روايات

رواية أنا ودينا في الساحل الشمالي الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

رواية أنا ودينا في الساحل الشمالي الفصل الثالث 3 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الثالث

 

وكانت أول مرة أنيكها حقيقي بجد ونتمتع وننبسط براحتنا سوا مع بعض في الصيف إللي فات لما طلعنا نصيف أنا وبابا وماما ودينا، وكنا مأجرين شاليه على البحر في الساحل الشمالي.
وكان الشاليه فيه ثلاثة غرف نوم، بابا وماما أخدوا غرفة النوم الرئيسية إللي كانت في الدور الأرضي، وأنا وأختي دينا أخدنا غرفتين النوم التانين إللي في الدور العلوي.
وعادة لما بنصيف لما بيكون بابا وماما معانا على البحر بيقضوا الوقت كله تحت الشمسية مشغولين في قراءة الجرايد أو بيتكلموا أو يسمعوا مزيكا أو بيلعبوا كوتشينه لإنهم مش بيحبوا ينزلوا المية.
لكن أنا وأختي دينا مغرمين بالبحر والعوم مع بعض، وطبعاً أنا بكون معاها على طول عشان محدش يعاكسها أو يضايقها.
وأول يوم بعد ما وصلنا نزلنا على البحر، وكانت دينا نفسها تلبس مايوه بكيني زي كل البنات إللي في الساحل وإتحايلت كتير على بابا لكنه رفض تماماً.
فلبست مايوه عادي قطعة واحدة وعليه كاش مايوه وكان باين عليها الزعل.
وأنا كنت لابس مايوه شورت ونزلت أعوم لوحدي وبعد شوية طلعت من المية وفطرنا وبنلعب راكيت على الرمل، وبعد شوية ماما سابتنا على البحر لوحدينا مع بابا بنلعب ورجعت الشاليه عشان تحضر الغدا، وبابا قاعد مشغول بالقراءة وسماع الأغاني.
وأنا كنت هايج من مناظر البنات بالمايوهات وكله بيتمرقع ويدلع على الشط وفي المية ولكن عيوني مركزه أكتر على جسم أختي دينا وفخادها العريانين، فحطيت إيدي على فخادها بحسس عليهم برقة وقولتلها: تعالي ننزل البحر شوية ننبسط بالعوم في الميه ماينفعش نيجي هنا وماننزلش البحر وجسمك مايلمسش الميه يا حبيبتي.
دينا (وهي لسه زعلانه): أنا مش بعرف أعوم إنزل عوم إنت وأنا هتمشى شوية على حرف المية عشان أنا بخاف من البحر.
أنا: تخافي إيه بس!! بلاش رخامه تعالي وأنا همسكك وهعلمك العوم ماتخافيش.
بابا سمع كلامنا فقالها: قومي يا حبيبتي إنزلي المية مع أخوكي ماتخافيش.
دينا كانت لسه زعلانه بسبب رفض بابا إنها تلبس مايوه بكيني وقالتله: يعني إشمعنى أنا إللي هنزل المية بالمايوه الفلاحي ده!! وكل البنات الموجودين هنا لابسين مايوهات بكيني براحتهم وقدام أهاليهم عادي، عايزيني أنزل كده والناس يقولوا عليا فلاحة!! ثم إن معايا هاني أخويا الكبير فمحدش هيقدر يعاكسني أو يضايقني وهوه معايا.
بابا كان مدلعها أوي ومش بيحب يشوفها زعلانه أبداً وقالها: خلاص يا حبيبتي أنا ماعنديش مانع وماتزعليش نفسك خدي راحتك طلما أخوكي هيكون معاكي أهم حاجة تكوني مبسوطه.
دينا فرحت أوي وقامت بدلع ومياصه تحضن بابا وتبوسه وقالتله: حبيبي يا أحلى وأجمل أب في الدنيا كلها.
وقامت تجري فرحانه راجعه الشاليه عشان تغير المايوه.
بابا: رايحه فين يا عفريته؟
دينا: خمس دقايق هروح أغير المايوه الفلاحي ده في الشاليه وراجعه.
ورجعت بعد دقايق بسيطة ولابسه مايوه بكيني مثير جداً وعليه كاش مايوه، وأول ما وصلت عندي أنا وبابا تحت الشمسية قلعت الكاش وفضلت بالمايوه البكيني وشدتني من إيدي عشان ننزل المية.
