رواية أخوات الأنسة مروة الفصل الرابع 4 قصة محارم وتحرر
رواية أخوات الأنسة مروة الفصل الرابع 4 قصة محارم وتحرر
البارت الرابع
ونرجع للاحداث شويه لما مروه قالت لشاهي الوقت اتاخر وهنقوم نمشي بعد ما لاحظة مروه ان زب اخوها عز وقف من كلام شاهي
وابراهيم بيقولها انا عايز اعرف نهايتها ايه ردت عليه مروه وقالت يا ابراهيم الدنيا مش هتطير احنا بقالنا فتره مسحولين في الفرح نريح يوم او يومين ونجتمع تاني ونشوف هنعمل ايه وتكون انت وصلت لحل اما تفكر بهدوء وتشوف هتطلق غدير ازاي او هتبقي عليها
وقاموا مشوا شاهي روحت بيتها وغدير مع ابراهيم بتترجاه يستر عليها ومروه انشغلت بمرض عز اخوها واجتمعوا لتاني مره
شاهي ام غدير
غدير بنت شاهي
ابراهيم جوز غدير واخو مروه وعز
مروه اخت ابراهيم وعز
وعز الاخ غير الشقيق لمروه وابراهيم
وابراهيم بيقول لشاهي وصلنا في المره اللي فاتت لحد ما قلتي ان عمرو ضحك وبيقولك نزلت من كسك ودلوقت بريح كسك
اتنهدت شاهي وبدات تحكي وبتقول اول مره ناكني فيها عمرو ما حستش باي لزه بل بالعكس يدوب شهوتي اتحركت وكنت عايزه تاني علشان كده ما حصليش صدمة المحارم اللي بتحصل بعد اول مره وفيه اللي بيقدر يتخطاها وفيه اللي بينتحر ومش بيتقبل فكرة انه ناك امه او اخته او العكس ان اللي بينتحر الام او الاخت بعد ما تفوق من شهوتها وتعرف انها اتناكت من محارمها
بس معايا الوضع كان مختلف انا اول مره مكنتش ارتاحت وجبت شهوتي العكس هو اللي حصل اني ولعت وكسي كان عايز يتناك وبعد ما عمرو ناكني تاني مره وقعد يهزر وبيقولي نزلت من كسك وبريح كسك قلت ليه قوم خد شاور يا عمرو قالها ما انا لسه واخد شاور قالت ليه بعصبيه ما تتكلمش معايا المفروض بعد كل مره تستحمي قالها طيب وقلم دخل الحمام وهي قعدت تعيط علي اللي حصل وفكرت في الانتحار بس لو الشرطه حققت في الموضوع وضغطت علي عمرو في التحقيق هيعترف بكل حاجه مهما كان لسه عيل مكملش 18 سنه وهو مش مجرم علشان يراوغ الشرطه وكده تبقي اتفضحت بعد ما ماتت وفضحت اولادها او تستسلم لمصيرها وتسكت وهنا عمرو كان خلص شاور وقالها قومي خدي شاور وبيبص لامه لقيها عنيها حمره قالها انتي بتعيطي قالت ليه لاء ده انا عندي حساسيه في عيني كل فتره كده بتدمع وقامت شاهي دخلت الحمام وفتحت الميه عليها علشان تهدي وتعرف هتتعامل مع الوضع ده ازاي وبعد ما اخدت الشاور خرجت لافه جسمها بفوطه شافت عمرو قاعد بالبوكسر علي السرير اول ما شافها قام وقف وراها وفك الفوطه وزبه واقف دخل بين فردتين طيزها وايده مسكت بزازها وقالها انا بموت فيكي يا شاهي
قالت ليه اهدي يا عمرو ممكن طلب قالها طبعا يا شوشو يا قمر قالت ليه انا عايزه فنحان قهوه وتسيبني كده ساعه عايزه ارتب حاجات في دماغي
وبعدين انا حاسه ان كسي واجعني مش عارفه ليه ممكن يا عمرو قالها حاضر في الوقت ده شاهي لبست اندر وبرا وعليهم قميص بيتي طويل وفتحت النت وقعدت تعمل سيرش علي نيك المحارم كان عمرو عمل القهوه وجابها وشاهي بدات تقري عن زنا المحارم وفيه اللي بيشجعه وفيه اللي بيرفضه وكل واحد ليه اسبابه المنطقيه فيه اللي شايفه غلط وان ممكن الواحده او الواحد يعمل اي حاجه بس بعيد عن المحارم
وفيه اللي بيأيد ده وبيقول ان دي العلاقه اللي محدش هيشك فيها ابدا ومستحيل يتفضحوا محدش هيفضح نفسه وهنا شاهي بتقول شربت القهوه وقمت نمت علي السرير صحيت بعد العشا علي عمرو وهو منزلي الاندر وبيلعب في كسي وفاكك البرا وبيمص في بزازي قالت ليه يا عمرو يعني الناس تصحي تقول صباح الخير او مساء الخير وانا اصحي الاقيك بتلعب في كسي وبتمص في بزازي قالها شفتك بالمنظر ده هجت يا شوشو وانتي نايمه علي ضهرك ورجليك مفشوخه والاندر بتاعك مغطي شفايف كسك لقيت زبي بقي زي الحديده ويصراحه اما بلاقيكي مفشوخه كده بتجنن شوفي زبي عامل ازاي ومسك ايدها حطها علي زبه لقيت زبه واقف حديده وهنا شاهي استغربت ازاي ما اخدتش بالها من حجمه وطوله في اول مرتين وهنا شاهي عرفت سبب وجع كسها ايه هو وبتقول ازاي عيل زي ده لسه مكملش 18 سنه يبقي بتاعه اكبر واعرض من بتاع ابوه ومن بتاع طارق وهنا عمرو قرب منها وحط زبه في بوقها وقالها مصي وبدات شاهي تمص زبه ومكنتش بتقدر تدخل اكتر من نصه رغم انها اما كانت بتمص لاجوازها طارق او احمد ابو عمرو كانت بتمص زبهم كامل وهنا عمرو كان قالعها الاندر وقومها قلعها القميص والبرا وقالها انا عايزك كده ملط ونايمها علي ضهرها ودخل زبه في كسها مره واحده صوتت شاهي حسيت ان العماره كلها سمعت صويتها وهنا عمرو كتم بوقها ببوسه وبيقولها وطي صوتك يا متناكه هتفضحينا وقعد ينيك فيها بتاع 5 دقايق وقالها قومي بقي اركبي عليه قامت شاهي ومسحت كسها بفوطه ومسحت زبه وقعدت تلعب بيه علي كسها وتدخله واحده واحده
لحد ما دخل كله في كسها واترمت علي عمرو وبتقوله حاسه انه وصل لبطني قعدت كده حوالي نص دقيقه لحد ما كسها اخد علي زبه وبعدها بدات تطلع وتنزل عليه وعمرو عمال يقفش في بزازها مره يضربها عليها ومره يمصها ومره يشد خلمتها ومره يدعك في في زنبورها وهي طالعه نازله علي زبه وهنا شاهي بتصرخ وجسمها بيتنفض وبتجيب شهوتها وتترمي علي عمرو وهي مش قادره تتحرك من اللي حصلها وهنا عمرو جابها تحتيه وشاهي بقت تصوت من الوجع فعلا مش صويت متعه زي الاول وعمرو زي الحمار بيحفر في كسها وهي بتقوله براحه علي كسي يا عمرو اه اه كس امك اتوجع يا عمرو اه احححح بالراحه وعمرو اول ما سمع كس امك اتحول وبقي زي الحمار فعلا وشاهي حست ان كلمة كس امك بتثيره قالت ليه مبسوط وانت بتنيك امك يا عمرو هتحبلني وتجيب عيل من امك يبقي ابنك واخوك وهنا عمرو بيجعر زي الحمار وينطر لبنه في كسها وتصوت شاهي ويترموا فوق بعض مش قادرين يتحركوا وفضلوا كده يجي 5 دقايق وكس شاهي بداء يقفل ويفتح علي زب عمرو لحد ما زبه كش وطلع بره ويداء اللبن يخرج من كس شاهي وينزل علي وراكها والسرير وهنا اتقلب عمرو جنبها مش قادرين يتكلموا او يتحركوا بعدها عمرو بيقول لامه يا ماما انا هموت من الجوع وشاهي نفسها كانت ميته مز الجوع وبتفتكر انهم مكلوش حاجه من الصبح وان عمرو ناكها 3 مرات ولازم يتغذي او ممكن يجيله هبوط ويغم علبه قامت شاهي وهي مفرجحه تعمل اكل وعمرو شافها وفطس ضحك بتقول ليه بتضحك علي ايه يا وسخ قالها شوفي انتي ماشيه ازاي قالت ليه كسي مفشوخ مش قادرة اضم رجليا علي بعض ودخلت شاهي المطبخ جابت لبن وحطت عليه عسل نحل وبيضه وقالت لعمرو اشرب ده عقبال ما اعمل اكل وعملت لنفسها كوبايه وطلعت كبده من التلاجه حطتها تتحمر وقعدت شاهي علي الكنبه بلبوص زي ما امها ولدتها وعمرو قعد جنبها بلبوص برضه وكل واحد بيفكر في حاجه مختلفه شاهي بتفكر في رعشتها النهارده تحت زب ابنها وعمرها ما جابت شهوتها بالطريقه دي ونطرت بالشكل ده وعمرو بيفكر ازاي هينيك امه لما اخته غدير ترجع من عند جدها والتفتوا لبعض في وقت واحد وقعدوا كده يجي 5 دقايق يتاملوا في ملامح بعض كانهم بيشوفوا بعض لاول مره
وبدون اتفاق او غريزه بيحضنوا بعض حضن شوق وحب بس حب من نوع تاني مش حب ام لابنها بل حب عشيق وعشيقه وبتعمل شاهي الاكل وبياكلوا وبتسكت شاهي
ومروه بتبص لعز وبتعرف من وشه وبنطلونه المنفوخ ان زبه واقف وبتقول لعز تعالي عايزك تجبلي حاجه من تحت وبتاخده وبتدخل الحمام وبتقول ليه هي كل ما الشرموطه دي تحكي بتاعك يقف قالها اعمل ايه هو بايدي وهنا مروة بتفك البنطلون لعز وبتاعه بينطر في وشها وبتمد ايدها تمسك زب عز واول ما مسكته وبدات تدلك فيه ونزلت يدوب اول ما مصته بداء ينطر عز ولاول مره عز يدوس علي دماغها ويحشر زبه كله في بوقها وتبلع مروه لبن عز غصب عنها وحست انها هتتخنق زاحت عز وقعدت تكح وتقول ليه هتموتني وعز زي ما يكون فاق قالها انا اسف ما اقصدش و**** مش عارف عملت كده ازاي والغريب ان مروه سكتت وما اتقرفتش انها بلعت لبن عز رغم انها عمرها ما عملتها جوزها وده كان غريب بالنسبه لمروه وحست بسخونه في كسها وغسلت بوقها وظبطت نفسها وقالت لعز اغسل نفسك وانزل هات حاجه ساقعه وفاكهه او شوف في الثلاجه لو لقيت طلع للضيوف ومروه راجعه حست انها هتقع مع اخوها
زي شاهي ما وقعت مع ابنها
رجعت مروه وهي حاسه ان فيه حاجه غريبه بتحصل جواها وعز نفسه حس بسعاده غريبه وهو واخد قرار انه هيتجراء في المرات اللي جايه وبيمني نفسه يوصل لكس مروه عشقه زي ما عمرو وصل لكس شاهي وغدير امه واخته
قعدت مروه وعز طلع فاكهه وحاجه ساقعه لشاهي وغدير وهو واخواته
وبدات شاهي تحكي وتقول بعد ما اتعشينا وشربنا الشاي وقعدنا نتفرج علي التلفزيون ملط زي ما احنا وبعدها قمنا غسلنا جسمنا ونام معايا مره كمان ونمنا وهنا بينتهي اول يوم ناكني فيه عمرو
ومكنتش اعرف انه بعدها بكام اسبوع هينيك جارتنا ام هبه زميلة اخته
وهنا ابراهيم وعز ومروه بيبصوا لبعض وهما مش فاهمين حاجه خالص
وهنا بينتهي الجزء الرابع ونلتقي في اجزاء قادمه
وتصبحوا بالف خير وسلامه
صباح الفل علي كل النسوانجيه او مساء الفل
حسب التوقيت المحلي لمدينتكم
النهارده هنبداء
الجزء الخامس من مروه واخواتها الثلاثه
وقبل ما ابداء احب اني انوه لملحوظه
ان اغلب قصصي حقيقيه بنسبة 90% فيه قصص عشت احداثها بنفسي وفيه قصص اتحكت ليا ممكن تكون احداثها من خيال المؤلف اللي حكاها بس انا كنت اخدت اسكرين قبل كده من واحد حكالي قصته مع امه وكنت هنزلها في بوستات منفصله بس البوست اتقفل وكنت هاخد تحذير فيه
وانا بحكي القصه زي ما اتقالت ليا
واسفه علي طول المقدمه
بس كان لازم انوه عن الموضوع ده
ودلوقت ممكن نبداء
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية أخوات الأنسة مروة)