رواية أنا ودينا في الساحل الشمالي الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم
رواية أنا ودينا في الساحل الشمالي الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم
البارت الثاني
وأحكي لكم عن موقف حصل بيني وبينها خلال فترة وجود دينا في ثانوي، وكانت هي بتركب باص المدرسة في الذهاب والرجوع، ولكن يومها الباص كان عطلان فجأة ومفيش وسيلة مواصلات ترجعها البيت إلا المترو لإنه قريب من بيتنا، ونظراً لإنها مش متعودة تركب المترو لوحدها فإتصلت هي بيا وأنا في الكلية عشان أعدي عليها بعد المحاضرات ونرجع البيت سوا.
وأنا روحتلها مدرستها وأخدتها معايا (أنا وقتها كنت لسه مفيش معايا عربية) وركبنا المترو وكان زحمة شوية فوقفت أنا وراها عشان أحافظ عليها من التحرشات إللي بتحصل عادة في زحام المترو، ويشتد الزحام وأنا كنت مضطراً إني أقف وراها ولازق فيها وكأنها في حضني ورغم إني متعود على إنها تكون في حضني في البيت أو على حجري وزبي بيكون راشق في طيزها فقد بدأت أشعر بالإثارة الجنسية وإنتصاب زبي وهي لازقه بطيزها المثيرة بزبي وكان واضح عليها تجاوبها مع الوضع ده وإستمتاعها به، ولكن تحرشي بيها وسط الزحام كان مهيجني وبيثير شهوتي بجنون، ومع حركة المترو وتدافع الركاب كان زبي محشور بين فلقتي طيزها وأنا كنت في الأول مكسوف من كده ولكن بعد دقائق كنت هايج عليها أوي وماسكها من وسطها وإيدي على بطنها وكإني بحضنها من ورا وبضغط بزبي على طيزها وهي مستسلمة ليا تماماً ومتجاوبة معايا وبتفرك طيزها على زبي وبتنهج، وأنا حسيت إنها جابت شهوتها عدة مرات، وهي حاسه بيا وأنا بقذف لبني في بنطلوني على طيزها.
وأنا كنت بحاول أبرر لها سبب وقوفي وإلتصاقي بجسمها كده وبقولها: معلش يا دينا.. زحام المترو كل يوم بقا شئ لا يطاق.
وهي عشان تزيل الإحراج عني وتشجعني على الإستمرار فقالتلي: يعني هنعمل إيه بس يا خويا مفيش حل غير المترو فلازم نستحمل، بس خليك ورايا كده عشان الزحام، أنا مش عارفه من غيرك أنا كان ممكن إزاي أرجع من المدرسة لوحدي.
وإستمرينا نعمل كده كذا يوم أوصلها وأرجعها البيت معايا في المترو ونجيب متعتنا وشهوتنا مع بعض وسط زحام المترو كل يوم الصبح وآخر النهار، ولما كنا نرجع البيت بنكون هايجين ومولعين أوي ونعاود الهزاز والأحضان والتحرش الجنسي ببعض طول اليوم لما نكون لوحدينا في البيت.
يتبع
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية أنا ودينا في الساحل الشمالي)