روايات

رواية أنا ودينا في الساحل الشمالي الفصل الرابع 4 بقلم ناهد ابراهيم

رواية أنا ودينا في الساحل الشمالي الفصل الرابع 4 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الرابع

 

وهي أخدت بالها من البلل في الشورت بتاعها فإنكسفت وكانت خايفه إن ممكن نوصل مع بعض لحاجة أعمق وأكتر من كده،
وقالتلي: يخربيتك إنت فرهدتني خالص، أنا حاسه إني تعبانه أوي، سيبني بقا أنام.
أنا: يعني خلاص إنتي مش زعلانه مني؟
دينا: سامحتك خلاص مش زعلانه، بس إنت برضه واد رخم.
أنا: تاني!! هضربك يا بت.
دينا: لأ.. خلاص.. بس حقيقي بجد أنا تعبانه جداً، سيبني أنام دلوقتي وبكره الصبح نكمل هزار براحتنا في المية وإنت بتعلمني العوم زي إنهارده الصبح.
أنا كنت لسه هايج عليها أوي وعايز أنيكها الليلة دي لكن مش عاوز أخدها بالعافية وعاوز لما أنيكها يكون بمزاجها وهي إللي تطلب كده.
وحضنتها وبوستها في حدودها وعدلت هدومي ورجعت أوضتي وضربت عشرة مع نفسي متخيلاً إني بنيك أختي دينا حبيبتي وريحت زبي ونمت للصبح.
وتاني يوم الصبح فطرنا وطلعنا كلنا من الشاليه وقعدنا شوية تحت الشمسية مع بابا وماما، ونزلت أنا ودينا المية أعلمها العوم ونلعب ونهزر وأنا شغال فيها تحسيس وتقفيش ودعك وأحضان في المية وهي متجاوبة معايا أكتر من إمبارح.
وعلى الضهر كده وفجأة بابا كان بينادي علينا وكان شكله زعلان ومتوتر شوية.
وقالنا إن جاله تليفون من ولاد عمي إن عمي (أخو بابا) إتوفى صباح اليوم، وإن لازم نقطع المصيف ونرجع القاهرة دلوقتي عشان يسافر هوه وماما بلدنا في سوهاج عشان حالة الوفاة.
لمينا حاجتنا ورجعنا الشاليه عشان نجهز الشنط ونسافر، وكنت أنا ودينا في قمة الزعل والغضب.
لكن دينا فضلت تتحايل على بابا بحجة إنه حرام نضيع فلوس تأجير الشاليه لمدة عشرة أيام وفات منهم يومين بس إللي إستفادنا بيهم وخاصة إن الإيجار كان غالي وبفلوس كتير، وكده كده بابا وماما هيسافروا سوهاج عشان حالة الوفاة وهنقعد في البيت أنا وهي لوحدينا أسبوع على الأقل، فممكن نفضل أنا وهي في الشاليه الأسبوع إللي باقي ونستفيد بإيجار الشاليه المدفوع تمنه.
ولإن دينا كانت دلوعة بابا وهو مش بيحب يزعلها فوافق على إن أنا ودينا نفضل في الشاليه نكمل مدة الإيجار المدفوع ونرجع البيت بالقاهرة بعد نهاية فترة الإيجار يعني بعد ثمانية أيام، وترك لنا فلوس كتير عشان مصاريف الأكل والفُسح، ووصاني على إني أخد بالي منها وأبسطها وأجيب لها كل إللي تطلبه وما أزعلهاش خالص، وسافر هو وماما وتركونا أنا وأختي حبيبتي دينا لوحدينا في شاليه الساحل الشمالي.
وأنا كنت هطير من الفرح وقررت بيني وبين نفسي إني لازم أستغل الأسبوع ده وأمتع نفسي مع دينا وخاصة إني عارف إنها هي كمان ممحونة وبتتلبون عليا وعايزاني أنيكها، وقولت في سري: (وحياة أمك يا دينا لأنيكك بمزاجك وأفشخ طيزك وكسك بزبي)
وقعدنا كلنا إتغدينا وبعدها بابا وماما سافروا، وأول ما خرجوا من الشاليه وإتحركوا بالعربية كانت دينا بتتنطط فرحانه وبتزغرط وبتقولي: أسبوع حرية، وإن غاب القط إلعب يا فار.. لولي لولي.
أنا: شبيك لبيك يا قمر، تحبي نخرج ولا نقضي الليلة مع بعض في الشاليه؟
دينا: الشاليه مش هيطير يا حبيبي، أنا نفسي في حاجة وعشان خاطري توافقني.
أنا: إنتي تؤمري يا ست البنات وأنا تحت أمرك يا قمر.
دينا: شوف يا حبيبي.. فيه صالة ديسكو قريبة جداً من هنا، وفرصة بابا وماما مش موجودين لإنهم كانوا هيرفضوا، وأنا نفسي أكون على راحتي وأروح أرقص وأهيص شوية عشان خاطري.
أنا: إنتي مجنونه، لأ طبعاً.
دينا: إزاي يعني (لأ) مش بابا موصيك إنك تعملي كل حاجة أعوزها وماتزعلنيش.
وراحت نطت جنبي ولزقت فيا وحضنتني وعماله تبوس في وشي وبتتحايل عليا، وقالتلي: عشان خاطري يا هاني وإنت هتكون معايا طبعاً، وصدقني إنت كمان هتنبسط أوي.. عشان خاطري.
وأنا كنت مش عاوز أزعلها عشان تكون متجاوبة معايا بعد كده فوافقت.
دينا: ميرسي أوي يا روح قلبي ماتحرمش منك أبداً يا حبيبي، ولما نرجع هسهر معاك للصبح زي ما إنت عايز.
أنا: ماشي يا قلبي، تحبي نروح إمتا؟؟
دينا: أنا هدخل أريح شوية في أوضتي وإنت كمان ريحلك شوية وعلى الساعة 8 بالليل هكون جاهزة.
وهي دخلت أوضتها تنام، وأنا نمت في أوضتي، وقبل الساعة 8 أنا كنت قومت وأخدت شاور ولبست شورت طويل من قماش خفيف وقميص حرير ناعم خفيف ومنتظرها في الصالة وجاهز للخروج، ثم خرجت دينا من أوضتها وكأنها لحظة شروق الشمس، وكانت بتنور فعلاً ، كانت لابسه چيبه قماش قصيرة فوق الركبة بشوية وضيقة جداً وموضحة الكلوت السكسي إللي تحتها وكل تفاصيل فخادها وطيزها وكسها منفوخ وبارز أوي وعليها من فوق بادي بحمالات حرير خفيف شفاف ويصل طوله يدوب لفوق حرف الچيبه عند صرتها وتحته سنتيان فقط وخفيف وواضح جداً من تحت البادي وبزازها وحلمات بزازها إللي واقفه بارزين أوي، ورافعة جزء من شعرها الأسود الحريري والباقي منسدل على رقبتها. الخلاصة إن شكلها كان سكسي جداً.
أنا إنبهرت من شكلها وأطلقت صفارة إعجاب وإنبهار بشهوة وقولتلها: يخربيتك.. إيه الجمال ده كله يا قمر؟
دينا: بس إيه رأيك عجبتك؟
أنا: عجبتيني إيه يا بت!! إنتي تهبلي يا قمر.. بس كده عريان أوي يا حبيبتي.
دينا: هاني يا حبيبي إحنا هنا في مصيف وفي الساحل مش في القاهرة، وإنت شايف كل البنات هنا لابسين إزاي وكل واحد في حاله، وماتقلقش معايا چاكيت خفيف هاحطه على كتافي
وإحنا نازلين لحد ما نوصل صالة الديسكو، بس الليلة سيبني على حريتي يا قلبي عشان خاطري يا حبيبي.
