رواية أنا ودينا في الساحل الشمالي الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم
رواية أنا ودينا في الساحل الشمالي الفصل الأول 1 بقلم ناهد ابراهيم
البارت الأول
ليس كل قصص سكس المحارم من واقع الخيال.
اُقسم لكم أن أحداث هذه القصة المثيرة والمليئة بوصف المشاعر والتفاصيل الجنسية المثيرة الساخنة أحداث حقيقية والتي تمثل مرحلة حاسمة ومثيرة في حياتي أنا هاني مع أختي دينا.
______________
أنا (هاني) 22 سنة أعيش بالقاهرة مع أسرتي المكونة من أبي وأمي وأختي (دينا) التي تخطا عمرها 18 سنة بشهور قليلة.
أختي دينا فتاة مثيرة رائعة الجمال ولها قوام لم أرى مثله في حياتي وبشرتها وجسمها ناعم زي الحرير وأبيض ناصع البياض، وجسمها رائع جداً بمعنى الكلمة.
وأنا بشهادة كل من يعرفني شاب خفيف الدم ورياضي ووسيم وجذاب.
وأختي دينا من صغرها بنوته عسوله دلوعه وشقيه، وذات أنوثة طاغية، وذات جمال ناعم، وجسم رائع فتان ومثير جداً يذيب الحجر، وكانت تبدو دائماً أكبر من سنها لإنوثتها الطاغية وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع ومياصة وشقاوة.
يعني كل شئ فيها جذاب ومثير.. أنوثتها، جمالها، جسمها، صوتها الحنون، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض إللي زي الحرير.
ونظراً لإن أسرتنا من وسط راقي ومتحرر شوية فكانت دينا متعوده من صغرها أن تلبس في البيت هوت شورت مع هاف بادي حمالات ووقت النوم أو قبل النوم بقليل تلبس قمصان نوم خفيفة وشفافة قصيرة جداً وأحياناً بدون سنتيان.
وأنا كنت متعود من صغري إني ألبس دائماً في البيت الشورت القصير أو البوكسر فقط مع فانله حمالات أو بدون.
ولإننا أنا وأختي دينا أخ وأخت وحيدين والفرق في العمر بينا أقل من أربع سنوات فقط فكنا قريبين جداً من بعض، وكان لنا غرفة نوم واحدة منذ طفولتنا ولكل منا سرير منفصل، لذلك كنا متعودين أن نغير هدومنا قدام بعض وأن يرى كل منا جسم الثاني وأصبح كل منا يشتهي التاني في مشاعره وأفكاره وخاصة في بداية فترة البلوغ والمراهقة المشتعلة الشهوة الجنسية.
ومنذ أربعة سنوات فقط عند بلوغ دينا فترة المراهقه في سن 14 سنة وأنا 18 سنة فأصبح لكل منا غرفة مستقلة.
ولكننا كنا متعلقين جداً ببعض لإنشغال بابا وماما عننا في شغلهم، وتقريباً كنت أنا المسئول عن كل شيء في حياتها من مساعدتها في المذاكرة في البيت وتوصيلها للمدرسة والدروس الخصوصية وأحياناً نروح النادي لوحدينا مع بعض، وكنت أشعر أن تعلقنا ببعض يصل لدرجة أكتر من علاقة أخ بأخته قد يصل العشق المتبادل ولكن في صمت.
وبصراحة.. أنا كنت مفتون بيها جداً في قرار نفسي لدرجة الإشتهاء الجنسي لخفة دمها ودلعها ومياصتها معايا ولأنوثتها الطاغية المثيرة، ولكني طبعاً كنت لا أستطيع مصارحتها بحقيقة مشاعري لإنها أختي وأنا أخوها.