بابا: خلي بالك من أختك يا هاني، وأنا هرجع الشاليه أريح شوية عشان تعبان من السواقة طول الطريق والصحيان بدري، عوموا وإلعبوا براحتكم بس ماتتأخروش على الغدا، باااااي.
وبابا سابنا لوحدينا ورجع الشاليه، وأنا ودينا مبسوطين جداً إننا لوحدينا على البحر، وأنا أخدت دينا من إيدها ونازلين الميه،
وجسمها المثير بينادي الذئب في عيوني وأنا مركز مع بزازها وطيزها وكسها إللي بارزين في المايوه وفخادها إللي زي المرمر،
والمايوه لازق أوي على جسمها
وطيزها متجسمه فيه أوي ومهيجاني جداً خصوصاً لما هي نزلت المية وكان الأندر بتاع المايوه محشور بين فلقتي طيزها.
نزلنا ولعبنا مع بعض فى المية، ولقيتها بتقولي: عاوزه أدخل فى الغريق، شيلني على ضهرك ودخلني جوه.
وأنا شلتها على ضهري ودخلنا جوه شوية، ولقيتها بتقولي: نزلني عاوزه أجرب أعوم لوحدي.
فقولتلها: ماشي.
ونزلتها من على ضهري وهي بدأت تعوم شوية، وفجأة كانت هتغرق فمسكتها وهي كانت شرقانه من المية فتشعلقت في رقبتي وبقت في حضني خالص وبتاخد نفسها بسرعة وأنا حاضنها وضامم جسمها على جسمي وبزازها لازقه فى صدرى بطريقة وقفت زبي إللي راح راشق فى كسها ووقف جامد وحصلت دقيقه صمت.
دينا:طلعني برا المية شوية لإني حاسه إني بغرق.
أنا: من عينيا يا حبيبتي.
وأنا كنت شايلها ورفعها في حضني وزبي داقر في كسها وهي بتلزق فيا أكتر وحسيت إنها هايجه وممحونة أوي وساحت مني خالص، وهي سندت راسها على كتفي وأنا حاضنها وشايلها بإيديا الإتنين من على وسطها علشان أعرف أتحكم فيها وبقيت حضنها جامد وماشي بيها وكل خطوة زبي يدقر فى كسها جامد وهي تسيح مني أكتر لحد ماوصلنا تحت الشمسية.
قعدنا ريحنا شوية وشربنا عصير وبعد كده قالتلي: يللا ننزل تاني.
أنا: من عينيا يا حبيبتي يللا بينا.
ونزلنا المية تاني ودخلت بيها وأنا شايلها على ضهري بزازها وكسها لازقين في ضهري وبعدنا شوية عن الشط.
لقيتها بتقولي: شيلني من قدام أحسن عشان أنا خايفه أقع من على ضهرك وأغرق.
فعرفت إنها هايجه، وأخدتها في حضني ووشها في وشي بس المرة دي إتجرأت شوية ومسكتها من طيزها وهي نامت على كتفي وماتكلمتش وأنا بقفش في طيزها وزبي واقف وداقر في كسها وأنا واخدها في حضني وماشي بيها في المية وبضغط بإيدي على طيزها على زبي عشان يدقر فى كسها أكتر وهي ساكته وسايحه مني خالص.
دينا: أنا بحبك أوي يا هاني.
أنا: وأنا كمان يا حبيبتى.
وكان زبي واقف جامد في كسها من الهيجان وهي سايحه خالص، ولوحدها كده راحت لفت رجليها وفخادها حوالين وسطي وإتشعلقت على زبي المنتصب وأنا شايلها في حضني ورافعها وبهزها من طيزها على زبي وهي سايحه ودايبه مني خالص، وأنا كنت هايج أوي بسبب كسها إللي على زبي وطيزها الطريه وأنا عمال أدعك فيها، وهي بدأت تتنهد ونامت على كتفي، وأنا حاسس بعسل شهوتها بيسيل من كسها ومغرق المايوه بتاعها ومش باين لإننا في المية، كل ده وأنا مستمر في دعك وتقفيش طيزها بإيدي إللي دخلتها شوية من تحت الأندر بتاعها وبصوابعي ببعبصها وألعبلها في فتحة طيزها وزبي بيحك في كسها المولع من فوق أندر المايوه بتاعها، وإحنا الإثنين هايجين على بعض موووت.
وفضلنا على الوضع ده شوية لحد ما هي كانت نزلت عسل شهوتها كتير وهديت شوية، وطلبت مني نطلع من المية نرتاح شوية.
وطلعنا وقعدنا ريحنا شوية تحت الشمسية وشربنا عصير.
لكن واضح إنها كانت مبسوطه ومستمتعة بإللي عملناه مع بعض من شوية في المية، فطلبت مني ننزل المية تاني وأعلمها تعوم لوحدها، ونزلنا المية تاني، وهي لسه خايفه وماسكه في جسمي وأنا بحاول أعلمها تعوم لوحدها ومستمتعين وبنضحك وبنحدف وبنرش بعض بالمية وأنا بوقعها وأرجع أسندها وأقومها تاني.
وأنا بعلمها تعوم كنت ماسكها أوي بشهوة وشغال في جسمها أحضان وتحسيس وتقفيش في ضهرها وبطنها وبزازها وفخادها وعلى كسها وطيزها وهي ممحونه ومتجاوبة معايا وسايحه مني خالص وهايجه من لمساتي وتقفيشي في جسمها، فتجرأت أنا بسبب تجاوبها معايا فسحبتها لصخرة قريبة في المية ولكنها بعيدة عن عيون الناس، وسندت بضهري على الصخرة عشان نريح شوية والمية واصله عند رقبتنا ومداريه أجسامنا، ومسكتها من وسطها وأخدتها في حضني عشان ماتُوقعش، وهي برضه كانت لسه خايفه من المية وماسكاني وداخله في حضني أوي، وأنا طلبت منها إنها تفضل كده شوية واقفه وتهز وتحرك رجليها وهي ماسكاني في حضني عشان تتعود أكتر على المية.
وهي كانت متجاوبه معايا وسايحه مني خالص وهايجه وموحوحه أوي وهي في حضني بوشها وأنا هايج وزبي منتصب وراشق في كسها ولا يفصله عن كسها غير قماش مايوهاتنا بس.
وأنا واخدها في حضني وشغال بإيديا تقفيش وبعبصة في طيزها الملبن من تحت المية وهي متجاوبة معايا أوي وراميه راسها على كتفي وبتمص بشفايفها في رقبتي وتحت دقني من شدة هيجانها وكسها موحوح وكان وبيسيل عسل شهوتها على فخادها وفخادي وهي سايحه خالص ودايخه شوية وهي في حضني.
وأثناء ما هي في نشوة الشهوة والهيجان وأنا هايج عليها مووت فلفيت أنا جسمها وحضنتها أوي من ورا وإيديا على بزازها ودخلتهم من تحت سنتيان المايوه وبقفش في حلمات بزازها معتمداً على إن المية مدارية جسمنا وخَرَجت زبي وحررته من المايوه وزنقته بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن ودخلته بين فلقتي طيزها من جنب المايوه بتاعها وبدأت أضغط شوية بالراحة وهي في حضني دايخه وسايحه مني خالص ومش داريانه ومش حاسه إلا بمتعة الشهوه فقط وأنا سحبت إيديها لورا عشان تحضني بضهرها وخليتها تمسك جسمي من وسطي وفخادي وأنا بضغط بزبي في طيزها الملبن وكان زبي منتصب جداً وعلى وشك إنه يدخل في طيزها من ورا وهي في حضني وبإيديا الإتنين شغال دعك وفرك في حلمات بزازها وكسها وهي هايجة وممحونة أوي وبتأن من المتعة والشهوه ولا إرادياً وبدون أن تشعر خرجت منها صرخة: آآآآآآه أححححح آآآآآآه إنت بتعمل إيه يا هاني..أحححح أنا مش قادرة أقف آآآآآآه، أنا دايخه خالص.
وأنا كنت في قمة المتعة والهيجان وزبي بيرشق في طيزها من جنب أندر المايوه بتاعها وقبل أن يدخل زبي في طيزها ويقذف حممه ولبنه فيها وهي في حضني مستسلمة ليا تماماً ومستمتعة ومتجاوبة معايا بشهوة مثيرة، وأنا تماسكت شوية ولفيت جسمها تاني وأخدتها في حضني أوي عشان ماتوقعش ووشها أصبح في وشي وبزازها مدفونة في صدري وزبي خارج من المايوه بتاعي ومنتصب وبيتراقص بين فخادها الملبن وبيخبط تحت كسها الموحوح وأنا بضغط على طيزها الملبن بإيديا الإتنين وهي ماسكه في جسمي وسايحه ودايخه أوي وجسمها كله بيترعش وراميه راسها على كتفي وبتمص بشفايفها في رقبتي وكتفي وكأني بنيكها فعلاً في كسها وأنا شغال بوس ومص ولحس في رقبتها وخدودها وشفايفها وهي حاسه بزبي واقف بين فخادها، وأنا ماسكها من فخادها الملبن وطيزها وضاممهم أوي على زبي إللي بينيكها بين فخادها وجسمها كله حتة ملبن بس مولعه نار بين أحضاني، وفي هذه اللحظة الساخنه المثيرة كان زبي بيقذف لبنه الساخن بين فخادها الملبن تحت كسها وهي نزلت من كسها عسل شهوتها بغزارة وهي سايحه ودايخه من الشهوه وجسمها كله بيترعش، ولما أنا قذفت لبني وإرتحت سحبت زبي من بين فخادها وعدلت المايوه بتاعي وعدلتلها المايوه بتاعها وأخدتها في حضني وبوستها في شفايفها بوسه خفيفة وطبطبت عليها وفضلنا كده شوية لحد ما هي هديت ورجعنا نضحك، وبعد شوية شيلتها في حضني وخرجنا من المية وريحنا شوية تحت الشمسية وإحنا بنضحك ونهزر، وقالتلي: بإستهبال ودلع: هاني حبيبي أنا تعبانة ودايخه أوي من مية البحر ومش حاسه بحاجة خالص غير إني وكأني كنت نايمه وبأغرق في البحر، هو إيه إللي حصل؟
أنا بإستهبال: ولا يهمك يا قلبي هي كده دايماً مية البحر بتدوخ أول مرة.
وأنا كنت متأكد من إنها بتستهبل وفاهمه كويس أنا كنت بعمل فيها إيه في المية ولكنها كانت هايجه وممحونه أوي ومستمتعة بزبي وكان نفسها إني أكمل معاها وأنيكها في كسها وأمتعها زي ما هي كانت بتشوف في أفلام السكس.
وأنا قررت بيني وبين نفسي بعد ما أنا دوقت متعة نيكها وزبي داق متعة طيزها ولبني نزل عليها فإني لازم أستغل كده وأكمل معاها في الشاليه عشان أمتعها بزبي وأوصل معاها للمتعة الجنسية الكاملة.
وبعد ما إرتاحنا شوية لبسنا هدومنا ولمينا حاجاتنا ورجعنا
الشاليه وكأن لم يحدث أي شئ.
ولما رجعنا الشاليه إستحمينا وغيرنا هدومنا، وإتغدينا مع بابا وماما، وكان الغدا سمك وجمبري، لكن أنا كنت تعبان أوي من المية ومن إللي عملته مع دينا في البحر، وكل واحد دخل أوضته عشان ننام شوية ونخرج بالليل.
وأنا كنت نايم في سريري لابس شورت قصير بدون فانلة، وبعد شوية لقيت دينا داخله عليا أوضتي تتسحب وقفلت الباب وراها، وكانت لابسه هوت شورت وبادي حمالات، وأنا كنت ماسك الموبايل ونايم على السرير ولابس شورت بس بدون فانلة، والأوضة
فيها ضوء خفيف من ورا شيش الشباك وقعدت دينا عل السرير جنبي وبتتمسح فيا ولازقه في رجلي.
أنا: حبيبتي.. مالك؟؟
دينا: زهقانه ومش جايلي نوم، وقولت أقعد معاك شوية إحنا في مصيف مش جايين ننام.
أنا: طب عايزه نعمل إيه دلوقتي.
دينا: تعالى نتسلى في أى حاجة أو نلعب أى لعبة.
أنا: تعالي نلعب كوتشينة.
وأنا طلعت الكوتشينة من الدرج وبدأنا نلعب وكسبتها، وهي زعلت لما خسرت، وأنا حبيت أصالحها فلعبنا تاني وهي خسرت برضه وزعلت وقامت راحت أوضتها.
وأنا بصراحة كنت تعبان أوي من المية ومن إللي عملته معاها في البحر وعاوز أنام، ونمت وأنا بفكر فيها وصحيت بالليل على صوتها وهي بتصحيني عشان ننزل نخرج، ونزلنا نخرج وهي كانت لازقه فيا من أول ما خرجنا وماسكه فى إيديا وبزازها كلها في دراعي وكوعي، والحركة دي كانت مهيجاني عليها أوي وفضلت لازقه فيا طول الخروجه.
ورجعنا البيت وإتعشينا، وبعد العشا بابا وماما دخلوا أوضتهم يناموا من التعب، ودينا طلعت أوضتها.
وأنا كنت هايج وبفكر فيها وفي إللي إحنا عملناه مع بعض لما كنا في البحر وفي حركاتها معايا وإحنا في الخروجه، وبالذات إن السمك والجمبري بتاع الغدا كان إشتغل مع أفكاري وجسمي بدأ يسخن وزبي واقف ومنتصب أوي وعايز يدوق جسمها المثير.
وأنا طلعت أوضتي ولبست شورت قصير بدون فانلة وأخدت الكوتشينة من عندي وروحتلها أوضتها وخبطت عليها.
دينا فتحتلي الباب وبتقولي بدلع ومياصة: إمشي أنا لسه زعلانه منك.
(كانت لابسه هوت شورت أحمر صغير أوي كإنه كلوت وبادي أبيض شفاف بحمالات وحلمات بزازها باينه منه)
وسابتني وراحت نايمه على بطنها على سريرها وحاطه وشها في المخدة وعامله نفسها زعلانه مني.
وأنا هايج عليها مووت وزبي واقف وهينفجر، فقعدت جنبها على السرير، وقولتلها: طب بصيلي.
دينا: لأ.. أنا زعلانه منك.
أنا: حبيبتي ليه بس زعلانه؟ مش كنا كويسين مع بعض في الخروجه من شوية؟؟
دينا: أنا بس كنت عامله نفسي مبسوطه ومش زعلانه منك عشان قدام بابا وماما.
أنا حاولت ألف جسمها علشان تبص ليا وهي رافضه، فقولتلها: بصيلي بالزوق أحسنلك بدل ما أقلبك بالعافية.
دينا: لأ برضه.. إنت بتتشطر عليا وتكسبني في الكوتشينة وتسبني أمشي من عندك زعلانه!!
أنا: خلاص أنا جبت الكوتشينة قومي نلعب تاني وإنتي هتكسبيني.
دينا: لأ.. أنا زعلانه منك برضه ومش هلاعبك تاني.
أنا حاولت أقلبها بإيدي وهي إتحركت بجسمها على بطنها على السرير و طيزها بتلعب قدامي.
أنا: يا بت أنا هعضك لو مبصتيش عليا.
دينا: مش هتقدر.
فعضتها في كتفها بالراحه وكانت ريحتها سكسي أوي.
دينا (بمياصة ودلع): أأي.. آآآآآه.. وجعتني يا مجرم.
أنا: حقك عليا.. يللا قومي نلعب شوية عشان خاطري.
وكان زبي هايج عليها أوي من مياصتها ودلعها وجسمها المثير إللي بينور قدامي، وبوستها في كتفها.
دينا: لأ برضه أنا لسه زعلانه.
أنا فضلت أبوس في كتفها بالراحه عشان أصالحها وهي بتهز جسمها وأنا مولع.
دينا(وهي عامله نفسها مقموصة مني): مش هكلمك برضه.
أنا حطيت إيدي على كتفها ونزلت دعك وبوس في كتفها ورقبتها وكنت هايج أوي.
دينا: برضه مهما عملت أنا زعلانه منك ومش هكلمك.
أنا لاقيت نفسي طلعت نمت فوق منها وزبي رشقته فى طيزها وحضنتها من فوقيها، وقولتلها: أنا مش هطلع من هنا إلا لما تصالحيني.
قالتلي بصوت كله هيجان: مش هصالحك.
أنا: يا بت قومي وبلاش رخامة وإلا هعضك تاني بجد.
دينا: مش قايمه ولو حتى عملت إيه.
أنا كنت هايج عليها أوي وقومت من فوقيها وحطيت إيدي على طيزها وسحبت طرف الشورت بتاعها لفوق شوية وعضيتها في طيزها، ولسه شفايفي ماسكه في فلقة طيزها الطرية زي الملبن، وهي بتتأوه وبتأن، وبتقولي: أحححح.. أأأي.. برضه مش بكلمك ومش هقوم مهما تعمل.
أنا: يبقا لازم تنضربي.
وضربتها بإيدي على طيزها وقرصتها، وأنا في الحقيقة بحسس وأدعك وأقفش في طيزها، وهي عاجبها إللي أنا بعمله فيها وبتهز طيزها بين كفوف إيديا وبتأن بالراحه، وأنا مثبت إيديا على طيزها.
أنا: طب أصالحك إزاي يعني.
دينا: برضه مش بكلمك عشان إنت واحد رخم.
أنا طلعت بجسمي شوية على فخادها وهي لسه نايمه على بطنها وبشدها من كتافها عايز أعدلها وأقومها، لكن طيزها كانت مرفوعة قدام زبي إللي شادد أوي، وأنا ميلت عليها شوية وبضغط بزبي على طيزها وهي بتتلوى تحت مني وبتحاول تفلفص مني، وأنا بحاول أشدها وأقومها ونزلت إيديا وماسكها من وسطها، ومع حركتي ومقاومتها كان البادي بتاعها إترفع لفوق وأنا ماسكها بإيدي من وسطها على اللحم، وأنا هيجت وتعبت أكتر وحاولت أثبتها وعاوز ألف جسمها وهي تفلفص وعايزه تزوقني وبتضحك بمرقعه، وكان وضعنا سخن ومثير جداً، وفجأة وأول أنا ما رفعت إيديا من على وسطها وكتافها وهي هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معايا وسايحه مني خالص لفت بجسمها وهي تحت مني وأنا نايم فوق منها وبقا زبي راشق في كسها من فوق الشورت بتاعها.
مرت دقايق كأنهم زمن طويل وإحنا الإثنين ساكتين وأنا رافع إيديها ومثبتهم بإيديا ووشها إحمر أوي وعينيا في عينيها بإستغراب ومحدش مننا عارف يقول حاجة وزبي بينبض على شفرات كسها المولع، وأنا حسيت برطوبة من الشورت بتاعها واضح جداً إن كسها بيسيل منه عسل شهوتها في الشورت بتاعها، وكانت شفايفنا قريبين جداً من بعض وبنبص لبعض بشوق ولهفة، وأنا نزلت بشفايفي على شفايفها وهي بتتنهد وقافله شفايفها وأنا بوستها بوسه خفيفة وسريعة وهي مبرقة عينيها.
وإحنا الإثنين هايجين على بعض أوي وكل حد مننا خايف ياخد الخطوة الأولى في الجنس ولكن منتظر إن التاني هوه إللي يبدأ.
وهي كانت عايزه تفلفص من الوضع ده وبتتكلم بالعافيه وقالتلي: خلاص قوم بقا يا حبيبي.. خلاص سامحتك ومش زعلانه منك، قوم نلعب كوتشينة بس تسيبني أكسبك.
أنا قومت من فوقيها وأنا في قمة الهيجان والإثارة وزبي هيقطع الشورت بتاعي، ولو كان الوضع ده إستمر لحظة واحدة تانية كنت هنيكها في كسها وأفشخها بزبي.
وقعدنا على سريرها قدام بعض نلعب كوتشينة وركبتها متنيه وفارده رجلها التانية على ركبتي وفخدها على فخدي حرفياً والبلل واضح على الشورت بتاعها من عند كسها وعينيها مركزة على زبي إللي واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعي، وأنا هايج عليها وعينيا مبحلقة في فخادها وكسها وحلمات بزازها إللي واقفين بصلابة في البادي بتاعها، ومحدش مننا مركز في اللعب خالص.

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية عشق بلا حدود - الإعصار الفصل الثاني عشر 12 بقلم زينب محروس

 

يُتبع …

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *