رواية أبناء سميرة الفصل الثامن 8 بقلم ناهد ابراهيم
رواية أبناء سميرة الفصل الثامن 8 بقلم ناهد ابراهيم
البارت الثامن
انا بحكي قصة دياثة بكل مافيها من احداث و وقائع صحيحة بالفعل ،،، بدايتي منذ الصغر في دياثتي على محارمي ،، على امي ،التي لم ترد مني ان اكون جزءا من عالمها المجون بكل عهره و فجوره و فساقته ،،، امي التي ارادت بكل قوتها ان تبعدني عن ما تفعله و لكن لم تستطيع هذا ،، لاني بكل بساطة احببت ما تفعل ،، احببت ما تصنعه امي من عهر و فجور و اصبحت جزءا منه ،، اصبحت غارقا في رغبة لا حد لها ولا مثيل لها ،،، انا شخصيا اعتبر نفسي مكتمل الرجولة ،،و لا ينقصني شيئا منها ،، لاني اعبر عن ميولاتي ،،عن احساس كان مدفون داخلي و اصبح الان علنيا ،، معلنا عنه بصفة الدياثة ، و التعريص ،،، ليس لاني لا استطيع منع محارمي من فعل ما يشتهون مع من يحبون بل لاني واثق في شخصي و في شخص محارمي و لهم حرية العيش كما يريدون و كما يحلو لهم ،،،
الدياثة ميول و ليس عدم قدرة على التحكم و السيطرة على محارمنا ،، الرغبة و الاحساس دا و لو بالنسبة ليا اكثر احساس انا بحس فيه بالمتعه و الاثارة و الحرية و التحرر من كل اشكال العقد و المشاكل الي بنواجهها في حياتنا
بعد وصولنا للعزبة دي ،، و الي كانت في مكان اول مرة اروحله ،،، و بعد الي صار و الي شفته من محسن و عمايله في ماما الي كانت بتعاملني على اني انثى بكلامها الفاجر و قحبها الي بيزيد في كل لحظة ،،، .. و انا كمان كنت مستمتع بعهرها و هيا بتترزع من محسن الي خلاها تترعش و تجيب شهوتها في اكثر من مرة و هو الي نطر لبنه مرة وحدة في كسها و هيا بتزوم و توحوح ،،،، كنت مبسوط ،فرحان مستمتع بكل حاجة حصلت لغاية دلوقتي و موش شايف اي حاجة قدامي ،، لغاية ما لفيت على الباب كانت فريدة واقفة قدامه و هيا مبسوطة و عينيها بتبتسم ابتسامة الخبث و العهر الي عرفتها قبل كدا و كان واقف معاه راجل موش عارف هو مين، و كان شايل اكياس و ماشي داخل كانه عارف المكان و متعود عليه ،،، راح على الطاولة الكبيرة الي في نص الصالة و حط الحاجات ،،و قعد و فريدة الي قربت مننا انا و ماما و محسن الي لسه على الارض و هيا بتتكلم …
فريدة:: ايه دا كله ،ايه دا كله ،،هو انتم ما تتهدوش خالص ،، على طول نيك و قحب يا اولاد الهرمة ،،،،، (و بعدين بصت عليا و هيا بتغمز ) ايه يا كيمو ،، مبسوط ،، مستمتع انت بقا بزبرك الهايج على لحم المتناكة ،،،
و راحت ماشية و هيا بتقلع في الجاكيت الي كانت لبساها و انا بملم في نفسي و ارفع البنطلون و البوكسر و عيني على فريدة الي كانت اتغيرت بلبسها الفاجر قوي الي كانت لبساه ،،، بنطلون دجينز متجسم عليها و على طيزها الي حتنفجر و فوقيه بودي زانق صدرها و مخليهم محصورين و مكبوسين ،،، ….. في الوقت دا كان محسن قام من على ماما و زبه الي كان نص واقف يدلدل قدامه و رايح على الشاب الي كان جاي مع فريدة الي كان اسمه زياد سلم عليه و قعد جنبه ،،، و ماما الي كانت مرمية على الارض بتقوم و هيا مفشوخة و لبن محسن بينقط من بين فخاذها ،،،،، …
كنت في اللحظات دي موش عارف حاعمل ايه و لا اروح فين ولا عارف قد ايه حنقعد كمان ،،، و بحاول اشوفلي مكان و حته اقعد فيه استنى ممكن يحصل ايه تاني في اليوم دا الي كان في اوله و الساعة لسه ما عدتش سته ،،،،
و افتكرت مريم اختي الي كانت اخذتها فريدة معاها ،، يا ترى ودتها فين عملت معاها ايه و كنت بحاول اكلم ماما و اسالها بس هيا كانت مع فريدة جوه في الطرقة و هوما بيودودو و يوشوشو ،،، .. و نسيت كمان منال و صاحبها الي دخلو الاوضة ولسه مابناش حد فيهم ،،، و زياد قاعد في مكانه مولع سيجارة و حاسس انه موش على بعضه كان ابيض البشرة و شعره ناعم و ذقنه محلوقه و عينيه فيها لمعان و بريق موش فاهمهم ومحسن الي قام طلع لفوق على الطابق العلوي ،،و نزل بعديها بشوية و هو لابس روب و ماشي ناحية زياد قاعد جنبه ،، ….
عدى من الوقت يجي نص ساعة على الحال دا لغاية ما خرجت فريدة و هيا لابسة قميص نوم زي بتاع ماما بالظبط موش مغطي من لحمها حاجة بكلوتها و ستنيانتها و شعرها المفرود على اكتافها و هيا تتقاصع في خطوتها و رايحة قاعدة جنب زياد و هي بتخضن فيه و ايدها بتلعب على ضهره توصل لغاية اسفلها ،،،، و هوما بيهزرو و يتكلمو و كانت بتسال في محسن و تقله ..
فريدة:: اه يا سي محسن ،، عامل ايه ،، ازيك ،قلي عجبتك سميرة ،، قلي .. انبسط معاها ،،
محسن:: دي بجد فرسة يا فوفا ،، مرا ،، عرفتيها ازاي دي ،، شقطيها منين ،،، هو دا ابنها بجد ولا دي اشتغاله …
فريدة:: لا دا ابنها ،،،دا واد يعجبك قوي ،،، دا ليه مستقبل في التعريص و الدياثة ،،،، دا مولود بقرون ههههههههههه عرص من و هو في بطن امه، دا تلاقيه ابن زنا هههههههههه
كنت باسمع في كلامهم و انا مبسوط ،رايق و قاعد ساكت لغاية ما لفت فريدة عليا و كلمتني …
فريدة:: كيمو ،،، تعالى جنبي يا حبيبي مالك قاعد وحد هناك ، قرب يا روحي تعالى ، ما تتكسفش يا بيضة …
قمت من مكاني رحت عندهم كانت فريدة بعدت عن زياد و مدت ايدها مسكتني قعدتني جنبها و هيا بتضحك و تبتسم و تقول ..
فريدة:: قلي ،انبسط ،، شفت امك و محسن بينيكها ،، قلي انبسط قوي ولا شوية ،،، عملت ايه ،،، متعت عينيك و زبرك يا هايج انت
كانت كلمة وحدة خرجت من بقي هيا اه و موش عارف ليه كنت ساكت و موش عاوز اتكلم و لا انطق بايتها كلمة تانية خلاف اه ،،، كان صحيح الاحساس الي عندي خلاف سكوتي دا ،، احساس مليان بالمتعه و الرغبة و اني اتكلم بصوت عالي و اقول ليهم كلهم ،( ايوا انا مبسوط فرحان اني ديوث و عرص و اني متمتع قوي و ماما و هيا ببتشرمط و عريان و لحمها بين ايديكم و تحت تصرفكم ،،، كنت عاوز اعمل و اقول اكثر من كدا ،بس ماعرفتش موش قادر ليه ) و فريدة الي بتبتسم ليا ابتسامتها الي جابت راسي الارض الي خلتني اكتشف في نفسي ميولي دا ،، رغبتي دي الي غيرتني من انسان عادي لانسان غير عادي ،،مختلف بحب كل حاجة ،،،،…و باتمنى اني ابقى كدا طول عمري استمتع بلحم ماما و هيا في ايدين عشيقها و فحلها …..
كنت قاعد معاهم و انا سارح في خيالاتي الي موش عاوزه تنتهي و الي موش ممكن تنتهي و فريدة الي مساكاني من وسطي و انا ساند راسي على كتفها و رجلي لازق رجليها و فخاذها العريانة و ببص على بزازها الي كان متصدر طالع لبرا عاوز يتاكل اكل ،،،،،، لغاية ما سمعت صوت جاي من جوه كانت منال و صاحبها خارجين و هيا لابسة ،،، دي موش لابسة حاجة ،،غير قطعة قماش كاشفة كل جسمها و صالح عريان من فوق و بشورت و جايين يضحكو و يهزرو …..و انا كنت بتلفت ادور على ماما الي سالت عليها فريدة قالت انها في الحمام ،،، و كنت كمان بسالها على مريم اختي لاني شفتها و هيا رايحة معاها فكانت بتضحك و تقلي
فريدة:: هههههههه ما تخافش عليها دي في امان ،،، لسه بدري على انها تبقى زي امك كدا ،،، هههههههههههه
و هيا بتضحك قوي و بتقفش في شفتي بايدها و انا بفكر في كلامها الي قالته دا ،،، يعني ايه انها حتكون زي ماما ،،، يعني فريدة دي بتخطط انها تتدخل مريم اختى في مجال العهر و النياكة دي ،،،، ،،، … كنت سرحان لغاية ما شفت ماما جاية و بزازاها بتتهز قدامها و هيا رايحة لغاية شنطتها الي اخذتها و راحت راجعة تاني مطرح ما كانت و انا كنت قمت لحقت بيها عاوز اعرف منها ان كنت لسه قاعدين و كمان اسلها على مريم اختي الي كنت خايف بجد عليها ،،، اول ما لمحتني جاي عليها في الطرقه لفت عليا و قالت
ماما:: مالك عاوز ايه ،، روح اترزع ما طرح ما كنت ي**** انجر من هنا و روح ارجع مكانك ،،، اتحرك يا متناك
كانت طريقة ماما ليا و اسلوبها معايا مقرفة جدا ،، محسساني اني موش ابنها و انها بتتعامل مع واحد من الشارع او حاجة مالهاش قيمة و دا الي خلى فريدة و كل الي قاعدين يسمعه الي قالته ليا ماما الي كانت صوتها عالي ، فكنت راجع و انا بشوف في فريدة جاي و هيا مبرقة عينيها و بتشاور لماما بايدها و دخلتها على الاوضة و كنت باسمع ،، و هيا بتقول لماما …
فريدة:: مالك على الواد ،، بالراحة ،،، في ايه ليه بتعمليه كدا ،،، هو عملك ايه عشان تكلميه بالطريقة دي
ماما:: يستاهل اكثر من كدا الخول دا ،،، دا عرص متناك ،، يستاهل مني اكثر من كدا ،،، اتفووووه على دي خلفة ..
فريدة:: اهدي كدا ،،و اسمعيني ،،، انا قتلك قبل كدا بلاش طريقتك دي مع الواد و خليه تحت باطك و جناحك و بلاش الهبل دا الي ممكن يخليكي تندمي على انه عرف احنا بنعمل ايه ،،، ميبقاش قلبك حامي كدا ،،و بقلك اهو بكرى حتعرفي معنى انو يكون ليك سند و راجل تتركزي عليه ،،، صحيح هو عيل دلوقتي ،،بس بكرى يكبر و ماتلاقيش غيره ،،افهمي بقا وبلاش قلة عقل ..
ماما:: راجل ايه ،، و النبي ،، مين دا يبقى راجل ،، دا انا خايف البعيدة يبقى خول و متناك ،،، د انتي ماشفيتهوش من شوية كان عامل ايه ،، و زبر محسن بين شفايفه ،،، دا فاضل تكه و يحطه في بقه و يرضعه ،،، و انت جاية تقوليلي راجل ،،، يا خيبتي على دي خلفه ،،
فريدة:: اسمعي بقا ،، و الي انتي موش عارفاه عشان اجيبهالك على بلاطة ،كدا ،،، الواد انا جربته قبل كدا ،، فاكره لما كنتى انت و عماد و هو سايح في ايدي و يتفرج عليكم ،،انا جرت ابعبصه و ادخل صباعي في خرم طيزه بس هو ما رضيش و قالي بالحرف الواحد انه موش خول و مو متناك ،،،، يعني الواد عارف و فاهم ،، و بكدا الباقي عليك انت انك تفهميه و تربيه على ايدك و تخليه زي ما انت تحبي و دا حا يفيدك فاهمة ،،، و ي**** دلوقتي نخرج عشان الرجالة مستنيانا ،،، عاوزين نفرفش و ننبسط …
كنت واقف ورا الباب و انا بسمع في كل كلمة اتقالت و رحت ماشي بسرعة عشان فريدة كانت خارجة و لمحتني و انا بعدي الطرقه راجع لمكاني ،، فكانت سرعت في خطوتها مسكتني من ايدي و بصت ليا و قالت …
فريدة:: اهو يا عم اخذتلك حقك من المتناكة ،، بلاش كسوف بقا و خليك روش و تعالى عشان ننبسط ،، و كمان انا فهمتها من هنا و رايح تعاملك ازاي ،، تمام ي**** بينا دلوقتي نفرفرش
اخذتني فريدة من ايدي و لحمها يتهز جنبي و هيا عريانة جسمها كله مكشوف ببزها بفخاذها بطيزها الي كنت مركز معاها و انا بمشي معاها لغاية ما وصلنا للجماعة الي كانو قاعدين و عاملين قعدة على الارض ،،، طربيزة كبيرة قوي مليانة قزايز خمرة و اكل و فواكه و مكسرات و حلو و كل الي بيشتيه القلب ،،، و هوما قاعدين و بيهزرو و منال قاعدة في حجر صالح و فريدة الي راحت جنب زياد قعدت جنبه و هيا بتوشوش في وذانه موش سامع بتقله ايه لغاية ما كلمني محسن و قالي …
محسن:: تعالى هنا جنبي يا بطل ،، انت من النهاردة صاحبي و الي يخصك يخصني و لا ايه …
رحت جنب محسن الي كان في معاملة ليا حنين و لين ،، بجد حسيت و هو بيكلمني و يعاملني و طريقته مختلفه عن اي حد هنا ،،، كان مقعدني جنبه بيمدلي الاكل و بيهزر معايا و يقلي كلام حلو ،،، و انا جنبه حسيت بنوع من الامان حتى لو كان الوقت دا لحظات بس كانو لحظات حلوه ،،،، هزيت راسي و الاكل في ايدي و انا بشوف في ماما الي جاية بقميصها الابيض الشفاف الي مبين كل حته في جسمها و بزها الي بيتهز بيرقص و هيا تمشي و شعرها الي ماسكها لورا و عاملة مكياج خفيف و هيا جاية ناحيتي تبتسم ،، ،،، و كان شكلها غير الاول ،، تعابير وشها و ، كلامها معايا اتغير ،، و هيا بتقلي بدلع و حنية
ماما:: اه يا حبيبي مبسوط جنب عمه محسن ،، هههه هيا حصلت يوكلك بايده ،،، ايه الدلع الي انت فيه دا ،، دا انا نفسي ما قاليش تعالي جنبي و لا حتى فكر …
محسن::( بيجاوب في ماما ) هو انا اقدر استغنى عنك يا سمسمه ،، بس باردو كيمو دا حبيبي ،،و الي يخصه يخصني ولا ايه يا كيمو
كنت انسجمت خلاص و فكيت لاني حسيت اني مبسوط و ماما الي بقا كلامها معايا مختلف و محسن الي كمان كانت معاملته ليا حلوه و حنينة ،،، فاتكلمت و قلت
انا:: اه يا عمه ،، الي يخصني يخصك ،، و الي بتاعي هو بتاعك ،،، ..
كانو كلهم بيضحكو على كلامي ،، لما قلت الجملة دي و انا بضحك معاهم و كان معناه واضح و صريح انه الي يخصني يخص محسن هو ماما و لحمها ،،، و دا الي خلى ماما تنزل عليا شفايفها على غير العادة و تديني بوسة كبيرة على خدي و توشوش في وذني و تقلي ….
ماما:: جدع يا كيمو ،، راجل يا حبيبي ،،،
كنت بجد فرحان على اخري بكلامها و اكثر انها بطلت قفش عليا طول الوقت و عصبيتها معايا و رجعت زي الاول و اكثر ،،،،
كانو قاعدين و بيهزرو و كلام قبيح بيتقال بشكل هزار و قفش في اجسام بعض و انا الي بدلت انا و ماما بالامكان عشان تقعد جنب فحلها الي كنت بشوف فيه الراجل الي بجد الي كان بيضحك في وشي على طول و ايده بتلعب في لحم ماما بتفعص في كل حته في جسمها و هو بيشاورلي بايده على بزها و مرة على فخاذها و مرة بيقلي ( اكل ،دي و لا دي ،و كان يقصد لحم ماما ،، او ياخذ بوسة من شفايفها ،، و يطبع بوسة بين بزها الي كان ضاهر اوي من فتحه القميص و ايده بتلمس في طيزها و هو كل ما يعمل حاجة كانه بيشاور فيا و انا كان عليا اني اهز براسي بنعم او بكلمة اه من بقى ) لغاية ما وقفت البت منال و جابت موبايلها و حطت اغنية رقص بلدي و اتحزمت و بدات ترقص و تهز في وسطها و الكل بيصفق و يضحك و وقفت معاها فريدة الي مدت ايدها لماما الي كمان اتحزمت و هات يا رقص و تصفير و انا قاعد منتشي مبسوط ،، فرحان اني بتفرج في كمية العهر و الشرمطة الي عليها ماما و الستات الي معاها ،،،كنت بتفرج عليهم و بشوف كل دا و انا عندي احساس اني مالك الدنيا كلها ،، موش عاوز اي حاجة تنهي دا و عاوز حياتي كلها تبقى على الناحية و الطريق دا ،،، كنت موش مبسوط بس ،، كنت طاير في اعلى سما بحس بكمية رغبة غريبة تسري في كل جسمي و الي زاد كله دا هي ماما الي بترقص و جسمها بيتهز كله قدامي و عينيها فيها فرحة و ابتسامة ماشفتهاش قبل كدا ،، و الي كانت بتميل عليا و على محسن يا بطيزها يا بصدرها و هو الي كان كل ما تقرب كان يمد ايده يلمسها ،يحسس عليها ،، و يقلي ،،،( امك دي فرسة ،، امك دي جامدة يا كيمو ،،، تجوزهالي ،،، تديني امك ،، ) و انا الي كانت كل إجباتي على كلامه دا بوشي المبتسم الفخور بماما و هيا بتهز في لحمها بضحكة من شفايفي او بكلمة (ايوا ،، نعم ،،، اديهالك ،،،) كنت موش داريان لا بالوقت و لا الزمن ،، موش هاممني الا اني ماما مبسوطة و راضية عليا و محسن الي بيعاملني بطريقة حلوه و كويسه ….
كانو الثلاث ستات بيرقصو ،،و يميلو باجسامهم لغاية ما قام صالح و راح وسطيهم يشد في منال يحط ايده على وسطها و هو بيحك في زبه على طيزها و هيا الي كانت بتفلئس و هيا بترقص بمياعه و لبونة ،،و فريدة الي ماسكة ماما من طيزها بتضربها بكف ايدها و هيا كانها بتضرب على طبلة بلدي و ماما بتهز فيها و عمالة تضحك و فشخه نفسها ليها ،،، ….بس كان في زياد دا الي من اول ما دخل ما سمعتلوش حس عالي غير وشوشة مع محسن و صالح و عينيه بس الي بتتكلم ،، موش عارف دا مين بالظبط و ايه حكايته ،،كان بياكل و يسكر و عينه علينا كلنا ،،زي الي بيراقب حراكتنا و تصرفتنا ،،، كنت موش فاهم شخصيته و لا احدد هو عاوز ايه بالظبط لانه حتى و فريدة جنبه كان بيحسس عليها عادي موش هايج يعني لدرجة زي محسن و صالح ،،، لغاية ما فريدة ،،،، كلمته و قالت …
فريدة:: اه يا زيدون ،،مالك يا حبيبي ..مبسوط ولا لا ،، ..
زياد:: اه تمام يا روحي ،،، قووووووي ،،،
فردة:: طب تعالى قوم ارقص معايا ،،ولا انت موش عاوز ترقص مع اختك حبيبتك ،،،،
كانت كلمتها دي و هي بتنطقها ،،، عيني بعدها برقت و انا ببص ليهم الاثنين ،،، احا اخته ،،، هو دا اخو فريدة ،،، اه يعني مقورن و عرص زيي ،،، احا احا ،، هو ايه دا ،،،، هيا فريدة دي ايه بالظبط ،،، موش سايبة حد في حاله ،،، لغاية ما قام وقف جنبها و هي بتشده عليها تزنقه بينها و بين ماما و عمالة تحك بوسطها على طيزه و ماما واقفة قدامه بتحسس على صدره و وشه بين بزازها و هيا تهز فيهم و هو كانه ابتدى يدخل في المود و يتفاعل مع الي بيجراله ،،، كان منظر ابن متناك و انا بشوف دا قدامي و جسمي ابتدى يترعش اكثر و بحس بنشوة اكثر ،،،،،كانت فريدة قحبة باتم معنى الكلمة و هيا بتفعص في طيز زياد اخوها الي كان بيفلئس ليها اكثر يديها طيزه الي كانت طرية كبيرة مدورة و هيا بتفعص فيها و تضربه عليه و توشوش في وذنه ،،، و كل ما تزيد كلام يزيد هو في ابتسامته و عينيه تتفتح اكثر و تبان عليه شهوة ،،، و ماما الي زانقه صدرها على وشه و ماسكه شعره و دماغه بايدها و تهز فيه على صدرها الكبير الملبن ،،، كان شكله استوى ،، و انا موش فاهم ايه الي بيجرى ،،و بشوف في فريدة و هيا بتبعبص في اخوها من طيزه كان بتفركها جامد و هو الاه خارجة ورا الاه و ابتدت تزيد اهاته كان زي الشراميط في صوته الي تغير و ابتدى يلين ،،،، و فريدة عمالة تحك ،تبعبص اكثر و تغمز لماما الي مدت ايدها لتحت فتحت البنطلون الي لابسه و فريدة كملت الباقي ،، نزلته لتحت بين ركبه ،،وقتها بانت طيزه البيضة زي الشمع و هيا نظيفة قوي مافيش ولا شعره و كان لابس كلوت ابو فتله مخلي منظر طيزه دي ولا اجدعها شرموطة ،،، كنت برقت جامد و موش عارف اتكلم لغاية ما جاني الكلام من محسن و قال …
محسن:: اجمد ،،يا كيمو ،مالك ،،، هو انت اول مرة تشوف حاجة زي دي ،،، دا زياد دا اكثر من النسوان الي هنا ،،، اكثر لبونة و شرمطة من اخته و امك ،،،، ههههههههههه
انا:::يعني ايه يا عم محسن ،،، هو زياد موش را…
محسن:: لا راجل يا حبيبي ،،بس هو زي ما بتقول كدا ، راجل برا بس،،، بس لما يبقى في قعدة زي دي يكون خول يتحول لشرموطة ههههههههه بيحب الزبر قووووووي ،ما يقدرش يستغنى عليه ،،،،
كان بيكلمني و هو بيضحك و انا بتفرج في فريدة الي كانت نزلت على ركبها بتفعص في طيز اخوها و تفتح فلقاته الي كانت زي القشطة و دخل في لسنها تلحس وتفعص و تباعد في خيط الكلوت و صباعها نازل هري و بعبصة و هو سايح مغمض عينه و لسانه على صدر ماما بيلحس فيه و اهاته خارجة زي اللبوة اكثر ،،،،
كان المنظر دا بيهيج على اخره و كنت بشوف في صالح الي لازق لمنال و بيزقها يحطها على الكنبة وهو نازل فعص في جسمها ،، بوس و لحس لرقبتها و خدها و شفايفها و ايده الي على بزها بتقفش فيه و هيا فاتحه رجليها بتمسكه من طيزه تزق وسطه عليها جامد ،،،،و تلف رجليها عليه اكثر و هيا موش قادرة من المحنه و نشوتها و هيا بتزيد مع كل لمسة من ايد صالح على جسمها و صوتها و اهاتها تزيد اكثر و اكثر ،،،، و انا عيني بين فريدة و اخوها و ماما و صالح و منال و ايدي الي كانت ماشية لزبري بتدعك فيه و تلعب عليه ،،،،،
كانت فريدة تدخل في صباعين في خرم اخوها الي ساح خالص هيا عمالة تدخل اكثر و اكثر و كان زبره واقف ،، كان صغير موش كبير ،، و ماما الي ماسكاه بتحلب فيه و تفعص في بيضاته و هيا بتف على صدرها و لسان زياد بيلحس كل الي نازل من بقها و هو منتشي على اخره ،،،، بعدها وقفت فريدة و راحت شادة اخوها من شعره جامد و بتزقه على الكنبة جنب محسن و بتقله بالحرف الواحد
فريدة::: احححح يا خول،، مبسوط ،،هايج ،،، يا متناك ،،، عاوز تتبسط اكثر ،، عاوز ايه يا متناك يا ابو طيز هايجه ،،، عاوز ايه يا خول انت يا عرص ،،،
زياد:: ( كان بينهج و بيخرج الكلمة بحنيه و لبونة)) اه اه احححح نيكني يا فريدة،،، دخليه يا فريده ،، عاوز اتناك ،، هاتيلي زبر يفشخ خرمي ،احححح موش قادر ،، اه يا طيزي ،،
كانت فريدة رمته على الكنبه و هو مفلئس بطيزه ليها مفتوحه جاهزه خالص للنيك ،،، و ماما الي جات عليا انا و محسن و كان سايحه هايجه من نظرات عينيها اترمت على محسن الي حطها على حجره و ابتدى يفعص في صدرها و هو مدخل ايده تحت القميص بيلعب في بزها و شفايفه بتعض على رقبتها و بياكل ،،، و هيا بتمد ايدها على زبره تدخلها تحت الروب و تلعب في بتاعه ،،،، و هيا تتمحن ،، تخرج في اه بتنهيده بنت متناكة ، ،،، كان كل حاجة ماشية زي عقربة الساعة ،،، كله نازل فشخ في بعض و انا عيني عليهم كلهم و ايدي على زبري الي ابتدى يوقف على اخره ،،، و بشوف في محسن الي لف ماما حطها على الكنبة و كان مقلعها قميصها كله ،، و فاتح رجليها و بيلحس في كسها الي كان مبلول على اخره ،، و مفتوح ،،شفراته مشبرة على جنب و هو بيلحس بلسانه و بياكل في زبورها الي كان واقف و يحك بطرف صباعه عليه ،، و فريدة الي كانت بتاكل في طيز اخوها ،، قامت من عليه و راحت على محسن بتقلع في الروب بهدوء و مسكت اخوها نزلته تحت بين رجليه محسن و هو راقد على ضهره و رافع رجليه لفوق و وشه تحت زبره محسن الي كان نص واقف بيلحس فيه و ياكل في بيضاته ،، و هيا بتلعب في خرم اخوها بتدعك فيه وتحرك صوابعها على خرمها طالعه نازله وبتزق صباعها الي دخل بسهولة و زادت الثاني و هو الي ابتدى يهيج و كان بياكل في زبر محسن كله في بقه ،،، … كنت مركز قوي و شاهي اعمل حاجة كان زبري واقف على اخره من المنظر المتناك دا ،،، الي فريدة غمزتلي ااقرب عليها ،،،، و بتشاورلي اقلع هدومي ،،،، كنت بعمل كدا بسرعة رهيبة ،،، قلعت البنطلون و الوكسر في لمح البصر و زبري الي كان واقف عمود و انا رايح ناحيتها اول ماقربت ،، قالت
فريدة:: زبرك نار يا عرص ،، ايه دا كله ،، دا انت موش عيل ،دا انت راجل ،،ذكر ،،، زبرك هايج مممممم ،،، تعالى هنا
نزلتني فريدة و هيا بتحط وسادة تحت طيز اخوها الي اترفعت و بتقلي انزل الحس خرمه و ابعبص ،، كنت موش عارف اعمل كدا لاني عمري ما جربت دا بس هيا فكرتني لما كنت بلحس في كسها و بتقلي اعمل في اخويا زي ما عملت فيها ،،، نزلت و انا مفلئس ،، رايح بلساني على خرمه الي كانت نظيفة قوووووووي بيضة و طيزه الطرية الي بتتهز و بلساني الحس و ارضع فيها و اشفط اكلها كلها و هيا الي وطت براسها تحت مني مسكت زبري و حطته كله في بقها و ابتدت تلحس ووتمص فيه و تخليني ازود في لحسي و بعبصة خرم اخوها لاني هجت خالص سحت موش قادر ،،، و انا بسمع في اهاته و هو بياكل زبر محسن الي نازل في لحم ماما نهش و فعص …..
نتقابل الجزء الي جاي نشوف بقا كملنا ازاي قعدتنا دي و حفلة النيك الي لسه فيها كثير مفاجات حلوه و ارجو انه القصة و احداثها عجابكم …
انا بحكي الي حصل معايا بالاحداث و التفاصيل عشان تعرفه بالظبط ازاي انابقيت كدا و انا عيل بتاع 16 سنة لغاية ما وصلت لسني دا ،،،، و دي كلها حاجات بجد حصلت معايا و في الي اكثر من كدا بحلوها و مرها
- لقراءة باقي الفصول أضغط على (رواية أبناء سميرة)