أنا: حاضر يا حبيبتي العفريته الدلوعه القمر.
ونزلنا وكانت صالة الديسكو قريبة جداً وإتمشينا لحد هناك وإحنا لازقين في بعض وإيدي على وسطها وبحسس على بطنها وهي إيدها على وسطي وراسها على كتفي كإننا إتنين عاشق، ودخلنا وتركنا حاجتنا والچاكيت بتاعها على ترابيزة كانت فاضية، وإنطلقنا للرقص مع الموجودين على مزيكا صاخبة.
وكان الجو هناك مثير جداً والأنوار خافته وكانت كل البنات الموجودين لابسين قصير ومحزق وكل بنت بترقص في حضن شاب بطريقة خليعة ومثيرة وكلهم بيرقصوا وشغالين بوس وأحضان وتقفيش وحاجة توقف زب الميت.
وأنا ودينا إندمجنا في الرقص، وهي تعبت من الرقص ورجعنا نقعد نستريح شوية على الترابيزة بتاعتنا.
وليلتها كانت صالة الديسكو زحمة جداً ولم نجد إلا كرسي واحد على ترابيزتنا.
أنا كنت بنادي على الويتر عشان يجيب لنا كرسي تاني عشان نقعد نستريح شوية ونشرب حاجة.
دينا: هاني حبيبي.. ماتوجعش دماغك وتتعب نفسك، محدش هيسمعك بسبب الزحمة، تعالى نقعد إحنا الإتنين على الكرسي نستريح شوية وبعدين نقوم نرقص، أقعد إنت كده وأنا هقعد على رجلك.
وأنا قعدت وهي قعدت على فخدي بالجنب والچيبه بتاعتها إترفعت شوية، وهي دخلت في حضني شوية وحطت راسها على كتفي، وأنا ماسكها من وسطها بإيدي وحاطط إيدي التانية على فخادها العريانه.
أنا: مبسوطه يا دينا يا ست البنات؟
دينا: أوي أوي يا حبيبي، بجد يا هاني ميرسي كتير يا روح قلبي.
وراحت بايساني في خدي، وأنا ضميتها أوي في حضني وبإيدي إللي في وسطها بضغط على لحم بطنها، وبحسس وأقفش لها في فخادها بإيدي التانية وهي نايمه على كتفي.
وأنا حسيت إنها ممحونة شوية وبالذات لما كانت بتحط رجل على رجل وأنا رفعت إيدي من على فخادها وهي مسكتها تاني وحطتها على فخدها وحطت فخدها التاني فوق إيدي وكده بقت إيدي بين فخادها، وقالتلي وهي بتضحك: حبيبي خللي إيدك مستريحه كده عشان أدفيهالك يا حبيبي.
وفخادها كانوا سخنين وناعمين أوي زي الچيلي وأنا بحسس وبقفش بإيدي بين فخادها.
أنا: تسلميلي يا روحي، إنتي مرتاحة كده ولا أقوم أنا وإنتي تقعدي براحتك.
دينا: لأ طبعاً يا روحي أنا مرتاحه أوي، المهم أنا ماكونش تقيلة على رجليك.
أنا: تقيلة إزاي بس يا دينا يا حبيبتي.. أنا نفسي أشيلك في عينيا.
دينا: بس ممكن أطلب منك حاجة ومش عايزاك تكسفني عشان خاطري يا حبيبي.
وأنا وقتها كنت بشرب بيره وهي بتشرب عصير، وبتكلمني وهي في حضني ولازقة شفايفها في خدي.
أنا: أأمري يا حبيبتي.
دينا: حبيبي.. ممكن أجرب شرب البيره معاك.
أنا: بس كوباية واحدة بس.
دينا: إنت أحلى وأجمل أخ في الدنيا.
أنا: أخ بس!!
دينا (وهي شغاله بوس في كل حته في وشي): إنت أخويا وصاحبي وحبيبي الغالي وكل حاجة حلوة ليا في الدنيا.
وأنا صبيت لها كوباية بيره وهي بتشرب، وأنا ببص على الناس حوالينا لاقيت كل البنات بيشربوا بيره وويسكي وشامبانيا وكله في حاله شباب مع بنات مُزز شغالين بوس وأحضان وتقفيش وحاجة آخر مليطة والإضاءة خافته جداً.
ودينا قاعده في حضني على حجري ومبسوطه أوي وبتشرب بيره معايا، وأنا مسكتها من وسطها وعدلت جسمها على حجري بحيث تكون طيزها على زبي بالظبط وهي متجاوبة معايا جداً، وبقولها: أقعدي كده أحسن يا حبيبتي وإسندي ضهرك عليا عشان ضهرك مايتعبكيش.
دينا: إنت براحتك يا حبيبي.. إنت حقيقي بجد حنين أوي.
أنا كنت هايج مووت من المناظر المثيرة وشرمطة البنات إللي حوالينا، والأهم من كل ده هو جسم أختي دينا المثير إللي في حضني وزبي واقف ومنتصب أوي تحت طيزها، وحطيت إيدي على فخادها العريانه وهي بتفتح وبتضمهم على إيدي وحاضنها بإيدي التانية على بطنها وصدرها وببوسها وبلحسلها وأعضها في رقبتها وخدودها وكتافها من ورا وهي متجاوبة معايا جداً وبتضحك بدلع ولبونة وبتهز طيزها وهي على زبي، وقاعدين نضحك ونهزر ونشرب بيره.
وبعد شوية الموسيقى إتغيرت لموسيقى هادية، وكل شاب أخد المُزه إللي معاه في حضنه وبيرقصوا سلو مع بعض بأوضاع رومانسية ومثيرة جداً.
ودينا طلبت مني نقوم نرقص شوية.
وقومنا نرقص وإحنا الإثنين في موود عالي شوية ومثير بسبب الشرب والجو إللي حوالينا، وأخدتها في حضني وإندمجنا مع هذا الجو الرومانسي الساخن، وضميتها ليا أوي في رقصة سلو رومانسية مع الأضواء الخافته المتلألأه إللي خلقت جو رومانسي مثير وسكسي يذيب الحديد، وأنا كنت هايج عليها جداً وهي في حضني وزبي واقف وهينط من بنطلوني الخفيف ومزنوق في كسها وهي بتلزق في جسمي أوي وهي هايجة وراميه راسها على كتفي وشفايفها في رقبتي تحت دقني وبتكلمني بالهمس عن صاحباتها البنات إللي معجبين بيا وبوسامتي وجسمي وإنها بتغِير عليا منهم، كل ده وهي في حضني وبتلعب في شعري بإيدها ومحوطه وسطي بإيدها التانية بشكل سكسي ودايبة فيا أوي، وأنا كنت محوط جسمها بإيديا الإتنين وبحسس على وسطها وضهرها فوق البادي الحريري وتلقائياً أنا دخلت إيديا شوية من ضهرها من تحت البادي ولمست جسمها المولع من الشهوه وهي في حضني وبحسس بكفي بحنيه على ضهرها وهي بدأت تتنهد وخرجت منها: آآآآآآه… آآآآآآه.
وقالتلي: هاني يا شقي، إيدك دافيه أوي لكن حنينه.
أنا رفعت إيدي بسرعة وقولتلها: آسف…
فمسكت هي إيدي ورجعتها تاني على ضهرها تحت البادي ودخلت في حضني أكتر ورفعت وشها ولزقت خدها في خدي وقالتلي:
لأ يا حبيبي مش قصدي يا روحي أنا كده مبسوطه أوي إني في حضن أخويا حبيبي إللي بيدلعني وإللي ماليش غيره في الدنيا وإنت حنين وحَبوب أوي يا حبيبي وأنا عايزاك كده علطول يا حبيبي والمهم عندي إنك إنت تكون مبسوط يا حبيبي، ولو بتحب أختك دينا حبيبتك ضمني أكتر وحسسني بحنيتك عليا، إنت بجد حنين أوي يا هاني.
