كده يا روحي؟
دينا همست بصعوبة: آآآآآآه.. كده حلوووو أوي.. بحبك أوي.
وكان همسها ونفسها طالع منها سخن أوي وكإنها واحدة بتتناك فعلاً.
أنا: بحبك أوي يا روحي.
دينا: وأنا كمان.. آآآآآه.. آآآآآه.
أنا: عروستي دينا حبيبتي.
دينا: نعم.
أنا: تعالي على السرير يا عروستي.
دينا: أححححح.. عريسي حبيبي خليني كده شوية في حضنك.
أنا: حضن مين؟
دينا: حضن عريسي هاني حبيبي، بوسني.. بوسني يا روحي.
وكنا خلاص وصلنا لمرحلة مثيرة وسخنه جداً من الشهوة الجنسية ليس بعدها رجوع وشربنا للبيرة والحشيش كان مخلينا متسلطنين على الآخر، وكل كلامنا ده كان بصوت واطي وهمسات سخنه ومولعه أوي وهي لسه في حضني، وأنا قربت شفايفي منها وهي شفايفها بتترعش راحت لازقاهم في شفايفي وأنا واخد شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس وسحبت لسانها بلساني وإختلط ريقها بريقي، وكل ما هي تكون عايزه تاخد نفسها شوية تسيب شفايفي وتنزل على رقبتي ودقني بوس ولحس ومص وترجع تبوسني وتمص تاني في شفايفي، كل ده وأنا شايلها في حضني من تحت وشغال تقفيش وتفعيص ودعك وبعبصة في طيزها من تحت كلوتها وزبي واقف بين فخادها تحت كسها إللي بيقذف عسل شهوتها بغزارة وبيسيل على فخادها وغرق زبي وهيجتني عليها أكتر.
أنا قربت من السرير وقعدت على حرف السرير وهي لسه سايحه في حضني على حجري وفخادها مفتوحة ومحوطين جسمي وزبي واقف وطلع من البوكسر تحت كسها وطيزها، وبلل كلوتها مهيجني عليها جداً، وشفايفنا بتقطع شفايف بعض بوس ولحس ومص.
أنا إسغليت وضعها وهي في حضني سايحه خالص كإنها متخدرة وسحبت قميصها لفوق وقلعتهولها وهي متجاوبة معايا ورفعت إيديها عشان القميص يتقلع، وحضنتها جامد أوي وكانت بزازها مدفونين في صدري وحلماتها واقفة أوي من شدة هيجانها.
أنا رجعت بضهري على السرير وهي لسه في حضني فوق مني وسحبت جسمها بالراحه ونيمتها جنبي وبقينا نتقلب على بعض ونيمتها على ضهرها وأنا نايم فوق منها وأنا هايج عليها مووت وعينيا في عينيها وشفايفها بتترعش وبتنادي شفايفي فنزلت فيهم بوس ولحس ومص وزبي واقف وراشق بين فخادها على كسها، ودخلت إيدي تحت السنتيان بتاعها وطلعت بزازها ومسكت حلمات بزازها وبفركهم وهي سخنت أوي وبتصرخ: أححححح.. لأ..لأ.. آآآآآآه بموووت يا هاااني.. بالراحه شوية يا حبيبي.. أححح..
آآآآه.. آآآآآه.
أنا: مالك يا حبيبتي، عشان إنتي الليلة عروستي لازم أدلعك وأمتعك في حضني يا روحي.
دينا: حبيبي.. عرووستك مش قادره تتحمل يا حبيبي، تعالى نلعب زي الأول لإنك كده ممكن تعورني من تحت.
أنا: من تحت منين يا روحي.
دينا (وهي بتضحك بلبونة وبتقرصني من فخدي): إنت فاهم يا حبيبي، إنت باين عليك عريس قليل الأدب.
أنا بضحك: يعني عايزه نلعب كوتشينة!!
دينا كانت لسه نايمه على ضهرها تحت مني وراحت لافه جسمها ونامت على بطنها وفردت إيديها جنبها ومسكت طيزها وقالتلي: من هنا أأمن.. بس بالراحه عشان ماتعورنيش.
وهي لسه بتتكلم كنت أنا قلعت البوكسر وبسحبلها كلوتها عشان أقلعهولها، وهي ماسكه في الكلوت بتاعها وبتقولي بلبونة: أحححح.. لأ.. لأ.. بلاش تقلعهولي يا حبيبي، خليك من فوق الكلوت.

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية غصن وصهيب - حكايتي مع صهيب الفصل العاشر 10 بقلم منى عبدالعزيز

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *