رواية أخوات الأنسة مروة الفصل الثاني 2 قصة محارم وتحرر
رواية أخوات الأنسة مروة الفصل الثاني 2 قصة محارم وتحرر
البارت الثاني
انا اسفه هو حصل خطاء غير مقصود المره اللي فاتت لان القصه كانت من فتره كبيره واكيد في احداث نسيتها وخصوصا بعد ما صاحبتها مسحتها ومسحت كل الاستفسارات اللي قلتها بس انا فاكره اغلبها
علي العموم ايناس ده كان اسم مستعار لاني نسيت الاسم الحقيقي واما افتكرت الاسم غيرته لمروه علي العموم ان الاثنين واحد اما بالنسبه للخبطه بتاع السن هو اخوها بس من ام تانيه
وشكرا جدا علي دعمكم جدا بس انا عايزه اقولكم علي حاجه انا قريت لناس كتيره هنا ومحبتش ابقي ماشيه باسلوب حد وحبيت يبقي ليا اسلوبي الخاص يعني في بعض كتاباتي هتلاقوها جنس صريح وفي البعض تعريض باللي حصل بس وحاجه اخيره دايما واغلب قصص المحارم بيدخلوا فيها الدياثه وانا بصراحه مش متقبلاها رغم انها موجوده وقابلني منها كتير بس انا مش بحبها علشان كده كل قصصي مفيهاش لقطه واحده عن الدياثه
واسفه علي المقدمه الطويله دي بس حبيت اوضح للقراء بعض النقط
ودلوقت نقدر نكمل القصه
وقفنا المره اللي فاتت لما عز ومروه رجعوا اليمن بعد ما عز عمل عملية دوالي الخصيه الشمال واما رجعوا كان ابراهيم اخوها خاطب بنت ومحددين الفرح بعد اسبوع وفي يوم الدخله لقي مراته غدير مش بنت ومفتوحه واما ضغط عليها عرف انها كانت بتتناك من اخوها عمرو واخوها بينيكها هي وامها بقالهم اكتر من 5 سنين من وهي عندها 18 سنه واخوها في الوقت ده كان عنده 19 سنه والدنيا معجنه ومحدش بقي فاهم حاجه خالص
خطيبته اللي مكنش بيعرف يبوسها او يمسك ايديها ايام الخطوبه طلعت بتتناك من 5 سنين ويمكن يوم الدخله نفسه وقبل ما تلبس فستان الفرح كانت بتتناك والمصيبه كمان ان هي وامها بيتناكوا من اخوها وابراهيم كان هينجنن واتصل باخته قالها وراحت ليه هي وعز لقوا غدير مضروبه وبتعيط وعز اتصل بامها شاهي جابها واما كلمها بتقول ليه في ايه يا ابني قالها تيجي يا شرموطة ابنك تاخدي بنتك الشرموطه بدل ما اقتلها شهي اتصدمت وقالت ليه بتقول ايه يا ابراهيم قالها ابراهيم بنتك الشرموطه اللي سايقه عليا الشرف طول فترة الخطوبه بتتناك من اخوها من 5 سنين وانتي بقي بتتناكي منه بقالك كام سنه ردت شاهي عليه وقالت ليه انا جايه حالا لبست وراحت واجتمعت القعده وكده هتبداء جلسة كشف المستور
ابراهيم اخو مروه
عز اخو ابراهيم ومروه غير الشقيق
مروه اختهم الكبيرة
وغدير مرات ابراهيم وبنت شاهي
وشاهي امها
وبداء ابراهيم الكلام وقال لشاهي احكي بقي ايه وصلك تتناكي من ابنك واما بنتك اتناكت من اخوها مكنتيش تعرفي والا عرفتي وطنشتي وهنا بدات شاهي تحكي
ونوصفها الاول اسمها شاهي او ده دلعها مسالتش بصراحه بس هنقول شاهي
هي سيده عندها 45 سنه انوثه طاغيه طيز كبيره نوعا ما بيضه زي اللبن الحليب بزازها كبيره بس مش قوي اكبر من الرمان شويه كسها مكلبظ ومنفوخ شفراته كبيرها وزنبورها طويل مش مطاهره شفايف كسها فيه سمار خفيف كسها من جوه احمر زي الدم كرش بسيط يكاد يكون مش باين
بتقول اسمي شاهي وحيده لاب وام جابوني بعد سنين من الحرمان ومعاناه وجري عند الدكاترة والدجالين علشان الحمل واتولدت وكنت بسمة ابويا وامي وكانت طلباتي اوامر وكل حاجه كنت بطلبها بتجيلي وخصوصا ان ابويا كان ماسك منصب مهم في الدوله وكان معانا ولا زال فلوس كتير سواء من املاك ابويا او جوزي واما كملت 18 سنه اتجوزت ابن عمي كان عنده 25 سنه وكنت حلوه قوي ويا ما ناس اتقدمت ليا بس ابويا كان بيرفض ويقول مخطوبه لابن عمها ووانا عندي 19 سنه خلفت عمر وبعدها بسنتين خلفت غدير واما كملت 30 سنه بيموت جوزي في عمليه ارهابيه وانا لسه في عز شبابي كان عمرو ابني عنده 11 سنه وغدير 9 سنين وبعدها بسنتين ويدوب اما بدات استعيد توازني وافوق واركز مع ولادي ابويا وامي يعملوا حادثه ويموتوا واصبحت وحيده وبقيت مسئوله اني اعرف املاك جوزي وولاده وورثي من ابويا وامي وكنت تايهه مش عارفه اعمل ايه في الوقت ده كان عمرو بقي عنده 13 سنه وغدير 11 ودخل في فترة المراهقه وبعدها بسنتين اما حسيت اني بتسرق
روحت لمحامي اسمه طارق علشان يتابع شغلي ويعرفني اكتر وبدانا نخرج مع بعض او يجيني البيت او اروح انا ليه المكتب واحده واحده قربنا من بعض وحبينا بعض وفي مره كنا في البيت عندي والاولاد في دروسهم وعدي عليا يجبلي ارباح الشركه وفي اليوم ده قعد يتغزل فيا وفي جمالي وانا ست محرومه بقالي 5سنين من راجل معايا في حياتي ومع كلمه وهمسه ونظره بدات انهج وجسمي يسخن وهو حس بكده وقال يضرب علي الحديد وهو سخن وقف قدامي وبصلي وركز عنيه في عنيا وقالي بصوت واطي انا بحبك وعايز اتجوزك وقرب مني وانا قربت منه وخدنا في بوسه طويله وايده عماله تسرح علي جسمي مره علي صدري ونزل ايده ورفعلي العبايه اللي كنت لبساها ودخل ايده من تحت الاندر واول ما لمس زنبوري ارتعشت ووقعت علي الارض كان جسمي ساب ومبقتش قادره اقف علي رجليا وفي ثانيه كان قالع ملط ونايم فوقي مة فوقتش الا بعد ما نزل لبنه في كسي واترمي فوقي في الوقت ده فوقت وزقيته وقعدت اصوت والطم واقوله ايه اللي احنا عملناه ده وازاي ده يحصل هداني طارق وقالي نتجوز انا بحبك ومستحيل اعمل حاجه تضرك وانتي كنتي محرومه من سنين ومن حقك تتمتعي وتعيشي حياتك
بدات اهدي وقلت ليه انا مش هتجوز ومش هجيب لولادي جوز ام يبهدلهم وانت نزلت في كسي افرض حملت تبقي فضيحه انزل بسرعه هاتلي
اقراص لمنع الحمل نزل علي الصيدليه جاب الاقراص وانا اخدت حبايتين وعصرت ليمونه علي قطنه وحطيتها في كسي بعد ما نضفت علي اد ما اقدر من لبنه اللي كان مغرقني وقالي انا هنزل وهكلمك بالليل نشوف هنعمل ايه وانتي عايزه ايه
وانا لملمت نفسي وقمت اخدت شاور وغيرت لبسي وقعدت افكر هعمل ايه هل اتجوزه والا لاء ولو اتجوزته هيبقي مصير العيال ايه جدهم ابو ابوهم هياخدهم علشان هيقولوا ولادنا محدش غريب يربيهم والا ارفض بس ما دمنا غلطنا مره هنغلط كل مره خلاص كده الحواجز بينا اتشالت وانا قاعده بفكر كان ولادي رجعوا من بره اتغدوا وقاموا يناموا علشان يصحوا بالليل يذاكروا دروسهم وانا بعد تفكير طويل وصلت لاني اتجوزه عرفي بورقه واحده تبقي معايا وهشيلها في خزنه في البنك علشان ميعرفش يسرقها لو حب يغدر بيا وابقي اقطعها لو حبيت انهي علاقتنا في اي وقت ومقابلاتنا هتبقي عندي في الشقه علشان ما اضمنش يصورني وبعد كده يبتزني لو وافق علي شروطي يبقي تمام لو ما وافقش علي شروطي دي يبقي هنهي علاقتي معاه واشوف محامي غيره يمسك شغلنا وبالليل اتصلت بيه وبلغته بكل شروطي ووافق عليها كلها وعرض عليا نقضي كام يوم عسل في اي مكان بمناسبة جوازنا ووافقت نروح تركيا وكانت الحجه اني هسافر اشوف اي منتج هناك نستورده ونوسع شغلنا علشان محدش يشك في حاجه ووديت العيال عند جدهم وبلغته اني هسافر تركيا وجهزنا ورقنا وسافرنا تركيا علي اني سيدة اعمال وهو المحامي بتاع الشركه مش كزوج وزوجه ونزلنا في فندق هناك وحجزنا جناح وطبعا هناك مش بيطلبوا قسيمة جواز او اي حاجه زي اغلب الدول العربيه واول يوم وصلنا هناك قضيناه كله في الفندق اكل وشرب ونيك مفيش غيره كده وحسيت اني صغرت 20 سنه وعوضني عن حرمان 5 سنين قضيتهم وانا ارمله وفاكره اخر واحد عملناه في الليله دي كان ساعه ونص لدرجة اني حسيت ان كسي ورم من كتر النيك وقضينا الاسبوع ورجعنا تاني اليمن وبقينا نتقابل مرتين او 3 مرات كل اسبوع وبعد سنه من اللي حصل ده ابني عمرو كان بقي عنده 17 سنه وبداء يشك فينا علشان في اللانجيري اللي كنت بلبسه وبتناك بيه ودي كانت غلطتي اللي فضحت الموضوع كله وفي يوم طارق كان جايلي وانا بعت عمرو يجيب حاجه من مكان بعيد وما اخدتش بالي انه بداء يراقبني وعمل نفسه انه خرج وفتح الباب وقفله ورجع استخبي في اوضته وطارق جه وانا كنت مجهزه نفسي ولابسه ليه قميص اسود يدوب مغطي نص طيزي واندر فتله داخل في طيزي كاني مش لابسه حاجه ويدوب السبعه من قدام مغطيه كسي وبدون برا وبزازي عايزه تنط من القميص واول ما طارق دخل راح مبعبصني وقالي نفسي افتح الطيز اللي جننتني دي يا شرموطه ضحكت شاهي وقالت ليه بعينك قالها طيب يلا واما دخلوا الاوضه راحو في بوسه يجي 3 دقايق وفي الوقت ده عمرو اتسحب وقعد يصورهم بالفون وهي بتمص ليه زبه وهو بيلحس كسها واول ما ركب عليها ودخل زبره في كسها جري عليه عمرو وراح خابطه بايديه علي ضهره وكانت صدمه لشاهي وطارق واتنفضوا كلهم وبصوا لعمرو وعنيه مولعه نار وهنا بتجري شاهي علي عمرو وبتقوله اوعي تفهم غلط وراح لاطشها بالقلم وقالها لاء فاهم انك شرموطه وهنا كان طارق لبس هدومه وزق عمرو وطلع يجري علي برا البيت
وساب شاهي وعمرو
وهنا بينتهي الجزء التاني وتصبحوا علي خير
- لقراءة باقي فصول الرواية أضغط على (رواية أخوات الأنسة مروة)