رواية بنت الجيران كانت البداية الفصل الخامس 5 بقلم ناهد ابراهيم
رواية بنت الجيران كانت البداية الفصل الخامس 5 بقلم ناهد ابراهيم
البارت الخامس
بعد الليله الي حصلت بيني و بين ناديه نمنا للصبح و تاني يوم صحينا قضينا يومنا عادي فطرنا و نزلنا البحر و احنا قاعدين علي البحر بنتكلم في الي حصل قالت لي انا خايفه تكون زعلت لما شتمتك امبارح بس صدقي مش قاصده قلتلها بصي طول ما احنا في السرير قولي زي ما تحبي انا عارف انك لا تقصدي اهانتي و انا كمان لا اقصد اهانتك قالت انا عارفه المهم سئلتها عن موضوع جوزها و اخوها حكت لي ان ان جوزها خول من صغره و انه كان بيخلي احمد ينيكه قبل حتي ما نتجوز و احمد كان لسه عيل و انه اخده عند واحد صاحبه هو الي عمل في احمد كده و فتح طيزه و عوده علي انه يتناك و احمد زي ما انت شايفه غلبان في نفسه قلتلها بس هو بيحب هاني قالت خايفه يحكيله حاجه يفضحنا قلت ليها انتي شايفه ايه قالت فكرت انت تبقي بدل هاني قلتلها بس هو بيتبادل مع هاني يعني مش هانفع معاه قالت طب و الحل ؟ قلتلها مش عارف هو صحيح عندك حق ممكن اخوكي يحكيله بما انه عبيط و غلبان لازم نشوف ليها حل طبعا طلعنا اتغدينا و بقي حياتنا ننيك و ناكل و ننزل البحر و نحشش و نسكر و نقطع بعض نيك و شتايم و كلام فاجر و احنا بنمارس و في مره وانا بانيكها و نازلين شتيمه في بعض و نتكلم في اخوها الخول و امها الي بانيكها لاقيت نفسي باقولها عايزاني انيك الخول اخوكي يا شرموطه قدامك ؟ قالت اه و تحطه في طيزه قلتلها و يقول اح زيك يا متناكه قالت و احلي اح قلتلها كسك بياكلك يا كسمك قالت بيموتني اديني قوي و انا بارزع فيها قلتلها اخلي احمد الخول يحطه في طيزك و انا في كسك كده يا متناكه و تبقي بتاخدي ورا و قدام و بتتناكي من خول و دكر لاقيتها هاجت لدرجة الجنون و قالت اااااه دي تبقي نيكه فشخ يا ابن المتناكه انت عايز توصلني لايه معاك جننتني خلااااااص و تحضن فيها و تقطع فيها بأيديها و انا ارزع فيها لغاية ما جيبناهم سوا و طبعا اترمينا علي السرير من التعب ساكتين و لاقيتها قالت لي تصدق انك مجنون بجد و قامت علي الحمام و انا دخلت الحمام التاني اخدت دش و خرجت قعدت ولعت سيجارة حشيش لاقيتها جت و قعدت ولعت سيجاره و قالت هو لو حصل الي قلناه ده نبقي مجانين ؟ قلتلها ماهو كل الي احنا فيه ده جنان و ضحكت و قالت عندك حق .. سئلتها انتي تخيلتي الموقف ؟ قالت اه و هيجني قوي و لاقيت طيزي بتاكلني قوي و كسي بيموتني من الهيجان بقيت طيزي عايزه تتناك و مش قادره اخرج زوبرك من كسي قلتلها يبقي ده لو حصل نقدر نخليه يسيب هاني قالت تفتكر ؟ قلتلها لما يجي نعرض عليه و نشوف قالت ماشي المهم بقينا كل نيكه نجيب سيرة الموضوع ده و بقت ناديه عباره عن شرموطة جنس مجنونه بيه و بقت تموت في الجنس العنيف قوي خلص الاسبوع بتاعنا و جت فاطمه و احمد و طبعا اليوم ده بتاع فاطمه و انا بصراحه كنت مشتاق ليها قوي و بقينا طول اليوم نهزر سوا و بقي اهتمامي الاكبر بيها و ناديه كانت معظم اليوم مع احمد في البحر و علي الشاطئ و فاطمه طول اليوم نلعب و نبوس بعض و هي تقولي خليها بالليل براحتنا و في الليل دخلت غرفة و انا دخلت وراها لاقيتها لابسة قميص نوم موف مقسم علي جسمها الفرس جنني نمت جنبها و قعدنا نيوس بعض و نلعب في بعض لاقيتها بتقولي مالك كده يا راجل هي البت ما كانتش بتكيفك قلتها بنتك دي بقت شرموطه نيك قالت طالعه لامها و ضحكت نزلت عليها بوس و لعب و تقفيش و ارضع بزازها و هي ااااه اااااه يا حبيبي وحشني قوي جسمي كله هايموت عليك كل جسمي بياكلني قطلعه و بنقطع بعض نزلت علي كسها لاقيته من غير اندر نزلت عليه اكلته و هي جامد يا راجل جامد فضلت الحسه لغاية ما قالت نيكني بقي هاموت في ايدك قمت عليها رزعت زوبري في كسها و بقت خناقة نيك لدرجة اني قطعت القميص من عليها و جسمنا بقي محمر من التقطيع فيه و بقيت اديها تقولي نيك و شبعني اسبوع غايب عنه بتنيك و سايبه قلتلها بنيك في بنتك قالت يا بختها بنت الشرموطه كسها شبعان و كس امها جعان واخده الزوبر ده ليها وحدها اسبوع فضلت ارزع فيها لغاية ما جبناهم ريحنا شوية و عملنا واحد تاني في كسها و طيزها و انبسطنا و نمنا و طبعا تاني يوم لناديه الصبح فطرنا و نزلنا البحر كلنا لاقيت ناديه بتقولي عايزاك طلعنا الشقه و سيبناهم قالت لي احمد وافق قلتلها بتتكلمي جد ؟ قالت اه امبارح اتكلمنا و وافق و قال انه هايقطع علاقته خالص مع هاني قالت هاقولك حاجه كمان .. قلتلها قولي قالت ناكني في طيزي امبارح قلتلها انتو مجانين قالت بصراحه و انا باكلمه و لما وافق كنت عايزه اشوف زوبره لاني ما شوفتوش كويس لما قفشته مع هاني و لما طلعه وقف و انا قعدت العب فيه لاقيت نفسي هجت خليته ينيكني في طيزي اريحه و اريح نفسي قلتلها انتي بقيتي شرموطه علي فكره بجد قالت مش هابسطك ؟ يبقي خلاص قلتلها طب هانعمل ده بقي ازاي من غير ما امك تلاحظ قالت امي عارفه انا حكيت ليها قبل ما نيجي و فهمتها و كانت بتسيبه في شقتك و تعمل مش واخده بالها فسهل افهمها اننا بنعمل كده خايفين من الفضايح انه ممكن يغلط و يحكي لهاني انا بس عايزاك تسيبني معاها شويه لغاية ما انادي عليكم انزل انت و ابعتها فعلا نزلت و بعتها علي اساس يجهزو الغدا و قعدت مع احمد نتكلم في الموضوع ده و قالي انه مبسوط قوي من كده و ان طيز ناديه حلوه قوي و انه نفسه يتناك و هو بينيكها فحكيت له ان امه كانت عارفه و ان ناديه بتقنعها بالي هايحصل لاقيته بيقولي طب لو ماما وافقت هاتخليني انيكها في طيزها قلتله انت عايز تنيك امك ؟ قالي طيزها بس لانها تجنن و ياما ضربت عليها عشرات قلتله شوفتها قبل كده ؟ قالي مره واحده دخلت عليها غرفتها في البلد كانت بتغير و من ساعتها هاموت عليها المهم بعد ساعتين لاقيت ناديه بتتصل بيا تقولي اطلعو .. طلعنا لاقينا الغدا اتغدينا و مافيش اي كلام في الموضوع بعد الغدا دخلت غرفتي لاقيت فاطمه داخله و بتضحك و تقولي هاتنيك الواد كمان قلتلها عندك حل تاني ؟ مش بدل ما يفضحنا قالت مش مقتنعه خالص انه يعمل كده مع اخته قلتلها اخته عاجبها يبقي خلاص ضحكت ضحكه مجنونه كده و قالت احنا بقينا اكتر من الشراميط دخلت ناديه قعدنا نتكلم في الموضوع خلصنا كلام خرجت فاطمه و ناديه قالت باقولك ايه تعالي نسهر كلنا سوا النهارده و نتفرج علي سكس و نشرب و نسكر و نهيص قلتلها ماشي في الليل شغلنا فيلم سكس و قعدنا نشرب و نهزر و نتفرج عليه ناديه قاعده جنبي و فاطمه و احمد جنب بعض الشرب بان عليهم لاقيت ناديه بتلعب في زوبري و بتبوسني و قامت قاعده علي الارض مطلعه زوبري و قعدت تمص فيه فاطمه قالت ادخلو جوه ناديه قالت لا قعدت تمص طبعا احمد و فاطمه بيتفرجو علينا و علي الفيلم ناديه قالت لاحمد تعالي جه قلعته هدومه و قالت له مص نزل يمص و هي قعدت تبعبص في طيزه و تبل صباعها و تدخله و تبعبص فيه و هو متمتع قومته و خليته قعد علي زوبري و بقي يطلع و ينزل و هي بتلعب في زوبره قامت قالعه هدومها و قعدت علي زوبره و دخلته في طيزها طبعا فاطمه قاعده ساكته بتتفرج قومتهم و نمت علي الكنبه و قعدت ناديه بكسها علي زوبري و دخلته فيه و اخدتها في حضني و خليت احمد يحط زوبره في طيزها و بقينا نرزع فيها و هي تقول احه علي المتعه و تبص لامها و تقولها يالهوي علي الحلاوه ايه الجمال ده نيكوني جامد و هي اااااه اااااح نيكو افشخوني يا اولاد الوسخه افشخوني غيرت الوضع و خليتها توطي و احمد يدخله في طيزها و ادخل زوبري في طيز احمد و بقي هو ينيكها في طيزها و انا بانيكه في طيزه لغاية ما جابهم في طيز اخته و انا نيمتها علي ظهرها و نمت فوقها و جبيتهم في كسها و قعدنا نضحك و فاطمه بدأت تضحك معانا و تقول طب ايه لازمته الفيلم ده انتو احلي من الفيلم سهرنا سوا نلعب مع بعض لغاية ما سخنا تاني و انا سخنت فاطمه و نزلت الحس كسها علشان اهيجها اكتر طبعا الشرب مع الهيجان و الي حصل امامها خلاها ماشيه معانا و المره ده شاركتنا و كان احمد بينيكهم في اطيازهم و انا في اكساسهم و بقت بعد كده كل يوم نيك جماعي كده حتي بعد ما خلصت الاجازه و رجعنا القاهره بقي احمد ممكن ينيك امه او اخته في طيزهم في اي وقت و ممكن يشاركني مع واحده و انيكه معاها و بقت حياتنا كل يوم نيك و متعه ….. تمت .. اشكركم لدعمكم و اتمني تكون عجبتكم
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية بنت الجيران كانت البداية)