وكانت بتتكلم بهمس بتنهيده ومُحن أوي وشفايفها جنب شفايفي وكإني هسمعها بشفايفي، وأنا إتفاجئت لما هي فتحتلي زرارين من القميص بتاعي على صدري ودخلت إيدها وبتحسس وبتفرك في شعر صدري وتقفش في حلماتي.
فتجرأت أنا أكتر وشغال تحسيس في ضهرها كله ودخلت إيدي شوية في الچيبه بتاعتها بحسس على لحمها فوق طيزها وبإيدي التانية بقفش في طيزها الملبن من فوق الچيبه وضمتها أوي في حضني وهي متجاوبة معايا وبزازها مدفونه في صدري وشفايفها بتترعش وبتقرب من شفايفي وعيونها العسلي في عيوني بنظرات كلها سكس وشهوة، وراحت مدخله ركبتها بين فخادي وكسها بيضغط على زبي المنتصب أوي، ولإن البنطلون بتاعي والچيبه بتاعتها من قماش خفيف فكنت حاسس بسخونة ونبض كسها الموحوح على زبي، وخاصة إني دخلت إيدي من حرف الچيبه من فوق وبضغط على لحم طيزها وهي دايبه في حضني وجسمها كله سايب خالص وكسها غرقان من عسل شهوتها.
وأنا إللي كنت متحكم في الوضع وهي رامية راسها على كتفي ومش بتتكلم، فمسكت وشها من تحت دقنها بإيدي ورفعته قدام وشي وشفايفها بتترعش وحطيت شفايفي على شفايفها وروحنا في بوسه سخنه أوي وهي في حضني أمص منهم أحلى رحيق الشهوة والعشق وهي متجاوبة معايا بتلقائية وشهوة ملتهبة.
دينا: أنا بحبك أوي يا هاني. وراحت هي إللي بايساني تاني بشفايفها في شفايفي.
وإستمرينا كده طول السهرة هزار ورقص وأحضان وبوس وتقفيش وهيجان على بعض وشرب بيره.
وبعد نص الليل رجعنا الشاليه ماشيين حاضنين بعض وبنهزر ونضحك طول الطريق.
ولما رجعنا الشاليه كنت أنا أحضرت معايا شوية علب بيرة كانز وشوية مكسرات لزوم السهرة في الشاليه.
وكل حد مننا دخل أوضته يغير هدومه، وإتفقنا على إن هنكمل السهرة في أوضتي عشان الشاشة إللي فيها كبيرة.
وأنا كنت في أوضتي بفكر في إن الليلة مش هتعدي إلا ما أكون نايكها بزبي وبمزاجها.
وأخدت شاور وغيرت هدومي ولبست بوكسر بس شكله مثير وسكسي أوي، وشغلت فيلم رومانسي على الشاشة الكبيرة في أوضتي، وحضرت البيره والمكسرات، وقعدت أنتظر أختي حبيبتي دينا، وولعت سيجارة ملفوفة بحشيش لزوم المزاج.
وبعد شوية كانت دينا داخله عليا أوضتي بتدلع، وكإنها عروسة في ليلة دخلتها، كانت لابسه قميص نوم بحمالات لونه أبيض وقصير وشفاف وباين من تحته كلوت سبعه سكسي أوي وسنتيان لونهم أحمر وفارده شعرها الحرير.
أنا أول ما شوفتها كده إنبهرت وزبي وقف أوي قولتلها: أووووف على كده.. إيه الجمال ده كله يا قمر.
دينا: إيه.. هوه أنا يعني كنت وحشه قبل كده ولا إيه!! الدنيا حرر وقولت ألبس كده عشان أكون براحتي وإحنا سهرانين، وبعدين ما إنت قاعد بالبوكسر بس وعامل نفسك على البحر.

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية فرط الحب الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم دينا ابراهيم

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *