روايات

رواية محمد بن ليلى الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم

رواية محمد بن ليلى الفصل الثاني 2 بقلم ناهد ابراهيم

 

 

البارت الثاني

 

 

بعد ليله من اجمل ليالي عمري وفيها فشخت امي ليلي وخلتها مش قادرة و بتموت تحت زوبري دلوقتي نكمل احداث القصة

محمد : انا رايح الحمام ي لولو

ليلي : ماشي ي دكري

محمد : و انا خارج من باب الاوضه اتخيلت ان في حد بيجري بس مشوفتوش قولت يمكن كان بيتهيألي دخلت الحمام و رجعت عل الاوضه لقيت ليلي نامت و كانت لسه عريانه روحت نمت جنبها وقمت واخد فردة من بزازها حططها ف بوقي و نزلت ايدي خليتها عل كسها ونمت ف حضنها كده لحد ما لقيتها بتصحيني تاني يوم الصبح

ليلي : ينهار اسود قوم ي محمد قوم

محمد : انا عقبال ما استوعبت لقيتها بتقولي

ليلي : اقوم البس لحد يخش علينا احنا عريانين

محمد : قولتلها البسي طيب ولقيتها لبست وحطت الروب عل جسمها و قفلته

ليلي : قوم شوف الدنيا بره عشان لو كده اخش عل اوضتي كأني كنت هناك

محمد : حاضر طيب قومت لبست وطلعت من باب الاوضه كانت اوضتها بعد اوضتي ب اوضتين المهم لقيت الابواب كلها مقفولة قولتلها تعالي يلا قامت وهي جايه تطلع وقفتها قولتلها مفيش صباح الخير و روحت حاطط بوقي ف بوقها ونزلت بوس عل السريع وهي جريت عل اوضتها المهم نزلت تحت لقيت امنيه قاعده لوحدها صبحت عليها

امنيه : صباح الخير ي محمد يارب تكون نمت كويس بعد ليله امبارح

محمد : اتوترت شوية لما قالت الجملة دي بس كملت

امنيه : اكيد تعبت معانا من المحامي للشقه ل هنا و نقل شنط وكل ده

محمد : لا لا انتي تؤمري عادي انتي بابا موصيني عليكي انتي و مريم

امنيه : اكيد يحبيبي انت راجلي من بعده اكيد

محمد : قالت الجملة دي ولقيتها حطت ايدها عل فخدي وكانت قريبة من زبي و باصه ف عيني و بتضحكلي انا توترت مع ان ده اللي انا عايزه وقمت مغير الموضوع و سألتها اومال مريم و مروة فين

امنيه : قاعدين ف الجنينه بره

محمد : ايوا ايوا طب وانتي مش قاعده معاهم ليه

امنيه : قولت اما اقعد هنا شوية الدنيا حر بره حتى بص تحت باطي عرقان ازاي

محمد : انا ابتديت اسخن و هي بتكلمني ب الطريقه دي و ترفعلي ايدها وقولتها صح الدنيا حر اوي لقيت ليلي نازله من فوق لابسه فستان بيتي مبين حجم بزازها و طيزها الحقيقي و جت قعدت معانا و متكلمتش ف حاجة لحد ما امنيه هي اللي كلمتها

امنيه : صباح الخير ي ليلي

ليلي مردتش عليها

امنيه : انتي لسه بردك متضايقه انا عايز اقولك ان جوزنا راح خلاص ومبقاش لينا غير بعض ي ستي اعتبرينا اصحاب و اني مش ضرتك اعتبرينا اي حاجة غير ده انا طيبه و هتحبيني عل طول بس عيزاكي تتعاملي معايا

محمد : خلاص ي امنيه سبيها بس شوية و هي هتهدى و هتروق و يمكن تحبك لما تتعاملوا مع بعض

امنيه : ياريت انا اكره لما القمر دي تتكلم معايا

محمد : شوفتي ي لولو اهي بتدلعك كمان اهو

ليلي : بس انا مش زعلانه منها هي انا زعلانه من الندل اللي راح ده

امنيه : خلاص انسي بقي ي ليلي واعتبرينا من النهاردة اصحاب

ليلي : هشوف

محمد : خلاص كده بدال قالت هشوف يبقي خلاص

امنيه : ياريت بقولك ي محمد معلش تعالي معايا بس فوق الاوضه لان في حاجة مش عارفه هي ايه فوق تعالي بس معايا

محمد : طيب ماشي تعالي بعد اذنك ي لولو

طلعنا فوق و مكنتش اتوقع ان ده ممكن يحصل و بردك بالسرعه دي انا كنت امبارح عمال افكر و مش لاقي حل طلعنا فوق الاوضة

امنيه : بص كدا ناحيه السرير من تحت

محمد : نزلت ابص ولقيتها جت وقفت ورايا قمت و قولتلها مفيش حاجة قامت زقاني ناحية السرير وقعت وراحت قعدت فوقي

امنيه : انا سمعت كل حاجة امبارح
محمد : بتوتر اوي سمعتي ايه و ايه اللي بتعمليه ده

امنيه : سمعت اللي خلاني اجيبهم ف الكلوت بتاعي ده اربع خمس مرات سمعت صوت ترزيع و صوت متعه و هيجان و سمعت وهي بتقولك كب لبنك ف خرم طيزي وريحني

محمد : يبقي انتي اللي كنت بتجري امبارح وانا مكانش بيتهايلي

امنيه : ايوا بص انا عارفه انك مخضوض من اللي بعمله ده دلوقتي بس انا ست وليا متطلبات و مفيش راجل غيرك هنا وانا محتاجه ده اوي و انا اللي هيجني اكتر صوتكوا امبارح انا كنت عايزه اعدي اللي حصل بس مقدرتش امنع نفسي من المتعه ولو حصل حاجة مبينا اعتبرني بقيت مراتك وليك الحق فيا وانا هعتبرك جوزي و هبسطك وهو بقي مش عارف يقول ايه بس انا عارفه انه هيجان عليا من منظري انا كنت لابسه ساعتها يعتبر فستان نوم لحد الركبة قمت مطلعه بزازي بره وكل ده وانا قاعده عل زبه من فوق البنطلون و زبه كان حجر تحت البنطلون وهو مبحلق ف بزازي قولتله عايزني ولا لا

محمد : ببص ناحيه الباب بالصدفه و هو كان متوارب مش مقفول لقيت مريم واقفه بتبص بس مخدتش بالها مني كانت مصدومة و باصه ف الارض انا استغليت الفرصة دي ورحت قلبت امنيه بقت تحت وانا فوق وعليت صوتي شوية وانا بقولها انا مكنتش عمري اتوقع انك تعملي كده انا كنت عمال افكر اجيبك ازاي بس انتي سهلتي الموضوع عليا و رحت نازل عل بوقها بوس و عض شفايف وقعدت امص ف لسانها وانا ايدي عماله تلعب ف بزازها السايحه اللي زي الجيلي و جسمها بيعلم بسرعه من ايدي وهي ماسكه راسي ب ايدها و مش عيزاني اسيب بوقها لحد ما قولتلها مش هينفع نعمل حاجة دلوقتي خلينا بليل

امنيه : ماشي هستناك بليل

محمد : طب يلا ننزل عشان محدش ياخد باله ان احنا اتاخرنا مع بعض فوق نزلت ولقيت مريم قاعدة تحت مع ليلي و بدأوا يتكلموا مع بعض

امنيه : ايه ده مريم و ليلي بيتكلموا

ليلي : بنتك شكلها زكيه ي امنيه

امنيه : اوماال مريم دي اهم حاجة عندي

مريم : متاكده ي امنيه

امنيه : اكيد ي حبيبتي انتي اهم حاجة ف حياتي اصلا

مريم : هيبان قريب

امنيه : بقيت اقول ل نفسي هو في ايه ويعني ايه هيبان قريب

مريم : انا طالعه ل مروة الجنينه تاني بقولك ي مروة عايزة اسالك عل حاجة

مروة : ايه ي مريم

مريم : هو محمد اخوكي وافق ان احنا نيجي هنا ليه و معترضتش ليه

مروة : معرفش ي مريم بس ممكن عشان وصية بابا بتقول كده

مريم : طب معلش ف السؤال ده ي مروة هو محمد اخوكي بيعمل معاكي حاجات غلط

مروة : حاجات غلط يعني ايه انا مش فاهمة حاجه انتي عايزه ايه

مريم : حاجات غلط بمعني علاقه محرمة مثلا

مروة : لطشت مريم ب القلم اخرسي ي حيوانه ازاي تقولي كده عليا او عل اخويا

مريم : انا اسفه بس اللي شوفته ميتصدقش وحرام

مروة : انتي شفتي ايه انطقي شفتي ايه

مريم : بدات اعيط وانا بحكيلها اللي شوفته فوق ف اوضة امنيه وقلتلها انا مش مصدقه ان امي تعمل كدا

مروة : انتي بتقولي ايه ازاي الكلام ده حصل واخدتها ف حضني من كتر ما بدات تعيط

مريم : انا هروح بليل هشوف هيحصل ايه هتيجي معايا مش عايزه ابقى لوحدي

مروة : انا مترددة مش عارفه اعمل ايه بس هاجي معاكي تعالي نخش جوه و نراقب الدنيا نشوف الخول اللي جوه ده هيعمل ايه مع امك

دخلنا انا و مريم و قعدنا معاهم وكانوا قاعدين بيضحكوا

محمد : شكلكوا بقيتوا اصحاب اوي

مروة : شكلها كدا مريم زي العسل و تتحب بسرعه

مريم : وانتي كمان ي مروة حبيتك اوي

محمد : عقبال ناس تانين

ليلي : قصدك ايه

محمد : لا مقصديش بهزر بهزر

ليلي : ايوا كده اظبط

ليلي : انا قايمه احضر الغدا

محمد : بقينا قاعدين و مريم عماله تبصلي و تبص ل امنيه كأنها مستنيه اقوم انيكها قدامهم شوية و قولت انا هدخل الحمام
ورحت دخلت عل ليلي وكانت مش واخده بالها مني دخلت حضنتها من ضهرها ومسكت ب ايدي فخادها من قدام وايدي بتفعص فيهم و عمال ابوسها من رقبتها

ليلي : اوعي كده حد من بره هيشوفنا مش هينفع هنا اااه بالراحه ي محمد

محمد : متخفيش ي لولو وابتديت افرك ف كسها ب ايدي و رحت عدلتها نحيتي و نزلت بوس فيها و فرك ف كسها ب ايدي و هي مندمجه اوي

ليلي : انا عيزاك تنكني عل الواقف

محمد : انا شايف انك اقتنعتي بكلامي اهو

ليلي : انا اقتنعت عشان كذا سبب اولا لانه اتجوز عليا و انا كنت موفره ليه كل حاجة و كمان لان اللي انت عملته معايا امبارح حسسني اني رجعت عشر سنين ل ورا و مكنتش حسيت بالاحساس ده بقالي كتير مع اني عارفه ان اللي بنعمله غلط بس مش قادرة استحمل ان اللي عمل فيا كده امبارح قدامي و اسيبه

محمد : ينهار ابيض ايه الكلام الحلو ده وانا عيني ليكي وزبي كله ليكي وقمت نزلتلها البنطلون و قعدت تمص ف زوبري شوية و بعد كده عوجت الكلوت بعيد عن كسها و بدات امشي زبي رايح جاي عليه من بره و قمت مدخله كله مره واحده فيها وهي شهقت جامد بس مطلعتش صوت عشان اللي بره وانا عمال ادوقها ف كسها وطلعت بزازها هي قعدت تمص ف فردة و انا امص ف الفردة التانية وانا عمال اخنقها ب ايدي الاتنين وعض ف حلمة بزها وهي ف بوقي ولقتها بتقولي وهي بتتوجع و بتترجاني

ليلي : عشان خاطري ي فحلي هاتهم جوايا و ريحيني اااهه ااااهه ي دكري زوبرك مش قادرة عليه هاتهم فيا

محمد : انا بقيت بسمع الكلام ده و اقوم فشخها اكتر و اكتر وهي عماله تترعش و تجيبهم عل زوبري و لاقي عينها بتترفع ل فوق و المنظر ده بيخليني اتجنن بقيت اشدها من شعرها و ارزع ف كسها ب اجمد ما فيها و مرة واحدة جبتهم فيها و هي يدوبك طلعت زوبري من كسها ولقيتها وقعت ف الارض و رجليها مش شيلها نزلت عل كسها وقعدت الحس فيه وتف اللي بلحسه ف بوقها وهي تبلعه و اديتها زوبري تنضفه ببوقها

ليلي : زوبرك جنان ي محمد طفيت نار كسي انا بقيت مدمنه ل زوبرك و لبنه و عايزك تجيبهم فيا كل شوية

محمد : قولتلها طب قومي ي مراتي قبل ما حد ما يجي يشوفك كدا وكملي عمايل الغدا يلا

ليلي : انت تؤمر ي دكري

محمد : رزعتها واحده سبانك عل طيزها وهي بتتضحك وطلعت تاني بره قعدت عل الكنبة شوية ولقيت مروة بتغمزلي من غير ما حد ما ياخد باله وطلعت الجنينه فطلعت وراها

مروة : ايه اللي انت هببته ده

محمد : في ايه

مروة : ايه اللي انت عملته مع مرات ابوك ده
مريم حكتلي انها شافتكوا

محمد : انا معملتش حاجة هي اللي زقتني عل السرير و نامت فوقي و مريم شافتنها

مروة : انت بتستهبل انت عايز تنيكها بليل

محمد : قربت عل مروة وزنقتها ف الجدار و قمت واخد ايدها و حطيتها عل زوبري من فوق البنطلون و قولتلها انتي بتغيري ي بطتي ولا ايه

وهنا يحصل فلاش باك من سنتين

ليلي : بقولك ي محمد انا خارجه مع صحباتي مفيش غيرك انت و اختك ف البيت خلي بالكوا بقي من البيت

محمد : ماشي ي لولو هي خرجت وانا خمس دقايق وكنت ف اوضتها بقلب ف هدومها الوسخه وقاعد ب شم فيها لحد ما لقيت كلوت كان باين عليه ان مضروب فيه وكان ريحته تجنن طلعت زبي من البنطلون و قعدت افرك ف زبي ب الكلوت لحد ما لاقيت مروة داخله عليا مرة واحده وكانت فاكرة ان ليلي ف الاوضه وشافت المنظر ده

مروة : انت بتعمل ايه ي محمد ايه اللي انت بتهببه ده و ماسك كلوت امك وقاعد تشم و تفرك بيه امك لو عرفت هتبهدلك

محمد : اهدي بس ي مروة انتي فاهمه غلط انا انا لقيته هنا عل السرير و قلت احطه مع الهدوم الوسخه

مروة : انا هبله يعني هصدقك

محمد : طب تعالي بس اقعدي بس اسمعيني انا دلوقتي جوايا شهوة و مكبوته مش عارف اطلعها ولقيت ده قدامي و هيجت عليه و ضعفت ف سبيني اكمل بس و مش هعمل حاجة تاني

مروة : لا يا راجل ما انا كمان جوايا شهوة و مكبوته بردك معنى كدا اني اسيب نفسي ماشي ي محمد انا هسيبك المرادي و مش هقول ل ليلي

محمد : بجد ي مروة ي حبيبة قلبي و قمت حضنتها وزبي لمس بطنها

مروة : ابعد كده ب زبك ده لسه جايه اقوم و اسيبه

محمد : انا عندي اقتراح ي مروة بما انك زيي و جواكي شهوة و مكبوته انا كمان هسيبك تضربي سبعه و نص و مش هقول ل ليلي

مروة : انت اتجننت يلا انت بتقول ايه

محمد : اهدي بس انا عارف انك من جواكي عايزه تعملي كده بس خايفه ف انا بقولك اعمليها و مش هقول ل اي حد ومفيش حد ف البيت كمان يعني فرصة متتعوضش اسمعي مني بس و بدات افرك زبي قدامها و شم ف الكلوت و قولها كده شمي يمكن تحسي ب اللي انا فيه

مروة : حسيت فعلا اني عايزة اعمل كده و كمان منظر زبه اللي واقف زي الحجر و ريحه الكلوت كمان عنده حق و بدات فعلا اقلع البنطلون اللي كنت لابساه وهو بيساعدني ف قلعه و كمان قلعت الكلوت ولسه جايه ارميه

محمد : هاتيه عايز اشمه هو كمان

مروة : ادتهوله و هو بدا يشم فيه

محمد : ريحتك حلوة اوي ي مروة ي حبيبة قلبي

مروة : مش عارفه اقولك ايه ف الموقف الزبالة ده بس شكرا بدات افرك كسي و هو عمال يدعك زبه و احنا الاتنين بنبص ل بعض و شايفه زبه اللي بقي واقف زي الحجر و طويل انا بدات ازود ف سرعتي و حسيت اني مش مستمتعه كفايه قلعت التيشيرت و قعدت امسك بزازي و عصر فيهم وانا بفرك كسي و بدات اتوجع وهو عمال يتفرج عليا و يدعك ف زبه

محمد : جسمك شكله حلو اوي ي مروة و بزازك شكلهم حلويين اوي

مروة : وانت كمان ي محمد زبك شكله حلو و طويل

محمد : عايزه تلمسيه

مروة : كنت هجت اوي و نسيت نفسي وسيبت ايدي اللي كانت بتعصر ف بزازي و روحت مسكت زبه ولي كان طويل و عريض و ملمسه ف ايدي صلب عل الاخر وابتديت ادعكله زبه وانا بفرك ف كسي و هو اتجرا وبدا يلمس بزازي و يحرك حلمتي يمين و شمال ب صابعه و انا ابتديت ازود ف سرعة ايدي اذا كانت اللي عل زوبره او اللي عل كسي لحد ما لقيت نفسي بصوت جامد و برتعش و بجيبهم ف اللحظة دي هو نيمني عل السرير و نام فوقي وبدانا نبوس بعض ب شهوة جامدة اوى ولكن هو كان بيتعامل معايا بعنف شوية كان ب يعض شفايفي جامد و كان بيضربني ب القلم و يرجع يبوسني تاني لحد ما اتجرا اكتر ونزل عل كسي يلحس عسلي اللي جبته و يقولي

محمد : انا اول مرة ادوق عسل كس بس طعمك فشيخ ي مروة حبيت عسلك

مروة : انا مش عارفه ليه كنت فرحانه انه اول ما يلحس كس و يدوق عسله يبقي كس اخته و عسلها كنت فرحانه ب كدا و بدات اتألم لانه بدا يلحس كسي بهيجان لانه اول مرة يعمل علاقه مع واحده ست وانا بردك كنت اول مرة اعمل علاقة مع واحد راجل ولكن الفرجه عل السكس خلت كل واحد فينا عنده شوية خبرة المهم بدا يلحس و يشفط ف كسي وانا قفلت علي راسه برجلي عشان ميسبش كسي وفعلا مفكتش رجلي غير لما خلاني اجيبهم تاني ف بوقه قولتله انا عايزة ادوق زبك

محمد : ينهار ابيض ده انتي تؤمري زبي كله تحت امرك وقمت نمت عل السرير وهي جت وقعدت قدام زبي

مروه : زبك جامد اوي ي محمد و بدات الحسه ب لساني لحد ما ابتديت امص راسه بس شوية وقمت بلعته ف بوقي بس نصه وبدات افرك ب ايدي وانا بمصه وهو ماسك راسي ب ايديه و عمال يزقها ناحيه زبه كان طعم زبه فاجر وهو كان عمال يشجعني

محمد : انتي بتمصي حلو اوي و زبي ف بوقك فاجر

مروة : وانا كنت عماله بمص ف زبه و بصله و اضحك

محمد : تعالي عايز ادوق طعم طيزك

مروة : روحنا عملنا وضع 69 و انا عماله امص ف زبه و هو بدا يستكشف ف طيزي بقي عمال يضربني جامد عل طيزي لحد ما بقت طيزي سخنه نار و هو بيوسع ف فردتين طيزي و يتف عل خرمي ويقوم دعكه ب ايده شوية و يلحسه و يبوس فيه شوية

محمد : طعم طيزك حلو اوي زي عسل كسك بالضبط تعالي نفسي اشوف زوبري جواه و اخدتها و خلتها تعمل وضعية الدوجي وطبعا صعب اني انيكها ف طيزها مرة واحدة لانها كانت لسه متفتحتش خالص ولا حتى صابع دخل فيها ف بدات اتف عل خرمها و بدات ادخل راس زبي شوية شويه وهي تقولي بالراحه ي محمد و ماسكه طيزها فتحهالي عل الاخر وانا عمال ادخل ف راس زبي وهي عماله تصوت بس انا ميزة زبي عشان عريض انه هيوسع فتحت طيزها اسرع شويه وبدات ادخله اكتر وهي بدات تعيط وتقولي بيوجع اووي لحد ما دخلته كله و كان خرمها خانق زبي اووي خليته جواها شويه

مروة : زوبرك فشخ طيزي طلعه

محمد : استني شوية لحد ما طيزك تتعود عليه

مروة : مش قادرة استحمل و ابتديت افرك ف كسي بسرعه واصوت لحد ما جبتهم مرتين وهو لسه ف طيزي وعمال يتحرك بيه جوايا يطلعه شوية ويدخله لحد ما طلعه خالص ساعتها حسيت ب فراغ ف طيزي وطيزي عماله بتتنفس كده قلتله تعال دوقني طعم طيزي اتعدلت وابتديت امص ف زبه لحد ما خليته مبلول عل الاخر وقولتله رجعه ف طيزي تاني اتعدلت و خدت نفس الوضعية و طبعا كان ف صعوبة بردك بس مش زي اول مرة المرادي دخل اسرع شوية وبدا يدخله و يخرجه كذا مرة ورا بعض لحد ما طيزي اتعودت عليه وبدا ينكني بس ببطئ وانا عماله اصوت تحت منه وشد ف بزازي جامد وهو بدا يتحرك بوسطه اسرع شوية وانا مش قادرة كان زوبره عريض دمرلي خرم طيزي اتجنن اكتر و قام شدني من شعري وهو بينكني وعمال يضربني ب القلم جامد وانا ف عالم تاني خالص وهو بدا يسرع اكتر طيزي خلاص وسعت وقام ساحبني ل فوق وبقيت لازقه ف جسمه يعني هو لازق ف ضهري وعمال يدقني ف طيزي بسرعه و خانقني ب ايد و الايد التانيه بيضربني بيها عل بزازي و عل وشي ومكنش ف اي حاجة تطفي نار طيزي غير لبنه اللي جابه كله جوه طيزي وانا عماله بصوت و برتعش تحت منه وقام مطلع زوبره من طيزي وانا اترميت عل السرير مش حاسه ب طيزي غير ب اللبن اللي بينزل منها و هو قام لحسه ببوقه و جه فتحلي بوقي و نزله ف بوقي و خلاني ابلعه عشان يبقي ف طيزي و ف بوقي

نهاية الجزء التاني

الجزء الثالث
بعد ليلة قضتها مع محمد وكانت بالنسبالي احلا الليالي و اول مرة احس ب متعه زي دي كان جوايا شعورين الشعور الاول ان اللي بعمله حرام لانه مع اخويا والشعور التاني وهو الشهوة اللي اتملكتني

ليلي : انا رجعت ي ولاد

محمد : حمد**** على السلامه ي لولو عملتي ايه

مروة : حمد**** على السلامه

ليلي : كان يوم متعب اوي اتمشينا و بعد كده روحنا ناكل و قعدنا نلف تاني و بعد كده روحنا قعدنا عند واحدة صحبتي نهرز ونتكلم كانت خروجة متعبه انتوا عملتوا ايه وانا مش موجودة

محمد : ها ولا حاجة كنا قاعدين بنتفرج عل التلفزيون

مروة : ايوا بالضبط كده كنا بنتفرج عل التلفزيون

محمد : انتي شكلك تعبانه و مرهقه اوي اطلعي نامي ي لولو و ارتاحي

ليلي : عندك حق انا هطلع اخد دش ونام

مروة : احنا اللي حصل ده مينفعش يتكرر تاني

محمد : ليه انا انبسطت معاكي اوي مش مهم نبقي كده عل طول ممكن تبقي مرة ف الاسبوع ويكون محدش ف البيت غيري انا و انتي

مروة : انا مش هنكر اني انبسطت انا كمان بس احنا لو اتكشفنا هنتفضح و ليلي مش هتسامحنا خالص و كمان ده حرام لانك اخويا و رحت قايمه و طلعت اوضتي الليلة دي انا معرفتش انام كويس كل شوية احلم بيه وانا عماله ب مص ف زوبره و هو بينكني وانا عماله اقوله كمان ي محمد بحب زوبرك اوي
و اصحى الاقي الكلوت غرقان عسل وخرم طيزي لسه في ريحة لبنه و بينبض بسرعه وانا مبقتش عارفه اعمل ايه وعشان اهدى قعدت ادعك ف كسي لحد ما نزلت شهوتي عشان اعرف انام لحد ما عدى اسبوع عل اللي حصل و مبقتش قادرة خلاص بقيت بجيب شهوتي ف اليوم كتير اوي و مبقاش قدامي غير اني ارجع اتناك منه تاني وفعلا جه يوم ومبقاش حد ف البيت غير انا و هو و استغليت الفرصة دي وقعدت جنبه وبدات اقرب منه واقوله وحشتني و مش قادرة ابعد عنك وقمت حطيت ايدي عل زوبره وقولتله وحشني اوي وانا مرميه ف حضنه

محمد : اخيرا جيتي بنفسك كنت مستنيكي وانتي كمان وحشتيني و وحشتني طيزك وبزازك وجسمك اللي زي الجيلي ده و ريحتك و كل حاجة فيكي

مروة : انا من غير ما حس وبعد الكلام اللي هو قاله نزلت عل شفايفه بوس وطولنا فيه كان بوس رومانسي كان واحد و مراته ولسه ليلة دخلتهم وقمت قعدت عل حجره و بدات احرك كسي عل زبه واحنا لسه بنبوس بعض وقام مقلعني التيشيرت ونزل ف بزازي فعص و لحس و رضاعه وانا عماله اتوجع واقوله كمان عيزاك تريحني وقام شيلني ورميني عل الكنبه وقلعني البنطلون وكان الكلوت غرقان عسل قلعني وقعد يلحسه وقام مكعوره وحطه في بوقي ونزل فتح رجلي و بدا بالراحه يمشي لسانه عل كسي من تحت ل فوق

محمد : عسلك طعمه حلو اوي اوي

مروة : وانا مبسوطة عشان عجبك ي حبيبي وقام نازل مكمل لحس وبدا يلحس بشهوة وبجنون ف كسي ويشفطه ببوقه لحد ما جبتهم مرتين و المرتين ف بوقه وبعد كده نزل عل خرم طيزي وبدا يلحس فيه ويدخل لسانه ويطلعه وبعد كده جه ونام عليا و طلع الكلوت من بوقي و بدانا نبوس بعض تاني ويدوقني طعم كسي و طيزي وقمت قلتله طيزي وحشتها زوبرك وعيزاك تريحها

محمد : ينهار ابيض بس كدا تعالي ارضعي و مصي فيه شوية وانا هبسطك

مروة : نزلت عل ركبتي و بدات امص و ارضع فيه ودخله عل قد ما اقدر جوه بوقي وهو يخنقني بيه لحد ما قومني و نيمني عل الكنبة وتف عل طيزي و بدا يحركه عل خرمي من بره وانا احس ب ان جسمي بياكلني واتوجع و هو بدا يدخله بالراحه وكان طبعا احسن من الاول بكتير دخل اسرع و بدا ينكني فيه بالراحه و يزود السرعه لحد ما غلب سرعه القطر بدا ينكني بسرعه اوي واحس بزبه جوه خالص واللي كان مكيفني صوت طرقعه لحمنا ف بعض وانا كمان كنت بصوت جامد اوي وهو عمال يلطش فيا ب ايده وخلى جسمي كله يحمر من كتر الضرب فيه و كسي بدا ينطر عسل بالهبل لوحده من كتر ما انا بقيت هيجانه و متكيفه وانا عماله اقوله نيكني كمان مش قادرة زوبرك فاجر طلع زوبره من طيزي اللي خلاص بقت واسعه وخلاني انزل ارضع ف زبه تاني وبدا هو اللي يمسك راسي و يحركها و انا برضع فيه و بعد كده قعد عل الكنبة وخلاني اقعد عل زبه وانا وشي ليه وبقيت عماله اتنطط عل زبه و هو بيرضع ف بزازي ويعض فيهم جامد ويضربني عل طيزي وانا مش قادرة خلاص وكسي مغرق الدنيا و قام قلبني من عليه مرة واحدة ونيمني عل الكنبة ونزل حط زبه ف طيزي وبدا يدق فيا يقوم مدخله كله مرة واحدة ويطلعه و يدخله و يطلعه وانا حسه بيه بيفشخ طيزي من جوه وبعد كده خلاني اعمل وضعية الدوجي ورجع ينكني بسرعه تاني

محمد : عايزهم فين المرادي

مروة : انت بتهزر ف طيزي طبعا

محمد : من العين دي قبل العين دي

مروة : جه و مسك رقبتي وضمني عليه وبدا يخنقني ب ايده و هو بينيك بسرعه وانا وشي احمر و ساب رقبتي و بدا يحضني جامد من ورا و لقيت مرة واحده نفسه ب يعلى ومرة واحدة نطرهم فيا جوه وانا بقيت اتوجع وماسكه بعصر ف بزازي جامد من كتر الرعشة اللي انا فيها وخلى زبه جوايا شوية وبدا يطلعه بعد كده شوية ب شوية وانا قمت حطيت ايدي تحت خرم طيزي اللي بقي نفق خلاص ونزلت لبنه ف ايدي و بلعته ف بوقي وهو بدا يلحس كسي و يلحس العسل اللي نازل منه بس حسيت اني لسه مش متكيفه بعد اللي حصل ده والفكرة جت ف دماغي انه يفتحني و ينكني ف كسي و دلوقتي وفعلا قولتله

محمد : انتي اتجننتي عيزاني افتحك طب ازاي مش مقضيكي اللي بعمله ف طيزك وبعدين دي تاني مرة انيكك فيها

مروة : انا لسه متكيفتش و بعدين نيك الطيز غير نيك الكس و انا كسي بيحرقني وعمال ينزل ف عسل اهو من كتر الهيجان وبعدين انا اللي بقولك تفتحني

محمد : انا مش عارف اعمل ايه بس كسها شكله مغري اوي وهو بينقط عسل كده وهي عماله تزن عليا بس لو حد عرف دي تبقي نهايتي و خصوصا ليلي

مروة : قمت و جبت حته قماش قديمة و حطيتها تحت مني ورحت شديت ايده وقعدته قصادي عل الكنبة و بعدت رجلي عن بعض و مسكت كسي فتحته قدامه و بقوله شايف بيقولي خليه يفتحني و يكيفني وهو عمال يبصله كده و زوبره بدا يقف تاني وانا قمت روحتله وبدات ابوسه ولحس شفايفه و نزلت امص ف زوبره و قوله كسي محتاجك قام مسكني و مرجعني ل ورا ونزل بوس فيا من اول راسي من فوق لحد كسي تحت وانا ابتسمتله كده وقولته افتحني قام ماسك زوبره و حطه قصاد فتحة كسي و دخل راس زوبره بالراحه وكان لسه عايز يتزق قام زقه بالراحه جويا لحد ما حسيت بشكه بسيطه كده وقام مدخله كله جوايا وانا بقيت باخد نفس عميق اوووي و بسرعه وقام مطلعه وماسك حتة القماشة و ماسح الدم من عل كسي و من عل زوبره وقام قايلي

محمد : الف مبروك ي مراتي

مروة : **** يبارك فيك ي حبيبي يلا نيك عروستك ل اول مرة ف كسها وفعلا بدا يدخل زوبره جوايا تاني ودي كان اول مرة احس ب حاجة فكسي وكان احساس ميتوصفش بحاجة بتوسعك من جوه وعماله تهيجك اكتر وهو نام عليا وهو بينكني وقعد يرضع ف بزازي و كل ده عمال ينكني بالراحه لحد ما قولتله انا يسرع عيزاك تفشخني ويارتني ما قولت كده لقيته مره واحده اتحول وقام فاشخ رجلي بعيد عن بعض ودايس عليهم ب ايده وهو عمال ينكني بسرعه اوي وانا عماله اتوجع وقام بعد كده ضامم رجلي عل بعض وحطهم عل صدري وكسي بقي بين فخادي و هو عمال بينكني وانا حسه ب زوبره ف كسي و بين فخادي ونازل دق فيا جامد ويقولي هفشخك وقام شايل زوبره مرة واحدة و قام شدني من شعري ورماني عل الارض

محمد : ارضعي يلا ي شرموطة زوبري

مروة : اول مرة حد يشتمني و شتيمة زي دي بس هيجتني اوي و دخلتني ف المود اكتر و مسكت زوبره و عملته زي المصاصه و بقيت الحس و ارضع فيه بسرعه و دخلت زوبره كله المرادي جوه بوقي و حسيت بيه ف زوري وهو عمال بيخنقني بيه وبعد كده قام زققني موقعني و نزل عل كسي يلحس فيه و يلعب في زنبور كسي و ويقعد يضرب ب ايده جامد عليه وانا بحاول ازق ايده مفيش مصمم لحد ما خلاني اجيبهم من كتر الضرب عل كسي وقام نازل نيك فيا تاني بسرعه وانا عماله اصوت وعمال يعض ف بزازي ب سنانه لحد ما علمت فيهم وانا مش قادرة خلاص وبقيت عماله اجيب ف عسل وهو بينكني و مش بيوقف لحد ما لاقيته قام مطلع زوبره

محمد : ويقولي يلا هجبهم افتحي بوقك

مروة : فتحت بوقي وطلعت لساني وهو حط راس زوبره عل لساني و عمال يدعك ف زوبره و قام نطرهم جوه بوقي وقمنا نايمين احنا الاتنين عل الارض من كتر التعب

 

محمد : تعالوا نرجع من الفلاش باك بقي واخر حاجة لما انا كنت زانق مروة ف الجدار و مسكت ايدها وحطيتها عل زوبري وقولتلها انتي بتغيري ي بطتي ولا ايه

مروة : يسلام انت عايز تنيكها و اسكت وبدات ادعك ف زوبره ب ايدي وهو بدا يبوسني و يدعك ف كسي هو كمان

محمد : طب انا مالي هما اللي اجسامهم مهلبيه زيك كده و رحت ماسك بزازها جامد

مروة : وانا كنت قصرت

محمد : لا و عمرك ما هتقصري معايا بس البحر يحب الزيادة والمتعه لما نبقي تلاته هتزيد

مروة : يخربيتك انت عايز تنكنا مع بعض

محمد : و ماله

مروة : و هتعملها ازاي دي يفالح بقي

محمد : سهله جدا انا هزنقها ف مرة وانتي هتدخلي علينا و بعد كده هي هتخاف ل تتفضح ف هتيجي تقولي هنعمل ايه ساعتها هقولها ان لازم انك تغلطي معانا عشان متعرفيش تفضحينا لانك لو فضحتينا يبقي هتفضحي نفسك بس كدا

مروة : يخربيت دماغك ي اخي انت شيطان

محمد : انا شيطان بس ف حبك و روحت نزلت عل رقبتها قعدت ابوس و امص فيهم و بوستها ف بوقها وهي عماله تدعكلي ف زبي من فوق البنطلون و قلتلها تعالي اجبهم ف طيزك بسرعه نزلت عل ركبتها طلعتلها زوبري و قعدت تمص فيه وانا تفيت ف ايدي و بليت خرم طيزها و قمت نكتها عل الواقف بسرعه و نزلت لبني ف طيزها وقمنا عادلين نفسنا و دخلنا جوه تاني دلوقتي انا بقيت مسيطر عل كل حريم البيت فاضل مريم ودي هتيجي هتيجي المهم دخلنا قعدنا شوية نرغي مع بعض و كأن مفيش اي حاجة لحد ما ليلي بدات تحط الاكل عل السفرة و قامت امنيه عشان تساعدها و روحنا كلنا قعدنا عل السفرة و بدانا اكل وكانت امنيه قاعدة قصادي و عماله تلعب ب رجلها ف زبي من تحت الطرابيزة الحركات القديمة دي و هي بصالي كده و بتضحكلي وقامت مروة طالعه ب اقتراح وهو

مروة : ايه رايك ي لولو نروح النادي النهاردة كلنا بليل

ليلي : انا معنديش مانع

محمد : وانا كمان واكيد امنيه و مريم معندهمش مانع بردك صح

امنيه : اكيد لو ليلي تحب نيجي هنيجي

ليلي : لا معنديش مانع تعالي

امنيه : خلاص ماشي نروح

محمد : كملنا اكل وهي لسه عماله تلعبلي ف زوبري لسه وانا مسكت رجلها ب ايدي و بدات احسس عليها واقوم محركها وادعك زوبري بيها لحد ما شبعت وقمت عشان اغسل ايدي وهي قامت ورايا بس للاسف مريم كمان قامت ورانا ف معرفناش نعمل حاجة خلصوا اكل و ليلي و امنيه راحوا يغسلوا المواعين وانا و مروة و مريم قاعدين

مروة : يلا ي مريم نقوم نلبس ولا ايه

مريم : يلا ماشي

محمد : طلعوا فوق ولقيت ليلي جايه

ليلي : اومال البنات فين

محمد : طلعوا يلبسوا و بعدين فكك منهم و رحت شديتها خليتها تقعد عل حجري

ليلي : امنيه جوه تشوفنا مش هينفع دلوقتي

محمد : متخفيش عل السريع بس و قمت نازل فيها بوس وهي اندمجت معايا وانا عمال بفعص ف طيزها ب ايدي من ورا وهي حضناني وعماله تتحرك ب كسها عل زوبري من فوق البنطلون وعماله تبوسني وانا شوية افعص ف طيزها و شوية ف بزازها نزلتها وطلعت زوبري من البنطلون و خليتها ترضع فيه و هو واقف زي الجبل و هي عماله تمص و تلحس فيه و قامت امنيه جايه و شافتنا وانا شايفها وقامت مطلعالي ف بزازها و عمالة تدعك ف كسها وهي بتتفرج علينا لحد ما نطرتهم ف بوق ليلي وهي بلعتهم قامت امنيه دخلت المطبخ تاني و ليلي اتعدلت و جت قعدت جنبي وقامت امنيه طالعه ولا كأن في حاجة و قلتلهم يلا احنا نطلع نلبس و نروح النادي

ليلي : ماشي

امنيه : ماشي

محمد : طلعنا لبسنا و كله خلص و ركبنا العربية و اتحركنا عل النادي وصلنا هناك و قعدنا شوية وباصص عل طرابيزة قصدنا مركزين معانا و كل شوية يبصوا علينا الصراحه كان عليها اتنين فاجرين و اجسامهم اخر عظمة لحد ما لاقيت التلاتة جايين علينا و بيسلموا عل ليلي و بتقولهم يقعدوا معانا و دول بعد ما اتعرفت عليهم كانوا صاحبة ليلي ودي تعتبر نفس السن او اصغر شوية و اسمها سلمى و كان معها ابنها احمد ومراته اسمها هاجر ولكن باين من شكل سلمى و هاجر انهم اتنين شراميط و اللي جايبينه ده ديوث بيديث عليهم

هاجر كان جسمها فاجر بدون شرح انا هنزل الصورة عل طول شبه أنجي فيث

KnBy2Jp.md.png

اما جسم سلمي كات رايق برده شبه آندي أندرسون

KnCH0HQ.md.png

يعتبروا نفس كل حاجة بس الخبرة بتفرق يعني المهم

محمد : مش كنتي تعرفينا ي ليلي علي الناس العسل دي ولا مخليه العسل ليكي لوحدك

ليلي : ما انت عرفتهم اهو

سلمي : بس مين القمرات اللي معاكي دول ي لولو معرفتيناش

 

 

يتبع …

 

 

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest

0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x