وأنا كنت من زمان أشعر إن دينا من صغرها تعشقني وتحبني حب أكثر كثيراً من حب أخت لأخيها وإنها بتشوف فيا فارس أحلامها وتغار عليا من كلام ونظرات وإعجاب البنات ليا من بنات قرايبنا وبنات الجيران وصاحباتها، وطبعاً أنا كنت أبادلها نفس الإحساس والمشاعر وبشهوة أكثر لأني أكبر منها بأربعة سنوات وكنت بدأت أفهم في مواضيع الجنس والشهوة الجنسية قبلها.
وكانت دينا من صغرها لا تجلس إلا في حجري على فخادي، وكانت (أيام ما كان لينا أوضة نوم مشتركة) وإحنا لوحدينا بالليل في أوضتنا وبعد ما ينام الجميع تترك سريرها وتقفز لتنام في حضني للصبح، ولكن بعد أن وصل عمرها 12 سنه (وأنا 16 سنة) بدأت تتحفظ شوية في دلعها معايا في وجود ماما أو بابا وبقت تقعد جنبي مش في حجري.
ولما بدأت دينا تدخل سن المراهقة بدأ جسمها المثير يتدور ويحلو وتظهر بزازها المكورة وتظهر حلماتهم البارزة وطيزها تكبر وتدور وكان لها خصر نحيل وفخادها البيضا الناعمة زي المرمر، وأصبحت كأجمل نجمات البورنو.
كل ده وأنا بيهيج عليها كل ما بشوفها قدامي أو ألمسها وماليش منفذ غير إني أحلب لبن زبي في الحمام متخيلاً إنها بين أحضاني وزبي يشق كسها وطيزها.
وكنا معظم الوقت بنكون لوحدينا مع بعض في البيت بنهزر أو بنلعب مع بعض وهي تقعد جنبي لازقه فيا أو في حضني، وأحياناً كنا نلعب مصارعة مع بعض أو نرقص مع بعض، وطبعاً كان عادي بينا البوس من الخدود والأحضان البسيطة، ودايماً كنا بنتفرج على التلفزيون سوا ملتصقين الفخاد العارية وأحياناً يغلبها النوم وتنعس وهي قاعده بتذاكر أو بتتفرج على التلفزيون جنبي وتكون راسها على كتفي ونصف جسمها على جسمي، وكل الأحداث دي بملابسها المثيرة وجسمها الملبن السخن دايماً.
وأحياناً كانت تنعس أو تتصنع هي النوم وأنا أشيلها وأنيمها معايا في سريري وكانت هي تحب كده وأنا كنت أحط دراعي تحت رقبتها وتتمسح هي في جسمي بنعومة وحنان ودلع بوجهها وجسمها في وجهي وجسمي زي القطة السيامي مما يزيد من إثارتي وقيام زبي داخل البوكسر بتاعي مُعلناً عن قرب الخطر.. وخاصة عندما يرتفع قميص نومها وتتعرى فخادها المرمر وطيزها المدورة وطرية زي الملبن داخل كلوتها الصغير السكسي وقربها مني حتى يلامس زبي فلقتي طيزها ويغوص بينهما وتتعانق فخادي مع فخادها وهي نايمه أو متصنعة النوم، وأنا كنت باخدها في حضني بالأمام أوالخلف وألعب وأقفش لها في بزازها من تحت القميص وأبوسها من شفايفها وأمص فيهم وأفضل أمارس معاها جنس المراهقين ده طول الليل حتى أقذف لبن زبي داخل البوكسر بتاعي وأحس إن هي كمان نزلت عسل شهوتها داخل كلوتها وأحياناً كنت أنا أطلع زبي من البوكسر وأنزل لبني على طيزها أو فخادها أو على كسها من بره كلوتها وكنت بحس بهيجانها ونزول عسل كسها ويسيل على فخادها وهي متصنعة النوم في حضني.
وإستمرت هذه الأوضاع طوال هذه الفترة من تحرشات جنسية عفوية وأحياناً تحرشات جنسية مُتعمدة وصريحة بينا وبين بعض تحقق لنا المتعة الجنسية إللي إحنا الإتنين محتاجينها.
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية أنا ودينا في الساحل الشمالي)