روايات

رواية أبناء سميرة الفصل الرابع 4 بقلم ناهد ابراهيم

رواية أبناء سميرة الفصل الرابع 4 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الرابع

 

 

رجعت ماما و معاها فريدة صاحبتها ،،او بمعني اصح صاحبة الشوم ،، فريدة الي خلت ماما تكون كدا ،،تتغير ، تتبدل في كل صورة جميلة من صورها الي في دماغي من ام شريفة طاهرة الي ام مومس قحبة ، بتسكر و بتشرب سجاير و تتناك ،،، اتغيرت لدرجة اني ساعات كنت بخاف عليها من الي بتعمله ،، كنت بخاف لا حد من قرايبنا ،او من جيرانا ،او من اصحابي يعرف بالي هيا بتعمله ، كنت لما اخرج للشارع باقعد ابص في عيون صحابي او لو يعدي عليا حد من الجيران في الشارع بغير وشي الناحية التانية خوف من نظراته ليا الي بتقلي (( يا ولد القحبة ،،، تشوف في روحك راجل ،، يا ديوث يا طحان )) كنت بجد ساعات بخاف اطلع برا بيتنا و كل هذا بسبب مين ،،، هل هو بابا الي تركنا و راح ،،او بسبب الجوع و الفقر و الحرمان او بسبب انه ماما عاوزة تكون كدا ،، عاوزة تكون قحبة ،تتناك و خلاص ……بس ما اخبيش و ما اكذبش عليكم برغم كل دا كنت مبسوط و مستمتع ،شايخ ،فرحان لما بشوفها خارجة رايحة لزبونها و باردو بفرح اكثر و هيا راجعة شايلة الاكياس المعبية فواكه و خضار و لحمة و فلوس في شنطتها ،،، و بافرح اكثر وواكثر لما اسمع منها كلام قبيح و انا ببصبص على جسمها و لحمها …..

خرجت ماما تتناك ووهيا على سنجة عشرة عروسة في ليلة دخلتها ،،، اتاخرت اكثر من عادتها المرة دي اكثر من الوقت الي معتادة انها ترجع فيه ،،، وانا قاعد في البيت مستنيها ترجع ، و انا خايف لا يكون حصل ليها حاجة ،،، و اخير رجعت الست ماما ،،، لكن رجعت بحال و حالة موش فاهمهم،، لا و موش لوحدها معاها القوادة بتاعتها الي علمتها القحب و الشرمطة فريدة….كانت فريدة ساندة ماما باديها على وسطها و هوما داخلين رحت جري عليهم و انا خايف مرعوب من منظر ماما ،بشعرها المنكوش و فستانها المتبهدل و ريحتها المعفنة ،،، مسكتها و رحت بيها اوضتها ،اول ما وصلت اترمت على السرير ،، قعدت قدامها بقلع ليها جزمتها و عيني على كل حته في جسمها رجليها فخاذها ،،، رفعت رجليها على السرير كان الفستان اتهز لفوق فخاذها ، اترعشت من المنظر دا ،، مديت ايدي من غير ما احس برفعه اكثر حتى يبان ليا كسها ،،دي من غير كلوت ..
كان كسها كبير قوي و وردي و شفراته كبيرة و طويلة و مبلول و فيه اثار لبن و ماء ،،، كنت بترعش من المنظر دا و انا بعض على شفايفي و عاوز المسه ، ابوسه اشمه ،، عاوز و عاوز لغاية ما سمعت خطوات فريدة الي كانت في الحمام جاية ناحية الاوضة فنزلت فستان ماما تاني بسرعة و عملت نفسي باعدل فيها ،،،،
دخلت فريدة عليا و كانت واقفة قدام الباب و بتقلع في جزمتها ،و عينيها عليا و على ماما و انا الي مرعوب و رعشة بتسري في كل حته في جسمي ،،،
كنت بسال فريدة على ماما و في ايه و مالها بالحالة ،،، فكان ردها ليا عادي جدا بكلامها المتقطع و هيا عمالة تتطوح يمين شمال و جاية ناحية السرير ،،، و تقلي

فريدة:: ما تخافش يا كيمو ،،،، امك بس زودت العيار حبتين ،، الصبح حتبقى تمام ،، و اخرج دلوقتي عاوزين نرتاح و ننام الصبح ابقى احكيلك ،،،،،،

اخذت بطانية ليا انا و.مريم اختي و سكرت الباب و خرجت رحت على الصالة ،و انا بفكر مالها ماما و ليه فريدة بتقلي اول مرة و زودت العيار ،، و يا ترى هوما راحو فين و عملو ايه ،،، فضلت في الخيالات دي و انا موش فاهم حاجة لغاية ما رحت في نومة…..

كنت نايم موش موش حاسس بحاجة خالص ،،، نايم و في حلمة جميلة ،،، وايد ماما بتطبطب عليا و صوتها جاية في وذاني بحنية ،،،

ماما:: حبيبي ،، كريم ،، قوم بقا ،، اصحى ،، كيمو
انا::( بتقلب ،و بتكسل بايدي و ازيح الغطا عن وشي و نسيت اي حاجة صارت مبارح ) صباح النور يا ماما
ماما:: صباح الفل يا قلب ماما ،،، ي**** قوم بقا ،عشان نفطر سوى ،،قوم بلاش كسل …

خرجت ماما ،،و انا كنت بتململ في الفرشة بتاعتي و موش عاوز اقوم ،،عاوز انام تاني ،موش عارف النومة احولت كدا ليه ،،،، لغاية ما سمعت صوتها تاني بتنادي عليا ،،، قمت من تاني رميت الغطا على جنب و عدلت لبسي ،،و رحت طول على الحمام ،، كنت بعدي من قدام المطبخ ببص لقيت فريدة قاعدة على الطاولة و قدامها كوباية فيها قهوة و في ايدها سيجارة و ماما الي كانت خارجة برا البيت موش عارف رايحة فين ،،،،، دخلت الحمام اتشطفت و روقت حالي و مشيت لاوضة ماما ،، قلعت هدوم النوم و لبست و رحت على المطبخ لقيت فريدة زي ما هيا ماسكة سيجارة و بتتكلم في الموبايل …و كنت موش سامع منها غير ،، ( ههههههه ، خلاص بقا ،،، اوكي يا حبيبي ،،، ححاول ،،، لا لا ،، طيب ماشي حاشوف و اكلمك ،،، ) و بعدين قفلت السكة و بصت عليا …و انا الي كنت مركز مع صدرها الي باين تقريبا كله ،،و رجليها الملفوفة بطريقة عجيبة و هيا حاطة رجل على رجل و تقلي …

فريدة:: صباح النور يا كيمو ،،، كيمو ،،، كريم مالك
انا::( كنت مركز قوي مع تفاصيل جسمها )) اه صباح النور يا طنط ،،
فريدة:: طنط ايه دي بقا ،،احنا موش اتفقنا تقلي فيفي ..
انا::: ( ببتسم و رايح اقعد) بس ما اقدر قدام ماما اقلك فيفي ،،
فريدة:: لا قول الي انت عاوزه ،، فاهم ،، فيفي ،، فوفا الي تحب انت يا كمكم …
كنا مع الكلام و الحوار دا ببص عليها و هيا عارفة اني ببص لبزازها و كنت عاوز اسالها عن ليلة مبارح بس كانت ماما داخلة هيا و مريم الي راحت تجيبها من عند جارتنا خديجة ،، .. دخلت ماما للمطبخ و مريم راحت في حضن فريدة بتلعب معاها و تحضنها و تبوسها و تحطها على حجرها و ماما واقفة على الصفرة بتحضر في الغداء ،،، …
انا نسيت فعلا انه اليوم اثنين و اني ما رحتش على المعهد ولا حتى مريم راحت كمان لمدرستها و كانت الساعة داخلة على وحدة ،،، حطت ماما الاكل و قعدنا ناكل و عيني مرة على فريدة و بزازها و مرة على ماما الي كنت بسال في نفسي جرى ايه مبارح ،، و ايه خلاكي ترجعي بالشكل دا و الحالة دي ،،،، ،، كملت اكل و رحت غسلت ايدي و رحت على الصالة ،، فتحت التلفزيون ،، جات عليا مريم قعدت معايا بعد ما هيا كمان خلصت اكل ،،،،، كنت عاوز اروح اقعد مع ماما و فريدة و اسالهم ،و اتكلم معاهم بس موش لاقي فرصة او ازاي اعمل كدا ،، كنت واقف ببص من الباب من شباك موش عارف اعمل ايه لغاية ما جاني الفرج من صوت فريدة ،،،،

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية أيلول وغريب - نيران الحب تقتلني الفصل الثالث عشر 13 بقلم هنا سلامة

فريدة:: كيمو ،، كيمو تعالى ،،،

رحت جري عليهم على المطبخ كاني مستني النداء …

انا:: اه يا ماما ناديتي عليا
ماما:: لا يا روحي دي فريدة الي عاوزاك
انا:: نعم يا .. نعم يا فيفي ،، عاوزاني في حاجة
فريدة:: ايوا يا روح فيفي ،، تعالى تقعد هنا اقلك ،،، بس خايفة لا ما تقدرش تقوم بالي حاقلك عليه ..
انا::: انت قولي عاوزة و حاتشوفي اني انا اقدر

كانت في الوقت دا ماما بتقوم من مكانها و ببص لقيتها ماسكة سيجارة في ايدها ،،، و هيا رايحة ناحية البوتغاز بتطفي النار على الشاي الي كان بيفيض ،،،،

فريدة:: على الساعة ثلاثة في مين جاي للبيت فانا عاوزاك تروح تلاقيه على اخر الشارع و تجيبه و تيجي …

كان كلام فريدة ليا واضح و صريح قوي ،، و مالهوش غير معني واحد اني اكون ديوث باتم معنى الكلمة موش كافي اني اكون عارف اني ماما بتتناك و بس لا و كمان انا الي اروح و اجيب الي حاينيكها و فين في بيتنا عشان اكد ليها و لماما على قروني الي طالعة وحدة وحدة و دياثتي و تعريصي عليها …. كنت و هيا بتتكلم منزل راسي الارض و ساكت و موش عارف اجاوب باه او لا ،، بنعم حامشي و اجيب الراجل ولا لا مااقدرش و موش عاوز ،،،لكن زي ما قلت دور الشرف و العفة دا مابقاش له مطرح خالص يعني انا عارف نفسي ميبون و طحان و فرحان بكدا يعني امشي و اجيب الزبون لماما و خلاص …..هزيت راسي لفريدة بنعم الي قالت

فريدة:: ايه مالك ،، قلي حاتقدر ولا قلي ،،( كانها ما كفهاش هزت راسي عاوزة تسمعها مني )
انا:: اه اقدر ،، بس انا موش عارف شكله
فريدة:: ( ضحكت و ماما كانت كمان واقفة بتصب الشاي و بتتسم لي ابتسامة بتقلي فيها ،،، اه يا طحان يا ميبون ) ما تخافش ما انا حاديك الموبايل بتاعي تروح به يكلمك و يقلك فين يجيلك و تجيبه

خلصت فريدة تعليماتها ليا و باني اكون حريص على انه ما يشوفني حد و انا داخل انا و الراجل ولو سالني اي حد من اصحابي او الجيران عليه اقلهم انه قريب لينا عشان ما الفتش نظر اي حد ….و كنت قاعد معاهم و ماما بتشرب في السيجارة قدامي عادي و فريدة الي بتهزر معايا بكلام مياعة ومياصة و تشدني من شعري و خدودي ….قمت بعدها و كنت خارج على الصالة ،، ،،، وقفت جنب الحيطة و سندت ضهري عليها و انا موش فاهم بجد حاقدر على دا ولا و انا بسمع في فريدة بتقول لماما

فريدة:: ابنك دا ، طلع ميبون رسمي ،،، ديوث صحيح هههه
ماما:: بجد يا فريدة انا خايفة لا اكون بودي الواد في سكة مالهاش ناهية ،،، دا انا نفسي خايفة
فريدة:: بلاش عبط و كلام فارغ ،، خايفة من ايه يا اختي ولا كان عجبك حالك انت و العيال و انتم موش لاقيين لا الاكل و لا الهدمة النظيفة … بصي لنفسك يا اختي و لجمالك و جسمك و انت تاكلي الشهد ،،، و بعدين كيمو دا عسل ،، دا بجد هو الابن الي يشرف و يرفع الراس ،،،

كانت فريدة بتعرف تجيب رجل ماما و تخليها تخن و.تركع و ما تسالش في الماضي و لا فقره و جوعه و تحسسها انها ملكة و تقدر تعمل العمايل ….. رحت بعدها على الصالة لقيت مريم زي ما هيا قاعدة على التلفزيون و انا بحسدها على عدم معرفتها باي حاجة بس كنت بضحك و بقول في نفسي ((( ههههههههه دا موش بعيد بكرا تكبري و تبقى انت و امك كل وحدة في اوضة و انا الي بحاسب الزباين ))
قعدت جنبها و سارح في خيالي ،،، موش عارف عدى من الوقت كام لغاية ما جات ماما عليا تقول لمريم ،،

ماما:: مريومة حبيبتي موش عاوزة تروحي عن طنط خديجة تلعبي مع اسماء ،،،،
مريم :: اه يا ماما عاوزة ،، بس اكمل طوم و جيري الاول
في الكلام دا كنت عرفت ان المعاد قرب و ماما موش عاوزة مريم تشوف الراجل و هو داخل ،،، و كانت بتغمز ليا بعينها اروح لفريدة ،،،، قمت انا من مكاني رحت المطبخ لفريدة الي كانت بتتكلم في التليفون و انا واقف قدامها ،،، خلصت المكالمة و ادتني الموبايل و فهمتني اعمل ايه بالظبط ،،،، و انا خارج كان الساعة ثلاثة الا ربع و ماما خارجة و مريم معاها توصلها عند جارتنا ،،، اتفرقنا قدام الباب انا في طريق و ماما في طريق ،…و كنت بمشي بثقل ،، رجلي موش سايعاني ،، بمشي بخطى ثقيلة قوي موش عارف ليه السكة قصرت بيا و وصلت للمكان الي قالت لي عليه فريدة ،، كان الموبايل في جيبي اول ما سمعته يرن اتخضيت ،، ما عرفتش اجاوب ،، قعد يرن قبل ما يكمل كنت هزيت و.جاني الصوت

الراجل:: الو ،، انت كريم ….
انا:: ( بتلعثم في الكلام ) اه اه انا …. كر.. ك.. انا كريم .. انت مين
الراجل ::: اهلا يا حبيبي انا عماد ،، من طرف فيفي ،،انت فين
انا::: انا واقف تحت الشجرة الي جنب …..( ما كملتش كلامي )
عماد::: خلاص انا شفتك ( قفل السكه )

كنت واقف مستني يجي و انا موش عارف شكله ليه بش شوية و كانت عربية واقفة قدامي و بينزل الشباك و يشاورلي اطلع ،،، و انا بتلفت يمين و شمال و موش عارف اعمل ايه غير انا اطلع للعربية …طلعت و كنت ساكت و ببص لقدامي ،، مابصتش ليه خالص موش عارف ليه ،،، و هو كان بيتكلم و يسالني عامل ايه ،، بادرس ،، حاجات زي دي و هو بيسوق و موش عارف موديني فين لغاية ما قلت

انا:: انت رايح فين ،،، احنا بعدنا …
عماد:: لا ما تخافش انا بس حاشتري حاجة و راجعين تاني
وقف بالعربية و نزل شوية وقت و راح راجع تاني جايب معاه كيس اسود موش عارف فيه ايه حطه في الكرسي الوراني و ركب و رجعنا للنفس المكان الي اقابلنا فيه ،،، ركن عربيته في حته و نزلنا و اخد الكيس و رحنا مشي تقريبا قد 5 دقايق و وصلنا … كنت و انا بمشي بتلفت يمين و شمال لحد يكون باصصلي او معدي من معارفنا بس مافيش لغاية ما وصلنا قدام الباب ،، كنت بفتح في الباب و انا مرعوب رجلي بتترعش و ايدي بتترعش ،،، دخلت و لقيت فريدة واقفة قدامي و عينيها تضحك و تبتسم ،، و تقول ..و انا عيني بتبص في البيت بابحث عن ماما فين

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية شظايا الروح الفصل الثالث 3 بقلم فريدة احمد

فريدة:: ازيك يا عمدة ،انت فينك يا راجل ،، لك وحشة
عماد:: اهلا يا فوفا ازيك ،،عاملة ايه ،، اخبارك ايه
فريدة :: كويسة ،، اهو ماشية مع الوقت يوم كدا و يوم كدا

دخلوا الاثنين مع بعض و هوما بيتكلمو و كاني موش موجدو معاهم و كانو دا بيت فريدة موش بيتي و انا بشوف ماما فين ،، لا باين ليها حس و لا صوت ،،، دخلو على الصالة و انا رحت وراهم لقيتهم قاعدين و كانت فريدة زي ما تركتها بنفس هدومها ،،، لابسة روب بحزام و صدرها باين و رجليها باينة و قاعدة رجل على رجل و عماد قدامها و بيتكلمو ،،،، و شوية و بصتلي فريدة …و قالت

فريدة:: و النبي يا كيمو روح هاتلي السجاير بتاعتي من المطبخ و كمان هات طفاية …
رحت جبت ليها و رجعت اديتهملها و انا واقف ،، مسكتني من ايدي زي الي كانت عارفة انا عاوز ايه …
فريدة:: انت طلعت راجل بصحيح ،،و ذكر كمان ،، من النهاردة حاشغلك معايا ههههههههههههههه
كنت فاهم هي تقصد ايه بكلامها و بضحكتها و عارف بترمي لايه لغاية ما اتكلم عماد دا و كان بيسال عن ماما
عماد:: هي فين يا فوفا ،،، عاوز اشوفها
فريدة:: براحة يا عمدة انت حاتشوفها و حتاكلها كمان ،،،
و راحت نادهة على ماما و بعدين قالتلي اقوم انده لماما

كنت قمت من مكاني و انا بسمع في عماد بيوشوش لفريدة و يقلها ،،، عليا ( ،،، ميبون من الصغرة هالطفل ،،، ديوث صحيح) خرجت رحت على اوضة ماما الي فتحت بابها و دخلت لقيت ماما قاعدة على التسريحة بتجهز في نفسها ،،و كانت زي ما عرفت انها اخذت دش من شعرها الي كان مبلول وهيا لابسة قميص نوم ابيض شفاف بحملات مفتوح من الصدر بزازها باينة ليا بحلمتها البني الكبيرة و فخاذها العريانة الي بيلمعو و هيا بتعمل في روج احمر فاقع يذوب الحجر و انا ببص عليها و بقي مفتوح على اخره من منظر لحمها الي زبري ابتدى يوقف عليه من غير ما اشعر ،،، و ماما الي اتكلمت

ماما:: اه يا كيمو عاوز حاجة
انا:: اه دي فيفي بتنده عليكي ،،، اصل ال… ال. اصل عماد وصل
ماما::: هو اسمه عماد ،،،
انا:: اه اسمه عماد كدا ،، هو الي قالي انه دا اسمه
ماما:: طيب ،، روح انت و انا جاية وراك ،،،

فضلت متنح ،ببص لماما و جسمها الي بجد خلى زبري يوقف على اخره الي قالت تاني بس المرة دي بكلام كله شرمطة و قحب …
ماما:: ما تخرج يا ميبون يا عرص ولا القعدة حلوة و بتهيج على جسمي
كنت نزلت راسي و برجع لورا و خارج برا ،،،، وقف على الباب و انا بمسك في زبري اعدله عشان كان باين واقف قوي من تحت البنطلون ،،، و رحت على فريدة قلتلها انها شوية و جاية ،،،و كنت موش عارف اعمل ايه ولا حاروح فين ،،، فضلت قاعد واقف ماتحركتش لغاية ما شفت ماما داخلة و هيا لابسة ميني جيب احمر لو قعدت به طيزها كلها حتبان و بلوزة بيضة شفافة مبينة السنيانة السودا الي تحتيه و هيا مفتوحة من الصدر مبينة نص بزازها ،،، دخلت على طول و كان عماد وقف مد ايده بيسلم عليها و هو بيعاين البضاعة و لحم ماما من تحت لفوق ،،، و راح رايحة بايسها بوستين على خدودها و بعدين لفت راحت قاعدة جنب منه ،،، و انا زي ما انا واقف على مكاني ،،،، كانهم موش شايفني و لا معبريني خالص …. بعد سلام و كلام بصت فريدة ليا و قالت …
فريدة:: كيمو ،، تعالى معايا نشوف عمدة جابلينا ايه معاه

اخدت فريدة الكيس الي كان باين عليه ثقيل شوية موش عارف فيه ايه و رحنا على المطبخ انا و هيا و انا سارح في ماما و عماد دا ،،، هو خلاص حينيكها في الصالة ولا ايه بالظبط ولا حيقعدو و خلاص ،،ما فهمتش و فريدة بتطلع في الحاجة الي كان عبارة عن لفتين من علب بيرة هاينكن كل 6 منهم ملفوفين لوحدهم و كمان قراطيس فواكه جافة لوز و فزدق و حاجات من دي ،،، كنت بشوف في العلب دي و متفاجا و بقول في عقل بالي هو ايه دا بقا ….و فريدة كانت بتحط في كوبايات و بتجيب طبق كبير تحط فيه المكسرات و طبق تاني تقشر التفاح و الموز و تحطهم فيه و تقلي …
فريدة::: مالك ساكت ،، في ايه ،، انت اول مرة تشوف بيرة ولا في حاجة تانية
انا:: لا انا ،،، انا موش عارف اعمل ايه ،، هو انا حاروح فين ،،..
فريدة::: تروح فين يعني ،،، انت حاتقعد معايا ،، ولا موش عاوز تقعد مع فيفي ،،،
انا:: لا انا عاوز طبعا ،، بس احنا موش ح نقعد معاهم ..
فريدة::: ههههههههههه ينيلك يا كيمو ضحكتني، لا احنا حانقعد معاهم بس بعدين ،،حانقعد انا و انت بس يا روحي …
انا::: ( كنت عاوز اسمع من فريدة كلام معين و دا الي فهمته هيا بخبرتها) ليه انا و انت بس … و ماما و عماد
فريدة ::: على خاطر عماد جاي للدار باش ينيك امك و يدخل زبه في سرمها و لا انت تحب تشوف عماد و هو ينيك في امك
انا:: ( مبسوط من كلام فريدة و كنت بجد عاوز اشوفهم و هوما مع بعض و اشوفه و هو بيرزع في ماما .. نزلت وشي الارض و سكتت)
فريدة ::: نجهز بس القعدة و بعدين اخليك تعمل الي انت عاوزه فاهم …

كنت مستمتع بكلام فريدة و انها حتخليني اعمل الي انا عاوزه و انا بحط معاها الحاجة في مكانها و مبسوط و فرحان و احنا خارجين للصالة شايلين الاطباق و الكوبيات و علب البيرة و داخلين على الصالة الي اول ما وصلت بابها كنت بلمح في عماد بيبعد عن ماما الي كانت بتقفل في زراير البلوزة و تبعد عن عماد الي كانت شفايفه معلمة بروج شفايف ماما ،، و ناسية الميني جيب الي كانت مرفوعة عليها و فخاذها كلهم باينين و عماد الي كانت سوسته البنطلون مفتوحة و زبره باين واقف من تحت البوكسر الي كان لوه ازرق ……. عديت من جنبهم بحط الي في ايدي على الطاولة و كمان فريدة الي جات حطت الكوبايات و علب البيرة و قعدت و مسكت في ايدي قعدتني جنبها ….
شوية و كانو بيهزرو و يصبو في البيرة و يشربو و ماما الي كاسها كان مليان قدامها شربت منه شوية و هيا بتبص في عيني كانت كانها عاوزاني اخرج ما اقعدش معاهم لكن فريدة كانت صايعة قوي و كانت كل ما امي تبرقلي بعينها انا اجي اقوم الاقي فريدة مثبتة فيا و ماسكة ايدي و في الاخر كلمت ماما و قالت ليها …

دي رواية مميزة جدًا جرب تقرأها  رواية قطرات الغيث الفصل السابع 7 بقلم فاطمة الالفي

فريدة ::: مالك في ايه يا سمسة ،، سيبي الواد في حاله كدا ،، وخليكي على راحتك يا روحي … و لا ايه يا كيمو
انا:: اه

بعد ما طلعت الاه دي من بقي لقيت ماما ماسكة الكوباية و بتاخذها كلها في بق واحد و بتولع سيجارة بعديها و حطت رجل على رجل و راحت بايدها على عماد ماسكاه من ايده و خارجة به برا ،،في اتجاه اوضة نومها و قبل ما تعتب باب الصالة ،، لفت عليا و قالت …

ماما:: سكر وذنيك باش ما تسمعش صوتي و انا نعيط من عصبة عماد و هيا داخلة في صرمي يا ميبون …
خرجت ماما بعد ما قالت الكلمتين دول ليا و انا كنت عارف انها رايحة تتناك و بستنى في الفرصة الي اشوفها فيها فكان ردي بهزة راسي ليها بنعم و فريدة الي كانت بتضحك و بتشرب في البيرة و بتقلي ..

فريدة:: امك قحبة كبيرة برشا ،،، ماعاد يهمها في حد غير كان تهز العصبة و اكهو …
انا:: نعرف الي هيا قحبة و ميبونة ،،،
فريدة:: و انت ميبون و طحان ههههههههههه
انا:: و انت شنوة كيف امي قحبة و انا ميبون
فريدة :: انا القوادة الي تخدم بامك و الي باش تخدم باختك كي تكبر يا ميبون و باش تخدم بك انت زادة كان تحب ….
كانت كلمات فريدة ليا اعلان منها على انها هيا الي دخلت امي السكة دي ،لا و كمان ناوية تجر رجل اختي لما تكبر لنفس سكتها و سكة ماما و عاوزاني كمان امشي معاهم و تقود عليا انا ،، مافهمتش ازاي دا ،، و ايه معناه لكن الي كان في الوقت دي يهمني اكثر هو اني اشوف ماما في حضن عماد ،، كنت كل مرة اقف فيها بحجة اني عاوز.اخرج للحمام او المطبخ تمسكني فريدة من ايدي ووتقلي ،،اثقل ،،لسه ،، اثقل ،،،لسه ،، لسه .. و انا واثق انها عارفة انا ناوي على ايه لغاية ما بصت ناحيتي ووقالت ..
فريدة:: ي**** روح بس اوعى تشوفك فاهم …
كنت قمت من مكاني و رحت خارج عامل نفسي رايح للمطبخ اتسحب بشويش و بعدين رجعت لورا وقفت قدام باب اوضة ماما ،،كنت سامع اهاتها و صوتها و صوت عماد الي كان يقول ..

عماد::: احححح مابنك يا قحبة ،، ماابن عص امك ،،، مالا بزول عندك اه يا ميبونة نيك امك
ماما:: احححح اي ارضع كولهم ،، بزازلي احححح يوجعو.. زيد زيد اححححح توجع احححححح نيكني ،، نيكني
عماد:: يا قحبة زبور امك نيك امك … احححح
ماما:: اححححح اي زيد سبني ،، سبني ،، نيك امي القحبة احححححح مممممم زيد صرمي اححح بزازلي

و انا واقف مكاني و زبري كان بيشد و يوقف اكثر و انا سامع كلام ماما و عماد الي بيشتم فيها و يسب و هو بيالكل في لحمها اكل ،،، كنت خايف امد ايدي على الباب ووافتحه عشان كان متكسر و بكدا ممكن يحسو بيا ،،، فضلت قاعد ،،نزلت على ركبي و انا فاتح البنطلون منزله و ماسك زبري و بلعب فيه و موش داري بحاجة ،، موش داري الا بنار المتعه و الاثارة الي بتاكل فيا .. كنت سامع كل حرف و كل نفس جاي من جواه …
ماما:: اه اه ااااااااه دخل ،، اي زيد دخل بالقوي نيكني ،، نيكلي زك امي ،، اه احححح مالا زب عندك ،، ملا عصبة اه اه يا صرمي .. نيك *** نيك نيك نيك
عماد:: احححح زك امك يا قحبة ،، احححح مالا صرم عليك يا ميبونة ،، نيكك و نيك امك معاك ،، نيكك و نيك ولدك و بنتك القحبة يا فاسدة …
ماما:: اي اي نيكني ،، نيكني بالقوي ،، نيك بنتي ،،نيك ولدي الطحان الميبون ،،، نيك دخل زبك خليه خليه احححح

و انا خلاص شهوتي بتزيد ،محنتي بتزيد و موش داري انه فريدة ورايا واقفة بتبص عليا و على منظر زبري الي كان موش كبير قوي لكن شكله حلو ،،، كان زبري تخين و راسه كبيرة لكن موش طويل و شكله حلو يعجب يشهي على النيك ،،دا الي قالتهولي فريدة بعدين ،،،، ….. كانت فريدة نزلت على ركبها و مسكتني من ايدي الي على زبري و بدات تمشيها بالراحة و بحنية كبيرة و هيا بتوشوش في وذني ووتقلي ..

فريدة:: مالا زب عندك يا ميبون ،، هاك طلعت عندك عصبة بنينة ،، تسمع في امك كيفاه شايخة بالعصبة و هازة رجليها
انا:: نحب نشوفها ،، نحب نشوف العصبة في صرمها …
كانت فريدة بجد بنت متناكة ،،، مدت ايدها و راحت فاتحة الباب بالراحة وزقته شوية عشان اشوف ماما و اقفة على السرير ساندة ايدها على حرف الخشب و عماد وراها بيرزع في زبه في كسها من ورا و بزازها الي بتدلى قدامها مع كل ضربة زب فيها و هيا بتصرخ و تزوم و اهاتها مالية المكان و انا فاتح بقي ،، عيني طالعة برا اول مرة ،،، اول مرة اشوف ماما بالشكل دا ،، بتتناك ،بتتشرمط ، بتاخذ الزبر في كسها ،و ايد فريدة عمالة تنزل على زبري ووتحلبه الي كان خلاص بينقط في ايدها ،،، كان جاب لبنه ،،، و هيا عمالة تعصر في راسه و تنزل كل قطرة فيه … و انا عيني على ماما و لحمها و فخاذها و طيزها الي بتتهز مع كل ضربه من ضربات زب عماد فيها …. مدت فريدة ايدها الي كانت بلبني و بتحطها على بقي و انا من غير ما اشعر كنت بلسح في صوابع ايدها و بذوق في حاجة لزجة و طعمها غريب عليا بس كان مذاقه حلو و هيا كمان قربت شفايفها مني و اخذت شفتي على شفتها بعض فيها و تلحسها و تمص فيها و ايدها رجعت على زبري تاني تقفش فيه و تحلبه و تلعب فيه ،،،، …
في الوقت دا كان صوت ماما بيعلن عن وصولها لشهوتها و كمان عماد الي كان بيخرج في زبره و بيمسك فيه و يحلبه و بيجيب لبنه على طيز و فخاذ ماما ،،، سحبتني فريدة بالراحة من ايدي قمت معاها و رجعنا للصالة و انا بنطلوني نازل لتحت مابين رجليا ….

 

نتقابل الجزء الي جاي نشوف عمل ايه تاني عماد مع ماما و فريدة الي قاعدة معايا و خلتني اتفرج في الشوية دول حتروح تكمل معاهم حفلة النيك و لا حاتقعد معايا و مفاجات تانية جاية في السكة …

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *